أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أشرف عبد القادر - إذا وصلوا إلى الحكم: ماذا سيفعل الإخوان بأقباط مصر..؟















المزيد.....

إذا وصلوا إلى الحكم: ماذا سيفعل الإخوان بأقباط مصر..؟


أشرف عبد القادر

الحوار المتمدن-العدد: 880 - 2004 / 6 / 30 - 03:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بقلم / عماد سمير عوض
تعليق / أشرف عبد الفتاح عبد القادر
وصلتني هذه الرسالة بالبريد الألكتروني فرأيت أن أنشرها كاملة لأهميتها وأن أعقب عليها بعد ذلك.وكان حرياً بكاتبها أن يرسلها مباشرة لإيلاف أو الشفاف أو الحوار المتمدن. يقول الأخ عماد في رسالته:

ليس هذا حديثا فى الدين .. بل هو حديث من الفه الى يائه فى السياسة ..، و هو
عن جزئية بسيطة من برنامج الاخوان السياسى،فمن النقاط المبهمة فى برنامج
الاخوان المسلمين لحكم مصر(وبرنامجهم كله مبهم) نقطة الأقباط، فحتى الآن لا أحد
يعرف تحديدا ما الذى سيفعله الاخوان بالأقباط عندما يصلوا الى الحكم. بعيدا عن
الدعاية المريبة التى تبثها المكاتب الاخوانية (الحكومية والغير حكومية) فى مصر
و الخارج عن عظمة الفتح العربى لمصر، و كيف أن الأقباط عاشوا فى كنف الدولة
الاسلامية .. و كيف أن الأقباط أسعد أقلية فى العالم .. الخ.. و أيضا بعيدا عن
التصريحات الكاذبة المضللة لبعض الكذابين المضللين التى تدعى أن الأقباط أنفسهم
يطالبون بتطبيق الشريعة .. ، وبعيدا عن الصور السينمائية لبعض من يتم حسبانهم
بطريق الخطا على الأقباط فى صفوف الاخوان فى مواسم الانتخابات... أقول بعيدا عن
كل هذا .. يبقى السؤال:
ماذا سيفعل الاخوان بأقباط مصر؟
لعل أكثر الاجابات التى تتعرض لهذا الموضوع و تعد ردا فى نفس السياق(بعيدا عن
ذكريات الفتح و موضوع كنف ... الخ) هى عبارة "لهم ما لنا و عليهم ما علينا..."
، وهى تعد المختصر المفيد فى توضيح سياسة الاخوان - من وجهة نظرهم - تجاه أقباط
مصر، و بغض النظر عن الجزء المحذوف من العبارة "شاؤا أم لم يشاؤا" وبغض النظر
عن أن هذا الشعار لم يطبق فيما يعرف بالدولة الاسلامية من قبل على غير
المسلمين، و بغض النظر عن أن هذا الشعار كان يستخدم لدعوة غير المسلمين للدخول
فى الاسلام، .. أقول بغض النظر عن كل هذا فهذا هو ما تعلنه جماعة الاخوان عندما
يتطرق الحوار الى هذه النقطة : ماذا سيفعل .. الخ
لكن المشكلة فى هذا الرد البلاغى الجميل "لهم ما لنا و عليهم ما علينا" هى انه
يفتح الباب لأكثر من سؤال، تتعلق جميعها بالمساواة والمواطنة، و تدور كلها حول
الحقوق التى ستمنح للمواطن والواجبات التى سيلتزم بها بغض النظر عن الدين،
وبالتالى فهذا الرد البلاغى يجعلنا نغوص أكثر و أكثر فى حيرتنا بدلا من ان
يقضى على تلك الحيرة، و سنحاول هنا أن نعرض بعض الأمثلة التى توضح مصادر تلك
الحيرة:
1- الوظائف: مثلا توجد مدارس فى الفكر الاسلامى تعطى الأولوية للمسلمين فى تولى
الوظائف (العامة و الخاصة) و ترى أنه ليس من حق غير المسلمين أن يتولوا الوظائف
فى الدواوين الحكومية أو أى هيئة تقوم بشوؤن المسلمين، و ذهب البعض الى عدم
الاستعانة بغير المسلمين فى أى عمل، فهل الاخوان بتطبيقهم قاعدة "لهم ما لنا و
عليهم ما علينا" سيفرضون على الأقباط والمسلمين ألا يعينوا أقباطا فى أى وظيفة؟
أم سيطبقوها عليهم بأنه لا يحق لغير المسلم أن يتولى أمر المسلم؟ وهل اذا تم
التطبيق بهذه الصورة ستكون الولاية بمعنى المناصب الكبرى، مثل منصب محافظ ، أو
مدير أمن؟ أم أنها ستمتد حتى الى الأقسام الصغيرة فى الهيئات و المصالح
الحكومية و الشركات الخاصة حتى يتم التطبيق على اتم وجه؟ أم ان الأقباط سيسمح
لهم بتولى كل الوظائف
بدون قيود أو حساسيات؟ و بافتراض ان الاخوان قرروا ذلك بالفعل، أن الأقباط
سيسمح لهم بتولى أى منصب متاح لهم، ماذا عن التراث الذى توجد به أوامر و نواهى
قاطعة بعدم ولاية غير المسلم للمسلم؟ هل سيتنكر الاخوان لكل هذا؟ و ما الذى
يضمن لنا أنهم سيتنكرون وهم يكتفوا بالردود البلاغية المبهمة التى لا تعنى سوى
المداراة على نوايا غير طيبة للأقباط؟ و اذا كانوا حقا سيتنكروا لهذا التراث،
فلماذا لم نسمع منهم أى رأى فى المسلم الذى يرفض توظيف غير المسلم؟ أو حكم
المسلم الذى يمنع غير المسلم من الوصول الى منصب معين؟
2- دور العبادة: من المشاكل التى صادفت غير المسلمين فى الدول الاسلامية عبر
العصورالمختلفة هى مشكلة دور العبادة، حيث توجد مدارس فى الفكر الاسلامى ترى أن
كل مصر مصره العرب ليس لأهله أن يحدثوا فيه بيعة أو دور عبادة، و قد اختلف
التطبيق عبر العصور، من التساهل و غض النظر عن أى بناء جديد الى بعض التضييق
حتى فى أعمال الترميم البسيطة الى الهدم و السلب و النهب أحيانا أخرى، و يبقى
الموضوع - مثل أشياء كثيرة فى تلك العصور - خاضعا لمزاج الحاكم و أهوائه
والظروف المحيطة به، و من المؤكد أن أقباط مصر عانوا معاناة شديدة بسبب هذا
الموضوع، حتى ان الأستاذ ملاك لوقا فى كتابه الممتع "الأقباط - النشأة و
الصراع" يذكر أن عدد الكنائس فى مصر فى آخر عصر وثنى كان فى حدود خمسة عشر
ألف كنيسة ، .. و ظل هذا العدد يتناقص حتى أصبح فى حدود خمسمائة و ستة و
أربعين كنيسة فى الربع الأول من القرن العشرين ..(ص738)، فما الذى سيطبقه
الاخوان فى هذا الشأن؟ هل سيأمروا بهدم البيع المحدثة فى الاسلام؟ أم سيكتفوا
بشروط العزب باشا ؟ ام سيضيفوا على شروط العزب باشا؟ .. أم ماذا؟ و لماذا لا
نسمع رأيهم فى هذه القضية الآن بعيدا عن الشعارات الانتخابية و المزايدات
السياسية؟ اذا كانوا حقا لا يضمرون اى نوايا غير مطمئنة لأقباط مصر؟
3- الاعلام: لا أعتقد أنه من الجديد أن نقول ان الاعلام عموما يتجاهل امكانية
وجود أى أديان فى مصر خلاف الاسلام، لا نحتاج لكثير من الذكاء لنلاحظ أن هناك
برامج و صفحات لا حصر لها موجهة لفئة معينة من المواطنين، بناءا على ديناتهم، و
أن الكثير من المواد الاعلامية تتجاهل تماما امكانية أن يكون المتلقى غير مسلم،
والأمر لا يتوقف على مادة اعلامية تتناول تفاصيل الدين الاسلامى و تتجاهل غير
المسلمين، بل يتعدى ذلك لكثير من المواد الاعلامية التى تصنف تحت بند الاضهاد
(وليس بند العزل) لكل من هو غير مسلم، و ليس بجديد كذلك أن بعض قيادات التيار
الاسلامى مثل الدكتور محمد عمارة قام بجهد غير مسبوق فى مجال طرح مادة اعلامية
أسخف من السخف تصل لحد السباب ، تنال من مقدسات الأقباط، فما الذى سيفعله
الاخوان فى هذا الشأن عندما يصلوا الى الحكم؟ خاصة و أن الكثيرين من معسكر
السخف - مثل الدكتور عمارة - لهم باع طويل فى التمهيد والتعبيد لقيام الدولة
الاخوانية؟ فهل سيتم تهذيب الدكتور عمارة ومن هم على شاكلته عند و صول الاخوان
الى الحكم؟ أم سيكافأوا باعطائهم مساحة أكبر على حساب الأقباط لتتأكد المخاوف
والظنون التى ستصبح عندئذ مجرد بكاء على الأطلال؟ أم ان الاخوان سيقوموا بحملة
لاطلاق أكثر من عمارة على أقباط مصر ضمن مخطط أكبر للقضاء على الوحدة الوطنية و
الأقليات العددية؟ واذا كان الدكتور عمارة سيتم تهذيبه فلماذا لم نسمع من معسكر
الاخوان أى اعتراضات على سخافاته؟ وماذا عن المواد الدينية التى تساهم فى عزل
الأقباط عن المجتمع؟ هل ستزداد مساحتها فى عهد الاخوان؟ ام ستوضع مواد مماثلة
للأقباط (لهم ما لنا؟).. أم ماذا؟
4- التعليم: وان كان الموقف فى التعليم يختلف بعض الشىء عن الاعلام، الا أن
المتابع لا يملك سوى الأسف ..، و ليس الاعتراض على أن الطفل القبطى يدرس مقدسات
اسلامية، وانما الاعتراض على أن الطفل المسلم لا يدرس مقدسات مسيحية، كذلك ليس
الاعتراض على تدريس الطفل القبطى ما أعطاه الاسلام للمرأة منذ أربعة عشر قرنا،
بل الاعتراض على عدم تدريس الطفل المسلم ما أعطته المسيحية للمرأة منذ عشرين
قرنا، و هكذا الأمثلة كثيرة .. ، و بالتأكيد ان الموقف مختلف عن الاعلام،
فبرنامج المرناة (التلفاز) ممكن تجاهله ، و الجريدة السخيفة من الممكن أن يتوقف
المرء عن شرائها، وان أخطأ و اشتراها بامكانه ان يلقيها فى مكانها
الطبيعى(السباب ليس له سوى سلة المهملات) ، و لكن ماذا عن التعليم الذى يفرض
على القبطى ان يتغنى بعظمة مقدسات الاسلام؟
و ان لم يفعل فالمرصاد ينتظره.. بينما التعليم لا يتحدث من بعيد أو من قريب عن
مقدسات المسيحية وعظمتها، فما الذى سيفعله الاخوان فى كل هذا؟ وهل كل هذا
سيبقى كما هو؟ أم سيزداد فى عهد الاخوان و سيتم فرضه قهرا و قسرا (عليهم ما
علينا) كما يتوقع الكثيرون؟ .. أم ماذا؟ وبالطبع ليس كل ما ذكرنا هنا هو ما
يخشاه الأقباط، بل هو بعض النقاط ليس الا، والتى ربما كذلك تضايق الكثيرين من
اخوتنا المسلمين المعتدلين قبل ان تضايق الأقباط، فما الذى سيفعله الاخوان فى
كل هذا؟ و نحن هنا لا نتحدث عن شعار انتخابى خلاب
أو قول معسول يصلح كتصريح اعلامى بل نتحدث عن تفاصيل التطبيق، و وضعنا هنا نقاط
محددة ، لعلنا بذلك نفتح الباب لاجابة أمينة من قبل قيادات التيار الاسلامى أو
الاخوانى، لأن من حق الأقباط ان يعرفوا .. ماذا سيفعل بهم ، و هل ستبقى
كنائسهم ام لا، وكم محمد عمارة سيتم توجيهه واطلاقه عليهم .. الخ
انتهت رسالة الأخ عماد وأشكره على ثقته بي.قرأت مقالك بإمعان وإنك لمطلع اضطلاعاً جيداً على فقه الذمة القرووسطى الذي مازال للأسف ساري المفعول بين المتأسلمين من بن لادن إلى راشد الغنوشي، ولكنك يا أخي فعلت مثل جحا الذي عندما سئل عن أين توجد أذنه ؟ مد يده اليمني إلى أذنه اليسرى. إذا أردت أن تعرف ماذا سيفعل الإخوان المسلمين بالأقباط فلا داعي لقراءة نصوصهم ذات اللغة المزدوجة، بل عليك أن تقرأ تاريخهم. تاريخ شخص أو تنظيم أو حزب هو الذي يعلمنا ماذا سيصنع في المستقبل.فتاريخ الإخوان المسلمين هو تاريخ التنظيمات الإسلاموية التي استولت على الحكم.يقول مؤرخ مصر الحديثة د. رفعت السعيد في حديثه الذي أجراه معي في العام الماضي عن سؤالي عن مستقبل جماعة الإخوان المسلمين فقال :"جماعة الإخوان المسلمين لا مستقبل لها إلا إذا قدمت نقداً ذاتياً واضحاً عما ارتكب من جرائم(…) هناك تعبير كانت تقوله أمي "ملاوعين"[=غير واضحين] أي أن الإخوان المسلمين غير واضحين تسألهم:هل كان لديكم جهاز سري؟ يقولون :لا.لا يوجد جهاز سرى . تقول لهم:كان موجوداً وكان به عبد الرحمن السندي. يقولون:آه كان موجود لمحاربة الاستعمار والصهيونية (..)هذه الملاوعة لا تؤدي إلى أي ثقة. لماذا؟ لأن حسن البنا قال أنه لا يوجد للجماعة جهاز سرى، ثم عندما ثبت وجوده قال: لا علاقة لنا بهم وأنهم ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين بعد محاولة نسف محكمة الاستئناف ، ثم يؤكدون أن هذه كانت تعليمات حسن البنا. كيف نصدقهم؟ المستشار حسن الهضيبي جاء وقال أنا رجل قضاء ولا أقبل وجود جهاز سرى مخالف للقانون،وطرد عبد الرحمن السندي ، ثم نكتشف أنه عمل جهازاً جديداً بقيادة جديدة يوسف طلعت ورجاله. إذن لماذا يطلبون منا أن نصدقهم وقد كذبوا علينا عشرات المرات؟".
فماذا فعل إسلاميو إيران الشيعة بأقليتهم المسلمة السنة؟ قاتلوا الأكراد وقتلوا قيادتهم إغتيالاً في الخارج ومنعوا المسلمين السنة في طهران من بناء مسجد يصلون فيه بل ورفضوا _ على الأقل قبل مجيء الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي _ تسجيل أسماء أطفالهم السنية مثل عائشة، وعمر ، وعثمان، وأبو بكر ..إلخ. وماذا فعل إسلاميو السودان السنة بالإحيائيين المسيحيين؟ أفتي الترابي بوجوب قتلهم وقتلهم و استرقاق أطفالهم ونسائهم، وفي عهد حكم الجبهة القومية الإسلامية ظهرت أسواق النخاسة في السودان بعد أن اختفت منذ بداية القرن العشرين ، وأفتي حسن الترابي بالجهاد إلى إفناء آخر بشر فيهم ، فقتل منهم أكثر من مليون ضحية. وماذا فعل إسلاميو طالبان السنة بغير المسلمين؟ اعتقلوا المبشرين المسيحيين وحكموا عليهم بالإعدام ودمروا تماثيل بوذا التي اعتبرها منظمة اليونسكو جريمة ضد الحضارة ، وسبوا واغتصبوا نساء الشيعة الأفغان وقاتلوهم وقتلوهم ومنعوهم من إقامة شعائرهم الدينية ، مثل زيارة قبور أوليائهم …إلخ.
هذا ما سيفعله الإخوان المسلمون في الأقباط إذا تركهم الأقباط وعقلاء المسلمين وعقلاء العالم يستولون على السلطة، فالحذر الحذر، فالمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين. و كما قال صديقي عبد الكريم الأمراني" إنه ليس في القنافد أملس".
[email protected]



#أشرف_عبد_القادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التجربة التونسية رائدة في مكافحة الفقر
- تعليق علي : -الحملة اللاأخلاقية الظالمة- ضد رمز -الاعتدال وا ...
- المأزق العربي العرب في مواجهة الاستراتيجية الأمريكية الجديدة
- مؤتمر -الحداثة والحداثة العربية- خطوة على طريق الحداثة
- زعيم ثورة الفاتح والفتح الجديد
- شافعي مصر المستشار محمد سعيد العشماوي مرشح للاغتيال
- نداء عاجل للرئيس مبارك لحماية المستشار محمد سعيد العشماوي ال ...
- أسباب عدم قيام حوار عربي – عربي ناجح
- المرأة لعبة المتأسلمين
- الحجاب وحجب العقل
- الحجاب والإسترينج
- هل تكره فرنسا الإسلام والمسلمين؟!
- مشكلة المتأسلمين مع شيخ الأزهر ليست في الحجاب بل في تصفية ال ...
- رداً على واصف منصور: الأمية ليست فضيلة بل رذيلة وأمة اقرأ لا ...
- د. سيد القمني في حديث غني - إصلاح الإسلام فرض وواجب حتى لا ن ...
- نداء إلى نساء العراق لا قهر ولا وصاية للمرأة بعد اليوم
- د. سعد الدين إبراهيم مثال لمثقف القرن الحادي والعشرين يجب أن ...
- حمداً لله أن الحقد الإسلاموي الأعمى لم ينفجر في -الأحداث الم ...
- حديث صريح جداً مع الرئيس السابق صدام حسين
- صدق أو لا تصدق الشيخ يوسف القرضاوي يتزوج بطفلة تصغره بستين ع ...


المزيد.....




- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أشرف عبد القادر - إذا وصلوا إلى الحكم: ماذا سيفعل الإخوان بأقباط مصر..؟