أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جهاد علاونه - في العيادة النفسية1















المزيد.....


في العيادة النفسية1


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2924 - 2010 / 2 / 22 - 17:59
المحور: سيرة ذاتية
    


أنا هنا سأتحدث في ثلاث مقالات عن العياده النفسيه , وهذه حصلت كلها معي على أرض الواقع ولا أبالغ فيما أقوله وهذا جزء لا يتجزأ من سيرتي الذاتيه ومش عيب إنروح على الطبيب النفسي الطبيب النفسي بساعدنا على تخطي أزماتنا العاطفيه , العيب إنه الطبيب النفسي يفهمنا غلط , أو يعمل حاله مش داري إنها البلد كلها مريضه نفسياً والبلد كلها مصابه بجنون العظمه وإنها البلد كلها مصابه بالفصام وإنها البلد كلها مكتئبه نفسياً وعندها نقص في نمو العواطف .

أو نكتشف إنه الطبيب النفسي مريض نفسياً وبحاجه إلى طبيب آخر , وعلى فكره كافة الأطباء النفسيين الناجحين في عملهم وفي مهنتهم كأطباء هم من النوع المصاب بالأمراض النفسيه , فمثلاً الطبيب المصاب بالفصام يكون بارعاً جداً في علاج هذا المرض والمصاب بالاكتئاب برضه هذا بكون بارع جداً جداً في علاج مرضى الاكتئاب النفسي .

أنا مره من ذات المرات اتعبت نفسياً من كل شيء , وكنت متزوج جديد يا دوب أسبوع أو أسبوعين , وأهلي استغربوا ذلك وحكولي: الواحد بس يتزوج بعقل إذا كان مجنون , إنت كنت عاقل وصرت مجنون , بس عن جد إشي بجنن الواحد ... وصرت آخذ (توفرونيل)عيار 10 ملغرام, وهذا الدواء طبعاً مش خطير جداً حتى هذه الكميه تُعطى للأطفال الذين يخرجون البول اللاإردي أثناء النوم , ويأخذون هذه الجرعات من أجل تثبيت وتثبيط عملية البول الإرادي حتى يصبح إرادياً, وخلال سنة أولى زواج تطورت معي الأمور وصرت أتعاطا ب مجموعة(البنزو ديازو بين) وهذا الدواء ظهر في بداية الثمانينيات على ما أعتقد وكان ثورة هائلة في عالم الأمراض العقلية مثل(النوف بان) و(اللكسو تانيل) أو أنواع أخرى مضادة للاكتئاب مثل(الكلور برومازين)أو (اللارجكتيل) وكلها أدويه خفيفه , وكنت أشعر بأعراض جسمانيه قويه جداً ومؤلمه فكنت أثناء الوقوف للمشي اشعر في ضغط على راسي أو اشعر وكأني داعس على راسي مش على إجريّه (أرجلي) ولم أكن أراجع الطبيب النفسي ولكنني في صبيحة أحدى الأيام مددتُ يدي إلى جيبي لشراء اللكسو تانيل فلم أجد ثمنه , لذلك قررت زيارة العيادة النفسيه الحكوميه لأن الحكومة تصرف مثل تلك الأدوية بالمجان وكان ذلك سنة2001ولم يكن لديّ أطفال وكنت بصحبة زوجتي لوحدنا .

شو بدكوا في طولة السيره , دخلت على العيادة النفسية وفي صالة الانتظار رأيتُ أشكالاً وألوانا وهي ليست غريبه على شخصي وذاكرتي فكل الموجودين هنالك في العيادة النفسية هم نسخ متكررة عن تصرفات أقربائي وأهل أقربائي وجيراني ومعارفي ... اللي بسولف مع حاله واللي بنظر لي نظرات غريبه , وفي وحده قاعده على طرف الدرج خارج العياده تقول لنفسها : أنا اللي عملت من جوزي بني آدم والناس كلها كانت تستهين فيه أنا اخذته وكبّرته وربيته وكأنه ابني ومش جوزي , وبعد ما الله أعطاه تزوج وجابلي على الدار وحده من جيل بناتي , وبعدين صارت إتمد إيدها على شعر راسها وتسحب فيه شَعرهْ شَعره , وتفاجأت حين رأيت الطبيب العام في المركز الصحي اللي في حارتنا يخرج وبيده أدويه وأبر وبعد قليل دخل شخص ..., وكمان شفت أستاذ جامعي بياخذ علاج وأيضاً ..بديش أحكي خايف يقيموا دعوه ضدي في المحكمة وبعدين بنجن على الخالص , بس فعلاً ما يقرب من 70% من الناس اللي أنا بعرفها رأيتهم في العيادة النفسيه وإذا لم أشاهدهم فيكفيني أنني شاهدت هنالك عينات منهم تتعاطى بالأدوية النفسيه , وطبعاً هذول بعترفوا أنهم مصابون بأورام نفسيه وعصبيه خفيفه بس أهل حارتنا 99% منهم بعترفوش أنهم مرضى(مريضون) , وفي شخص اقترب مني وقال :
-إنا شايفك من الصبح .

- أحسااااان كيف شايفني من الصبح ؟ أنا الآن فقط من دقائق أجيت لهون .

- لا تترددش ولا اتخاف أنا شايفك بتراقب بي من الشباك.

-يا أبو الشباب الله يسترها معك مش ناقصني إجنان , عشان أنا مجنون وراثياً وخلقه من عند ربنا وبين المرحله اللي أنا واصللها ومرحلتك هذي ما فيش مسافه كبيره , يا دوب في لحظه وبكون أنا وانت في نفس الصيدليه .

وأثناء حديثي معه , سمعتُ صوتاً يناديني : جهاد علي محمود, فقلت نعم , فقال روح على الغرفه هذيك , وفعلاً دخلت الغرفه ومعي زوجتي وقلت من البدايه مرحبا فردت عليّ باحثه اجتماعيه وقالت أهلاً وسهلاً اتفضلوا اجلسوا , وجلسنا وأخرجت دوسية أوراق وبدأت تكتب فيها وتنظر لي من أعلى إلى أسفل , وبصراحه خفت جداً وذكرني هذا الموقف بمواقف أخرى في المخابرات وقلت بيني وبين نفسي : سبحان الله نفس الطريقه في كل شيء حتى في المكاتب والغرف , وفجأه قالت الباحثه الاجتماعيه :

-كيف حالك.

- جيد .

-هذه زوجتك ؟

- طبعاً .

- وقديش إلكوا متزوجين .

-6 أشهر .

-6 أشهر !.
- آه 6 أشهر .

-6 أشهر وبتشكوا ؟

- لا هي لسا ما ابتشكيش , بس لاحقها الدور , الآن أنا بس اللي بشكي .

-من شو ابتشكي أخ جهاد , ما شاء الله عليك طول وبياض وجمال وزوجه ملكة جمال .

- أيوه هيك قلتيها , ملكة جمال , أنا بشكي من الملكه أقصد من ملكة الجمال .

- ابشو إمضايقيتك ؟

- لا مش منها بشكي أنا بس حبيبت أخفف دمي , دمي خفيف صح؟..أنا بشكي من ظروف الحياه , تزوجت وما فيش شغل وندمت على زواجي وخصوصاً انها مش مقدره وضعي كإنسان .

- يا أخ جهاد كلنا ظروفنا صعبه والانسان من المفترض فيه إنه يكون صابر ويتحمل المسئولية .

- أنا ما فيش عندي مشكله من النوع اللي بتفكري فيه انت أنا فقط أشكو من بعض الأعراض الميكانزميه , ألم في المفاصل , ألم في الركبتين وضغط في الرأس, تسارع في دقات القلب , سوء هظم , سوء تنفس , سوء نوم , سوء معاشره , سوء رومنسيه , سوء عاطفه , سوء اختيار , سوء السوء نفسه , أنا ما بشعر في طعم الطعام أو الماء , والهواء وبس.

-وبس؟

- آه وبس .

-شو بتشتغل ؟

-معلم عمار .

- قديش دخلك الشهري .

-كنت قبل ما أتزوج يصل دخلي إلى 600دينار أردني.

-أف وبتشكي !! أي أنا راتبي هون 300 دينار وماجستير علم اجتماع , وخدمتي 10 سنوات .

-المشكله بعد الزواج صار ما فيش شغل ودخل ما فيش , وأحياناً يا دوب يكفيني .

- طيب ما هي كل الناس هيك .

- بس أرجوك أنا الآن حاسس في بروده في أسفل القدمين وخدر في الأطراف السفلى وتشنج في الأطراف العليا , وعرق من جبيني , ارجوك بدي أي مهدىء عصبي .

- شو ابتوخذ إشي ؟

-باخذ لكسو تانيل عيار 3 ملغرام, وبس آخذه برتاح على طول .

- انت مدخن؟

- بدخن كل يوم باكيتين .

- في حدى من أهلك بضايقك ؟

- لا .

- كيف كانت علاقتك بالسيد الوالد؟

- أأأ..جيده .


- أمممم شو بشتغل الوالد؟.


- متوفي ونحن أطفال صغار.

- بتعاني من وحده وفراغ؟

- كنت أعاني وكنت أقرأ كتب ومجلات وأشعار عشان أنسى ما أنا فيه.

- كنت تهرب من الواقع إلى الخيال؟

- مش هروب أنا أصلاً بعشق الكتاب والورقه والقلم.

- بتشعر إنه المجتمع والناس وأهلك مش مهتمين فيك؟

- طبعاً هذا الاحساس يراودني دائماً.

- بتشعر إنك أفضل من الناس؟

- لا.

- بتشعر انهم الناس أفضل منك؟.

- لا.

- شو كنت تشتغل من زمان احكيلي:

- كنت موظف في الجامعه وبعدين كل 6 أشهر كانوا يدبرون لي مكيده أو لجنة تحقيق, ويتصلوا بي المخابرات بالتلفون ويهددوني بضرورة ترك العمل أو يطخوني بطلقه طائشه أو يدعسوني في حادث سير , وبعدين هددوني بتلفيق قضايا نسويه ضدي وبعدين فصلوني فصل تعسفي وكان بامكاني أرفع قضيه ضدهم بعدين خفت من قضايا التحرش النسوي فاخترت الانسحاب.

- كان يتهيألك كل هذا الحكي ؟

- لا شو يتهيألي , أنا بحكي الصحيح, أنا مش مجنون , أنا فقط بعاني من آلام في الأطراف السفلى ...إلخ.

- إنا عارفه انك بتحكي الصحيح , طيب انت وانت ماشي بتشعر انها المخابرات بتلاحقك ؟

- لا.

- طيب بتشعر إنك شخص مراقب من قبل فئه معينه من الناس ؟

- لا.

- طيب بدي أسألك سوآل ولا تزعلش منه , ماشي؟

- ماشي .

- بدي تحكيلي بصراحه , في مثلاً حدى من أهلك بشكي أو كان يشكي من مرض نفسي , يعني كمان انت حر في الاجابه وبراحتك.

- طبعاً فيه , انت بتفكريني بدي أستحي من هيك سوآل.

- مثل مين ؟

- أبويه الله يرحمه كان مفصوم .

- وكمان؟

- عمي كان مكتئب.

- كمان؟

- جدي كان دايماً زهقان.

- كمان .

- أمي كانت دائماً حيرانه وبتبكي.

- كمان في حدى؟

- آه أختي كانت مكتئبه .

- وكمان مين في عائلتكم كانت عنده شكوى نفسيه.

- ابن عمي دائماً بضحك لحاله وهو ماشي في الشارع , دائماً يضحك , سواء أكان في سبب أم مافيش سبب.

- وكمان .

- أخوه دائماً ببكي على أخوه اللي بضحك.

- انت بتمزح؟

- لا والله جد , وإذا بدك بزودك بأسمائهم الثلاثية أكيد في ليهم عندكوا ملفات .. أحكيلك كمان ؟

- آه احكيلي بالجمله وبالتفصيل بس بشكل سريع عن كل الأمراض اللي في عائلتكم .

- ماشي: كان جارنا أبو مفيد دائماً طربان وفجأه الزلمه صارت معاه سكته دماغيه ومات , وقالوا الناس إنها بسبب الأوضاع في البلد, وكان أخوه واللي هو ابن عم أبوي دائماً فاتح الراديو على الأخبار السياسيه وفجأه الزلمه صابه شلل نصفي حتى صار مقعد في البيت , وكل الناس وأقربائنا حكوا إنه مرض بسبب الأخبار السيئه, وخالي صارت معاه جلطه قلبيه فجأه وقالوا الدكاتره سببها كثرة التفكير , وأبناء جيرانا كلهم معاهم فصام فكري في طريقة التفكير مع انهم شاطرين جداً في الجامعات والمعاهد وكلهم شيوخ وما بقطعوش فرض من الصلاه بس في عندهم شغله وحده ألا وهي أنهم يعتقدون بأن كل تقدم وتطور هو من أجل القضاء على الإسلام , وفي واحد من أقربائي بطلع يومياً على أعلى قمه في البلد وبخطب في الناس بأعلى صوته وبعد ما ينهي خطابه بصير يبكي , وكل هذول ولا فيهم ولا واحد بعترف إنه مريض نفسي, إلا أنا أعترف وأريد منكم المساعده حتى أشفى من مرضي , وأولاد جيرانا من الجهة الشرقية كنت أنا وهم من أعز الأصدقاء وكمان كانت تربطهم في الحارة كلها علاقات طيبه وحنونه , وفجأه جميعهم سكتوا عن السلام و الكلام و المشي وإذا بنحكي لحدى فيهم مرحبا بطلوا علينا طلات غريبه وكأنا متوحشين بدنا ناكلهم أو ننقض عليهم , ومن الناحيه الغربيه في جيران لي الله وكيلك طول الليل والنهار يحسبوا في حركات أهل الحارة ,ومتى برجع على داري وأي ساعه بطلع , يعني متطفلين من الدرجه الأولى , وأهل الحارة الثانيه إللي فوق حارتنا كمان غالبيتهم مصابين بالفصام الفكري فإذا ابتطلع زوجة أحدهم على الشارع بلحقوها كل أهل الحارة وبراقبوها وين بدها اتروح , وبعتقدوا انهم أفضل من كل الناس , وفي واحد قريبي جداً طلق زوجته بعد زواجه منها ب 17 سنه وقال : لا أعتقد إنهم أولادها أولادي , وأكثر من 3 سنوات والناس يضغطوا فيه عشان يرجعها للبيت وبس رجعت الرجال مات بعد تناوله لأكثر من 100 حبة لارجكتيل وقبل ما يموت قال كلمته المشهوره جداً : النسور حين يدبُ فيها المرض تنتحر ولا تموت , وكما صوت الآذان في الجامع بكون الواحد نايم وفجأه بطلع صوت بهد إجبال , أو فجأه بكون الواحد بده يرتاح وبعدين بصير الجامع يقول : انتقل إلى رحمة الله , والله الواحد مش عارف عن شو بده يشكي أو عن شو, بتكون في جيبتي 50 دينار بطلع على السوق وبرجع ما معيش منهن ولا دينار , أي هذا كمان مرض وراثي عشان جدي الله يرحمه كان هيك وأبوي كان هيك .

-بس بس بس كل هذه الأمراض عندكوا ؟

-كيف يعني أنتوا مش عارفين ؟ أنا بقترح عليكوا تبنوا علينا جدار زي الشيك الحديدي وتعتبرونا منطقه منكوبه أو موبوءه نفسياً وعاطفياً.

-انت بتشوف نفسك أحسن من الناس وإنك مثقف ممتاز وعندك أفكار مختلفه , عشان هيك صارت فجوه كبيره بينك وبين الناس والآخرين لدرجة إنك أصبحت شخصاً غير منسجمٍ مع نغمات الناس والمجتمع , والآن ما فيش تراتب بينك وبين الآخرين , وإنت لازم ترجع لأصلك ولثقافتك ولبيئتك وتنسجم مع الناس والمجتمع اللي انت عايش فيه .





#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نساء مثقفات
- المتطفلون
- الزواج والطلاق على الطريقة الجندرية
- فضيحه وعليها شهود
- اترتح في ملعونك بيجيك الألعن منه
- هذا من فضل الشيطان
- انا وهي
- لغتنا الجنسية
- فالنتاين سعيد يا حبيبتي
- انبوب بوري
- الاسلام ضد الابداع
- أهمية بقاء إسرائيل
- سوق الخُضره
- عدد النجوم وعدد النمل
- المرأه القرويه
- ما هية الفحشاء والمنكر
- هل تنهى صلاة المسلم عن الفحشاء والمنكر ؟
- جائزة الدكتورة وفاء سلطان
- المثقفات العربيات
- موقع إسرائيلي


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جهاد علاونه - في العيادة النفسية1