أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ياقو بلو - وإذا المسيحية النينوية* سألت:بأي ذنب تغلسون عاركم بدماء أبي وأخي وأبني وزوجي؟















المزيد.....

وإذا المسيحية النينوية* سألت:بأي ذنب تغلسون عاركم بدماء أبي وأخي وأبني وزوجي؟


ياقو بلو

الحوار المتمدن-العدد: 2926 - 2010 / 2 / 24 - 21:46
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


تعودنا منذ ان دنست القدم الاجنبية وطننا العراق الى هذا اليوم،ان نرى دماء المسيحيين تسيل بغزارة في كل مناسبة تتنافس خلالها القوى الشريرة على المسك بزمام هذا الوطن،وخاصة في محافظة نينوى دون بقية محافظات العراق،اجل عودنا السفلة المجرمون ان ننام على صوت دوي انفجار قنبلة في احدى مدن سهل نينوى او قراه،ونصحو على خبر اغتيال س من المسيحيين في مدينة الموصل مركز محافظة نينوى،ترى من الذي يقتل المسيحيين،ومن له الصالح في موت المسيحيين وتشردهم في مدن الشمال الاخرى من الوطن العراقي،او تشردهم في المنافي البعيدة؟

انه الدستور المسخ ايتها السيدات ايها السادة الذي شجع ويشجع على قتل المسيحيين وغيرهم من الشرفاء،انه هذا الدستور العار الذي كفل حرية قتل وتشريد كل من يرفض ان يحني هامته امام واضعيه والاوصياء عليه،انه الدستور العار الذي كتب بحسب اهواء وامزجة فئات مشبوهة ومشكوك اصلا بولائها للوطن العراقي،انه الدستور الذي يكرس الطائفية الدينية والعنصرية القومية ويقسم العراق الى دويلات كما اراد له هنري كسنجر من امد طويل،انه الدستور المتضمن للمادة 140 التي تقول بالمناطق المتنازع عليها ولا يقول المناطق المختلف عليها،وكأنه يتحدث عن حدود بلدين مستقلين،نعم يسميها المناطق المتنازع عليها،وكأنه يتحدث عن ترسيم الحدود بين العراق وسوريا او السعودية او ايران او تركيا او الاردن،وليس ارض عراقية كما يدعي المطالبون بتطبيق هذه المادة السمجة ويتبجحون بحرصهم على العراق الواحد الموحد،اجل انه الدستور الذي يكفل العصمة الالهية لمروجي فكر الخرافة والاساطير بين بسطاء العراقيين الذين لا يَقون على رد الفتاوي السافلة لشدة تقواهم وورعم وخشيتهم من الله الذي زُرِع في وجدانهم وكأنه غول قاتل منتقم جبار،اجل انه الدستور العار الذي يمنع رئيس حكومة العراق برمتها من الاعتراض على حكومة ثلاثة محافظات واي كانت سياساتها،سواء انسجمت مع الحالة الوطنية ام لم تنسج،في حين اعطى لرئيس حكومة هذه المحافظات الثلاثة حق رفض تشريعات حكومة العراق،انه الدستور الذي نعرف جميعا في اية ظروف عرض على الشعب العراقي.

كما لا يخفي على كل عراقي متابع لما اكتب،اني قد سبق وتطرقت الى هذا الموضوع في مناسبات عديدة،وها انا اعيد القليل مما قلته سابقا:يعرف كل ذي عقل يقين المعرفة،انه ليس للمسيحيين في العير سهم او نصيب كما ليس لهم في النفير صولة او جولة،ومنطق العقل يقول:ان قوما كهؤلاء هذه صفاتهم ومواصفاتهم،ينفعون ولا يضرون،اي ليس هناك اي مبرر او سبب لكي يثيروا حنق او غضب احد عليهم،اذن لماذا يقتلون ولماذا يلحق بهم هذا الظلم والتجربة اثبتت ان في قتلهم خراب الامة وليس صلاحها؟اذن لمصلحة من يقع كل هذا الظلم على المسيحيين في محافظة نينوى،دون غيرهم من شرائح المجتمع العراقي بالاسم؟المسيحيون لا يستهدفون بصفتهم مواطنين عراقيين ينالهم ما ينال بقية ابناء الشعب العراقي الشرفاء من ظلم وجورعلى ايدي السفلة والمرتزقة،انما يستهدفون بصفتهم مسيحيين،وهذا ما يميز موتهم.

عودتنا وسائل الاعلام المأجورة وتلك التي تعمل في خدمة الاسياد القابعين في الاوكار المظلمة او اولئك الذين ينعمون بكل مزايا اباطرة العصور الغابرة،على ان تطلع علينا بمانشيتات طويلة عريضة تقول:الاسلاميون والبعثيون وازلام النظام السابق يرتكبون جرائم اغتيال المسيحيين في الموصل.حسنا لنلغي عقولنا ونمهلهم فرصة اقناعنا بدعاواهم الكاذبة هذه،وتعالوا نناقش الامور وفق منطق التاريخ والعقل:
دخلت المسيحية الى نينوى منذ القرن الاول لولادة هذه الديانة يوم كان العراق من شماله الى جنوبه بيد الفرس،وبعد ان اتخذ القيصر قسطنطين المسيحية ديانة رسمية لامبراطوريته الرومانية وتقاطعت المصالح الرومانية والفارسية الاستعمارية،وقع اضطهاد كبير على المسيحيين،كون الفرس خشوا لئلا يتعاطف المسيحيون مع القيصر الروماني،او نكاية بالقيصر الذي قبل المسيحية وجعلها دين دولته،ولا اظنني ابالغ اذا قلت:ان عدد الشهداء المسيحيين في المشرق يفوق عدد كل الشهداء المسيحيين والمسلمين في جميع انحاء المعمورة على مر العصور،ثم جاء الاسلام العربي،ولو قلبنا اي كتاب في التاريخ الاسلامي ومهما كان مؤلفه منحازا،او اي كتاب يتحدث عن تاريخ كنيسة المشرق،سوف لن نجد ان اضطهادا جماعيا وقع على المسيحيين(هذا لا يعني اني ابرأ ساحة الحكام جميعهم،ولكني اثق ان تعامل اغلبهم مع غير المسلمين كان اسمى مما تقول به العديد من نصوص دينهم)على يد الحاكم العربي المسلم سنيا كان ام شيعيا،انما نجد ان الاضطهادات الجماعية كانت فقط على يد الاعاجم الذين لم يكن لهم موطأ قدم تاريخي على هذه الارض قبل سقوط الدولة العربية الاسلامية،وهذا يعني انه ليس هناك اي عداء تاريخي بين القوى الاسلامية المتشددة وبين المسيحيين اليوم لكي نسمي هذه العمليات المجرمة نوع من تصفية حسابات قديمة،خاصة وان المسيحيين في العراق وعلى مر العصور كانوا موضع ثقة الحاكم المسلم لما عرف عنهم من دماثة الخلق والاخلاص في العمل كما تفرض عليهم عقيدتهم الدينية السمحاء،ولم يأت احدا من المؤرخين على ذكر اي فعل مشين اتاه هؤلاء سواء في الماضي او الحاضر ضد وطنهم،اذن الاسلاميون ليس لهم اي دافع لقتل المسيحيين،اي انهم ابرياء من دماء المسيحيين كما يقول منطق العقل،شريطة ان لا يكون مرتكبوا هذه الجرائم من المجموعات التي تدخل الوطن كقتلة مأجورين يعملون بأمرة قوى سياسية متنفذة وفاعلة في محافظة نينوى بغية تنفيذ مخطط تلك القوى اللئيمة،اي،ان الفاعل مرتزق يعمل لحساب قوى سياسية تحمي ظهره وتوفر له الوسائل التي تمكنه من الافلات من قبضة المسائلة القانونية اذا ما كشف امره،وفي هذه الحالة:تقع مسؤولية هذه الجرائم على القوى السياسية العربية والكردية المسلمة المتنفذة في محافظة نينوى عموما ومدينة الموصل خصوصا،حتى لو اصطبغت هذه الجرائم باللون الذي تستخدمه القوى الاسلامية المتشددة،اي ان التحجج بقميص الدين نكتة سخيفة مرفوضة.
بقى ان نناقش فيما اذا كان للبعثيين وبقايا ازلام النظام السابق اي دور في ارتكاب هذه الجرائم المخلة بشرف الولاء للوطن العراقي:
نعرف جميعا ان الفكر البعثي هو فكر علماني(على الاقل هذا ما قال به الدكتور حسين الشهرستاني في مقابلة تلفزيونية عرضت على احدى القنوات الهولندية قبل سنوات،حيث اتهم الفكر البعثي بالالحاد والهرطقة متفقا بذلك مع ما يقول به اغلب رجال الدين)والمسرحية السخيفة التي مثلها صدام حسين في حملته الايمانية بعد ان افلس كليا،لا تقرها فلسفة الفكر البعثي،وكل الذي نعيب به على الفكر البعثي هو غلوه في دعوته القومية وتهميشه واقصائه لبقية القوميات التي فشل في الاستحواذ عليها ان ترغيبا وان كرها(الشعب الكردي مثال حي)وهذا مما لا شك فيه يعني لكل ذي بصيرة:انه ليس للبعثيين ما يثأرون له من المسيحيين،فالمسيحيون لم يكن لهم اي دور في الوضع المقزز الذي آل اليه الوطن بعد الاحتلال،اذن لماذا يقتل البعثيون وازلام النظام السابق المسيحيين ويبقون على من سهل عملية سقوط نظامهم واحتلال الوطن وتسهيل مهمة القوى القذرة التي دفعت وتدفع بأتجاه شرذمة ابناء الوطن الواحد وتقاطعهم مع بعضهم الى حد الاقتتال الديني الطائفي والقومي العنصري ايتها السيدات ايها السادة؟اضافة الى هذا،ان عدد البعثيين الذين يتبأوون المراكز الوظيفية المعول عليها في المناطق المحكومة بالنفوذ الايراني هو اضعاف عددهم في الموصل،فمثلا مرتكبوا جرائم البصرة بحق المسيحيين لم يكونوا بعثيون انما جيش اية الله مقتدى الصدر وجيوش بقية الايات.

ان الذي يقتل المسيحيين ويشردهم ويضطهدهم،يفعل ذلك وفق اجندة سياسية بحتة،والعار كل العار على كل من يتكتم على الحقائق التي تسمي صراحة اسماء الجهات المستفيدة من الوضع البائس الذي جعل فيه المسيحيين في محافظة نينوى خاصة،العار كل العار على الحكومة المركزية والحكومة المحلية حين تحاول التهرب من واجباتها فيما يخص حماية المواطن البريء بحجج لا يقبل بها طفل ابن العاشرة من عمره.

ان دماء المسيحيون وبقية ابناء الشعب العراقي سوف تظل تنزف حتى بعد الانتخابات،اذا قدر للسفلة والمنحرفين ان يعودوا كرة اخرى للبرلمان،ولكي يتوقف سيلان هذا الدم البريء،وجب على كل مواطن عراقي شريف ان يدلي بصوته لصالح كل من عرف عنه بياض يده ونظافة ذمته.

انتخبوا ايها العراقيون الشرفاء القوائم التي سوف تنقذ الوطن من محنة المحاصصة الطائفية البغيضة والقومية العنصرية،انتخبوا الذوات الذين اثبتت التجارب انهم لا يبيعون ضمائرهم او يساومون على شرف الانتماء للوطن العراقي من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه،انتخبوا القوائم التي نتشرف جميعا بذكر مآثر شهدائها الذين قدمتهم من اجل الوطن كل الوطن،وليس من اجل طائفة دينية او قومية،اولئك الشرفاء الذين ماتوا لكي يحيا الشيعي والسني والعربي والكردي والاشوري والتركماني واليزيدي والصابئي وينعم بالحب والسلام في وطنه،انتخبوا الديمقراطيون العلمانيون الذين من المؤكد،سوف يضعون حدا لتدخلات القوى الظلامية بأمور السلطة،انتخبوا هؤلاء لكي يحافظ الدين على مكانته المقدسة ولا يزج به في الاعيب السياسة.

اما انتم يا احبائي المسيحيون،ولكي تبرهنوا للسفلة والاراذل انكم لن تتنازلواعن وطنكم،وتفدونه بدمكم كما فعل اجدادكم الذين كان لهم شرف وضع حجر اساس هذا الوطن بالحب،فأنتم مطالبون اكثر من غيركم بالمساهمة بصوتكم في هذه الانتخابات،ان خمسة مقاعد الكوتا سوف لن تتحقق لكم اذا بخلتم بصوتكم على مرشحيكم،صوتكم في الانتخابات هو ضمان وصول ممثلكم الحقيقي الى البرلمان،وبعكسه سوف تكبر فرصة المنحرفين للوصول الى البرلمان عن طريق لعبة المقاعد التعويضية التي لعبها السفلة لكي يضمنوا مقاعدهم،ان صوتكم ايها الاحبة دليل على انكم ما زلتم فاعلون اكثر حين يكون له صدى في قاعة البرلمان،انا لا اقول لكم انتخبوا س او ص،انما فقط اطالبكم بدالة الحب والوفاء لاهلنا ان تختاروا من اثبتت الاحداث انه لا يقبل ان تفرض على المسيحيين سياسات الانطباح التي يريد ان يفرضها عليكم البعض ممن خانوا ضميرهم وباعوا شرف انتمائهم لكم وللوطن،فها هم ليل نهار يسعون من اجل خلق العداوات والضغائن بين الاخ واخيه خدمة لمشاريع اسيادهم المشبوهة،افحصوا اعمالهم واقوالهم وتمعنوا فيها جيدا لكي تتأكدوا انهم ذئاب خاطفة رغم اثواب الحملان التي يظهرون بها،صوتوا جميعكم من اجل دعم الشرفاء الذين ينتخبهم الشعب كي يتمكنوا ان يعيدوا كتابة دستور عراقي بأملاءات وطنية تنسجم وطموحات كل المواطنين بغض النظرعن دينهم وقوميتهم،فالدستور المسخ المعمول به اليوم يبيح دماءكم لانه صنف المواطنين بحسب اسم فصيلة الدم الذي يجري في عروقهم،وليس بحسب ولائهم واخلاصهم لوطنهم.
الوطن العراقي من شماله الى جنوبه ومن شرقه الى غربه وراء القصد.

ياقو بلو
[email protected]

*اي من اهل نينوى.



#ياقو_بلو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لتركع اصنام الذكور خاشعة امام نادين البدير
- الانتخابات البرلمانية والحكم الذاتي والحركة الديمقراطية الاش ...
- محنة الكيانات الدينية والقومية الصغيرة بين مآن سويسرا ومأذنة ...
- تعطيل تشريع قانون الاحزاب الاسباب والمبررات
- الديمقراطيون في مواجهة ازمة الديمقراطية
- دولة العراق المجهول الهوية
- الموت يهدد المناضلين الايرانيين في اشرف
- يحرقون الوطن والمواطن اكراما لشهوة انتقام اسيادهم واولياء نع ...
- تأبين الخالد الذكر هرمز ابونا
- الموجة الكلدانية الثالثة/2
- الموجة الكلدانية الثالثة
- قصيدة
- تداعيات انسحاب الفوات الامريكية على الاخوة الاعداء 2 الحالة ...
- تداعيات انسحاب القوات الامريكية على الاخوة الاعداء وحلفائهم.


المزيد.....




- كيف تحوّلت تايوان إلى وجهة تستقطب عشاق تجارب المغامرات؟
- فيديو مروع يظهر هجوم كلب شرس على آخر أمام مالكه في الشارع
- لبنان.. عشرات القتلى بالغارات الإسرائيلية بينهم 20 قتيلا وسط ...
- عاصفة ثلجية تعطل الحياة في بنسلفانيا.. مدارس مغلقة وحركة الم ...
- مقتل مسلح وإصابة ثلاثة من الشرطة في هجوم قرب السفارة الإسرائ ...
- اتفقت مع قاتل مأجور.. نائبة الرئيس الفلبيني تهدد علنا باغتيا ...
- العثور على جثة الحاخام المفقود في الإمارات وتل أبيب تعتبر ال ...
- سكوت ريتر: بايدن قادر على إشعال حرب نووية قبل تولي ترامب منص ...
- شقيقة الملك تشارلز تحرج زوجته كاميلا وتمنعها من كسر البروتوك ...
- خبير عسكري روسي: واشنطن أبلغت فرنسا وبريطانيا مباشرة بإطلاق ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - ياقو بلو - وإذا المسيحية النينوية* سألت:بأي ذنب تغلسون عاركم بدماء أبي وأخي وأبني وزوجي؟