أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مصطفى محمد غريب - رواية بهية مادليني في ايلاف عن مشعان الدليمي -جميس بوند- جديد وعضو قيادة فرقة حزبية قديم















المزيد.....

رواية بهية مادليني في ايلاف عن مشعان الدليمي -جميس بوند- جديد وعضو قيادة فرقة حزبية قديم


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 892 - 2004 / 7 / 12 - 06:05
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


مازال أثر قندرة صدام حسين في الاعظميةعلى كتفه الأيمن
بالرغم من اصابة يده واجزاء جسده باليورانيوم المخصب

هل ضرب المثل " شر البلية ما يضحك " ينطبق على الكثير من القصص والاراء والتحليلات والشروحات غير المنطقية والمنحازة للتظليل والضلالة وغير الموضوعية وملوثي التاريخ والعقليات العفنة التي تدعي لنفسها البطولات والرجولة في زخم الاحداث المتصارعة في العراق في الوقت الراهن ؟
على ما أعتقد ان البلية اذا كانت بلية حقاً لا تضحك فهي اذا لم تكن تبكي الذين يبتلون بها تجعلهم متألمين، حزينين، منكفئين على أنفسهم لبعض الوقت أو طول الوقت.. لكن على ما يبدو ان المثل ضرب ربما لكثرة استخفاف الراوي بالألم وشعوره بالترفع لمواجهة المصائب، أو ربما لمهزلة الموضوع وهزالتة وزيفه وتزويره للحوادث بسرد ضعيف ومتناقض..
ولهذا ان المثل المذكورلا يضرب من قبل اكثرية العراقيين الذين اصيبوا ببلية حكم الطاغية صدام وحزبه البعثفاشي لأنهم لم يضحكوا ولن يضحكوا للجرائم التي قام بها النظام العراقي وهي كثيرة.. ولهذا علينا قلب المعادلة بالقول " ان شر البلية يبكي المصابين بداء البلية نفسها "
حفزني للكتابة حول هذا الموضوع قصة مشعان الدليمي الظريفة التي رواها ونقلتها ايلاف بتاريخ 9 / 7 / 2004 عن طريق بهية مادليني حسبما ذيل الموضوع .
في المقدمة اود مخلصاً ان انصح بهية مادليني لو انها حبكت الموضوع بشكل أفضل وخلصته من عثراته وتناقضاته وشوائبه حتى يبدو أكثر واقعية وقريباً من الحقيقة، مهضوماً من قبل القراء وبخاصة قراء ايلاف، وكنت اتمنى ان يدقق الاستاذ عثمان العمير هذا الموضوع لكي لا يبدو هزيلاً متناقضاً، لا يثير اية اسئلة ولا استفسارات لأنه يتعالى على الحقيقة، وانا هنا لا اريد ان اغبط حق مشعان الدليمي واصابته كعراقي وحيد من بين ما يقارب 25 مليون عراقي باليورانيوم المخصب لكنني ادقق فيما يقوله وبخاصة موضوعة المطار والمجموعات الارهابية التي كان ياؤيها ويساعدها ويدبر تحركاتها في بيته الذي يقع في حي الجولان في الفلوجة.
.. فمشعان كما يدعي مصاب بالنابالم او باليورانيوم المخصب او الكيمياوي المزدوج كما كان يسميه صدام حسين " إحنه عدنه الكيمياوي المزدوج.. خلي الكل يعرفون.. الخ" فهي قصة محزنة ومؤلمة وفي الوقت نفسه مضحكة اذا ما جرى تدقيقها بشكل جدي.
منذ اللحظات الاولي يلاحظ النبيه ان القصة الظريفة التي تم حياكتها متناقضة غير مترابطة وتدعو للسخرية من الموضوع برمته لأنه اساساً يسير في هدف خطط له منذ البداية، وبما ان حبكة الرواية غير جيدة ومتناقضة فهي تجعل القنبلة المشبعة باليورانيوم المخصب لم تصب الا مشعان الدليمي وحده وتصوره وكأنه" جيمس بوند" اراد ان يقف ضد الطائرات والدبابات والمدرعات وارتال الجيش الامريكي المحتل لوحده بينما عشرات الالاف حسب احصائياته انتهوا بضربة خاطفة وامسوا نسخاً مطبوعة على اسفلت شوارع المطار.
ومع هذا فالامر لا يقلل من شأنه إذا اسلمنا انه فعلاً قد اصيب، ولكن لماذا لا يكون في مكان آخر كان يهيأ فيه نوع من المواد الكيمياوية الحارقة وبخاصة وهو استاذ محاضر في الجامعة.. وعضو فرقة حزبية متفاني لخدمة صدام حسين ونظامه وحزبه البعثفاشي في العراق .. ولماذا لم تبرز وتتأكد هذه الاثار وبخاصة في منطقة المطار على احد غيره، بينما وحسبما يرويه مشعان الدليمي بانه كان يعج بآلاف المقاتلين من العرب المتطوعين والحرس الجمهوري وفدائي صدام والحزبين وغيرهم؟ هل من المعقول ان يكون وحده من دون كل هذا الزخم البشري قد اصيب ونجا وظل يقاتل حتى آخر طلقة ؟ أم انه اراد ان يختزل الموضوع برمته ويجعله مغلقاً غير قابل للاستفسار من الاسئلة عندما اشار مؤكداً " انه راى بالعين المجردة اجساد المتطوعين العرب وفدائيي صدام وهي تصهر وتذوب حتى العظام وتتحول الى رسم لجسد مطبوع ومنسوخ على شوارع المطار" وهذه دلالة اخرى على التناقض في القصة لأن العين المجردة التي ترى تدل على قرب الشخص جداً من الموقع وليس في بداية شارع المطار الطويل والبعيد ولا يمكن للعين المجردة ان ترى ما يجري في المطار ومحيطه القريب، لأنه عند ذلك يحتاج الى منظار عسكري لكي يرى رسوم الاجساد وانحلالها على شوارع المطار.
لكن مع هذا لكي يفهم الموضوع بشكل دقيق أكثر علينا الاستمرار في متابعة سير هذه القصة الفريدة من نوعها لكي نصل الى حقيقة واحدة .. ونبادر بسؤال بسيط جداً.
اين اصيب مشعان الدليمي بهذه الاصابات الكيمياوية؟ او مثلما تنبأ حدسه وهو يرى الطائرة ترمي قنبلة زنتها 5 اطنان مشبعة باليورانيم المخصب.. فترميه 15 متراً وتحرق يده وجسده دون ان تصيب اصحابه المتطوعين الذين جمعهم وقادهم بعد ذلك لكي يواصل القتال في اليوم التالي ضد القوات الامريكية ويحاول مع احد فدائيي صدام نسف الجسر وتفجيره بالدبابة الامريكية لكنه وجد للاسف الشديد انه قد تم قطع اسلاك منظومة العبوة الناسفة وهو خبر نشر منذ اول يوم وجود الدبابة الامريكية على الجسر وقبل ان يتحفنا مشعان به.. الا يثير الاستغراب وهوعلى حد قوله قد اصيب اصابة خطرة وقد القت القنبلة 5 طن المحملة باليورانيوم المخصب به 15 متراً وحرقته المواد المشعة فكيف استطاع المواصلة على القتال حتى عودته الى الفلوجة حي الجولان؟
ينقل مشعان الدليمي قصته بالتعريف بنفسه فهو استاذ محاضر في الجامعة وعضو قيادة فرقة حزبية سلم له عشرة متطوعين عرب لتهيأتهم وقيادتهم بسبب مكانته الحزبية المتقدمة.. ولا نعرف كيف يكون لاستاذ جامعي يكلف بمهام عسكرية قتالية إذا لم يكن عسكرياً متمرساً في مهنته، إذا لم يكن بالاساس قد درب لمهمات خاصة في ظروف خاصة مثل المخابرات والامن الخاص وغيرها من الاجهزة الامنية المغلقة ..
من خلال حديثه لاحظت تناقضه ايضاً مع نفسه فهو يعلن استيائه مرة من صدام وعائلته وعشيرته ومرة بتفاخره به حينما وطأت قندرة صدام اليمنى كتفه حيث يقول في الاولى " لكن ماذا نفعل لحكم العائلة والعشيرة الذي دمر العراق وجعل مصير بلد كامل بيد اقارب صدام حسين من ابناء عشيرته " نلاحظ ان هذا الاستياء ومعرفة الوضع بشكل دقيق لا يجعل المرء مدافعاً عن حكما دمر بلداً كاملاً بيد صدام وعائلته وعشيرته.. الا انه يعود ليقول في الثانية بعدما التقى بصدام في الاعظمية " قام باعتلاء كتفي والضغط عليه بقدمه اليمنى وصعد على مقدمة السيارة" ويستمر مؤكداً " وتركنا صدام وتوجه الى منطقة مجهولة وترك على بدلتي الرياضية أثر قدمه " قندرته " اليمنى وما زلت احتفظ بها ".. كل هذا ومشعان الدليمي يده مصابة وكذلك اجزاء من جسده باليورانيوم المخصب..
مشعان يسرد قصة اخرى حول الاعداء فيقول " كنا نقاتل عدوين الاول الامريكان والثاني في المؤخرة الاكراد "، وهو يشخص الاكراد من السليمانية واربيل دون دهوك واطراف الموصل وكركوك وبغداد وباقي المناطق..
الجميع كان يتابع منذ بدأ الاحتلال حتى سقوط النظام العراقي الاخبار من الفضائيات المختلفة والصحف الكثيرة والمواقع في الانترنيت.. الحوادث المصورة وغير المصورة فلم نعثر على اي خبر اكد وجود الاكراد لا في المؤخرة ولا في المقدمة لكن الاخبار كانت تؤكد قبل الحرب اعتقال المئات ومن بينهم اكراد بحجة الخيانة والتعامل مع الاعداء في الخارج، وجود اكراد في المؤخرة عند دخول القوات الامريكية بغداد قصة مفبركة وغريبة لكنها لا تنطلي على العاقل وحسبما يقال " حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له "
لو روى مشعان الدليمي عن منطقة كوردستان العراق لكان الامر معقولاً وغير معقد .. ولكن في مؤخرة الجيش الامريكي والدخول الى بغداد فهو امر محير، وقد القي القبض على 55 منهم واعدموا في اليوم الثامن من الشهر في سجن ابو غريب فهي قضية محيرة فهل كان هؤلاء في مؤخرة الجيش الامريكي لكي يقبض عليهم؟ ام انهم سيقوا قبل هذه الفترة بحجة انه من الخونة ولكونهم اكراد فتم اعدامهم بالرصاص في سجن ابو غريب..
بعد كل هذه المغامرات والحوادث واللقاءات بصدام حسين وما طرحه من خيانات لضباط الجيش وبخاصة المقربين منه يعود مشعان الدليمي مع 10 مجاهدين " وعلى ما يبدو ان العشرة لم ينقص واحداً منهم فهو يختار باستمرار عشرة لقيادتهم " الى حي الجولان في الفلوجة لينظم المقاومة من هناك وليكن بيته محطة لاستلام وتسليم المتطوعين العرب .. فهو لا يحتج ضد هؤلاء الذين كانوا وما زالوا يعدون السيارات المفخخة ويفجرون الاماكن المكتظة بالعراقيين الابرياء ويدمرون الكهرباء والماء وينسفون خطوط النفط الذي يدر على العراقيين مورداً وحيداً لكي ينقذهم من ما هم فيه من جوع وامراض وبطالة وآفات اجتماعية اخرى ولكي يجري اعادة اعمار العراق المخرب.. هؤلاء المتطوعين الذين يخرجون من بيته ليقصفوا بمدافع الهاون الاحياء والبيوت والاسواق الشعبية او يطلقون قذائف الموتر ضد الشرطة العراقية والجيش العراقي او يقومون بقطع الرؤوس والاغتيالات والخطف وطلب الفدية بحجة الدين الاسلامي.. لكنه يحتج على قصف بيته من قبل الطائرات ولا يحتج لقتل الابرياء من الشعب العراقي..
ان توصيات صدام التي نقلها مشعان الدليمي تدل على مدى النزعة الدموية والروح البربرية ليس لصدام فحسب وانما لمشعان الدليمي نفسه والا لا يمكن لأي انسانيملك نصف ضمير ان ينقل اقوال صدام الاجرامية بحجة الدفاع عن الوطن وصدام حسين وحزبه البعثفاشي هم المسؤولون عن ما جرى للعراق والشعب العراقي..
فصدام يوصيهم قائلاً " اريدكم ان تلقنوا هؤلاء الاوغاد درساً لن ينسه فكل ضابط وجندي امريكي يقع بين ايديكم اقطعوا رأسه بسيفكم " ثم قبل اختفاه في 9/5/2004
" والله لقد رفعتم رؤوسنا.. بارك الله فيكم.. العراق امانة في اعناقكم دافعوا عنه وحرروا ارضه " اما هو فقد هرب بعد ذلك تاركاً كرسيه وزعامته وجاهه وحزبه وعائلته وعشيرته واصدقائه ورفاقه ليختفي في حفرة تشبه " السبتتنك "
اننا مع مشعان ننتظر المحاكمة ضد بوش والادارة الامريكية ومعه اذا وقف ضد الاحتلال ولكن بشرط ان لا يكون حالة انتحارية ضد الابرياء من العراقيين كما يفعلها
اصحابه المجاهدين
نعم ان مشعان الدليمي وامثاله هم الذين يأؤون ويساعدون ويدعمون اكثر من 5 آلاف غير عراقي ومن جنسيات مختلفة من الذين جاءوا الى العراق لزرع الارهاب
والفتنة والقتل والتدمير.. تساندهم فلول الحرس الجمهوري والمخابرات والامن وفدائيي صدام والحزبين المستفيدين من النظام.. كما ان اموال الشعب العراقي المسروقة التي تقدر بالمليارت والتي اصبحت في حوزة ساجدة طلفاح وبناته حلا ورغد ورنا والعديد من اقارب صدام واقطابه الهاربين الى الاردن والامارات العربية وسورية وغيرها من البلدان تبذخ وتصرف على هؤلاء الارهابين وكذلك على هيئة الدفاع التي تم تشكيلها من قبل بعض المحامين الاجانب والعرب.
انني لا ابرر ما جرى في المطار ولكن لم اجد واحداً آخرً قد اصيب من بعيد او قريب سوى مشعان الدليمي .. وللعلم والاطلاع فبعد مرور 17 عاماً على ضحايا الكيمياوي في حلبجة والانفال السيء الصيت الذي قام به النظام العراقي فالعديد من هؤلاء الضحايا مازالوا يعانون من الاصابات المباشرة وغير المباشرة وهم كثر وليس فرد منهم ادعى الادعاء بالاصابة مثلما يفعل مشعان الدليمي.. نتمنى ان تتأكد الحقيقة لكي نوثق الاتهام بوقائع مادية وندين القوات الامريكية التي احتلت العراق واستخدمت اليورانيوم المخصب في المطار..
ان كلما نقله مشعان الدليمي حول المطار والطائرات والدبابة الامريكية واليورانيوم المخصب ذكرته وسائل الاعلام لا بل توسعت فيه اكثر بكثير مما رواه مشعان لكن القصة الوحيدة التي لم يذكرها الاعلام
ان رجلاً على بعد اكثر من 10 كم رفعته قنبلة زنتها 5 اطنان محملة باليورانيوم المخصب وقذفته 15 متراً ، فاصيبت يده واجزاء من جسده بحروق وبالكيمياوي الذي كان على متن القنبلة وبقى يحارب وينظم ويستلم ويسلم افواج المجاهدين العرب ..!!
قد يبدو في اول الامر طبيعياً ولا سيما اذا تناسى المرء ان الرجل غير مصاب وبصحة جيدة ولكن في حالة السيد مشعان الدليمي وهو يعترف بعظمة لسانه عن تعاونه مع الارهابين الذين يلقبهم " بالمجاهدين " نجد من الصعوبة بمكان ان نصدق كل روايته المخربطة فلا بد بوجود سر يكشف الموضوع برمته ويظهر الحقيقة كاملة بدون نقصان..
10 / 7 / 2004
-------------------------------------------



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحاكمة التي يجب ان تكون اكثر من عادلة
- يا سيدتي الشبق المتخفي خلف الجفنيّن
- سفر الحلم
- كل السلطة للحكومة العراقية المؤقتة
- بغداد المطلية بالبرق القادم
- طالبان في الفلوجة مجدداً
- لاتراجع عن نقل السلطة للعراقيين وإنهاء الاحتلال الاغتيالات و ...
- لا تخافي
- آيار الرمز والأمل والغبطة والفرح القادم
- رنين القادم في التأويل....!
- رؤيا في ظلال العراق الحزين
- هل يبتدأ المشروع لإعادة الروح لحزبٍ كان سبباً في تدمير العرا ...
- مقتدى الصدر وروح الوطنية والعداء للمحتلين متى ترفع الستارة ع ...
- لأنها في هامة الجميع
- مهمات لا بد من تنفيذها من أجل استكمال بناء المجتمع المدني ود ...
- جرب ان تفهم إنّا نحن الوطن المنفي
- كقياس الهامة
- بالضبط وفي كل مساء
- أسرار الكهوف القادمة
- المجتمع المدني والاستقرار الامني


المزيد.....




- بعد سنوات من الانتظار: النمو السكاني يصل إلى 45.4 مليون نس ...
- مؤتمر الريف في الجزائر يغضب المغاربة لاستضافته ناشطين يدعون ...
- مقاطعة صحيفة هآرتس: صراع الإعلام المستقل مع الحكومة الإسرائي ...
- تقارير: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله بات وشيكا
- ليبيا.. مجلس النواب يقر لرئيسه رسميا صفة القائد الأعلى للجيش ...
- الولايات المتحدة في ورطة بعد -أوريشنيك-
- القناة 14 الإسرائيلية حول اتفاق محتمل لوقف النار في لبنان: إ ...
- -سكاي نيوز-: بريطانيا قلقة على مصير مرتزقها الذي تم القبض عل ...
- أردوغان: الحلقة تضيق حول نتنياهو وعصابته
- القائد العام للقوات الأوكرانية يبلغ عن الوضع الصعب لقواته في ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مصطفى محمد غريب - رواية بهية مادليني في ايلاف عن مشعان الدليمي -جميس بوند- جديد وعضو قيادة فرقة حزبية قديم