أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إسلام أبازيد - حوادث كورنيش الإسكندرية















المزيد.....

حوادث كورنيش الإسكندرية


إسلام أبازيد

الحوار المتمدن-العدد: 2889 - 2010 / 1 / 15 - 16:06
المحور: حقوق الانسان
    


هل أصبح كورنيش لاإسكندرية مقبرة لعبور المشاه؟!!
قلة الأنفاق ... و السرعة الزائدة ... وسؤ تخطيط الطرق ... و الغياب الأمني
من الأسباب الرئيسية لحوادث الكورنيش
"13" نفق موزعة على "25" كيلو متر .... و المسافة بين نفق (سيدي بشر) و نفق
(جليم) "4" كيلو متر
"هنا تبدد حلم فتاتان بغد مشرق و مستقبل أفضل،وهنا ودعا الحياه" ، و "هناك أحتضنت السيارة الرجل المسن بين زراعيها وحولته إلى جثه هامدة" ، و "في هذا المكان بكت الأم على فراق الأبناء بعد أن تهستهم السيارة المسرعة" ...... قصص و روايات يرويها أهالي (عروس البحر المتوسط) لتكون دليلا قاطعا على الإهمال و سوء التخطيط ، ولتشير إلى تحول "كورنيش البحر" إلى مقبره تلتهم بين ثناياها كل من يحاول عبور الطريق سوء كان مخيرا أو مجبرا على فعل ذلك ..... فكل شبر يفوح منه رائحة الموت لتذكر الأباء و الأبناء بمن فقدوهم على أرصفة هذا الكورنيش ، فلكل منهم حكايتة و روايته الخاصة به و لكل حادث سبب ، ولكن "تعددت الأسباب و الموت واحد " ، فسوء التخطيط و السرعة الزائدة و قلة الرقابة الأمنية تعد من أهم الأسباب المؤدية لهذه الحوادث ، حيث أن قيام المحافظة بزيادة عرض الطريق و تقسيمة إلى عدد كبير من الحارات المرورية ، مع قلة عدد الأنفاق المخصصة لعبور المشاه و التي بلغ عددها "13" نفق تغطي مسافة تتراوح بين "20"-"25" كيلو متر هى طول (كورنيش البحر) ، أتاح الفرصة أمام السيارات لزيادة سرعتها و قلل من فرص العبور الأمن للمشاه ، حيث أن المواطن أصبح مجبرا على السير لمسافات طويله قد تبلغ في بعض الأحيان "3" كيلو متر لبلوغ أقرب نفق للمشاه ، حيث أن المسافة بين نفق (سيدي بشر) و نفق (جليم) تبلغ "3" كيلو متر كما أن المسافة بين نفق "ش.45" و نفق "سيدي بشر" تصل إلى "3" كيلو متر ، ومن ثم يصبح المواطن أمام خيارين كلاهما مر ، فإما عبور الطريق و المخاطرة بحياتة ، و إما قطع تلك المسافة لحين بلوغ أقرب نفق!! ، و في كثير من الأحيان يلجأ الفرد إلى الإخيار الأول فيكون مصير البعض البور الأمن ، و مصير البعض الاخر الموت بين أحضان أحدى السيارات المسرعة ........

البحث عن الجاني
و يحاول "خالد عبد الرحيم" (طالب) شرح اسباب حدوث مثل هذه الحوادث من وجهة نظره فيقول "إن السبب الرئيسي وراء كثره حدوث الحوادث على الكورنيش هو عدم وجود ضوابط قانونية حاسمة و رادعة يتم تطبيقها على مرتكبي تلك الحوادث،حيث أن من يرتكب مثل هذه الحوادث يقوم بتسديد مبلغ 50 جنيها على سبيل الغرامة و ذلك لوقوع الحادث تحت بند القتل الخطأ،ويصمت قليلا ثم يواصل حديثة قائلا "سو أروي لك أحدى الحوادث التي شاهدتها أثناء مروري على الطريق،فلقد كان هناك سيدة تحاول عبور الطريق و في صحبتها أبنائها الأربعة،و أثناء عبورها الطريق فوجئت بسيارة مسرعة تتجة نحوها مما أضطرها لترك الأبناء و التراجع للخلف ،وبين لحظة و أخرى كان الأطفال بين أيدي خالقهم حيث قامت تلك السيارة بقتلهم في الحال" ، و يواصل الحديث فيقول "و من الحوادث التي تأتي على ذاكرتي الأن تلك الفتاه التي أتهمت بتعاطيها للمخدرات و ذلك بعد قتلها لرجل مسن بسبب سرعتها الزائدة،و أنا أرى أن الحل الوحيد لهذة الحوادث هو توفير الرقابة الأمنية ليعلم كل سائق أنه مراقب و سوف يتم معاقبتة إذا صدر منه أي خطأ"

في حين يرى "محمد مهدي" (طبيب) أن هناك بعض المسئولية التي تقع على عاتق المواطن الذي يعبر الطريق حيث أنه يرتكب العديد من الأخطاء التي لا يمكن التغاضي عنها و التي تؤدي بنا في نهاية المطاف إلى إزهاق أرواح و قتل للأبرياء،و يحاول شرح هذه الأخطاء فيقول "يأتي في مقدمة هذه الأخطاء الكسل و اللامبالاه من جانب بعض الشباب الذين يكونون على مقربة من نفق المشاه و بالرغم من ذلك لا يسعون إليه و يفضلون عبور الطريق و الركض أمام العربات المسرعة،و ذلك بغرض الإستعراض و إثبات أنه يستطيع عبور الطريق في أقل عدد من الدقائق ، لذلك فأنا أقترح سن قوانين من و ضوابط تجرم مثل هذه الأفعال الغير مسئوله و التي تعرض حياه الفرد الذي يعبر الطريق و حياه سائق السياره و من معه من ركاب"
الدور الأمني
و يوضح "أحمد خلف" (مسئول أمن في أحد الأنفاق) عن وجهة نظرة في هذه المشكلة و التي تتلخص في ضرورة إلتزام المواطنين بعبور الطريق من خلال أنفاق المشاه حيث أمن المحافظه قامت بإنشائها لتكون مخصصه لذلك الغرض،ويضيف قائلا "هناك قلة من الأفراد يقومون بعبور الطريق دون اللجوء للنفق حتى و لو كان النفق يقع على مقربة منهم و في هذه الحاله يصبح هؤلاء الأفراد مسئولون عن أنفسهم و عن حياتهم،يحث انه يعرض حياتة و حياه الأخرين للخطر،حيث ان هناك ات تأتي بسرعة هائله و حينما توشك على الغصطدام به بحاول السائق تفادي الحادث بكل الوسائل و الطرق و في سبيل ذلك يمكن أن يصطدم بأحد أعمدة الإنارة أو يصطدم بسيارة أخرى،ويستفيض في الحديث قائلا "طوال فترة عملي كفرد أمن في نفق (سيدي بشر) شاهدت العديد و العديد من الحوادث و معظمها كانت لرجال كبار في السن و مسنين،وذلك نظرا لعدم مقدرتهم عبور الطريق بصورة أمنه و سريعة ، فعلى سبيل المثال لا الحصر في أحدى الحوادث صدمت سيارة رجلا مسنا و لكن لحسن الحظ لم يمت و إنما تمت إفاقته و أصبح بحاله جيدة ، ومن وجهه نظري الشخصية أن الحل يكمن في إلتزام المواطنين بعبور الطريق عبر الأنفاق"

و يشرح "محمد إبراهيم" (أحد أفراد أمن إدارة مرور الإسكندرية) الدور الذي يقوم به فرد ال/ن في الطريق فيقول "و ظيفتنا الاولى هي تسهيل حركة السير و المرور على طرق الكورنيش و ليس لنا أي صلة بمن يعبرون الطريق ، و لكن من الخطأ أن يعبر الفرد الطريق طالما أن هناك أنفاق مخصصة لعبور المشاه،وفي حاله ما إذا كانت المسافة كبيرة بين الأنفاق فعلى المواطن أن يستقل أحدى السيارات لكي يصل إلى أقرب نفق!! ، ومن ثم يستطيع عبور الطريق بأمان من خلال هذا النفق"،و يضيف قائلا "أنا من جانبي أناشد محافظ الإسكندرية زيادة عدد الأنفاق على طول كورنيش البحر حتى يستطيع كل فرد عبور الطريق بسهولة و أمان"

رحلة على كورنيش الموت
و يحاول كل من "صفوت محي الدين" (سائق) ، و "صابر محمد" (سائق) ، و "مصطفى فهمي" (سائق) .. إصطحابنا في جوله داخل أحد الأوتوبيسات و التي تعمل على خط الكورنيش في محاولة منهم لشرح وجهة نظر السائقين حول هذه المشكلة حيث يتحدث "صابر محمد" قائلا "إن عدم وجود أنفاق كافية مع إتساع عرض الطريق أدى إلى كثرة الحوادث على خط الكورنيش ، كما أن السرعة الزائدة للسيارات تلعب دورا هاما في حدوث مثل هذه الحوادث،ويرجع ذلك إلى إرتفاع إمكانتيات السيارات الحديثة مما يزيد من سرعتها على الطريق ، وهذا لا ينفي وجود مسئولية مشتركة بين كل من المواطن و السائق،و ذلك لعدم وجود وعي كامل بقواعد الطريق سواء من جانب المواطن أو السائق"
في حين يرى "مصطفى فهمي" أن السبب الرئيسي لحدوث مثل هذه الحوادث هو بعد المسافه بين الأنفاق مما يضطر المواطن إلى عبور الطريق بدلا من قطع مسافات طويلة للوصول للنفق و التي يمكن أن تصل في بعض الأحيان إلى "3" كيلو متر ، و يحاول إعطائنا مثال لذلك بقوله "إذا نظرنا على سبيل المثال إلى نفق كنفق (سيدي بشر) و حاولنا رصد النفق الذي يسبقة و النفق الذي يليه،فسوف نجد أن النفق الذي يسبقة هو نفق "ش.45" و النفق الذي يليه هو نفق "جليم" و كلا النفقين يبعدا عن نفق (سيدي بشر) مسافة "3" كيلو متر ، كما أن تلك المناطق بها كثافة سكانية عالية خاصة المنطقه الواقعة عند مول "سان ستيفانوا" و المنطقة الجاورة لمطعم (كوكي مان) ، و يتسأل "كيف يستطيع رجل مسن أن يقطع كل هذه المسافة لعبور الطريق من خلال النفق؟!"
ويحاول "صفوت محي الدين" إبداء رأية في هذه المشكلة فيقول "المحاظة أجبرت كل مواطن على أن يحمل كفنة بين كفيه حينما يحاول عبو الطريق،وذلك بعد أن جعلت المسافه بين كل نفق و النفق الذي يلية تتراوح بين "2-3" كيلو متر "
ويتدخل "مصطفى فهمي" في الحديث محاولا شرح جوهر المشكلة بقوله "إن جوهر هذه المشكله يكمن في سؤ تخطيط الطرق،و أود هنا أن أوجه سؤلا للسادة المسئولين عن إدارة و تخطيط الطرق و أريدهم أن يوضحوا لي ... لماذا لا يوجد ميل للطريق على خط الكورنيش؟!"
في حين يستكمل "صفوت محي الدين" الحديث قائلا "حاول أن تتبع الطريق معي و نحن نسير الأن،وها نحن على الطبيعة ، أنظر نحن الأن نتحرك من أمام نفق (الإسكندر إبراهيم) و حاول رصد أقرب نفق يليه فسوف تجد نفسك تنتظر مايقرب من "15" دقيقة و أنت جالس في السيارة ، فما بالك إن قطعت هذه المسافه سيرا على الأقدام ؟!" ، ويسطرد في الحديثه راويا أحدى الحوادث التي شاهدها أثناء عمله على طريق الكورنيش ، فيروي قائلا "أمس شاهدت حادث على هذا الطريق راح ضحيته شخصان،حيث كانوا يحاولون عبور الطريق حينما داهمتهم شيارة مسرعة فأودت بحياتهم في الحال" ، ويشير في حديثة إلى السلوكيات الخاطئة التي يمارسها الشباب أثناء قيادتهم السيارات و التي تعمل على إرتفاع معدلات الحوادث على طريق الكورنيش،فهؤلاء الشباب يبالغون في إستخدام السرعة دون رقيب أو حسيب حيث أن الغياب الأمني أدى إلى تشجيعهم على القيام بمثل هذه السلوكيات الخاطئة ، وذلك في الوقت التي أصبحت فيه مهمه ضابط الشرطة تقتصر على مصادرة الرخص و تحصيل الغرامات ، وحماية أرواح المواطنين أصبحت في المرتبة الأخيرة بلنسبة لهؤلاء الضباط "على حد تعبيرة"
في حين يتسأل "مصطفى فهمي" قائلا أين ذهبت الأنفاق في المسافة الممتدة من نفق "الشطبي" وحتى منطقه "المنشية"؟! ... وكيف يمكن لطلبة "المجمع النظري" الواقع في منتصف تلك المسافة عبور الطريق؟! .... ففي كثير من الأحيان يضطر هؤلاء الطلبة عبور الطريق دون الإستعانة بالأنفاق مما يعرضهم للخطر،فمنذ عدة ايام تعرضت طالبة لحادث أودى بحياتها دون ذنب أو خطأ .... أليس كان من المحتمل أن تصبح تلك الفتاة قاضية أو طبيبة ناجحة في المستقبل؟!" ، وبصوت يختلط فيه الحزن بلحسرة يستكمل الحديث بقوله "يجب ان يعلم المسئولون في هذه البلاد أن أرواح الأشخاص ليست بالرخيصة أو الهينة و لكن لمن يقدر ذلك ، ومن المستحيل أن يكون ثمن شخص هو 50 جنيها و شهر حبس مع إيقاف التنفيذ كعقاب لمرتكبي تلك الجرائم"

و أثناء جولتنا صادفنا حادث يقطع طريق الكورنيش و يحوله إلى مشهد من مشاهد أفلام الأكشن بعد أن تناثرت قطع الزجاج في أرجاء المكان و تجمعت عربات الشرطة بجانب عربات الإسعاف لنقل الجرحى و المصابين و التحقيق في الحادث

ويحاول "مصطفى فهمي"التعليق على هذا الحادث بقوله "كان لابد من حدوث مثل هذا الحادث في ظل إتساع عرض الطريق و سرعة السيارات حيث أن الطريق هنا مقسم إلى "7" خطوط و حارات ، فإن حالفك الحظ وعبر حارة بسلام فلن يحالفك الحظ في باقي الحارات،و أنظر معي إلى بقايا البنزين السائل على الأسفلت جلراء الحادث و الذي يمكن أن يتسبب في حدوث حادث أخر و ذلك إذا ما حاولت سيارة مسرعة التوقف حيث أن السائق سوف يجد نفسه في مأزق و ذلك لعدم مقدرتة التحكم قي السيارة و من ثم يمكن أن يصطدم بأي شيئ أمامه" ، ويرى أن الحل الوحيد و المناسب هو إقامة كباري علوية تعتمد في عملها على الكهرباء و ذلك لتسهيل عملية عبور المسنين و كبار السن للطريق"
في حين يرى "صفوت محي الدين" أن الحل الأوحد و المناسب هو توفير رجال مرور في المناطق ذات الكثافة السكانية العلية و ذلك لتسهيل حركة مرور المشاه



#إسلام_أبازيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
- هآرتس: ربع الأسرى الفلسطينيين في سجون -اسرائيل- اصيبوا بمرض ...
- اللاجئون السودانيون في تشاد ـ إرادة البقاء في ظل البؤس
- الأونروا: أكثر من مليوني نازح في غزة يحاصرهم الجوع والعطش
- الأونروا: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- الاونروا: الحصول على وجبات طعام أصبح مهمة مستحيلة للعائلات ف ...
- الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
- منظمة حقوقية يمنية بريطانيا تحمل سلطات التحالف السعودي الإما ...
- غرق خيام النازحين على شاطئ دير البلح وخان يونس (فيديو)
- الأمطار تُغرق خيام آلاف النازحين في قطاع غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - إسلام أبازيد - حوادث كورنيش الإسكندرية