أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - السقوط المدوي للإلهة المسيحية















المزيد.....

السقوط المدوي للإلهة المسيحية


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 2896 - 2010 / 1 / 22 - 15:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لو استعرضنا مصادر الإلوهية عن المسيحيين لوجدنها تعتمد على ثلاث معتقدات .. الاعتقاد الأول.. وهو الاعتقاد الذي ينسب لإلوهية إلى أليسوع أو عيسى ومصدره الآيات الدعوية التي جاء بها عيسى إلى بني إسرائيل..
أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً ... والاعتقاد الثاني .. قصة الصلب ومصدرها محاولة الاغتيال التي تعرض لها عيسى من قبل الفريق المعارض من بني إسرائيل... ولاعتقاد الثالث .. مصدره ولادة عيسى والمثل الذي ضربه الله عن خلق ادم وخلق عيسى .. والذي يحمل إن الله بعث عيسى ليحمل خطيئة ادم

الاعتقاد الأول

.. في مقال سابق ذكرنا تاريخ المسيحية بين الوهم والحقيقية وعرفنا طوائف أهل الكتاب حسب التسميات التي ذكرها القران.. وأرجعنا كل طائفة إلى اسم المبدأ الذي حملته .. وعرفنا إن جميع تسميات أهل الكتاب هي مأخوذة من أصول دعوات الأنبياء والرسل.. ووجدنا إن جميع الطوائف أهل الكتاب يحملون أفكار شركيه مختلفة مورثه ومحرفه .. ومعظم حملت هذه الأفكار لا يملكون دليلا على صحة ما يقولون .. ولا يعرفون أيضا من أين أصل المعتقد الذي يحملونه .. مجموعة هذه الآيات التي سوف نتكلم عنها في هذه المقالة ..هي من الآيات الإنجيلية التي أنزلت على عيسى والتي صححت المعتقد الشركي التوراتي لبني إسرائيل.. هذه الآيات هي من دعوة عيسى في بني إسرائيل ذكرها التنزيل للاطلاع أهل الكتاب في صدر الإسلام على إن الآيات الإنجيلية قد حرفت وان أصل ما تحملنه من أفكار محرفه حقيقتها هذه الآيات... عندما بدأ عيسى بالدعوة في بني إسرائيل.. حمل إليهم آيات ربه وهو يدعوهم إلى عبادة الله وحده.. لإزالة المعتقدات الشركية التي حملها بني إسرائيل من العهد القديم.. حيث بداء الدعوة بتصحيح الفكر التوراتي بالاتجاه الصحيح.... كانت آيات عيسى في بني إسرائيل .. هذه الآيات الإنجيلية ...نجد إن هذه الآيات لم تصف عيسى بالخالق عندما قدمها لبني إسرائيل ... لم ينسب قدرتها لنفسه .. كما انه ذكر عظمتها إلى الله وهذا يعني إن عيسى ليس هو الله ... ولم ينسب آياته إلى أبيه .. ولم ينسب تلك الآيات لإلوهيته... نجد ذلك ما بين الأقواس .. هذا هو مصدر الاعتقاد

وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن ((رَّبِّكُمْ)) أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً (((بِإِذْنِ اللّهِ))) وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى ((بِإِذْنِ اللّهِ)) وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ{49} وَمُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن(( رَّبِّكُم))ْ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَطِيعُونِ{50}إِنَّ اللّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَـذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ{51}

الاعتقاد الثاني

بعد إن قدم عيسى الآيات لبني إسرائيل وبين لهم دلائل نبوته ..انقسم الناس إلى فريقين فريق امن وفريق كفر بآيات ربه ...نجد إن الفريق المعارض لدعوة عيسى هم أصحاب الدين السياسي التوراتي السبب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لان دعوة عيسى جاءت لتصحيح ما يحمله التوراتيين من أفكار محرفه نقلها الدين السياسي التوراتي إلى ظهور دعوته.. أراد الفريق المعارض إن يحافظ على مورثه الديني... قام بصد دعوة عيسى وإبعاد الناس عن الحقائق التي جاء بها ... لكن المعارضة فشلت فكريا بصدها.. اخذ الفريق المعارض يستخدم القوة وأسلوب الاستفزاز والتهديد من اجل وإبقاء الناس على الخرافات التي يحملونها من ذالك المورث .. ولذالك بدا الفريق المعارض باستخدام القوة لصد دعوة عيسى والوقوف إمامها بشتى الطرق .. عندما أحس عيسى الكفر من أعدائه وبدأت المؤامرات تحاك ضده.. وضد الذين امنوا معه .. عرف عيسى أن أتباعه سوف يتعرضون للتعذيب والقمع على يد الفريق المعارض أراد عيسى أن يفصل بالذين امنوا وإبعادهم عن تلك مؤامرات التي حيكت ضدهم .. أمر عيسى بهجرتهم وترك دار الكفر واتخاذ مدينة أخرى يستطيعون أن يأتمنوا فيها على أنفسهم وعلى دينهم

فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ{52} رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أََََََََََََََََنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ{53}

بعد أن فصل عيسى بالحوارين وأمر بهجرتهم وترك دار الكفر.. لم يكتفي الفريق المعارض من بني إسرائيل برحيل الذين امنوا إلى مدن أخرى .. بل دبروا محاولة اغتيال لعيسى للقضاء عليه وعلى دعوته إلى الأبد .. إلا يعلم هولا المعارضين إن له الإله يعلم سرهم ونجواهم ... ابلغ الله سبحانه عيسى بهذه المكر .. وأمر بالهجرة هو ومن تبقى معه ..


وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ{54}

بعد إن نجُّا الله سبحانه عيسى من غدر الفريق المعرض من بني إسرائيل .. أشار الله إلى عيسى بعد هجرته إلى بعض المتغيرات التي سوف تطرأ عليه بعد الهجرة.. وان واقع الدعوة سوف يتغير ... وبات أمر الجهاد في سبيل الله أمرا لا مفر منه لان الفريق المعارض سوف يلاحقه ويحاول إبرام الاتفاقيات على شكل تكتلات عسكريه للإطاحة به وبالذين امنوا معه .. يضع الله سبحانه الاستعدادات النفسية والإيمانية لعيسى لاستقبال أمر الجهاد...وهنا لابد من تكوين قوه عسكريه لردع مؤامرات الفكر المعارض ... طبعا إن أمر الجهاد أو القتال هو أمر مخيف بالنسبة للإنسان لأنه يُّعرض نفسه للقتل أو الأسر ... إذا قال الله يا عيسى إني متوفيك ... أي انك سوف تموت كباقي البشرية .. ولكن موتك يكون بإرادتي وليس بغدر أعداءك .. لأني رافع شانك لرسالتي ومطهرك أي مخلصك ومنجيك من غدر الذين كفروا ومن كل الحوادث التي تعتقد فيها نهايتك .. مثل الجهاد .. وها إنا منجيك كما نجيتك من غدر أعداءك الذين كفرو ... وسوف اجعل الذين اتبعوك من الحوارين فوق الذين كفروا .. وهذه بشرى من الله لعيسى بالنصر على أعداءه ... وفي يوم القيامة أي مرجعكم .. فاحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون

إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ{55}
فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدِيداً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ{56} وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ{57} ذَلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ{58}

.. ولقد كان انتصار عيسى على أعدائه مثلا ضربه الله لأصحاب النبي ليقتدوا به ..بعدما استجاب الحوارين لدعوة عيسى ... والتزموا بكل ما أمرهم به ..وكان لهذا الالتزام سبباً لنصرهم على أعدائهم ... وله دور كبير بإقامة دولتهم

سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{1} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ{2} كَبُرَ مَقْتاً عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ{3} إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ{4}
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونوا أَنصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ فَآَمَنَت طَّائِفَةٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَت طَّائِفَةٌ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ{14}

الاعتقاد الثالث

هكذا انتصرت دعوة عيسى وأصبحت مركز الانبعاث الفكري والديني لكل العالم وانتشرت دعوته في كل البلدان التي استقبلت عدل الأديان وعدل الإله .. لم تقم تلك الدولة كثيرا.. حتى ظهرت عليها الانقسامات المذهبية والطائفية وظهر الدين السياسي وبدأت الصراعات بين الطوائف وظهر الغلو في الدين... وعلى أثره حرفت الروايات الحقيقية إلى روايات دينيه سياسيه حيث أخذت كل طائفة تصنع لعيسى أشكلا مختلفة من الإلوهية .. ان مثل عيسى عند الله هو مثل من الإنجيل وهذا المثل ضربه الله لبني إسرائيل للذين عارضوا دعوة عيسى وشككوا بقصة ولادته من غير أب .. وهو نفس المثل الذي ضربه الله في القران .. ليطابق به ما قاله الله في الإنجيل لبني إسرائيل ... ليرد به على الذين يحملون المعتقد الشركي عيسى هو الله.. لتوضيح هذا المثل .. إن الله ضرب هذا المثل للفريق المشكك في ولادة عيسى ابن مريم وبين الكيفية التي خلق الله بها ادم وارجع ادم إلى خلقه الأول من تراب .. وبعد ولادة عيسى من غير أب ضرب الله مثل خلق عيسى للفريق المعارض .. وطابق الله المثلين لتأكيد قدرته على الخلق .. ويوحي هذا المثل إن الذي خلق ادم هو نفسه الذي خلق عيسى ..حرف الفكر الوثني الشركي لأهل الكتاب .. هذه الايه ونقلها برواية تحمل الاشتباه ... ظهرت هذه الاشتباه عند أهل الكتاب بسبب وجود كملة ادم وعيسى في الايه الإنجيلية.. اعتقد أهل الكتاب إن ادم عندما ارتكب الخطيئة ... أتستبدله الله بعيسى بسبب تشابه الخلق بينهما.. ليحمل عيسى خطيئة أدام .. دخل الفكر المعارض لدعوة عيسى على هذه الاشتباه وألف عليها حادثة اغتيال عيسى .. وحول هذا الاغتيال إلى قصه حقيقية حملت الاشتباه نقلها أهل الكتاب بروايات مختلفة .. فمنهم من يقول إن الله قدم ابنه لأعدائه ليصلبوه
ومنهم من يقول إن الله قدم ابنه ليحمل خطيئة ادم... وهكذا أخذت كل طائفة تنقل روايات مختلفة

إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ{59} الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُن مِّن الْمُمْتَرِينَ{60}

وهذا الدليل على إن الفريق المعارض هو الذي شبه صلب عيسى وحرف محاولة قتله إلى قصه واقعيه حملها المسيحيين ... وهم يفتخرون بمكر أعدائهم

{وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً }النساء157

بعد أن أبطل الله المعتقدات الثلاثة وبين التحريف الذي وقعت به المسيحية وكشف زيف الإلهة التي حملها أهل الكتاب من أصول آيات دعوية حقيقية وتبين لك الحق يا محمد..فمن حاجك فيه.. بإلوهية عيسى..نكمل الايه..

فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ{61}
اعلم يا محمد أن ما قصصناه عليك هو من الحق... وبين الله لك الآيات الإنجيلية التي انزلها الله على عيسى يدعو بها إلى قول الحق.. وعلم انه ما من الإله إلا الله

إِنَّ هَـذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ اللّهُ وَإِنَّ اللّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{62



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة كامل النجار في... الإسلام يزرع الجهل والخزعبلات ...
- رد على مقال ...في الصراع الإسلامي – المسيحي
- تاريخ المسيحية بين الوهم والحقيقية
- رد على مقال...خرافة العصر الذهبي في صدر الاسلام3-3
- رد على مقال...خرافة العصر الذهبي في صدر الاسلام
- رد على مقال ... تساؤلات حول اّي الكتاب المبين 2
- رد على مقال.... ماذا لو تم تغيير كلمات هذه الآيات ؟؟؟
- دابة الأرض بين الأديان السياسية والتنزيل
- رد على مقال....حقيقة الادعاء بتحريف الكتاب المقدس
- تاريخ الاديان بين الحضارة والتنزيل
- رد على مقال...الجهل الإسلامي والتجاهل العلماني في الحوار
- رد على مقال ...هل كان الله هو الإله القمر؟
- رد على مقال ...مصر أكثر الدول تطبيقاً للهمجية الإسلامية
- رد على مقال رعد الحافظ في ..مشاكل الارض الرئيسه
- دوافع الجريمة بين عقيدة الفدى والتنزيل
- ادم وذريته بين الشياطين والتنزيل
- ادم بين العلمانيه الالحاديه والاسلام السياسي
- العلمانيه الالحاديه والاسلام السياسي بين المحكم والمتشابه
- الفاحشة والاله بين الدين السياسي والتنزيل
- مكرالمسيحيه الالحاديه بين الواقعيه والتنزيل


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - السقوط المدوي للإلهة المسيحية