أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - صابر النجار - أنفلونزا الخنازير كارثة أخرى للمنطق الرأسمالي















المزيد.....


أنفلونزا الخنازير كارثة أخرى للمنطق الرأسمالي


صابر النجار

الحوار المتمدن-العدد: 2883 - 2010 / 1 / 9 - 09:46
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أثار ظهور أنفلونزا الخنازير، وانتقالها للبشر وانتشارها السريع حالة من الذعر في مختلف أنحاء العالم، وتتعامل وفوضى الإنتاج الرأسمالي، وتحويل الفلاحة وتربية الماشية والطيور إلى صناعة ضخمة شديدة التنافس هدفها الربح.




لقد تم اكتشاف أول حالة بالمغرب بالدار البيضاء في 10يونيو 2009عند طالبة آتية من مونتريال بكندا، والى حدود كتابة هاته الأسطر وصل عدد المصابين2775حالة مؤكدة سجلت منها 1006 حالة بالوسط المدرسي، أما عدد الوفيات فارتفع إلى 28 حالة.

1- ما هي أنفلونزا الخنازير؟

أنفلونزا الخنازير من أمراض الجهاز التنفسي (يصيب القصبات الهوائية والرئة) وهي شكل من أشكال الزكام يتسببه فيروس أ [A(H1N1)] وهو نوع "جديد" ينتقل من إنسان إلى أخر، وظهر الفيروس بسبب تفاعلات تركيبية تشمل فيروس الطيور و الخنازير والإنسان. وله تقريبا نفس أعراض الأنفلونزا الموسمية: الحمى والشعور بالعياء وآلام العضلات و الرأس، ويمكن أن يرافق هذا احتقان الأنف والتهاب البلعوم والسعال. من بين مضاعفات هذا المرض، بالخصوص عند ضعيفي المناعة، التهاب الرئة.

كما ينتقل بنفس الطريقة التي تنتقل بها الأنفلونزا الموسمية بين الناس عن طريق العطس و السعال، و قد يصاب الناس من خلال لمس شيء ملوث بالفيروسات ثم لمس الفم والأنف. وهو يتميز بسرعة انتقال عالية قد تصل من 15إلى 30 في المائة، لكنه ليس أكثر خطورة من الزكام الموسمي.

2- أنفلونزا الخنازير آخر كارثة للصناعة الغذائية الرأسمالية

إن النقاش حول أنفلونزا سمح بحجب الأسباب الحقيقية لظهور و انتشار الفيروس. ليس في نيتنا الانضمام إلى نظرية المؤامرة التي تقر أن بعض المختبرات هي التي أطلقت الفيروس من أجل بيع اللقاح، لكن من وجهة نظر عمالية ينبغي الاقرار اولا ان أنفلونزا الخنازير هو أقل خطورة من انفلونزا الطيور لكنه سريع الانتقال مما قد يشكل وباءا حقيقيا، وهو ما يطرح مسالة الحق في الصحة ومسألة الخدمات العمومية. وثانيا أن نقاش المؤامرة نقاش عقيم لا يطرح بدائل حقيقية لمواجهة هذا التهديد الصحي.

2-1 أنفلونزا الخنازير..أنفلونزا الصناعة الغدائية

ليس هناك معطى نهائي حول المصدر الحقيقي للفيروس، لكن كل شيء يوحي بالاعتقاد أن ولادته وانتشاره مرتبطتان بالصناعة الفلاحي. وهكذا تشير منظمات غير حكومية و خبراء وصحفيون بشمال أمريكا بأصبع الاتهام لنماذج الصناعة الفلاحية المرتبطة بالشركات المتعددة الجنسيات. فقد كان أول الضحايا البشرية للفيروس في قرية بالمكسيك يقع بجوارها أكبر مزرعة للخنازير في البلاد، وهي فرع للشركة الامريكية العملاقة للحوم الخنازير سميدفيلد فولد [smithfield foods] اكبر منتجي الخنزير في العالم .فمند شهور يشتكي سكان القرية بأمراض تنفسية يرجعون أسبابها إلى التلوث الناتج عن الشركات الكبرى (على سبيل المثال ترك جثت الخنزير متعفنة في الهواء الطلق). وبعد محاولات عديدة من اجل الحصول على مساعدة السلطات الصحية المحلية ، قررت هاته الأخيرة إجراء تحقيق في أواخر 2008 خلص إلى أن 60في المائة من3000شخص يعانون من مرض تنفسي. بالإضافة إلى هذا فقد حذر خبراء وباحثون على أن تطور صناعة تربية المواشي بشمال أمريكا خلقت بيئة ملائمة لتطور و انتشار الفيروسات، فمنذ 40سنة انتقلنا من50الى1000خنزير في المزرعة في المتوسط بأمريكا،إلى مزرعة تحتوي على عشرات أو مئات الملايين من الخنازير مكدسة في مساحات ضيقة و يتم حقنها بكميات هائلة من المضادات الحيوية والهرمون، ويتم تغذيتها كما في حالة البقر ببقايا حيوانية وصناعية رخيصة.

2-2 التبادل الحر و أنفلونزا الخنازير

ليس صدفة ظهور الحالات الأولى بالمكسيك وشمال أمريكا، ففي 1994تم خلق منطقة للتبادل الحر بين أمريكا المكسيك وكندا بدون أي إمكانية لحماية الفلاحة المكسيكية، وهكذا تم القضاء عليها سواء بتصدير كثيف للمواد الفلاحة بأثمنة بخسة وكذا خضوع المكسيك لبرامج التقويم الهيكلي مند بداية الثمانينات، مما دفع الفلاحة إلى التوجه نحو التصدير على حساب الزراعات المعاشية، كما أنشأت الشركات المتعددة الجنسيات المتخصصة في تربية المواشي والفلاحة فروعا لها بالمكسيك بشكل كثيف، من أجل الهروب من القوانين المفروضة في بلدانها. لقد اجتمعت كل هاته الشروط لتعطينا فلاحة صناعية ملوثة بدون قوانين بيئية واجتماعية وصحية.

3- الوضع الصحي بالمغرب وأنفلونزا الخنازير

هل النظام الصحي بالمغرب مؤهل لمواجهة مثل هاته الجائحة؟ الجواب طبعا بالنفي. فقبل ثلاث سنوات في يناير2007 تسببت موجة برد قارس في إصابة العديد من الأطفال بأمراض مزمنة توفي منهم 27 طفلا حسب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بخنيفرة، إلى جانب إصابة مئات السكان بالتهابات رئوية حادة بقرية أنفكو بخنيفرة.

لم يكن الأطفال الذين ماتوا بحاجة سوا إلى معاينة طبية وبعض الأدوية الرخيصة لا غير، بالإضافة إلى الأغطية اللازمة لاتقاء برودة الجو بمنطقتهم.

هذا مثال فقط، ويمكن أن نسرد عشرات بل مئات الأمثلة، فكل مؤشرات الوضع الصحي تدل على بلوغ مستوى يندر بالكارثة. ارتفاع نسبة الوفيات في صفوف النساء الحوامل، فنسبة60 في المائة من الولادات لا زالت تتم خارج المؤسسات الاستشفائية و الصحية ، أي أنها تتم في البيوت وأحيانا في الطرقات. كما ارتفعت معدلات وفيات الأطفال دون سن الخامسة، وازدادت بشكل ملحوظ نسبة مساهمة الأسر في تغطية تكاليف الصحة من54الى57في المائة. مما يكشف حقيقة ما سمية بالتغطية الصحية، زد على ذلك تعليق نظام المساعدة الطبية للبؤساء إلى غاية2010، علاوة على هذا عودة ظهور وتفشي الأمراض المعدية كالسل الشديد المقاومة للأدوية والإسهال والتهاب السحايا والأمراض المزمنة، النفسية والجنسية. فعلى سبيل المثال قدر عدد المصابين بالسرطان بـ30ألف مريض سنويا و لا يتم تشخيص إلا 10 في المائة منهم فقط، أي بعد وصول المريض إلى حالة تؤدي إلى الوفاة في أغلب الحالات. أما مرض السل فيتم تشخيص 30ألف حالة سنويا، أما الأمراض المتنقلة جنسيا فارتفعت إلى 600ألف مصاب سنويا أكثر من 60في المائة منهم نساء وهي أمراض تعتبر من العوامل الرئيسية في انتشار السيدا التي وصلت إلى مستويات عالية، حيث وصل عدد الحاملين لفيروس الايدز الى 20 ألف حالة 3 آلاف شخص منهم مصاب بمرض السيدا.

كما أن أثمنه الأدوية تعرف ارتفاعا كبيرا مقارنة مع دول مماثلة من ناحية الدخل، بالرغم من التخفيضات الهامة التي عرفتها استيراد المواد الأولية التي انتقلت من25 الى 2.5 في المائة، اضافة إلى إعفاءات ضريبية على عدد من الأدوية والمستلزمات الطبية والعلاجية. ومع تطبيق اتفاقية التبادل الحر مع أمريكا ستزيد الأثمنة ارتفاعا، وللإشارة فان مساهمة الدولة في مجموع استهلاك الدواء على المستوى الوطني لا يتعدى 5في المائة.

زد على كل هذا الخصاص المهول في عدد العاملين في القطاع. فقد قدرت مصادر نقابية أن العجز يتراوح ما بين 15ألف ممرض وممرضة و8آلاف طبيب حاليا. وتصنف المنظمة العالمية للصحة المغرب ضمن 57بلدا في العالم التي تعيش خصاصا حادا لمقدمي العلاجات، حيت يوجد تحت العتبة الحرجة 2.3لكل ألف مواطن بينما المعدل العالمي يصل الى9.3. أما البنية التحتية في المجال الصحي فتعاني ضعفا شديدا. فقد تم إغلاق العديد من المستوصفات والمراكز الصحية، وأغلب المستشفيات يعود بناؤها إلى حوالي 40سنة وجلها خاضع إلى نظام سيكما SEGMA. أما عدد الأسرة في هاته البنيات فلا يتجاوز 29لكل 100ألف شخص، إضافة إلى تفاوت توزيعها الجغرافي، حيث تتمركز أغلبها بين الرباط و الدار البيضاء.

كل هاته الصورة القاتمة ليست قدرا محتما على كادحي المغرب بل نتاجا لسياسة طبقية مند الاستقلال الشكلي، مرورا بالتقويم الهيكلي، والهجوم النيوليبرالي على الخدمات العمومية، انه المنطق الرأسمالي الموجه للسياسة الصحية بالمغرب والرامي إلى تحويل الاستشفاء إلى سلعة لها ثمنها. هل بهكذا نظام سنتصدى لمثل هاته الأوبئة؟

4- ما نحتاجه هو تغيير عميق

اليوم أنفلونزا الخنازير ليس أكثر خطورة من الأنفلونزا الموسمي، لكنه ينتقل بشكل سريع مما سيكشف هشاشة النظام الصحي بالمغرب، الذي يجمع صعوبة ولوج العلاج بالنسبة للفقراء (أكتر من30في المائة من المرضى يؤخرون الاستشارة الطبية و اللامساواة الجغرافية، وضعف الميزانية).

بالرغم من حذلقة إجابة الحكومة المغربية التي تقول على أنها على استعداد كامل لمواجهة أنفلونزا الخنازير في حالة انتشاره في البلد وأنها اشترت 5مليون ماسك/قناع و4مليون جرعة و كمية من دواء تمفلوا بما قيمته 150مليون دولار (ماذا تمثل هدا بالميزانية التي كانت مخصصة للتغطية الصحية المتعلقة بالمساعدة الطبية للبؤساء والمقدرة ب 2.7مليار درهم). فهي لا تخرج عن إطار السياسة الليبرالية، من أجل إخضاع صحة المواطنين لضرورة الربح. إن الأولوية المعطاة لحاجيات الصحة تحتاج إلى نظام صحي عمومي بوسائل ملائمة مجانية بالكامل وقريبة من المواطنين. فكيف لمستشفى في خصاص دائم للموظفين والأجهزة والأدوية، وخاضع لنظام سيكما أن يتحمل موجة وبائية لـ6أو 8أسابيع. إن استراجية الدولة لا تخرج عن إطار إستراتجية النظام العالمي لمواجهة المشاكل الصحية الناتجة عن الشركات المتعددة الجنسيات في الصناعة الغذائية.

فالمنظمة العالمية للصحة تدعي أن مواجهة الوباء يمكن ربحه بالتنسيق مع الدول وباستقلال عن الشروط الصحية وجودة الخدمات الصحية في الميدان و بدون أن تضع الصناعة الفلاحية الرأسمالية في موضع تساؤل. فمنذ ظهور أنفلونزا الطيور تمحورت إستراتجية المنظمة العالمية في الصحة حول تلات نقط: 1- تحديد النوع الجديد للفيروس من حيث التكوين الجيني انفلونزا الخنازير A(H1N1). 2- حصر المكان الذي ظهر به الفيروس [مثلا فأنفلونزا الخنازير ظهر بالمكسيك وتم فرض رقابة على الحدود (البحرية, الجوية الأرضية) و بالمغرب تم وضع أجهزة الحرارة لعزل المصابين المحتملين. 3- توفير الدواء واللقاح بشرائهما من مختبراتها.

بالاضافة إلى فشل هاته السياسة في حصر انتشار المرض، فالإجراءات المتخذة لا تهدف إلى قطع الوباء من الجذور وضمان عدم تكرار المشكل.

الأزمة الاقتصادية تحتاج إلى إجراءات معادية للرأسمالية جذرية ليس فقط إجراءات تقنية، نفس الشيء بالنسبة للتهديد الصحي، يجب نزع الصناعة الفلاحة من أيدي الشركات الرأسمالية.

أما التطعيم فصنع بشكل سريع في إطار قانوني استثنائي غير مجرب يحتوي على مواد حافضة. والعلاقة الفائدة/ الخطر غير واضحة، وقد رفضت بعض الدول كبولونيا شراء التلقيح و أكدت على عدم جدواه. فالحكومة تريد التلقيح لتفادي التوقف عن العمل، ففي موقعها بالانترنت تنصح الباطرونا باتخاذ إجراءات لتفادي تغيب العمال عن العمل، وقدرت نسبة التغيب عن العمل في موجة وباء قد تدوم من 8الى 12 أسبوعا بـ30الى 40 في المائة من مجموع العاملين .

إن المستفيد الأول من الكارثة هو بالطبع شركات الدواء العملاقة المنتجة للأمصال، وقد ارتفعت أسهم هذه الشركات بشكل جنوني في الأسابيع الأولى لظهور وانتشار المرض. نحن في إفريقيا عموما نحتاج أكثر إلى تلقيح ضد السيدا والملاريا والسل التي تشكل سبب الوافيات الأول، لكن المنطق الرأسمالي يدفع المختبرات الخاصة إلى تركيز أبحاثها حول التلقيحات ذات فائدة صحية مشكوك فيها لكن بربح مضمون. وعلى المستوى الإعلامي، تطلعنا كل نشرة أخبار عن أخبار أنفلونزا الخنازير وتقارير حول حملة وزارة الصحة وحول أرقام الإصابات والوافيات، إنها حملة إعلامية هدفها الترهيب أو الطمأنة الفارغة بدل إقناع المواطنين، ان الدعاية الحكومية تترك ملايين العائلات في قلق كبير لتفاد التدفق الضعيف نحو مراكز التلقيح .

ان خيارات أخرى ممكنة ترتكز على سياسة إعلامية صريحة وواضحة اتجاه المواطنين، سياسة وقائية حقيقية، تطعيم موجه للأشخاص ضعيفي المناعة، وبدون مواد حافظة، والإغلاق المؤقت للمقاولات والمؤسسات إذا كان ضروريا مع الحفاظ الكامل على الأجور. لكن هاته الخيارات تقوم على سياسة أخرى بديلة.

5- بمثابة خاتمة

من المرجح أن أنفلونزا الخنازير ولد من رحم الصناعة الفلاحية الأمريكية بالمكسيك، أما تدبير هاته الأزمة فهو بيد الدولة والسوق الرأسمالي. يجب على الحركة العمالية إن تفرض منطق آخر يرتكز على التضامن الأممي و التساوي في الولوج للعلاج والتلقيح وحماية الأشخاص بدل الربح و رفع شعار تأميم القطاع الصحي وقطاع الأدوية تحت الرقابة العمالية والشعبية.






#صابر_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- صحيفة تركية: أنقرة ستسمح لحزب مؤيد للأكراد بزيارة أوجلان في ...
- صحيفة: تركيا ستسمح لحزب مؤيد للأكراد بزيارة أوجلان في سجنه
- ترامب يخاطب -اليساريين المجانين- ويريد ضم كندا وغرينلاند وقن ...
- من الحوز إلى تازة: دخان مدونة الأسرة وانعكاسات تمرير قانون ا ...
- الجبهة الديمقراطية تندد باعتقال السلطة أحد قادتها خلال مسيرة ...
- الجبهة الديمقراطية تندد باعتقال السلطة أحد قادتها خلال مسيرة ...
- الحزب الشيوعي ودكتاتورية الأسد
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 584
-   الحلم الجورجي يستيقظ على العنف
- جيش الاحتلال يقر بإطلاقه النار على عدد من المتظاهرين السوريي ...


المزيد.....

- نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد / حامد فضل الله
- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - صابر النجار - أنفلونزا الخنازير كارثة أخرى للمنطق الرأسمالي