مرشح اتحاد الشعب الفنان طالب خيون..تاريخ مشرق

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2930 - 2010 / 2 / 28 - 04:56
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

طالب خيون الزيدي 363
مرشح قائمة اتحاد الشعب في الشطره
له تاريخ عريق في الفن المسرحي والسياسي وتربوي بارز ومعروف في المدينه و
خارج المدينه على مستوى العراق وقدم اعمال مسرحيه ناجحه شهدت
لها الافاق الفنيه و وضعت لها شاخص وعنوان كبير....
منذ السبعينات كان طالب طالب في كلية الفنون الجميله نشطا سياسيا وفكريا ومثقفا موسوعيا
وفنيا يشار له بالبنان...
بعد تخرجه قدم مسرحيات من اخراجه مع فرقة لكش للتمثيل وشارك في عروض مسرحيه في عدة محافظات
لها نجاح بارز و مميز... وفي فترة الحكم المباد الفاشي لم يهادن ولم تنحني اغصانه امام العاصفه واقوى عاصفه بقى صامدا.. والشارع ويعرفه والاجواء الثقافيه كذلك والفنيه..والاجتماعيه بقى شامخا وخالدا
.كأهرامات مصر..وزقورة اور ......وتراث بابل
تتلمذ على يديه خيرة الشباب في المسرح الجاد والهادف وفي الوعي والثقافه ..كان عصاميا صعب المراد
ومن اصدقاء المفكر الراحل عزيز السيد جاسم ..
ابرز المسرحيين اصدقائه حيث انه خريج اكاديمية كلية الفنون الجميله جامعة بغداد في اوج شهرتها وتالقها
كصرح فني وثقافي طيلة 35 عام من حكم الطاغيه.. (يساري شرط السكين ) كما يقال احمر شرط السكين .
حارب الثعالب بدون هواده ولم يخاف الذئاب..تعرض لمضايقات عديده وقويه لكنه اقوى منها لانه يحمل فكر ووعي كصخرة سييزيف.. لم توهنه ابدا....
منذ السبعينات عرفته..وعرفني ، لذا جدير بي ان اكتب هذه الكلمات البسيطه بحقه فهو اكبر منها بكثير......
الاستاذ طالب من مرشحي مدينه (( فهد )) مؤسس الحزب الشيوعي العراقي..مدينة الناصريه.. وكما قال احدهم
ان الناصريه هي عراق آخر...
المرشح الاستاذ الفنان طالب خيون الزيدي
يتبع ج2

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات