أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - اسامة عزالدين - واقع الحال مع انفسنا ومع الاستبداد















المزيد.....

واقع الحال مع انفسنا ومع الاستبداد


اسامة عزالدين

الحوار المتمدن-العدد: 887 - 2004 / 7 / 7 - 07:55
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


في بولمان الكرنك المتجه إلى لبنان وبعد أن قطعنا مسافة عشرة كيلومترات داخل الحدود اللبنانية أوقف الحافلة حاجز للمخابرات السورية بحجة التفتيش عن الهويات مر العنصر المفتش على كل الركاب مرورا سريعا ووقف أمامنا نحن الثلاثة وتطلع بانتباه إلى وجوهنا ثم قفل عائدا إلى رئيسه الذي ينتظره في الخارج والركاب يتساءلون مالذي يحدث ؟ بينما نحن الثلاثة ننظر إلى بعضننا مبتسمين
فالمقصود من هذه الظاهرة هو نحن وتحديدا اكثم نعيسة ومن خلال النافذة رأينا كيف يتكلم احد العناصر هازا برأسه دلالة الفهم وبعد دقائق صعد العنصر نفسه واتجه مباشرة إلينا وسألني عن مهنتي ثم وجه السؤال نفسه إلى اكثم وغادر الحافلة وعاد بعد دقائق وسلمنا الهويات بدون أن يفسر شيئا.
الرسالة كانت واضحة انتم الآن في لبنان ولكننا نحن أيضا هنا.
بعد الرجوع وفي نفس اليوم توقعنا أن يقوموا بحماقة ما.
في اليوم التالي تم استدعاء اكثم إلى فرع الأمن العسكري في دمشق وحقق معه اللواءين خلوف وسمورة واستمر التحقيق ساعات تضمنها التهديد والوعيد والعريضة ومحاولة ثنيه عنها وعن اعتصام الثامن من آذار المقرر من قبل اللجان لإلغاء حالة الطوارئ في سوريا ومن خلال الحديث كان الترهيب هو المسيطر على حديثهم وأنهم أي الأجهزة مازالت قوية وإنها تستطيع قمع اكبر رأس حسب تعبيرهم وان علية إما السكوت أو النفي خارج سوريا أي كما عبروا عنها- ترتاح وتريحنا وكان رد اكثم: إنني باق وليست لدي رغبة في السفر وإذا سافرت سأسافر لفترة قصيرة . عندها ابتسم احدهم قائلا سافر لكن هل تستطيع العودة .... هنا السؤال؟

بعد هذه الجلسة طلبوا منه العودة الساعة العاشرة صباح اليوم التالي
عندما عاد اكثم كان قلقا فهناك أمر يترتب من قبل النظام لم يكن مفهوما هل هو , اعتقال كوادر اللجان أو إن هناك مخطط أمر وأدهى لم تكن الصورة واضحة بعد؟
في اليوم التالي .
الاعتصام كان مقررا بعد يومين أي الحديث جرى في 5-آذار تقريبا و وبنفس الروح والمنطق السابق للحديث مع محاولة ثنيه عن الاعتصام وسحب العريضة لكن كان موقفه ثابتا لم يتغير مما أدى إلى توقيفه لعدة ساعات ثم أفرج عنه وطلبوا أيضا منه الحضور صباح اليوم التالي
في ذلك اليوم قال احد المحققين بأنهم سوف ينزلون العناصر البعثية أيضا وفي نفس مكان الاعتصام في محاولة أخيرة لثنية عن الاعتصام و بدون أي سبب استدعوا عددا كبيرا من الأشخاص ومن المرجح أنهم من ضباطهم ودون تفسير أشار احد الجنرالات إلى اكثم قائلا هذا هو؟ علق احد هؤلاء باستهزاء قائلا: هذا هو البطل؟ عندها انفجر اكثم غاضبا قائلا: بطل غصبا عنك وكذلك في هذا الشعب الذي ترونه نعاجا هناك أبطالا أيضا وأكثر مني.
مرت العاصفة التي كان من الممكن لها أن تتطور بالنسبة لاكثم نحو الاسوا بسلام نتيجة تدخل شخص مجهول كان حتى تلك اللحظة مستمعا فقط وخرج بعدها الجلاوزة وهم يؤدون التحية المتعارف عليها لجنرالات الأمن .
وقد علق اكثم بعدها بان الواحد منهم كان مثل الوحش .
على ما يبدو حتى تلك اللحظة لم يكن هناك قرارا محسوما للتصرف مع هذه الحالة......
ومن بين الطرق التي حاولوا فيها ثنية عن موقفة هو إسماعه شريطا مسجلا لشخصيات محسوبة على منظمات حقوق الإنسان وبعض الأشخاص المعروفة منها وهم يستغيبون اكثم ويتطرقون بطائفية واضحة ورخيصة لعلاقاتهم مع اكثم وغيره من الشخصيات الوطنية فكان رد اكثم عندها: هذا رائيهم وكل بئر بما فيه ينضح.

يوم 8 آذار
صباحا عندما توافد المهتمين ونشطاء الحركة السياسية والمجتمع المدني السورية إلى دمشق تم توقيف البولمانات والسيارات ويقال بان بعضها ارجع . اجتمعت المجموعة المنسقة للاعتصام في مقهى السياحة.
كانت الأخبار تتوارد بان الأمن وعناصر حفظ النظام يطوقون الصالحية وإعدادهم كبيرة جدا كان رأي اكثم أن الاعتصام سيتم كما هو متفق عليه ونبه إلى عدم الرد على الاستفزازات التي ستتم من قبل عناصر الأمن وأن الغاية من هذا التجمع السلمي هوالتعبير عن رأينا في قانون الطوارئ الرابض على الصدور منذ أربعة عقود.
عندما اقتربنا من الصالحية مررنا بجانب مقهى الروضة حيث انضم إلينا بعض الناس واتجهنا إلى أمام البرلمان ..... حتى هذه اللحظة كانت الأمور تسير بهدوء وكانت الساعة تقارب الثانية عشر ظهرا وقفنا ننتظر ورود مجموعات أخرى. كان يطغي على الهدوء توتر داخلي.
و ما هي الا لحظات حتى توافدت مجموعات من السلمية ومن الحسكه والرقة وغيرها وبما أن الأمن كان تواجده كبيرا بلباس عسكري وبلباس مدني لم يعد أحدا يعرف من مع من؟ رفع احد أعضاء اللجان لافته صغيرة من الكرتون مكتوب عليها بان الوطن بدون قانون الطوارئ اقوي وامنع.... ما هي إلا لحظات معدودة حتى مزقت ودفش احمد الخازم وقد يكون ضرب حاول نزار رستنواي أن يرفع أخرى عندها تم ضربه ووضعه في سيارة أمنية وبدأت عملية الاعتقال العام السيارات الرسمية لم تعد تسع العدد المطلوب عندها بدأت عناصر الأمن توقف سيارات السر فيس الصالون وتضبب فيها كل من يقع تحت أيديهم وتم نقلنا إلى معسكر لكتيبة حفظ النظام بعد تجريدنا من الهواتف النقالة أمام البرلمان وفي المعسكر تم تجريدنا من الدخان والساعات وأربطة الأحذية وغيرها هناك التقينا بكل من كان واقفا أمام البرلمان لم يخلو الأمر من أشخاص لا علاقة لهم بالأمر إلا أن الصدفة وحدها ووجودهم في المكان غير المناسب جاءت بهم إلى هذا المعسكر.
في المهجع الكبير نسبيا مع هذا العدد الضخم من الناس المتواجدة فيه كان يذكرنا في المثل الشعبي حمام مقطوع ماءه.
وبعد ساعات تم على مايبدو اتخاذ قرار بإطلاق سراح الجميع وتم إعادة الهواتف المحمولة والأغراض الشخصية.
وبقي حوالي خمسة أشخاص حتى النهاية ومن بينهم اكثم وتم سؤاله تحديدا
: من المسئول عن العريضة؟
من المسؤول عن موقع اللجان في الانترنيت؟
من المسئول عن الاعتصام؟
تقول إن هناك معتقلين سياسيين من هم ؟--- رد اكثم : نعم رياض سيف، عارف دليلة مآمون الحمصي.......... و...... عبد العزيز الخير وذكر مايقارب العشرين اسما قائلا هناك أكثر هذا ما اتذكره الآن وقد صودرت اللائحة مني التي تضم العشرات هذا اليوم مع أوراقي الأخرى....
في هذا التحقيق شاركت فيه أكثر من جهة أمنية.
كان الانطباع العام وبغض النظر عن هذه الافراجات بان هذه الاجهزه لن تترك هذا الموضوع يمر بهذه السهولة الظاهرية . الفكرة العامة الغالبة علينا ونحن خارجين من ذلك المعسكر بان العيون حمراء على اكثم . التقينا عند الباب بباقي المنتظرين وانتظرنا أخر شخص خرج بعدنا بدقائق.
استمرت الاستدعاءات لاكثم بعد الاعتصام وكان متوقعا بان يتم الاعتقال في أي لحظة لكن اللحظة التي يرونها مناسبة لذلك لم تأتي بعد !
بعد أيام اعتقل اثنان من أعضاء اللجان واختفوا دون معرفة السبب.... ثم فجأة تواترت أحداث الحسكة التي هدريها دم غير مبررواملاك عامة وو... وكان مستفيدا منها أولا وأخيرا الأمن فقط؟
عندها بدا التفكير بان تلك الأجهزة مازالت كما هي وتنتظر أو هيئت لهذه اللحظات لإعادة اعتبارها وشوكتها من خلال تضخيم الأحداث وإبرازها كمسالة سلامة للوطن وأمنه وأظهرت نفسها على أنها الوحيدة القادرة على الحفاظ علية . غير عابئة بأنها قد خلقت شرخا في كيان البشر و الوطن مع أثار ستبقى طويلة في أذهان الناس الذين عانوا من تلك اللحظات المخيفة.
وفي تلك الدوشة والاعتقالات والخربطة المحلية والإقليمية كانت الفرصة الذهبية للأجهزة بان تنهي مشكلة اكثم وتم اعتقاله بطريقة الاستدراج المنبوذ من قبل الأمن العسكري في اللاذقية الساعة الثانية ظهر يوم الثالث عشر من نيسان وبنفس الطرق والأساليب السابقة ؟ حتى ظهر بعد فترة أمام نيابة محكمة امن الدولة.
أخافت هذه الهجمة جميع قوى المعارضة على الساحة السياسية في سوريا حتى إن بعض أبطال الإذاعات اختفوا نهائيا فترة من الزمن ولكن وبعدما اطمئنوا باشروا في الفترة الأخيرة بإبراز أصواتهم وبحذر وبعضهم الأخر اعتبر غياب اكثم مكسب سياسي له والبعض الأخر تهرب من توقيع بيان اوانسحب منه . أما لجان الدفاع فقد حاولت الأجهزة زرع الخوف والرعب بين أعضائها وأنصارها
وخاصة إن اكثرمن أربعة من أنشط كوادرها كانوا قيد الاعتقال وحاول الأمن زيادة على ذلك خلق نوع من البلبلة وزعزعة الثقة بالنفس بين أعضائها عن طريق ضعاف النفوس ومنتظري الفرص لقنص مكاسب معنوية وبطرق خسيسة مما أضفى على عملهم نوع من الإرباك وأعطى انطباعا غير ايجابي وبدأ البعض يبرر التقصير والتردد والانسحاب إلى الظل وعدم التطرق إلى رئيس اللجان في بيانات مقتضبة واهنة . هذا التقصير الواضح حاول البعض تبريره بان انتظار الحراك السياسي الملائم هو أفضل الحلول وعندما كانت تبرز مبادرة جريئة ولو كانت بعيدة في مصدرها عن اللجان كان البعض يقوم بالتهجم على صاحبها وابرازة كمتهور وغيرها من الحالات التبريرية غير الواقعية الغاية التهرب من مواجهة الواقع المتردي الذي أصبحوا فيه وبدل العمل من اجل امتصاص الصدمة والتعامل بفعالية و تطوير نشاطهم بما يخدم المدافعة عن زملائهم الذي لم يعرف عنهم حتى تلك اللحظة شيئا أين هم ؟ وفي أي الأقبية مرميين؟ ا و عن أوضعاهم الصحية؟ بل أخذت بعض الأصوات تأخذ منحى مقصود الغاية منها توقيف العمل أو إنزال سقفه وإظهار اكثم بأنه هو المشكلة وعلى مبدأ مااحلاهم وهم بالغنى والعز وما أبشعهم بالفقر والذل لكن تبين بعد فترة بان للأجهزة دورا في ذلك وإنها تحاول أن تضم المنظمة تحت جوانحها مع تحجيمها حتى يبدو اكثم في هذه الحالة كأنه المتطرف لسقف مطالبها وان غيابه قدا عاد هذه المنظمة إلى حجمها .

وحاولت العناصر التي لم تظهر في المنظمة إلا بعد غياب اكثم أن تلعب دورا مشبوها
حتى في بياناتها الأولية عندما كانت تتجاهل ذكر اكثم وبعد فترة تبين أن وراء الأكمة ماورائها وان هذه وغيرها ماهي إلا سيناريو و ألاعيب لنفس الجهة والمدرسة والعقلية التي تحتجز اكثم في العزلة المطلقة ؟
انكشف الستار كم قال البعض من المثقفين وتتالت التساؤلات والتفسيرات وكان لكل وجهة نظر بما حدث ويحدث حتى كانت أخرها المقالات لبعضهم تعبر بوضوح عما يحدث في الساحة السياسية السورية وكان أخرها ماكتبه محمد سيد رصاص وكذلك محمد علي الاتاسي و كامل عباس وما يصرحه أنور البني و صلاح بدر الين وغيرهم الذين أوضحوا إلى أي مدى المعارضة السورية مصابة بالوهن وأي أمراض تعصرها وأي عناصر مدسوسة فيها ومحسوبة عليها ، وفي نفس الوقت أظهرت الفترة الماضية بأنه لابد أن تبرز رموز قادرة على تفهم المرحلة وقيادتها مع كل هذه الصعوبات والأمراض والنرجسيات القاتلة إلي تحيط بالمعارضة فهناك صحوة واكرر صحوة حقيقية وبين جيل الشباب وبين الرموز ذات العقول النظيفة والشابة ولأتحسب بأعمارها وإنما بنضجها وفاعليتها وهذا مايعطي الأمل بأنه مازالت هناك معارضة وطنية قادرة على أن تكون فاعلة و لاتبحث عن النجومية والمصلحة الشخصية وعن ا ثمان لنضال سابق تطالب به الآن على حساب الآخرين حتى ولو كانوا في الرمق الأخير.
هل اخطأ اكثم في تقديره للواقع أم أصاب عندما وقف وحيدا مع زملائه في 8 آذار ؟ لكنه أعطى روحا جديدة للحراك السياسي في سوريا ومن خلال موقفه في الاعتصام أو سجنه في المنفردة في صيدنايا وفي إضرابه الحالي المفتوح عن الطعام عرى المعارضة وواقعها وبعض المدعين منها وبان الخيط الأبيض من الأسود ولن توقف كل الهجمات من الأجهزة أو من أي طرف كانت مابدأه اكثم كان موجودا أم لم يكن؟

للبداية تتمة!

يرجى الرجوع الى موقع لجنة المتابعة..http..aktham.virtualactivism.net



#اسامة_عزالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ندخل في خيبة تاريخية وصحوة بعد تخدير
- لجنة المتابعة في قضية المحامي اكثم نعيسة-اكثم نعيسة يعلن عن ...
- لجنة المتابعة في قضية المحامي اكثم نعيسة
- نحن والنظام في سوريا
- السلطة..... والشعب
- محاولة لفهم-عقدة التسلط
- الىالانظمة المتخلفة رسالة تذكير-من التاريخ
- الفاشية وايدلوجية السلطة


المزيد.....




- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - اسامة عزالدين - واقع الحال مع انفسنا ومع الاستبداد