أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق إطيمش - ساهموا في الإنتخابات ......ولكن ......















المزيد.....

ساهموا في الإنتخابات ......ولكن ......


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 2916 - 2010 / 2 / 13 - 18:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السابع من آذار القادم يمكن أن يكون يوم الحسم والتوجُه بسفينة العراق العائمة اليوم على أمواج ألإرهاب ومحاصصات أحزاب الإسلام السياسي والتعصب القومي الشوفيني والنشاط الجديد المحموم لعصابات الدكتاتورية البعثفاشية المقبورة ، التوجه بهذه السفينة العراقية المُرهقة إلى شاطئ الهدوء ، نحو المستقبل الواعد والأمل الصاعد بعراق حر جديد فعلاً يوفر لأهله رغد العيش وسعادة الحياة .
إن كل ذلك لا يستطيع أن يحققه السابع من آذار لعام 2010 إذا لم يساهم كل بنات وأبناء العراق في جعل هذا اليوم يوم التغيير الفعلي ، يوم الأمل الحقيقي ، يوم الخلاص الأبدي من الإرهاب والمحاصصات والدكتاتورية بكافة أشكالها القديمة والحديثة . وإن المساهمة هذه سوف لن تؤدي مفعولها الذي ننتظره منها إذا لم تكن مساهمة مسؤولة يتحمل صاحبها وزرها إن أخطاُ بتوظيفها ويسعد بنتائجها إن أحسن هذا التوظيف . لذلك فإن الصوت الإنتخابي الذي نملكه كحق من حقوقنا لا يجب أن نفرط به ونستهين بقوته من خلال عدم إستعماله وتوظيفه في هذه الإنتخابات التي يدعو البعض إلى مقاطعتها باعتبارها لا تجدي نفعاً . وهذا خطأٌ جسيم نقترفه بحق وطننا وشعبنا إذا ما قاطعنا هذه الإنتخابات فعلاً تحت هذه الحجة التي هي حجة العاجزين التي لا ينبغي لكل مواطنة ومواطن يعمل لإنقاذ وطنه من محنته التي هو فيها اليوم أن يأخذ بها ، لا بل ويجب أن يقف بوجه الداعين لها ويتصدى لها أصلا .
إلا أن المشاركة بدون وعي لا تجدي نفعاً أيضاً . وهذا يعني أن الصوت الإنتخابي يجب ان يكون من حصة المرشح الساعي إلى هذا التغيير فعلاً والذي عرفناه من خلال تجربة السنين السبع الماضية . الصوت الإنتخابي الذي يمثل شرف الناخب ويعبر عن نقاء ضميره يجب ان يأتمن عليه الناخب مَن هو جدير بحفظ هذه الأمانة والعمل على صيانتها طيلة المدة التي خوله بها الناخب .
يا عزيزتي المواطنة العراقية ، ويا عزيزي المواطن العراقي ....أسمِعوا أصواتكم وساهموا في هذه الإنتخابات مساهمة جادة وفاعلة واعملوا على تحشيد الآخرين من ألأقارب والأصدقاء والمعارف للمساهمة فيها .......ولكن......

لا تنتخبوا
كلَ مَن لا تعتقدون بأنه المؤهل فعلاً لكي يمثلكم في البرلمان القادم سواءً من خلال تجربتكم السابقة معه او من خلال ما تعتقدونه فيه من كفاءات شخصية ومؤهلات ذاتية يوظفها لبسط الأمن وتوطيد ألإستقرار والقضاء على الإرهاب ومسبباته وأوكاره .
لا تنتخبوا
كلَ مَن ساهم بنشر الإرهاب أو دعمه سواءً بشكل غير مباشر من خلال تبرير العمليات الإرهابية أو توفير الحماية لها أو الغطاء السياسي لجرائم الإرهابيين ، أو مَن قام بالإرهاب بشكل مباشر فعلاً سواءً من البعثيين أو من القاعديين أو من المليشيات التي إنتحلت أسماءً دينية أرهبت بها المواطنين من خلال القتل والتهجير والإختطاف وخلق الفوضى والخوف والفزع في المناطق التي تسيطر عليها حيث جعلت الوطن مقاطعات، وخيراته غنائم إقتسموها فيما بينهم من خلال السرقات والرشاوي .
لا تنتخبوا
كل مَن تعتقدون بعدم أهليته لتوفير الخدمات التي تحتاجونها يومياً والتي غيبها عنكم المنتفعون بالأموال المخصصة لتنفيذ هذه الخدمات . الخدمات الصحية والبلدية والإستهلاكية وخدمات توفير المحروقات صيفاً وشتاءً وخدمات توفير المياه الصالحة للشرب والعناية بالطرق والمجاري ونظافة المدن وخدمات توفير الكهرباء وكل ما يتعلق بذلك من مظاهر الحياة الإنسانية الحقة التي لا يمكن الإستغناء عنها في عالم اليوم ، عالم القرن الحادي والعشرين من عمر البشرية . هذه الخدمات التي لم يوفرها لكم اصحاب المحاصصات الدينية الطائفية والقومية الشوفينية طيلة السنين الماضية .
لا تنتخبوا
كلَ مَن تعتقدون بأنه ساهم من قريب أو بعيد بحجب هذه الخدمات عنكم أو عرقل تنفيذها وذلك إما بسبب سرقة الأموال المخصصة لها أو عدم الإهتمام أصلاً بما يعاني منه المواطن من جراء نقص هذه الخدمات حيث أن القائمين على تنفيذها والمسؤولين عنها لديهم كل ما يوفر لهم العيش الرغيد الذي لا يشعر به المواطن البعيد عن أصحاب المسؤولية هؤلاء.

لا تنتخبوا
كلَ مَن يعمل على إستغلال الدين أو الرموز الدينية للأغراض الإنتخابية واعطوا أصواتكم ومساندتكم وتأييدكم للمرشحين الذين لا يلجأون إلى هذه الطرق للتغرير بالناس والتلاعب بعواطفهم الدينية، وأعلموا بأن المرشحين البعيدين عن توظيف الدين للأغراض الإنتخابية هم الأصلح في توجهاتهم والأكفأ في برامجهم وألأصدق في طروحاتهم لأنهم لا يعملون بأساليب اللف والدوران والكذب على الناس بوعود تسمعونها منذ أكثر من ست سنين ولم تروا من هذه الوعود شيئاً حقيقياً يتناسب وحجم التضحيات التي قدمتموها . لقد لعب المتلاعبون بالدين أسوأ الأدوار في العملية السياسية في العراق الجديد بحيث اصبحت الطائفية والمذهبية والعشائرية والمناطقية هي السياسة الوحيدة التي يجيدونها والتي لم تقدم شيئاً للوطن والشعب . أما الإنتماء العراقي فقد ظل بعيداً عن بصر وبصيرة المتحاصصين .
لا تنتخبوا
كلَ مَن يريد أن يعيد التجربة السابقة والتلاعب بمشاعر الناس الدينية وعواطفهم الصادقة لإستغلالها لأغراضه الشخصية أو لأغراض حزبه وعائلته وعشيرته ، بعيداً عن مصلحة الشعب والوطن . ولمعلوماتكم ، يا أهل العرق ، فإن إثم مَن يستغل الدين لهذه الأغراض اللادينية يقع على الطرفين ، اي على مَن يروج لذلك وعلى مَن يساعده على هذا الترويج سواءً بالتنفيذ أو بالتشجيع على التنفيذ أو باي شكل آخر من أشكال الإستغلال للتعاليم والرموز الدينية . فالتجارة بالأصوات ألإنتخابية مثلاً يتحمل إثمها ، حسب التعاليم الدينية الصحيحة ، البائع والمشتري على حد سواء ، وذلك لأن فعل هذه التجارة هو كفعل الرشوة ، وكما نعلم فإن الراشي والمرتشي في النار.
لا تنتخبوا

كلَ مَن يُشار له من قريب أو بعيد بأنه مارس ويمارس الآن ، ولا ضمان بأنه لا يمارس في المستقبل إذا ما إستمر في المواقع القيادية ، سرقة ونهب المال العام ولإثراء على حساب الفقراء والمعدمين من أبناء الشعب ، وكل مَن ساهم من قريب او بعيد بنشر هذا الوباء واستمراره واستفحاله . وباء الفساد الإداري الذي جعل من معدمي الأمس أثرياء اليوم بأموالهم وعقاراتهم وممتلكاتهم التي يريدون لها ان تتكاثر في المستقبل فيما إذا ساعدتموهم انتم في ذلك وانتخبتموهم مجدداً للمراكز القيادية في الدولة. أعطوهم درساً بوعيكم وحسكم الوطني وأخبروهم من خلال أصواتكم الإنتخابية بانكم لم تكونوا غافلين عما يعمله هؤلاء الفاسقون .
لا تنتخبوا



كلَ مَن لم يساهم لحد الآن ولا تعتقدون بأنه سيساهم في المستقبل ايضاً بالدفاع عن حقوق المظلومين والمضطهَدين والمنكوبين الذين عانوا كثيراً من الويلات والإنتهاكات والإضطهاد والتشريد من قِبل الدكتاتورية الساقطة ونظامها الإرهابي المقيت ، ومَن تعتقدون بأنه سوف لن يساهم بالعمل على رفع الغبن والحيف الذي لحق بايتام وأرامل قتلى ومفقودي ومغيَبي البعثفاشية .
لا تنتخبوا
كلَ من عمل وسيظل يعمل في المستقبل ، ومن موقعه القيادي ، على طمس حقوق المرأة العراقية وعدم مساواتها بالرجل مساواة تامة وهي التي أثبتت وجودها وقدرتها في كافة مجالات الحياة . المرأة العراقية التي تشكل نصف المجتمع العراقي والتي قدمت التضحيات الجسام على كافة سوح النضال الوطني . المرأة العراقية الأم والأخت والزوجة والبنت ، الصديقة والرفيقة ، القريبة والبعيدة ، التي لا نرضى وصفها بالدونية والعَورَة وبنقص العقل والدين وهي التي أثبتت بأنها أكبر عقلاً من كثير من هؤلاء الأدعياء . فابعدوا أعداء المرأة هؤلاء عن مراكز القرار ، ايها العراقيون .
لا تنتخبوا
كلَ الذين تطفلوا على العملية السياسية الذين يقطفون ثمار سقوط الدكتاتورية . والساعين على طريق الإستمرار بسرقة اموال وخيرات الوطن واغتصاب حقوق الآخرين ، إذا ما إستمروا بتسلطهم من خلال المراكز التي سيحصلون عليها في حالة إنتخابكم لهم ليتبوأوا مثل هذه المناصب . انظروا من حولكم وتفحصوا وضع مَن عانوا من التسلط الدكتاتوري سواءَ بين أرامل الشهداء وأيتامهم أو بين المناضلين الذين أنهكتهم السجون والمنافي وتعذيب أقبية المخابرات وقارنوا وضع هؤلاء المعاشية مع ألأوضاع التي يعيشها بعض المنتفعين من التغيير السياسي ولم يكن لهم أي دور ، أو دور هامشي ، على ساحة النضال الوطني العراقي .
لاتنتخبوا
مَن لا يملك من القابليات العلمية والفنية والسياسية التي تؤهله للمساهمة الحقيقية في بناء وتطوير العراق الجديد زراعياً وصناعياً وثقافياَ واجتماعياً . ولا يملك من الحرص والإخلاص ما يكفي للنهوض بهذه الأعباء الوطنية التي لم يجر عليها اي تغيير إيجابي بالمستوى الذي يتناسب مع تغيير النظام الدكتاتوري الساقط ، خلال سنين المحاصصات الطائفية والقومية الشوفينية ، لا بل تعرض أكثرها إلى تقهقر واضح جعل من وطننا عاجزاً عن تلبية ابسط متطلبات هذه المحاور لأهله ، هذه المحاور التي لا يمكن لأي بلد النهوض والسير في ركب المسيرة العالمية الحديثة بدونها .
لا تنتخبوا
المُدّعين الذين يمارسون الكذب على الناس طيلة مدة وجودهم في مراكز الدولة القيادية. لقد سمعتم في السنين الماضية ما فيه الكفاية من الوعود التي أطلقها تجار المحاصصات الدينية والقومية الشوفينية ، وقد لمستم لمس اليد ما تحقق فعلاً من هذه الوعود . فلا تسمحوا بتكرار مثل هذه السياسة التي أوصلت وطننا إلى المآزق في كل المجالات الحيوية لأي بلد ينشد التطور حقاً . ولا يغرونكم بوعودهم الكاذبة مرة أخرى .

لا تنتخبوا
مَن أثبتوا بأنهم لا يعملون بجد على مكافحة البطالة ، هذه الآفة التي تفترس إمكانيات شاباتنا وشبابنا الذين لا يجدون من العمل الذي يساعدهم على المساهمة برفع شأن وطنهم . هذه الطاقات الجبارة التي لم يلتفت إليها ساسة العراق الجدد الذين أفرغوا ساحة العمل للمتاجرين بأرزاق الناس وبقوت يومهم ، هؤلاء ، سياسيو الصِدفة كما سماهم واحدٌ منهم، الذين يساومون المواطن على التعيين أو على إيجاد فرصة عمل ، ولم تعد القابلية العلمية والكفاءة المهنية هي الفيصل في أمور التعيين ، بل المحسوبية والحزبية والعشائرية وكم " ورقة " يستطيع طالب الوظيفة تقديمها إلى سمسار التعيينات كي ينال ما يصبو إليه من عمل يسد به رمقه ورمق أطفاله . لا تنتخبوا كل مَن يسعى لإستمرار هذا النهج المنافي لكل المبادئ ألأخلاقية والدينية ، لا بل ويسعى بعض هؤلاء الذين يريدون منكم ان تعطونهم أصواتكم هذه المرة أيضاً على تعميق هذا النهج ليصبح من بديهيات التعيين في الوظائف الحكومية أو في المؤسسات العاملة اليوم في وطننا . ليستمر العاطلون عن العمل على المعاناة اليومية بالحصول على لقمة العيش في أغنى بلد في العالم ، ولكي يزيدوا هم من أموالهم ويوسعوا عقاراتهم.

لا تنتخبوا
مَن ليس لديه الكفاءة بالنهوض بالعملية التربوية والتعليمية والثقافية في وطننا الذي أبعدته سياسة البعثفاشية عن أساليب التعليم العلمي وشاغلته بشعارات واحتفالات وتجمعات ونظريات حزبها الشوفيني ، حتى هبط المستوى التعليمي في كافة مراحله إلى دون المستويات العالمية بدرجات كبيرة . وقد كان المرجو من التغيير في الوضع السياسي ان يجري إصلاح ما خربته البعثفاشية . إلا أن ما حدث لهذه المفاصل الحيوية في المجتمع هو ألإستمرار على نشر التخلف الفكري والفقر الثقافي ، حتى وإن جاء هذا التخلف بوجوه أخرى . لقد عانت الوزارات والمؤسسات المسؤولة عن العملية التربوية والثقافية في وطننا من تسلط بعض الجهلة الأميين عليها ، والذين يحتاجون هم أنفسهم إلى توجيه تربوي ، وإبعاد الكفوئين الذين كان بإمكانهم السير قدماً بهذه المؤسسات . فلا تنتخبوا الذين يسعون اليوم ، كما سعوا بالأمس ، إلى كسب ألأصوات الإنتخابية للإستمرار في تطويق العملية التربوية والثقافية ضمن المسارات التي وضعوها لها، هذه المسارات التي نشرت من خلالها الفكر الطائفي الظلامي المتخلف والتعصب القومي .

لا تنتخبوا
كل مَن لا يسعى بصدق وأمانة وإخلاص إلى ألإهتمام بأحوال الموظفين والمتقاعدين وذوي الدخل المحدود والعجزة الذين لا دخل ولا معيل لهم . هؤلاء الذين ينوئون بمشاكل الحياة اليومية التي يزداد عبئها عليهم يوماً بعد يوم ، حتى بعد مرور سبع سنوات تقريباً على سقوط النظام الدكتاتوري البائد ، حيث إختلال التناسب الدائم بين مداخليهم التي تكاد تكون ثابتة وبين القفزات التي لا تطاق لاسعار ما يحتاج إليه المواطن لسداد رمقه ولا نقول لعيشه الرغيد.
لا تنتخبوا
ثانية مَن وصلوا إلى مراكز القيادة في الإنتخابات الماضية فعملوا على سن القوانين التي أوصلوا من خلالها رواتبهم ورواتب حراسهم ومستشاريهم والمحسوبين عليهم ومخصصاتهم الأخرى إلى أعلى المستويات التي لا تتناسب بأي شكل من ألأشكال مع ما بحوزتهم من مؤهلات علمية أو سياسية او حتى إجتماعية ، كما أنها لا تتناسب ولا بشيئ من الإنصاف مع معدلات الرواتب لا في داخل الوطن ولا خارجه، سواءً كان ذلك في مجلس النواب أو في مؤسسات الدولة الأخرى كمجلس الرئاسة مثلاً الذي يتقاضى أعضائه الثلاثة عشرات الملايين من الدولارات سنوياً على شكل نثريات (مصرف جيب ) .
هذه مناجاة لذوي الألباب الذين يفكرون بمصير شعبهم ووطنهم لأن يفكروا أين وبمن سيضعون ثقتهم في السابع من آذار القادم .
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سياسة التهاون مع البعثفاشية .... هذا ما آلت وما ستؤول إليه
- إنتخبوا البعثفاشية وأعوانها.....إن نسيتم هذه الجرائم أو تناس ...
- بضاعة الدين بين العرض والطلب في سوق الدعاية الإنتخابية / الق ...
- بضاعة الدين بين العرض والطلب في سوق الدعاية الإنتخابية
- ما ألعمل .....في السابع من آذار ؟
- ألشَّر ......قية......بوق البعثفاشية
- العمل المطلوب لتكفير بعض الذنوب .....في البرلمان العراقي
- ألا يخجل هذا - النائب - البعثفاشي ....؟؟؟
- هل تريدون برلماناً كهذا....؟ إذن فانتخبوهم مرة أخرى
- الدليل لإنتخاب البديل
- غباء الطائفيين وبلاء العراق بهم
- البعثفاشية ترقص على أشلاء العراقيين مرة أخرى
- إحتلال عساكر ولاية الفقيه لمنابع النفط العراقية ... بين العِ ...
- رد على تعليق
- إحتلال عساكر ولاية الفقيه لمنابع النفط العراقية .... بين الع ...
- إحتلال عساكر ولاية الفقيه لمنابع النفط العراقية .... بين الع ...
- على مَن تقرأ مزاميرك يا داود...؟
- اليسار بين الواقع والخيال في مسيرة الحوار المتمدن
- ضجيج المنائر ... ولغو المنابر
- الحملة الإنتخابية الجديدة ....ما العمل ؟


المزيد.....




- كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...
- محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
- لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق إطيمش - ساهموا في الإنتخابات ......ولكن ......