أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد الموسوي - عن- السيـادة - والسـلطة في الثلاثين من حزيران















المزيد.....

عن- السيـادة - والسـلطة في الثلاثين من حزيران


محمد الموسوي

الحوار المتمدن-العدد: 881 - 2004 / 7 / 1 - 07:58
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اصدر مجلس الأمن وبالإجماع قراره الأخير رقم 1546 حول العراق بعد مداولات بين الأعضاء الدائميين وبعد تعديل القرار لأربعة مرات. لقد سـعت أمريكا وبريطانيا لإصدار القرار بصـيغة توافقية مع فرنسـا وروسـيا اللتين أبديتا بعض التحفظات حتى بعد صدور القرار بشـان مسـألة السـيادة وصـلاحيات القوات الأمريكية في العراق.
يعاني القرار من ثغرات جدية و لا يمكن اعتباره بأي حال من الأحوال قرارا لإعادة السـيادة للعراق إذ كيف يمكن الحديث عن السـيادة مع اسـتمرار تواجد قوات الاحتلال الأمريكية بكامل عدتها وعتادها ولتعمل خارج نطاق القوانين العراقية. إن كل من يحاول تسـويق القرار وقانون الإدارة المؤقت على أنهما يمثلان إرجاع السـيادة الكاملة للعراق في الثلاثين من حزيران، إنما يكذب على الشـعب ويحاول تسـويق الاحتلال وكأنه لا ينتقص من السـيادة ! لقد ذكر احد كتاب صحيفة الكارديان مثالا بالقول انه مثلما ليس من المعقول وجود امرأة نصف حامل فكذلك لايمكن وجود نصف سـيادة أو سـيادة منقوصة، فإما أن يملك الحكام ناصية اتخاذ القرارات المسـتقلة في المجالات السـياسـية والاقتصـادية والعسـكرية أو إن تلك الصلاحيات هي بيد قوات الاحتلال والسفارة الأمريكية التي سـتقام في القصر الجمهوري وبقوام قد يصل إلى ثلاثة ألاف إضافة إلى القنصليات الأمريكية التي ينوي السفير المخضرم نيكروبونتي فتحها في معظم المحافظات حسـب تصريحه في مقابلة لإحدى الفضائيات العربية.

نعم سـوف تسـتمر القوات الأمريكية في العراق بالتصرف وفق ما تشـتهي ولا يوجد موعد زمني حقيقي لمغادرتها العراق ، كما إن حكومة أياد علاوي الموقتة قدمت طلبا لتكريس بقاء هذه القوات ، وحدد وزير الخارجية الامريكي في رسالته لمجلس الأمن التي جرى إضافتها كملحق للقرار بان القوات الأمريكية ستستمر بالعمل وفق نفس المعايير المعتمدة حاليا، أي أن الاحتلال سيستمر ولكن بمسميات جديدة. و لاينبغي تصديق المزاعم التي تحاول تصوير ما يعاني منه العراق ألان من ماسي كمجرد أخطاء في السياسة الأمريكية .

أما علي الصعيد الاقتصادي والتصرف بإيرادات النفط فان قرار مجلس الأمن وفي المادة 24 يؤكد دخولها إلى صندوق التنمية والذي هو تحت إشراف أمريكي ويبدو إن الحكومة الموقنة لا يسمح لها بالتصرف بأكثر من 10% من تلك الموارد. أما على الصعيد السـياسي فسـوف يبقى ا لمستشارين الذين عينهم الأمريكان في الوزارات وقد أكد رئيس الوزراء المعين من قبلهم ذلك تحت ذريعة الحاجة الماسـة لخبراتهم ،بدل اتخاذ خطوات عملية للاستفادة من خبرات وكفاءات ملايين العراقيين المتواجدين في الخارج.

تشير مراسلة الكارديان في بغداد في مقالة لها في 25 حزيران إلى أن نهب الأمريكان لموارد العراق يجري بدون حياء ولا يتوقف عند حد وأوردت مثال قيام وزارة الخارجية الأمريكية بأخذ 184 مليون دولار من مبالغ مخصصة لمشاريع مياه الشرب لتحوله لميزانية السفارة الأمريكية الجديدة التي تقام في القصر الجمهوري السابق، كما ومن المعروف بأنه لم ينفق في السنة الماضية من مبلغ 18.4بليون دولار الذي خصصه الكونكرس لإعادة اعمار العراق ، لم ينفق سوى3.2 بليون دولار منها ، في حين لم تجد إدارة الاحتلال أي حرج في أنفاق مبلغ2.5 بليون دولار من مبيعات النفط العراقي على مشاريع كان ينبغي الصرف عليها من صندوق إعادة اعمار العراق.

لقد تعرض العراق طيلة العام المنصرم ومنذ انتهاء الحرب الخاطفة التي لم ينجح الرئيس بوش وطاقم حكمه لحد ألان من الانتعاش بنشوة الانتصار فيها، تلك الحرب التي لم يكن لها غطاء دولي شـرعي رغم جبروت ا لولايات المتحدة ، واعتقد جازما ان ما بني على باطل لا يمكن أن يكون إلا باطلا ، تعرض العراق إلى النهب والتدمير وبشـكل يدمي القلب ويثير مشـاعر الألم و الغضب.لقد حول الأمريكان العراق بعد احتلالهم له وفتح الحدود على مصراعيه اثر حل الجيش العراقي وحرس الحدود وقوات حماية خطوط النفط ، ليتم تحويل العراق مسـرحا للقتال بين الولايات المتحدة الأمريكية ومجموعات القاعدة الإرهابية التي جرى اسـتقطابها للعراق لتكون ابعد ما يمكن عن أمريكا ،والتي تقوم بابشع الجرائم من ذبح الاجانب والقتل العشوائي للعراقيين. ان هذه المجابهة تجري على حسـاب الشـعب العراقي الذي يسقط المئات من أبناؤه أسبوعيا قتلى وجرحى عبر السـيارات المفخخة وأعمال التفجير. إضافة إلى الأعمال الإرهابية لبقايا النظام الفاشي البائد الذي يبدو انه خطط مسبقا لحرب المدن وهم يرتكبون جرائم القتل والتخريب وتدمير منشآت العراق ومؤسساته ليس لغرض إرجاع صدام الجبان الى الحكم بل انتقاما لفقدانهم الحكم والامتيازات وليمنعوا العراق من الوقوف على قدميه. كيف يمكن للعراقي ان يشعر بالامان في اجواء القتل والدمار والتي تبدو وكانها اسـتمرارا لارهاب نظام صدام وقمعه وحروبه ومقابره الجماعية.

ان هناك نوع اخر من العمليات المسـلحة وهي المقاومة من جماعات وطنية والتي فد يختلف المرء مع أسلوب عملهم في مقاومة الاحتلال في هذه المرحلة الحرجة ولكن لا ينبغي مصادرة حقهم خاصة وان سلوك جنود الاحتلال يشجع على ذلك ، إضافة إلى القصف الجوي الامريكي واعتداءات قواته وترويعهم للمدنيين وتجاوزاتهم على التقاليد والقيم والأعراف إضافة إلى جرائم تعذيب السـجناء في أبي غريب والسجون الأخرى. لقد أدت تصرفات المحتلين إلى رفض مشـروع للاحتلال وسلوك طبيعي في الدفاع عن النفس.

ان المشكلة الرئيسـية هي فقدان الأمن والبطالة وتدهور الخدمات الضرورية إضافة إلى القلق المشـروع على مسـتقبل البلد وسـيادته واسـتقلاله السياسـي، وقد زاد هذا القلق مع تشـكيل حكومة موقتة تضم العديد من البعثيين المتقدمين كوزراء ويقودها احد أزلام النظام السـابق الذي انتقل منذ سـنوات لخدمة المخابرات الأجنبية وفي مقدمتها المخابرات الأمريكية. لقد تشـكلت هذه الحكومة بأوامر بريمر وبإخراج الابراهيمي الممثل الشـخصي لكوفي عنان، مما لا يمكن أن يكون مؤشـرا على وجود اية نية حقيقية للأمريكان بالٍسماح للشـعب العراقي بممارسة حقوقه الديمقراطية في انتخاب حكومة شـرعية او اسـترجاع سيادته الكاملة واسـتقلاله السياسـي، خاصة وان الاسـتفتاءات الأخيرة أثبتت بفقدان ثقة العراقيين وبالكامل بأية وعود أمريكية ومطالبتهم و بنسبة 98% بجلاء قوات الاحتلال التي جرى تشخيصها سببا لفقدان الأمن، كما ليس من المسـتغرب أن تعلن الحكومة المعينة عن نواياها لتأجيل انتخابات بداية السـنة القادمة بمختلف الحجج والذرائع.

يبدو إن الحكومة الأمريكية كانت في عجلة من أمرها في الإعلان عن تشكيل حكومة موقنة قبل صدور قرار مجلس الأمن بهدف توقير غطاء دولي مدعوم بواجهة عراقية لتبرير مواصلة الاحتلال، هذا بالإضافة إلى الاعتبارات المتعلقة بالانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة في نوفمبر السنة الحالية والعمل على الحيلولة دون وصول إخبار سيئة من العراق تتصدر يوميا نشرات الأخبار الفضائية والصحف . ويشير مراسل الاندبندنت من بغداد الى سعي الإدارة الأمريكية للاستعانة بالحكومة العراقية الموقنة التي عينتها كوسيلة للتظاهر بخلق عراق مسـتقل يحارب حربه الخاصة به (كذا) ويؤكد المراسل إن هذه الصورة هي خادعة اذ ان قاعدة الحكومة المؤقتة صغيرة جدا وهي غير منتخبة ولا تملك الشرعية المطلوبة لإقامة قوات امن قادرة على فرض النظام.

ان على قوى الشعب الوطنية والديمقراطية أن تطرح الأمور بمصداقية وشـفافية على أبناء الشـعب بدل الدخول في مسـاومات وصفقات خلف الأبواب المغلقة ووفق مصالح أنية مؤقتة خاصة وان هناك أجواء لحرية الرأي التي قد تصـل حد الفوضى، ويمكن طرح الكثير من التسـاؤلات ومنها

ما هو مسـتقبل القرارات والقوانين التي سـنتها سـلطة التحالف المؤقتة وخاصة تلك المتعلقة بنهب خيرات العراق واقتصاده وفتح أبوابه على مصراعيها أمام الشركات الأجنبية وهل ستكون أية حماية أو دعم للصناعة الوطنية ومتى تعود السيطرة على ثروات العراق لابناؤه

ما هو الموقف من العقود الممنوحة بالبلايين للشـركات الأمريكية في قطاع النفط والمشـاريع الأخر التي يبدو أن تلك الشركات تجني من خلالها الأرباح وبمئات الملايين حيث يقوم بالتنفيذ الفعلي مقاولين ثانويين وبجزء بسـيط من قيمة العقد وأين هي الأمم المتحدة من تجاهل المحتلين لاتفاقيات جنيف بشأن السيطرة الغير قانونية على موارد العراق وتدمير منشاته وتخريب اقتصاده.

ما هو الموقف من ظواهر استمرار الفسـاد والرشـوة والإثراء غير المشروع والمحسـوبية والمنسوبية ، ومتى سـيتم تطبيق مبدأ من أين لك هذا على أزلام صدام والعصابات التكريتية التي نهبت ثروات العراق طيلة خمسة وثلاثين عاما حيث تعود حاليا ملكية نسبة عالية من بغداد ومن قطاعات الصناعة والزراعة والتجارة الى اعوان صدام و جلاوزته.

متى تجري محاسـبة المسئولين الجدد الذين اسـتغل قسـما منهم مواقعه في الحكم طيلة السنة الماضية للاثراء الشخصي غير المشروع وما هي نتائج تحقيقات اللجنة المتشكلة في وقت سابق للتحقيق في قضايا الفساد والرشوة ولماذا لا يجري الإعلان عن تقاريرها والشكاوى التي تقدم لها والأشخاص المتورطين بشكل شفاف وعلني.

من هم آلاف البعثيين الذين أعيدوا لوظائفهم وما هي مراكزهم الحزبية السابقة في حزب البعث وما ذا كانت مسؤولياتهم في حكم صدام وكيف تجري إعادتهم قبل إجراء أية محاسـبة أو مكاشفة للتمييز بين العناصر النظيفة والملطخة أيديهم بالدماء والذين نفذوا جرائم القتل والتعذيب والإرهاب .متى ستبدأ المحاكمات عن الجرائم التي تعرض لها العراقيين طيلة عقود.

ما هي فائدة تصريحات الاستنكار التي يطلقها ايـاد علاوي او التهديدات الفارغة لوزرائه بشأن الاوضاع الامنية دون ان يتلمس المواطنين أية إجراءات حقيقية لمعالجة الوضع الامني المتدهور وكيف يمكن التصدي لاعمال الإرهاب وقتل العراقيين بالاعتماد على بقايا نفس الأجهزة السابقة الأمنية منها والعسـكرية التي يبدو أنها أخذت تعود الى الحكم بمسـميات جديدة و قد يكون مرد ذلك توصل الأمريكان اعتمادا على تجربتهم السابقة في العراق إلى اسـتنتاج مفاده هو أن أفضل من يخدم مخططاتهم ومشاريعهم في العراق هم البعثيين السـابقين من جلاوزة الامن والمخابرات أدوات نظام صـدام الذي خدم الأمريكان لعقود طويلة.

متى يتم وضع حد لنهب الأمريكان لأموال العراق وخيراته تحت واجهة إعادة اعماره ومتى يتحملون مسـؤولية فشـلهم الذريع كقوات احتلال في توفير الأمن وحماية المواطنين واليس من حق العراقيين

لماذا كان وزراء الحكومة الموقتة منفذين أمناء للأوامر الأمريكية بشأن القرار 1546 ولماذا لم يحاولوا الاستفادة من الفرصة الدولية التي توفرت لمحاولة العمل لاسترجاع السيادة بدل المطالبة ببقاء القوات الأمريكية دون إشراف دولي ووفق اتفاقية تحدد الفترة الزمنية لبقاء قوات الاحتلال. هل انها حكومة صورية دون ارادة.

ما هو دور السـلطات العراقية في الاعتقالات والمداهمات التي تقوم بها قوات الاحتلال وهل تشارك في التحقيقات والاسـتجوابات وإطلاق سـراح الكثير منهم بنفس الطريقة العشـوائية التى يجري اعتقالهم بها كما يبدوايضا و هل ستتصدى لنوايا الأمريكان بهدم سجن ابي غريب.

هل بإمكان الحكومة الموقتة المعينة التعهد أمام الشعب العراقي بعدم توقيع أية اتفاقيات مذلة ومهينة مع الأمريكان وخاصة في المجالات الاقتصادية والعسكرية والتي من شـانها ان تكبل العراق بقيود ثقيلة ولسـنوات طويلة قادمة وان تترك تلك المهمات للحكومة القادمة المنتخبة ديمقراطيا

هل يمكن الوثوق بان الحكومة الموقنة المعينة بعيدا عن إرادة اغلب العراقيين والتي تضم البعثيين السابقين ان تهيأ لانتخابات ديمقراطية و نزيهة وبعيدة عن نفوذ وتأثير قوات الاحتلال ، إذ أن المعروف بان أية سـلطة بإمكانها شراء الذمم ورشوة الكثير من الانتهازيين المستعدين لخدمة أصحاب النفوذ وخاصة الكثير من البعثيين الذين خدموا صدام والمستعدين حاليا لخدمة الاحتلال وتحقيق نواياه في الهيمنة على منابع النفط وإقامة القواعد العسكرية امتدادا لتواجد قواعدها الموجودة على طول المنطقة وعرضها.

إن من المحير والغريب فعلا أن نجد كتاب منصفين وموضوعيين من مراسلي الكارديان والاندبندنت على سبيل المثال لا الحصر يقومون بوصف وتحليل حقيقة الوضع العراقي بموضوعية، في حين يحاول الكثير من الكتاب والصحفيين العراقيين التعامي عن الحقائق وتقديم صورة ايجابية خادعة مبنية على الأوهام والتمنيات بدل طرح الحقائق عارية أمام العراقيين لتبصيرهم بأوضاعهم مما قد يدفعهم إلى مواجهة أوضاعهم بمسؤولية أعلى وبهدف الضغط على القوى الوطنية والديمقراطية لتتضافر جهودهم بدل ما نشاهد حاليا من تشتت وتمزق. ان على المثقفين العراقيين التحلي بالموضوعية في مصارحة الشعب وان يكونوا صوتا عاليا لضميره المعذب.

يمر العراق حاليا بمرحلة خطيرة من تاريخه وان المجيء بهذه التشكيلة السيئة كحكومة موقنة يستهدف كما يبدو استمرار أوضاع انعدام الأمن ونلاحظ تزايد الهجمات المسلحة اتلي تستهدف العراقيين وتصاعدها مع غياب أي دور حقيقي لأبناء الشعب وتهميش دور قواه الوطنية والديمقراطية وضعف دورها في التبصير بالمخاطر التي تواجه العراق اذ تتطلب المرحلة توحيد الصفوف والتحرك الجماهيري الواسع للوقوف بوجه الارهاب والفوضى والدمـار ولتجنب تفتيت العراق وتمزيقه .

من شعر معروف الرصـافي
عـلم ودسـتور ومجلس امة كل عن المعنى الصحيح محرف



#محمد_الموسوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تهدمـوا سـجن أبو غريب
- الجـلبي و عـلاوي وجـهـان -لعمـالة- واحـدة
- حول -عودة-البعث الثالثة


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمد الموسوي - عن- السيـادة - والسـلطة في الثلاثين من حزيران