أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فتحى فريد - الراقص مع الكلاب (مبيعرفش)














المزيد.....

الراقص مع الكلاب (مبيعرفش)


فتحى فريد

الحوار المتمدن-العدد: 2939 - 2010 / 3 / 9 - 00:19
المحور: سيرة ذاتية
    


عجيب هذا المشهد الدراماتيكى الذى تبهرنا بيه دائماً قنوات ميلودى تتحدى الملل وهذا للعلم بالشىء ليس إعلان مدفوع الأجر ولا مؤجل الأجر من الأخر كدا الأجر هنا ليس على الله.
بس بجد عجبنى جداً الإعلان بتاع فيلم (الراقص مع الذئاب ) رغم إنه ملوش علاقه بإللى أنا بكتبه بس حبيت أبين إعجابى بيه مش أكتر.
ثم أما بعد أيها الأخوة المؤمنين وغير المؤمنين ومش عارف مؤمنين بإيه أصلاً بس ما علينا دوماً ما نتعلم من كل المشاهد الكلاسيكية فى الأفلام البوليسية وأعمال الجاسوسية حول تصعيد العملاء الكوديين داخل المجتمعات التى سبق لهم العمل بها وأصحوا جنوداً هناك.
المهم ياسادة يا كرام لا أريد أن أطيل حديثى عليكم كثيراً حول السفهاء والفاسدين من الذين يدعون أنهم يعملون بسلك القضاء الواقف وللأسف الشديد كان السلك عريان فأصيبوا بصدمه كهرباتيئة ملهاش حل فنسوا ما تعلموه بسنة أولى حقوق، ونسوا أيضاً ما علمتهم أياه ونسوا أيضاً أنهم بلا ورق توت يحمى جوارحهم فخرجوا إلى العراء يلهثون النجاه والسترة ولكن فى العراء لا تجد أى نوع من أنواع السترة.
ففى هذا الوطن الذى عم كل أرجائه الفساد وتغلغل فيه إنعدام القيم وإختفاء منكرى الذات فخرج لنا أشباه إناس ييحبون الظهور فى الإعلام بالذات ... ركز هنا.
ومن بين ما خرج علينا ويطفح علينا كل يوم جديد ذاك المحامى الطائفى المسمى / نبيل غبريال الذى حمل على عاتقه إن وجد لديه عاتق بعد خضوعه للكشف الطبى مهاجم الفنون والأدب مدعياً الدفاع عن حقوق الإنسان فى الوقت ذاته وأتحفنا بدعواه القضائية الفاذه ضد فيلمى ( بحب السما ، واحد صفر) والحمد لله جل علاه وفق هذا المحامى الفذ فى خسارة الدعوتين ببراعه شديدة أدهشت الغائب قبل الحاضر، وأدهشنا أكثر حين تمسك بدعوى تغيير الديانة للمواطن / ماهر الجوهرى رغم أن الجميع فى المجتمع المدنى من أسيادة حذروه مراراً وتكراراً من حجم الأخطاء القانونية التى شابت رفع الدعوى لكنه هو العالم بالغيب والعالم بالريب والعالم إبن العالم إبن العالمه الفقيه القانونى نبيل غبريال.
وكالعادة ولا جديد عليه تمسك بكل عيوب قاتل الأميرية الذى قتل زوج أخته التى أشهرت إسلامها وهذه الدعوى رأى فيها الكثيرون من الأخطاء القانونية والعيوب ما يتيح فرصه للمتهم بالحصول على البرأة أو على أسواء الظروف الحصول على حكم مشدد بـــــــ 5 سنوات لتوافر ركن التأثير النفسى، ولكن محامينا الهمام تمسك برد المنصه وصناعه بطوله زائفه لعل أحد القنوات تتسارع من أجل لقاء مع جنابه أو مع إللى جنبه وللأسف الشديد راح ضحية هذه العنترية المزيفه وطبعاً حضراتكم تقرأون ما بين السطور حول العنترية المزيفه وإن صاحبنا طلع مبيعرفش ........... يجيب حكم برأئه ومحدش يفهمنى صح.
هذا المحامى الجلل وجل من لايسهو عندما تحادثة لأول مرة يقول لك إنت متعرفش أنا مين ؟ أكتب نبيل غبريال على موقع جوجل هتعرفنى كويس ويأسفاه على جوجل أبيضت الصفحة من الحزن وهو صغير.... فلم أجد على جوجل لهذا المشهور والعهده على اللى بيكت أن إسمه لم يتجاوز فى البحث عدد : 10465 هذا هو الرقم الكبير جداً للأستاذ الكبير قوى، ومعظمها مواضيع تصفه بأنه محامى قبطى أو محامى طائفى واللى واللى وبلاش بقا نتكلم عن لحجات دى.
ولو أننا تدنينا فى مستوى الحوار مع هذا النبيل لما هو عليه لخضنا فى الشخصى والشخصى قوى وجبنا سيرة اللى راح وإللى رجع من على باب الجامع ونجيب سيرة التقارير الطبية وإللى مش طبيه ونقول ونعيد ونولول زى النسوان بس برضة إحنا أكبر من كدا وبنعرف وبنعرف وبنعرف وبنعرف وبنعرف ......................... مش زى إللى مبيعرفوش مبيعرفوش مبعرفوش ... فى الأصول.



#فتحى_فريد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المدونين والعسكر
- ها هى العذراء تتجلى لكم
- ما بين المنيا وألمانيا...!!!
- سؤال برىء
- القمنى الذى لم أكن أعرفه
- عفواً عزيزى المخبر
- إضربنى كمان وكمان..!!!
- قيمة صوتك = إنك إنسان
- يوم أن ضاجعت عاهرة
- نعم لكوته المرأة لا لكوته الأقباط
- الدولة المدنية ، وحرية الإعتقاد
- للبيع
- مواطنون بلا وطن ووطن بلا مواطنون
- خنزير يا وطنى خنزير
- عمر هاشم وإسلام ضعيف
- تأثيرات الحروب الاجتماعية والنفسية والثقافية على المجتمعات
- المواطنه والبحث عن الهوية !!!
- البهائيين ،والضرب على القفا
- الأقباط سامحهم الله
- عندما ترعى الذئاب الغنم !


المزيد.....




- الحزب الحاكم في كوريا الجنوبية: إعلان الأحكام العرفية وحالة ...
- عقوبات أميركية على 35 كيانا لمساعدة إيران في نقل -النفط غير ...
- كيف أدت الحروب في المنطقة العربية إلى زيادة أعداد ذوي الإعاق ...
- لماذا تمثل سيطرة المعارضة على حلب -نكسة كبيرة- للأسد وإيران؟ ...
- مام شليمون رابما (قائد المئة)
- مؤتمــر، وحفـل، عراقيان، في العاصمة التشيكية
- مصادر ميدانية: استقرار الوضع في دير الزور بعد اشتباكات عنيفة ...
- إعلام: الولايات المتحدة وألمانيا تخشيان دعوة أوكرانيا إلى -ا ...
- نتنياهو: نحن في وقف لاطلاق النار وليس وقف للحرب في لبنان ونن ...
- وزير لبناني يحدد هدف إسرائيل من خروقاتها لاتفاق وقف النار وي ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - فتحى فريد - الراقص مع الكلاب (مبيعرفش)