أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ليث الحمداني - مابين تصريحات ( الشابندر) و (العزاوي)















المزيد.....

مابين تصريحات ( الشابندر) و (العزاوي)


ليث الحمداني
(Laith AL Hamdani)


الحوار المتمدن-العدد: 2930 - 2010 / 2 / 28 - 20:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مابين تصريحات ( الشابندر) و (العزاوي)
هل ستردد القيادة الشيوعية العراقية ماقاله (قاسملو) في منفاه آخر أيامه؟
وماذا سيقول السيد مسعود البارزاني إذا ماقامت دولة الولي الفقيه؟!
ليث الحمداني
مابين تصريحات السيد عزت الشابندر (الشيعي) التي قال فيها بأن الفكر الشيوعي أسوأ من فكر البعث، ومابين تصريحات السيد رشيد العزاوي (السني) التي هاجم فيها الأحزاب العلمانية واتهمها بأنها سبب مأساة العراق. منذ تأسيس الدولة العراقية خيط رفيع يلقي الضوء على طريقة تفكير أصحاب (الإسلام السياسي) في العراق فالشابندر والعزاوي يجتمعان في الهجوم على العلمانية والعلمانيين كل بطريقته. الأول اعتبر الفكر الشيوعي أسوأ من فكر البعث ليس حبا بالبعث وإنما كرها للإثنين. والثاني قال بأن الأحزاب العلمانية جلبت المصائب للعراق، ولو كان الأمر وجهة نظر سياسية مبنية على أدلة وبراهين بالنسبة للشابندر، لقلنا بأنه سياسي يطرح وجهة نظرسياسية قابلة للنقاش، ولو كانت (الأحزاب الإسلامية) بعيدة عن مصائب العراق لقلنا بأن العزاوي يطرح وجهة نظر سياسية تستند إلى أدلة ولكن ... الذي يربط بين الشابندر والعزاوي هو موقف تاريخي قديم. وإذا كانت الأحزاب الإسلامية الشيعية تستخدم فيه (التقية) التي استخدمها الإمام الخميني مع اليسار والأكراد وهو في باريس فتصافح الشيوعيين واليساريين اليوم على مضض، فإن الأحزاب الإسلامية السنية تعلن عداءها لهم بشكل صريح، وهو ما أثاره السيد العزاوي في حديثه ... دعونا نعُد قليلا إلى تاريخ العراق الحديث .. الأحزاب الإسلامية التي تريد أن تبريء نفسها من دم العراقيين تاريخها أسود مثل الفحم، ففي خمسينات القرن الماضي تحالف (الحزب الاسلامي) و(حزب التحرير) مع مرجعية محسن الحكيم الشيعية الشاهنشاهية ضد حكم الزعيم الوطني عبدالكريم قاسم، وقد دعمت السعودية هذا التحالف. ومن مساخر القدرأن مصر الناصرية دعمته أيضا، وبارك الجميع مجزرة الثامن من شباط 1963، وحين رسخ البعثيون أقدامهم انقضوا على الجميع رغم أن عبدالسلام عارف لم يمهلهم طويلا وأتى بوزارته الأولى بعد 18 تشرين برموز من الحركة الاسلامية. أنا هنا لا أبرئ الشيوعيين من الأخطاء القاتلة التي ارتكبوها في تلك المرحلة، ولا أدافع عنهم ولكن أي فكر سياسي، علمانيا كان أو إسلاميا، يشرع القتل على الشبهات، وهو ما حصل بعد 8 شباط. لاحظوا أيضا أن (حزب التحرير) الذي كان جزءا من التحالف مع البعثيين ذبحت عناصره الحرس القومي في الفلوجة صبيحة 18 تشرين. أنا لا أبريء عبدالكريم قاسم من الأخطاء، فهو رجل عسكري تأثر بالتجربة الناصرية التي ناصبته العداء مبكرا بسبب الطموحات الإقليمية، ولكن يكفي الرجل أنه (أصدر القانون رقم80) الذي تأسست بموجبه أول شركة وطنية للنفط، ويكفيه أيضا أنه حاول أن ينصف الفقراء عمالا وفلاحين، فماذا فعلت الحركات الإسلامية لدعم هذا الخطوات؟ (المرجع الشاهنشاهي) الذي رعى في تلك المرحلة تشكيل نواة حزبية شيعية بعض عناصرها تدرب في حزب التحرير أصدر فتوى لمنع الفلاحين الصغار من استثمار أراضي الإصلاح الزراعي حين حرم الصلاة في أراضي الإصلاح باعتبارها (أرضا مغتصبة)، وكأن الإقطاع حلال، ولكن القضية أبعد من ذلك. مساجد المسلمين السنة لم تقصر هي الأخرى في التحريض على قاسم، واعتبرت قيامه بمساواة الذكر والأنثى في الإرث جريمة يستحق عليها الموت، وكأن كل ماجاء به القرآن مطبق إلا هذه القضية. وهكذا سقط عبدالكريم قاسم وبدأت مصائب العراقيين تتوالى، ويريد الإسلاميون اليوم التبرؤ من مصائب العراق!! ويريد الشابندر والعزاوي كل بطريقته أن يضع أحزاب الإسلام السياسي في مصاف الملائكة ... اسألوا الحزب الإسلامي كيف تحالف مع أتباع النظام الناصري لإسقاط قاسم في وقت كان فيه (إخوانهم المسلمون) يعانون الويلات في السجون الصحراوية في مصر؟ أين كانت المباديء يومها؟ واسألوا الأحزاب الإسلامية الشيعية التي مارست (التفجير) و(القتل) ضد الأبرياء في وزارة التخطيط والجامعة المستنصرية وسفارة العراق في بيروت بذريعة إسقاط نظام البعث. أي إسلام هذا الذي يأمر بالقتل العشوائي؟ هذه الأحزاب لم تكتفِ بهذا بل لجأت إلى إيران ومارس رموزها أسوأ الممارسات ضد المساكين من أسرى الجيش العراقي تحت شعار (إما أن تكون توابا وإما أن تكون بعثيا). قتلوا العشرات تحت التعذيب وأعدموا أسرى عزلا تحفظ أرواحهم اتفاقيات دولية. (إبحثوا على محركات البحث)، واقرأوا قصص العشرات من هؤلاء الأسرى، فأي إسلام يأمر بقتل أسير أو تعذيبه؟ إسالوا هؤلاء الذئاب عن تلك الجرائم. الذين تحولوا اليوم إلى (ديمقراطيين) يدعون الإيمان بصناديق الاقتراع، وكأن الديمقراطية (حبة أسبرين) نبتلعها ونصبح ديمقراطيين!! ثم لماذا لا يسأل العزاوي والشابندر نفسيهما، أي إسلام هذا الذي (يحلل) التعامل مع الاحتلال؟ وأي إسلام هذا الذي يجعل قادة أحزابكم يجلسون كالتلاميذ في حضرة (مدمر العراق) بريمر، الابن البار (للمحافظين الجدد) رمز اليمينية والعداء للشعوب .
نعم لقد أخطأت الأحزاب التي كانت تدعي العلمانية بحق العراق، وفي مقدمتها حزب البعث الذي كرس نظاما دكتاتوريا عائليا مهد لإيصالنا إلى الوضع الذي نحن فيه، حيث تتحكم بالعراق اليوم ثلة من اللصوص والقتلة والمتخلفين. فـ (الطغاة على الدوام هم من يمهد السبيل للغزاة) بممارساتهم وأفعالهم وتدميرهم للروح الوطنية وبالمناسبة فإن البعث لم يكن حزبا علمانيا بالمفهوم الحقيقي للعلمانية، وإلا فبماذا نفسر حملاته الإيمانية التي قادها صدام حسين وعزت الدوري؟ فالعلمانية تفصل تماما بين الدين والدولة، والمنهج العلماني بنى أنظمة يتمتع بمزاياها الإسلاميون في الغرب ... أنظمة بنت أوطانها ووفرت لشعوبها كل وسائل العيش الكريم، وهي تسمح ببناء الكنائس والمساجد وكل أنواع دور العبادة، ولا تتدخل بين المرء وربه وإيمانه .. أعطوني نظاما (إسلاميا) في العصر الحديث يرقى لمثل الأنظمة القائمة في السويد أو كندا أو الدنمارك أو أي بلد آخر في تعامله مع مواطنيه من أي دين كانوا، بل هل يستطيع الإسلاميون أنفسهم أن يعبروا عن أنفسهم وأفكارهم في أي بلد يدّعي أنه (إسلامي) كما يعبرون عنها هنا في الغرب العلماني؟ ثم ألم يتسبب الإسلام السياسي بمأساة السودان المستمرة منذ عدة سنوات والتي تدفع بالبلد نحو المجهول؟ ألم يستغفر المفكر الإسلامي السوداني المرموق حسن الترابي ربه بسبب بيوت الأشباح التي أنشأها نظام الجبهة الإسلامية في أحاديثه على الفضائيات بعد خلافه مع البشير؟ أما النظام الإيراني فيكفي أن نقرأ تصريحات رموز كانت حتى الأمس القريب جزءا من هذا النظام. فالشيخ مهدي كروبي قال في الذكرى السنوية (للثورة) (أن ليس لقادة النظام الحالي أية أهداف لخدمة الناس، بل إن كل ما يصبون إليه هو نهب الأموال والتمسك بالسلطة من خلال بسط الدكتاتورية والاستبداد واستغباء الناس والتحدث زورا وبهتانا عن خلافة الأرض وتأسيس ولاية دينية مزعومة لاشرعية لها، لأن الإمام المهدي لم يظهرحتى الأن ولم يخول أي نائب عنه من قادة النظام. وحسب قول أئمة الشيعة فإن كل من يدعي خلافة أو نيابة الإمام في وقت غيبته الكبرى فهو كاذب دجال) والحقيقة إن القضية بدأت منذ أيام الخميني نفسه الذي انقلب على كل من دعمه من الأحزاب غير الدينية ومن أبناء الشعوب الإيرانية غير الفارسية. إقرأوا تطور حجم (البطالة) في إيران وكذا اتساع رقعة (الفقر) و(الجوع) و(قمع الحريات) واضطهاد القوميات غير الفارسية وحرمانها من أبسط حقوقها الإنسانية فأي نظام إسلامي هذا الذي يحرم الكردي والعربي والبلوشي من أبسط حقوقه القومية، خاصة وإن هذا المواطن هو الآخر يدين بالإسلام؟
عتبي على قيادة الحزب الشيوعي العراقي التي استسهلت الأمر، والتي ردت على تصريحات السيد الشابندر، وكأن الرجل ينطق عن نفسه فقط!! هذه القيادة تصر على دفن رأسها في الرمال منذ (طردها) الساسة الإسلاميون أنفسهم من مؤتمر المعارضة في دمشق قبل الاحتلال، وهي تعتقد بأن (الذئب) قد يتحول الى (حمل)، فقد ارتضت بأن تجلس تحت راية الاحتلال وتقبل بالمحاصصة التي دمرت العراق، والتي اكتشف أخونا (أبو داود) خلال الحملة الانتخابية أنها شلت البرلمان!! وكان بإمكانها أن تظل معارضة وطنية تجمع حولها الشارع العراقي الرافض للدكتاتورية والاحتلال في الوقت نفسه!! وهي اليوم تعيش على هامش أحزاب الإسلام السياسي والأحزاب القومية الكردية .... إقرأوا برنامجها الانتخابي الإنشائي الذي لايختلف في مضامينه عن برنامج (حزب مثال الألوسي) أو(ائتلاف دولة المالكي)، برنامج يعجز عن أن يسمي الأشياء بمسمياتها فيما يتعلق بحركات (الإسلام السياسي).
يبدو أننا سنصل إلى نهاية اللعبة إذا ماحسم الأمر لصالح أحزاب الإسلام السياسي التي تستخدم التقية السياسية لتحقيق هدفها بإقامة (دولة الفقيه). وسنرى، إذا كتب لنا عمر، قادة الحزب الشيوعي العراقي يكررون ما قاله القائد الوطني الكردي الراحل عبد الرحمن قاسملو في لجوئه الأخير إلى أوربا (لقد ضحك علينا الخميني)!!
هذا الأمر سيتكرر مع مسعود البارزاني إذا ما أقيمت تلك الدولة، والتجربة الإيرانية ماثلة للعيان. وأتمنى أن لايعلل الآخرون الأمر باختلاف الظروف والعامل الدولي، فالعامل الدولي يتغير (ضدهم) كما تغير (لصالحهم)، فلا صديق دائم للولايات المتحدة، ولاعدو دائم لها، بل سياسة تصنعها المصالح. أما بالنسبة لجلال الطالباني فآمل أن لايضطر يومها للجوء (للتكية الطالبانية)، ومن يدري فقد يلبس العمامة بعد أن يقدم له (النسابة) من جماعة (المظلومية) جراء خدمته لسياساتهم شجرة تثبت بأنه من (أحفاد الرسول) كما فعلوها مع صدام حسين قبل سنوات ..
الشهور القادمة حبلى بالأحداث ..
والأغبياء وحدهم لايقرأون الأحداث بكل تفاصيلها ويراهنون على المكاسب الحزبية الآنية التي لن تنفعهم (يوم لاينفع مال ولاسلاح الا من اتى الولي الفقيه وقبل يده وأقر بولايته ...
السيد عزت الشابندر تربى كما هو معروف في الحركات والأحزاب الإسلامية أيام ما كان يسمى بالمعارضة العراقية، ثم انضم في الانتخابات الماضية لقائمة علاوي، وهو اليوم في قائمة (دولة المالكي)، فحزب الدعوة يظل أقرب إلى تفكيره من حركة علاوي.



#ليث_الحمداني (هاشتاغ)       Laith_AL_Hamdani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يافقراء العراق .... انتخبوا
- احتلال بئر ( الفكة ) واحدة من علامات ( الصفقة ) !!
- اتحاد الصناعات العراقي حافظ على استقلاليته في كل العهود
- حول قرار إعفاء رئيس تحرير جريدة (الصباح)
- السيد رئيس الوزراء وماذا عن هذه المنظمات العريقة التي تم تهم ...
- محنة مهندس عراقي كفوء وشريف اسمه قاسم العريبي
- (الولاء) الذي يحكم حياتنا ... من فلسطين إلى العراق إلى السود ...
- وكالة أنباء حكومية في كردستان العراقية لماذا تلغى في ( المرك ...
- كلمة وفاء متأخرة لصديقي العراقي الارمني الرائع سركيس بدروسيا ...
- وزارة الصناعة العراقية وتعاملها مع شركاتها بين الامس واليوم ...
- محطات صحفية ...... رحلة في ذاكرة آخر رئيس للديوان الملكي قبل ...
- حول انتخابات نقابة الصحفيين العراقيين وقفة أمام الهموم الصحف ...
- دعوة لتأسيس منظمة (مواطنون عرب ضد الغباء)
- حين لاترى بعض (العيون ) سوى السواد....عن الصناعة في العراق و ...
- شهاب التميمي ( النقيب الصح ) في الزمن ( الخطأ )
- رحلة في ذاكرة مواطن عراقي من كركوك
- عراقيوا عمان .....عمالقة في مختلف الاختصاصات يبحثون عن فرصة ...
- اعتذر يا ( فخامة ) رئيس الوزراء من اهل العراق لانهم ليسوا جا ...
- رحيل عبدالرحمن عارف رجل لم ينصفه شعبه فانصفه ربه
- نقابات عمال النفط والطبقة العاملة العراقية هي الشرعية الوحيد ...


المزيد.....




- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ليث الحمداني - مابين تصريحات ( الشابندر) و (العزاوي)