أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - افتيم ديلافيقا - اله الشبق والجنس













المزيد.....

اله الشبق والجنس


افتيم ديلافيقا

الحوار المتمدن-العدد: 2896 - 2010 / 1 / 22 - 07:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من المثير للاستغراب حقا احتواء ما يدعى بالكتب المقدسه للديانات الابراهميه الثلاث على الكثير من القصص والمرويات الجنسيه الفاضحه وصور العري والعلاقات الجنسيه المحرمه فكأن الدين هو نتاج علاقه محرمه انتجتها المخيله المجموعيه لاتباع هذه الديانات ..فكيف لهذا الاله القابع في عليائه ان يكون لائقا ولبقا وهو يخبرنا بكل وقاحه عن قصص جنسيه فاضحه وبعضها مقزز ..فهل من الاخلاقي بشيء ان يسرد علينا مغامرة عجوز كهل مع ابنتيه فهذه المغامره المفجعه والصادمه والمقززه والمثيره للغثيان تدل على المستوى الاخلاقي لهذا الاله ..يسرد لنا الكتاب المقدس حكاية هذا العجوز (لوط) وكيف اتفقت ابنتيه على ممارسة الجنس معه بعد تسكيره فتمارس الكبرى الجنس مع ابيها وهو بحالة السكر الشديد (مع ان الافراط بالكحول يضعف الجنس وفقط القليل من الخمر يزيد القدره الجنسيه) وفي الليله الثانيه كان دور الصغرى مع عجوز (وكيف لطاعن بالسن ان يكون بهذه القدره الجنسيه ربما دست ابنته حبة فياغراا او ليفترا مع الشراب ) مع انه كان من الممكن ان يمارسوا ثلاثتهم الجنس سويه على ما يدعى في عالم البورنو trisome وذلك في سهره ماجنه واحده اختصارا لوقت الاله العظيم فلا داعي لاطالة (الا اذا كان الغرض الاثاره والاغراء)الحدث من اجل الوقت الثمين للاب السماوي الذي ترك كل امور الكون من الصين والهند وقبائل امريكا اللاتينيه وبدائي افريقيا ليصور لنا تلك اللحظه الملتهبه والصاخبه (شو مهضوم على راي اللبنانيين) ..اما قصة الملك داود فتصلح كقصه ساذجه لفلم بورنو من الدرجه الهابطه فهذا اعظم ملوك اليهود يصوره الاله على انه بصاص وحيث ان امرأة اوريا الحثي لا تجد مكان لائق لان تستحم سوى سطح منزلها (لزوم الفلم )فيراها داود وهي عريانه ويعجب من جسدها ايما اعجاب ويأمر جنده باحضارها له ليقضي معها ليله حمراء وهي زوجة قائده العسكري المخلص بل الادهى من ذلك ان يرسل زوجها المسكين الى الصفوف الاماميه ويطلب قتله فكان جزاء اخلاص هذا القائد العسكري ان يدفع حياته ثمنا لشغف زعيمه بجسد زوجته ..وبعد ان سأم هذا الاله من اخبارنا عن مغامرات ابنائه يقرر ان يكون هو البطل واول ما سوف يقوم به هو اغتصاب طفله صغيره لتحمل منه (مع انه كان من الممكن ان ينتظر اربع سنوات اخرى حتى تسطيع ان تفهم هذه الطفله المراهقه البريئه معنى الحمل والانجاب ) وسيكمل مغامرته مع اعز صديق عنده مع اليعازر حيث سيقضي معه ليله مشتعله بكل احاسيس الحب واللذه والمتعه والتي تصور لنا محبة الاله لابنائه بحيث يصبح هو وصديقه جسدا واحدا من الفم للفم والصدر للصدر والبقيه معروفه ..بل ان هذا الاله في هذه المرحله يخبرنا انه bisexual حيث علاقته الجنسيه مع المجدليه لا تحتاج الى الشرح ..وبعد هذه المرحله سيستريح ويسلم الرايه الى نبي الاسلام لكنه سيسارع لتلبية شهواته ..لقد اسهبت كتب السيره وبصوره فاضحه بشرح المغامرات الجنسيه لنبي الاسلام وشبقه اللامحدود للنساء حتى ان عامله اسامه يخبرنا دون حرج انه كان يرافق محمد في جولاته الليليه على نسائه (كانت مهمة اسامه غسل الاعضاء التناسليه لمحمد بعد كل جماع )وقد كانت قدرته الجنسيه تعادل اربعين رجل (1000حصان بلغة السيارات) ولم يترك امرأه صغيره او كهله احبها الى ونام معها زواجا او سبيا او تسررا فكانت النساء حرثا له ومتاع والغريب اين وجد الوقت الكافي للحروب والنساء والدعوه لدينه ..لقد كان الاله على مر مراحل تطور الديانات الابراهميه يحمل كل الصفات البشريه من قاتل ومحب للدماء وذليل وجبان الى مشارك لنا في حياتنا الجنسيه والمأساه ان دماء الكثير من الابرياء دفعت ثمنا لهذا الاله ..واخيرا لهذا الاله اقول ابونا الي انت بالسما (بالاذن من خالد الهبر ) على راسي انما 200الف هاييتي فقير ومعدم قضوا بزلزال لانك فقط غضبت منهم مع انك قلت انه من امن بي فانه يستطيع ان يحرك الجبال من مكانها وهؤلاء الغلابه الفقراء مؤمنون بك اشد الايمان فليش عملت هيك معهم يا ابونا اللي انت بالسما ..لماذا ما عدت تحكي وتسمع من الفين سنه يا ابونا اللي بالسما ...افتيم ديلافيقا دبي 2010



#افتيم_ديلافيقا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- to unfriend _to friend
- جريمة نجع حمادي واسئلتها المشروعه ..ناس بلد واحده ام اعداء
- الطفوله المعذبه في الاسلام
- عندما تأمر الاله والشيطان عليك يا ايوب
- اله عنصري واديان اكثر عنصريه
- الى نادين بدير
- وفي العراق ابداع وفي العراق دماء
- للحوار المتمدن شكرا وللاخوه اعتذار
- لكل دين عكاشته
- وفاء سلطان ضحية الصراع الاسلام السني العلوي
- الى نادر قريط
- ياسوع عندما يعاني الم الخطيئه (دراسه سيكولوجيه)
- محنة يهودا الاسخريوطي
- ربنا يسوع حمل غضوب
- مأساة ابونا ادم
- هل سمعتم صرخة الطفل كرم
- المرأه جسد وعوره
- يسوع ومحمد واتباعهما واشياء اخرى
- راشيل و الكنيسه وزعماء قبائل الجنجاويد المسيحيه


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - افتيم ديلافيقا - اله الشبق والجنس