|
يحدث في سورية الآن ـ تقرير رقم 5لهذه الأسباب قطع الرئيس السوري زيارته للصين :اعتقال منذر جميل الأسد في باريس ونقله بموافقة الـ CIAإلى دمشق
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
الحوار المتمدن-العدد: 888 - 2004 / 7 / 8 - 06:40
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
منذ أن قطع الرئيس السوري بشار الأسد زيارته للصين الشهر الماضي والتكهنات تروج حول الأسباب الحقيقية التي وقفت خلف اختصار الزيارة ، لا سيما وأنها الأولى من نوعها لرئيس سوري منذ أقيمت العلاقات الديبلوماسية بين البلدين ، وأن الرئيس السوري نفسه كان يعلق عليها أهمية بالغة ، سياسيا واقتصاديا ، في ظل الضغوط المتزايدة التي يتعرض لها نظامه ، أميريكيا وأوربيا . فقد ذهبت تقارير صحافية مسربة من دمشق ـ وليس دون قصد ـ إلى أن السبب يعود لوجود الرئيس الإسرائيلي في شنغهاي ـ العاصمة الصناعية التي كانت موضوعة على جدول زيارات الرئيس السوري في اليوم الذي قرر فيه اختصار الزيارة . وذهبت تقارير أخرى ، مصدرها دمشق أيضا ، إلى ربط الموضوع بتوعك صحي ألمّ بزوجته . ولم ينتبه مروجو هذه الإشاعات ، وهم مراسلو الصحف العربية في دمشق ، وبشكل خاص مراسلي " الحياة " و " الشرق الأوسط " ، اللذين لم يعد يصدقهما أحد بعدما تحولا إلى قناتين لتمرير التسريبات الرسمية، إلى أن الرئيس السوري كان على علم مسبق بوجود الرئيس الإسرائيلي هناك بشكل مسبق ، لأنها لم تكن سرا ، وأن في الصين من التقدم الطبي ما يوفر على السيدة الأولى قطع مسافة عشرة آلاف كيلو متر لكي تتطبب في دمشق .. خصوصا من وعكة عارضة ! وحين لم يبد السببان مقنعين جرى تسريب سبب آخر خلال الأيام القليلة الماضية يعزو اختصار الزيارة إلى قدوم أمير قطر بشكل مفاجئ إلى دمشق حاملا مقترحات إسرائيلية جديدة لاستئناف مفاوضات السلام على المسار السوري . إلا أن المعلومات المؤكدة التي توفرت لنا تنفي صحة كل هذه المزاعم ، رغم أنها لا تنفي وجود اتصالات سرية مع إسرائيل يقودها الأمير القطري . فالسبب الحقيقي لاختصار الزيارة ـ بحسب هذه المعلومات المؤكدة ـ يعود إلى اعتقال ابن عمه منذر الأسد ، الابن الأكبر لجميل الأسد المقيم " منفيا " في باريس ، من قبل المخابرات الفرنسية واقتياده مخفورا إلى دمشق على متن طائرة خاصة بعدما اكتشفت السلطات الفرنسية أن هناك محاولة لاعتقاله من قبل جهاز أمني آخر يعود لإحدى دول التحالف الدولي الذي قاد الحرب على نظام صدام حسين ، إثر ثبوت تورطه بتوريد كميات كبيرة من السلاح والعتاد الحربي إلى المنظمات الإرهابية في العراق بالاشتراك مع عدد من ضباط المخابرات والحرس الجمهوري في سورية وبعض أبناء المسؤولين كفراس مصطفى طلاس وجمال عبد الحليم خدام .
خلفية القضية : في شهر أيار / مايو الماضي ، وعبر أحد المعارضين السوريين المقيمين في باريس ، حصلت الإدارة الأميركية على معلومات معززة بالوثائق تثبت ضلوع عدد من كبار المسؤولين السوريين واللبنانيين وأقربائهم بتوريد كميات كبيرة من السلاح والعتاد الحربي إلى ما يسمى بـ " المقاومة العراقية " ، إما لدوافع سياسية أو مالية ، أو كلتيهما معا . هذا بالإضافة لتوريد المئات من المقاتلين السوريين واللبنانيين إلى العراق . وعلى الفور نصب أحد أجهزة المخابرات الغربية ، المنتمية لدول التحالف التي أطاحت نظام صدام حسين ، كمينا لأحد رموز هذه الشبكة المدعو " ناجي أبو خليل " ، وهو رجل أعمال لبناني يحمل جنسية كندية ويتمتع بعلاقات وثيقة مع جهاز المخابرات السوري في لبنان ، وبشكل خاص رئيسه السابق اللواء غازي كنعان ورئيسه الحالي العميد رستم الغزالي . وقد تمت هذه العملية المعقدة بمساعدة شخصية أمنية لبنانية كانت تعمل سابقا في جهاز أمن "القوات اللبنانية" المنحلة . وفور اعتقاله تم اقتياده إلى مانهاتن في الولايات المتحدة حيث بدأ التحقيق معه من قبل أجهزة الأمن الأميركية المختصة . وفي سياق التحقيق معه قدم ناجي أبو خليل معلومات أكدت صحة ما تلقته الدوائر الأميركية من المعارض السوري بخصوص تورط عدد من ضباط المخابرات والحرس الجمهوري السوريين في هذه الشبكة ، ومن أبرزهم اللواء بهجت سليمان رئيس الفرع 251 في إدارة المخابرات العامة وفراس طلاس ، نجل وزير الدفاع المتقاعد حديثا ـ العماد مصطفى طلاس ، ومنذر الأسد ، النجل الأكبر لرئيس لجنة الأمن القومي في " مجلس الشعب " السوري جميل الأسد ، عم الرئيس بشار ، والذي يعيش " منفيا " في فرنسا . وفي ضوء ذلك تقرر اعتقال منذر الأسد حين كان في باريس ، الشهر الماضي ،لأسباب عائلية تتعلق بزيارة شقيقه فواز الذي كان في أحد المشافي الفرنسية بسبب تدهور وضعه الصحي إثر فشل عمليات القلب التي أجريت له مؤخرا في الولايات المتحدة .
وقد أكد مصدر فرنسي لـ " المجلس " أن " جهاز المخابرات الفرنسي المعروف باسم DST اكتشف محاولة اعتقال منذر الاسد بالطريقة نفسها التي اعتقل بها ناجي أبو خليل ، فعمل مباشرة على إحباطها بأمر رسمي من أعلى المستويات الرسمية الفرنسية التي خشيت أن يدلي منذر الأسد بمعلومات خطيرة من شأنها إيذاء مصالح فرنسا في الشرق الأوسط . وبعد اتصالات عاجلة تقرر اعتقال منذر الأسد ونقله على متن طائرة خاصة إلى دمشق بالاتفاق مع الرئيس بشار ووكالة المخابرات الأميركية التي تدعم النظام السوري بقوة وتعمل على عرقلة خطط البيت الأبيض والبنتاغون التي من شأنها إضعاف نظام الرئيس بشار الأسد " . ولهذا السبب ـ يضيف المصدر الفرنسي ـ قطع الرئيس السوري زيارته للصين وتوجه إلى دمشق على الفور ، حيث أمر باتخاذ مجموعة من الإجراءات ضد ابن عمه منذر ، كان في مقدمتها وضعه فيما يشبه " الإقامة الجبرية " ومنعه من مغادرة الأراضي السورية ، وتدمير منشآته السياحية في محافظة اللاذقية . وفي هذا السياق أكد لنا مصدر أمني سوري " أن الرئيس بشار أمر بالفعل عددا من بلدوزرات وجرافات الحرس الجمهوري بتدمير المجمع السياحي الذي يملكه منذر الأسد في ضاحية الشابطلية بالقرب من القصر الرئاسي الصيفي في محافظة اللاذقية " . وأضاف هذا المصدر " إن عملية تدمير هذه المنشآت ، التي تعتبر الأكبر من نوعها في الشرق الأوسط ، لاقت استهجانا من قبل عامة الناس بالنظر لكونها مبنية بأموال عامة مسروقة ، وكان الأولى تأميمها لصالح وزارة السياحة (...) . لكن المعلومات التي وصلت للرئيس بشار الأسد حول استخدام هذه المنشآت كمقرلإيواء بعض أقرباء الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين وأركان نظامه ، وكقاعدة خلفية لإدارة أعمالهم الإرهابية في العراق ، أملت عليه هذا الخيار " الراديكالي " بالنظر للضغوط الأميركية الهائلة التي يتعرض لها على خلفية تسلل الإرهابيين إلى العراق عبر الأراضي السورية وحصول هؤلاء على تسهيلات لوجستية من قبل ضباط استخبارات سوريين ، ولأنه أراد توجيه رسالة إلى من يهمه الأمر في واشنطن مفادها رغبته الصادقة في عدم المواجهة معها " . وفي هذا السياق أكدت مصادر متطابقة في دمشق وباريس وواشنطن أن " اللواء بهجت سليمان رئيس الفرع 251 في إدارة المخابرات العامة ، وهو الفرع المعروف باسم الفرع الداخلي ، يعتبر أحد أهم هؤلاء الضباط . حيث يقوم بشحن مقاتلين سوريين وعرب آخرين إلى العراق والحصول على مبالغ مالية طائلة لقاء ذلك ممن يدير أموال العراق المسروقة " . وهذا ما دفع الإدارة الأميركية إلى توجيه " إنذار نهائي " للرئيس بشار الأسد بطرد هؤلاء الضباط من وظائفهم كما فعل والده مطلع العام 1992 حين طرد ـ بطلب أميركي وأوربي ـ أكثر من خمسة وأربعين ضابطا من الجيش وأجهزة المخابرات بعد أن وضعهم الإنتربول الدولي على قائمة المطلوبين بتهمة تزعم كارتل دولي لتجارة المخدرات وتزوير العملات الصعبة ، كان من أبرزهم العميد أحمد عبود رئيس الفرع 293 في شعبة المخابرات العسكرية ، المعروف باسم فرع الضباط ، والشخصية الثانية من حيث الأهمية في هذه الشعبة بعد رئيسها العماد علي دوبا" .
" بزنس المقاومة " ؟ تعتقد الأوساط السياسية الغربية ، وبشكل خاص في بريطانيا وفرنسا والخارجية الأميركية ، أن هناك صراعا مريرا بين الرئيس بشار الأسد وطاقمه من جهة ، وبقية ضباط ورموز ما يعرف بـ " الحرس القديم " من جهة أخرى . ففي الوقت الذي بدأ فيه الرئيس الأسد يتفهم الرسائل المرسلة إليه من واشنطن ، بشكل مباشر عبر مبعوثين رسميين أو غير مباشر عبر وسطاء عرب وأجانب آخرين كمصر وقطر وفرنسا ،بوجوب وضع حد للتدخل في الساحة العراقية ، تصرّ جماعة ما يسمى بـ " الحرس القديم " على إدارة الظهر للمطالب الأميركية والاستمرار في " اللعب" داخل هذه الساحة من خلال تقديم التسهيلات اللوجستية للمقاتلين السوريين والعرب الآخرين وتمكينهم من الدخول إلى العراق . وتعزو هذه الأوساط سلوك هؤلاء إلى أسباب سياسية أو مالية أو كليهما معا . فعلى الجانب السياسي يعتقد هؤلاء أن هزيمة المشروع الأميركي في العراق وحدها ما يكفل استمرار النظام السوري واستمرارهم معه وتعزيز مواقعهم في أعلى هرمه ، بينما سيؤدي الاستقرار في العراق وإقامة دولة ديمقراطية فيه موالية للغرب إلى الإطاحة بهذا النظام ، أو على الأقل الإطاحة بهم كثمن لأي عملية تغيير " من فوق " يقودها الرئيس السوري بدعم أميركي أو أوربي . أما على الجانب المالي البحت ، فيرى هؤلاء في الوضع العراقي فرصة لا بد من اقتناصها لجني المزيد من الثروات كما فعلوا ، ولا زالوا يفعلون ، في لبنان . وهي ، في مطلق الأحوال ، فرصة توفر لهم ضرب عصفورين بحجر واحد : الظهور بمظهر " الوطنيين المدافعين عن مصالح الأمة " من جهة ، و تأمين أكبر قدر ممكن من الاكتناز القابل للاسثمار في مرحلة " ما بعد البعث " في سورية ، عملا بقول النبي محمد " خياركم في الجاهلية .. خياركم في الإسلام " الذي لم يستطع أحد استيعابه آنذاك سوى " أبو سفيان " .. والآن أحفاده في هرم السلطة السورية وأجهزتها الأمنية والعسكرية ، حيث لسان حالهم : " من دخل بيت البعث فهو آمن ، ومن دخل بيت رامي مخلوف وشركائه فهو آمن.. أيضا" !
لماذا أحبطت فرنسا عملية اعتقال منذر الأسد وهربته إلى سورية ؟!
يعتقد كادر كبير في الحزب الاشتراكي الفرنسي المعارض ، كان ديبلوماسيا رفيعا في دمشق إبان حكومة التعايش التي قادها ليونيل جوسبان ، أن الحكومة الفرنسية لم يكن أمامها سوى أن تحول دون اعتقال منذر الأسد ونقله إلى لندن أو واشنطن مهما كلف الأمر . ذلك لأن شركاءه ـ والكلام للديبلوماسي الفرنسي السابق ـ مواطنون سوريون يحملون الجنسية الفرنسية وينشطون في هذا المجال بمعرفة السلطات الفرنسية وأجهزة مخابراتها ، وربما بغطاء منها . ويدلل الديبلوماسي السابق على ذلك بالقول " إن المزود الأساسي لمنذر الأسد بالسلاح هو الدكتور سامر حسن الخير شقيق زوجة عمه رفعت الأسد ، الدكتورة لين الخير . كما أن شقيق الدكتور سامر هو المهندس حسان المتزوج من شقيقة منذر ، السيدة فوزية جميل الأسد . وكلاهما شريكان في تجارة السلاح الروسي" . وكان سامر الخير ، يضيف الديبوماسي ، قد أبرم أول صفقة سلاح في حياته أواسط الثمانينيات حين زور توقيع صهره رفعت الأسد واستورد كميات كبيرة من السلاح الروسي . وهو ما جعل رفعت الأسد يصب جام غضبه عليه لسنوات طويلة بعد أن اكتشف العملية وقبل أن يتصالحا لاحقا . ويعتقد الديبلوماسي الفرنسي نفسه أن الأشهر القليلة القادمة السابقة للانتخابات الأميركية ستشهد تطورا حاسما على صعيد التورط السوري في الملف العراقي ، بدأ من قضية أسلحة الدمار الشامل وانتهاء بتسليح الإرهابيين ..مرورا بمصير " أموال صدام " . ويؤكد جازما أن قضية أسلحة الدمار الشامل العراقية لم تنته ، وسيتم كشفها في الوقت المناسب ، مهما بدا هذا القول معاكسا للتيار العالمي السائد حاليا ومخالفا للقناعات التي بدأت تترسخ حول أن قضية هذه الأسلحة " مجرد أكذوبة أميركية لتبرير غزو العراق " . ويدلل على ذلك بالقول " ما كان لقناة ABCالتلفزيونية الأميركية ، المشهود لها باحترافيتها العالية ، أن ترصد مبالغ كبيرة لأهم وأشهر محقق صحفي تلفزيوني في بريطانيا والعالم ، كوين روبرتس Gwynne Roberts الذي كان أول من كشف عن هولوكست حلبجة الكيماوي وقضية الزئبق الأحمر الروسي ، وصحفي سوري معارض سيعمل موثّقا لمشروعه ، لإجراء تحقيقات حول هذه القضايا ، لولا أن في الوثائق المقدمة لهذه القناة حول هذه الأمور ما يكفي من المصداقية لتبرير هذه النفقات ، وقبل هذا : لتبرير تبنيها هذا المشروع الكبير وهي المعروفة بدقتها ومصداقيتها التي توازي دقة ومصداقية الـ BBC إن لم تبزّها في ذلك ! ويضيف : لم يكن لهذه القناة أن تغامر بسمعتها لولا أنها عرضت هذه الوثائق على جهات أميركية عليا أكدت صحتها ، في الوقت الذي تسعى فيه الديبلوماسية الأميركية Anne Ross ، التي تتبنى وجهة نظر الخارجية والـ CIA تجاه سورية ، إلى عرقلة هذا المشروع من خلال ضغطها على الصحفي السوري المعارض ، وعبره على مصادره الأمنية السورية ، من أجل منعه من المساهمة فيه ! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (*)ـ يصدر هذا التقرير بالتعاون مع وكالة Report News وهي مؤسسة إعلامية مسجلة في لندن ويديرها عدد من الصحفيين السوريين واللبنانيين . وتهدف إلى تزويد القارئ السوري واللبناني على وجه الخصوص ، والعربي على وجه العموم ، بالمعلومات ذات الطبيعة الاستراتيجية التي تتوفر لها ولـ " المجلس " ولا تنشرها الصحافة العربية لأسباب مختلفة . ولمزيد من المعلومات يمكن التصال بالوكالة عبر البريد الإلكتروني [email protected] أو[email protected] .
#المجلس_الوطني_للحقيقة_والعدالة_والمصالحة_في_سورية (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عذر أقبح من ذنب ويفرغ التوقيع من أي أهمية :الحكومة السورية ت
...
-
المفوضية العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة تتبنى قضيةالس
...
-
يحدث في سورية الآن ـ تقرير رقم 4 (*) لهذه الأسباب اتخذت السل
...
-
ديبلوماسي سوري يعلن انشقاقه ويلتحق بالمعارضة والسلطات الفرنس
...
-
السجون السورية تتكشف عن وجود أقدم سجين سياسي في العالم اختفت
...
-
يريدوننا أجراء لا شركاء لهذا السبب ولغيره رفضنا دعوة الخارجي
...
-
ديبلوماسي فرنسي يؤكد : - حادثة المزة - في دمشق من فبركة إدار
...
-
انفجارات دمشق من تدبير من له مصلحة حقيقية فيها وأصابع الاتها
...
-
نداء إلى جميع المحامين السوريين : أوقفوا الترافع أمام محكمة
...
-
محكمة الاستئناف في باريس تثبّت قرار محكمة جنح الصحافة لصالح
...
-
بلاغ صادر عن المؤتمر الأول للمجلس الوطني للحقيقة والعدالة وا
...
-
المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية يعقد مؤتمر
...
-
بيان صحفي عاجل خبر إطلاق سراح 40 معتقلا سياسيا لا أساس له من
...
-
دبابات ومصفحات تركية تتجه إلى الحدود السورية / وسط تعتيم إعل
...
-
تطورات دراماتيكية متسارعة في القامشلي ، القتلى بالعشرات ودبا
...
-
في الذكرى الحادية والأربعين لتأسيس إمبراطورية الخراب البعثية
...
-
توضيح
المزيد.....
-
-أنا-.. فيفي عبده تتصدر غلاف أغنية ويجز الجديدة
-
محمود عباس يصدر إعلانا دستوريا بشأن من يتولى السلطة الفلسطين
...
-
مأساة غزة: قصف مدرسة يلجأ إليها النازحون في حي الزيتون
-
الولايات المتحدة تستعيد ثلاثة مواطنين محتجزين في الصين
-
إنقاذ 5 أشخاص بعد غرق اليخت السياحي في البحر الأحمر المصري
-
بعد أنباء عن وصول وفد مصري لبحث الصفقة.. مصدر سياسي إسرائيلي
...
-
الجزائر: النيابة العامة تستجوب بوعلام صنصال واتهامات له بالع
...
-
الجزائر: نواب أوروبيون يدعون للإفراج فورا عن بوعلام صنصال
-
وزراء خارجية مجموعة السبع يدينون -الأنشطة الخبيثة- لروسيا في
...
-
التصعيد الروسي الأوكراني: ما مواقف الدول المغاربية من احتمال
...
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|