أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لطيف شاكر - امس اسيوط وفرشوط ...واليوم نجع حمادي وغدا.....















المزيد.....

امس اسيوط وفرشوط ...واليوم نجع حمادي وغدا.....


لطيف شاكر

الحوار المتمدن-العدد: 2882 - 2010 / 1 / 8 - 22:57
المحور: حقوق الانسان
    



كنت قد كتبت مقالا سابقا بعد احداث فرشوط بعنوان امس اسيوط واليوم ديروط وغدا... ولم اخطئ العنوان فالمسيرة تحركت صوب نجع حمادي هذه المرة وماذا عن غدا ....فالرئيس الحاكم لم يتغير والامن ورئيسه كما هو دون تغيير ايضا رغم الحوادث التي تهز كيان أي دولة محترمة و القضاء لم يعترية اية تعديل في فكره وعقيدته ببراءة قتلة الاقباط قبل ان يحاكموا وجميع اجهزة الدولة التشريعية والتنفيذية باقية وراضية علي القتل حتي آخر قبطي...
اذا لم يكن ثمة تغيير او عقاب للقتلة أومحاكمة للمسئولين ماذا نقول ياسادة .. الكل في مكانه رغم الاحداث الموجعة والمصائب المحزنة.. اليس هو بمثابة الضوء الاخضر لكل قاتل ارهابي ولكل مجرم سفاك دم ولكل مسلم وهابي ...
نسيج واحد ..احداث فردية...وحدة وطنية ...دولة الامن والآمان ...لاتوجد فتنة طائفية...كلمات رنانة جوفاء عارية من الصحة باطنها قتل وغدر وكراهية وظاهرها شعارات تافهة وفارغة وكاذبة.
ولو اعتبرنا انها ظاهرة فردية وطبعا هذا الكلام يجانبه الصواب فكيف يتحرك انسان بمفرده ويقوم بقتل هذا العدد الم يمده احد بالسلاح الم يسمحوا له بحيازته الم يحمي ظهره أحد ومساعدته علي الفرار, وكيف يجرؤ انسان وحده بالقيام بهذ الحدث الاجرامي البشع بقتل وجرح هذا العدد ,ومادور الامن الواقف بجوار الكنيسة في الاعياد خاصة ان الكنيسة مطرانية ويحضر بعض المسئولين لتهنئة الاسقف كالعادة المتبعة, ولمصلحة من هذا العمل في يوم العيد اسئلة عديدة تدور في ذهن اي عاقل ...وطبعا لااجابة ثم انا اسأل بدوري لماذا هذه الاحداث الفردية التي تزعزع الكيان المصري و تصب في صالح الاسلام الصحيح و الوهابي.... لماذا ولماذا والاجابة واضحة لاتحتاج الي تفكير لانه انعدم الردع في المرات الاولي وانتفي العقاب قبلا, فلا حرج إذن من التكرار بل والتصعيد ايضا, وتأكيدا للكلام لو تتبعنا الحوادث السابقة باستثناء مذبحة الكشح نجد الخط البياني للقتل في ازدياد وارتفاع .... والقتل عادة يتم تحت نظر قوات الأمن ,ولم نسمع ابدا انه تدخل مرة لحماية الاقباط او فك اشتباك , فبعد انتهاء كل عملية يقوم الامن بالقبض علي عدد من المسلمين والاقباط اهالي المقتولين والمضروبين الابرياء ثم يقوم البوليس بتحرير المحاضر التي تدين الجانب البرئ ,وتقوم النيابة والقضاء بدورهم بتوجيه التهم للاقباط لانه واجب ديني شرعي انصر اخاك ظالما او مظلوما , و يقوم القضاء بواجبه المناط به وهو البحث عن مبررات وحيثيات حكم البراءة الغير مقنع للجاهل أوللطفل الصغير ويضع القضاء الاعذار , ويعلن افتراءات واكاذيب وتضليل الرأي العام ببجاحة وبدون حياء والنتيجة معروفة للقاصي والداني : فاما الجاني مجنون ..او مريض نفسي .او ثأر . او شروع في الصلاة في بيته.... الخ الخ ولا مانع ان يدينوا الاموات في قبورهم .. وعندما يعجزوا عن المبررات يلتجأوا الي جلسات الصلح العرفية ..القضاة يلجأ للعرف بدلا من القانون بحجة وأد الفتنة الطائفية علي حساب الاقباط الغلابة , وحكم البراءة للجاني يصدر مشفوعا بالمصالحة العرفية وكأنك ياابو زيد ماغزيت.. .هل سمعتم او شاهدتم ظلم اكثر من هذا..يتم هذا في بلد اسمها مصر في قرننا الحالي وليس في القرن الاول الهجري وفي مصر وليس في بلاد الماو ماو.
اما الاعلام الفاسد القبيح الذي انتزع الضمير منه , يقوموا بقلب الحقائق بطريقة فجة خسيسة لاتعرف للامانة والصدق طريقا , فيقوموا بتأليف القصص من خيالهم المريض ويتكلموا علي السنة الباطل و العاطل ويحبكوا اقوال لناس ربما فارقوا الحياة او لايمتوا بصلة للحادث او الحقيقة.
وتدل الدلائل الاولية هذه المرة ان الحادث الحالي سيطلق عليه الامن والقضاء والاعلام اسم الثأر فمسمياتهم السخيفة كثيرة... وان صح هذا الكلام او حتي إن صح موضوع الاغتصاب نفسه وانا اشك فيه من اساسه, هل يستوجب قتل هذا العدد من الاقباط في يوم فرحهم بعيدهم يوم يتيم وسط الاحزان الكثيرة والايام السوداء التي يعيشها الشعب عامة والاقباط خاصة , والعجب ان الحدث في فرشوط والثأر من أقباط نجع حمادي بعيدا عن مكان حدوث الواقعة المزعومة والتي عملوا فيها أعمال يندي لها جبين الامن العدالة . وكان يمكن تطبيق قوانين الشريعة " السمحاء" اي الدموية بتزويجه الفتاة المغتصبة بعد اسلمته طبعا نهارا جهارا ورغم انفه. وتقام الاحتفالات وتعلي الرايات باسلمة أحد الكفار والاهتداء الي دين السلام والسماحة وبالمرة المحبة والتسامح.....( هو الكلام عليه ضريبة) اما اذا زاد التجبر يمكن ان يصاحب الاسلمة والزواج فدية كبيرة يجمعها الاقباط وهم اذلاء , بل يمكن زيادة جرعة التجبر والافتراس ان يقتلوا الجاني شخصيا , لكن شرف البنت يعادل دم مئات الرجال الاقباط بما فيهم والد الجاني الذين قتلوه بفرشوط , في حين كل يوم يهتك اعراض المسيحيات القاصرات المخطوفات , والويل كل الويل لمن يقوم بالبحث عنهم او محاولة ردهم او رفع الصوت بالشكوي فيكون نصيبهم الاعتقال او القتل بعد ان يوقعوا كل انواع الاهانة والمذلة وشتي انواع العذاب بأهل الفتاة المخطوبة المغتصبة.. الم يكتفوا هؤلاء بما فعلوه في قرية فرشوط وقتلوا من قتلوا ونهبوا مانهبوا وسلبوا ماسلبوا وهدموا ماهدموا ...وقد تم هذا كله امام كل اجهزة الدولة وعلي مرأي من الامن المناط بحفظ الامن..واعتبروا هذه الاحداث المفجعة مجرد ثأر ولاداعي لاثارة هذا الموضوع لاننا نسيج واحد ...كرهت هذه الكلمة ايما كراهية لدرجة ابغضت حتي كلمة النسيج اوالقماش ,
والمعني الوحيد الذي أفهمه من تقنين الحدث بأنه مجرد ثأر انه كارت اخضرمسبقا من الدولة لاطلاق يد الجبناء في قتل الاقباط علي الهوية والمشاع وان جميع الاقباط يستحقون القتل بحجة الثأر علي فتاة اغتصبت فأقباط مصر كلها لابد ان يقتلوا بسبب الثأر ...عدالة ..رحمة ..سماحة .. ويااسلاماه وياشريعتاه ويا خيبتاه عليكم وعلي .... بلد خلت من ابسط انواع حقوق الانسان والقوانين الوضعية البشرية والدستور المحترم, وسيستمر مسلسل القتل تحت راية الثأر او راية آخري تحيك للاقباط بموافقة كل المسئولين بلا استثناء ... أمس كانت اسيوط وفرشوط واليوم نجع حمادي وغدا.....يعلمها الله والمسئولين طبعا.
ان خلية نجع حمادي أدت دورها بامتياز ولهم ان يرفعوا رؤوسهم امام خلايا ديروط وفرشوط والعياط .... وكانوا يتمنون ان يكونوا علي نفس قامة خلية ابطال الكشح ويكون لهم الكعب العالي علي الخلايا الاخري بجدارة لتتجاوز حصيلة الكشح أو تزيد..وأريدان اسأل وآسف لانني كثير السؤال ولكن من الناحية الفضولية فقط هل سيتم مكافأة الجناة علي الرؤوس ام سيحسبوها لهم بالغزوة او القطعة , ومامصير الجرحي الذين لم يموتوا لحظ الجناة العاثر ماحكمهم لو حاسبوهم علي الرؤوس... حرام عليهم ظلم الجناة الابرار والقتلة الاطهار.. فالواجب الاحتكام في هذا الموضوع للشريعة الغراء الشنعاء..!! ياللعجب صحيح اللي اختشوا ماتوا ..خسة وندالة المسئولين كيف اعطوا لعيونهم نوما وضميرهم راحة ؟ هل اصبح همهم الاول هو قتل الكفار والمشركين واولاد القردة والخنازير وانا اوصيهم لكي تكون الارض مسجدا طهورا للاسلام أوصيهم بشعب اسرائيل واليهود خيرا لينعكس الوضع فيكون المسلمون لهم اذلاء وادنياء ويتبدل الحال لان القوي له من أقوي منه ...!! فرغم قلة عددهم مرمغوا اونوف ابطال الغزوات في تراب ارضهم ,حتي الهدنة تمت في ارضنا والجيش الاسرائيلي يركب تراب أرضنا , وعلي مقربة من مقر رئاسة الدولة والقوات المسلحة.
تأسدوا القتلة الوهابين علي الاقباط العزل المسالمين واصبحوا نعام وقطط وجبناء امام الاسرائلين واليهود , ياعالم اختشوا خلوا عندكم شوية دم في وجهوكم الصفراء النكراء .لماذا تقتلوا شركاء بل اصلاء الوطن يالحظنا العاثر ان يركبونا ويحتلوا اراضينا عرب حفاة لااخلاق لهم او مبادئ وكل همهم المال والنساء والقتل علي الهوية , تاريخ اسود ومهبب.
وهل هذه الامور تتم من وراء ظهر الحكومة واجهزة الدولة أم الاقباط ضحية لتغطية حالات الفقر والجوع والبطالة والفساد المتفشي في كل البلد ام هو لابعاد الانظار عن موقف الجدار الفولاذي علي الحدود المصرية مع غزة وحماس وماترتب عليه من اشكالات وقتل . أم هو تنفيذ المخطط الاسلامي الوهابي ونوال المكافآت من السعودية الوهابية واخراس صوت الجماعات والاخوان وعدم المزايدة علي الاسلام فهم يقومون خير قيام نيابة عنهم بقتل الاقباط وأسلمة كل شئ حتي قضاء الحاجة والنكاح والعلاج الرباني ببول الابل.. حتي يكسبوا رضائهم وودهم ويصيروا الكارت الرابح لكسب معركة الاستمرارية في الحكم او التوريث بدلا ان يكون كرتا خاسرا ومنافسا ومخيفا لهم ,خاصة ان الشعب كره ومل الحكم وبطانته. ام هو تفعيل حالة الطوارئ في البلاد حتي لايتم انتخابات او هباب في ظل الاضطرابات ويبقي الحال ماعليه والمتضرر يلجأ الي اقرب حائط ليخبط رأسه فيه ويشقها نصفين او اكثر .
ان البلد اضحت بلد للحكام وشللهم الفاسدة وهم يملكون ويحكمون واذا التفتنا بانظارنا حولنا نجد عادة من يملك لايحكم والعكس صحيح ,الا في بلدنا فقط ومع حكامنا دون سواهم فقدامتلكوا كل شئ حتي نفوسنا اشتروها بلا ثمن يقول عمرو بن العاص "(ان أهل مصر... وانما هم عبيدنا نزيد عليهم كيف شئنا ونضع ماشئنا).الطبري تاريخ الرسل والملوك ص106
ويقول ابن تغري بردي في النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة ص 74 ان عمروبن العاص خطب في جنوده قائلا:كلوا من خيره ولبنه وخرافه وصيده وارتعوا خيلكم وسمنوها وصونوها واكرموها فانها جنتكم من عدوكم وبها مغانمكم وحمل اثقالكم .
ومع هذا كله يذكر معاويةبن ابي سيفيان في خسة وجبن (اهل مصر ثلاث اصناف فثلث ناس وثلث يشبه الناس وثلث لاناس فاما الثلث الذين هم الناس العرب (الحفاة والاجحاف) والثلث الذين يشبهون الناس فالموالي (الذين جبنوا واسلموا لكن العنصرية لاتسمح لهم بالتساوي) والثلث الذين لاناس المسالمة يعني القبط (اصحاب الحضارة والبلد ولولاهم لجاعوا وتعروا).
ومازل الاقباط هم هم لم يتغيروا والحكام العرب المتمصرين هم هم ايضا رغم مرور الزمن فنحن الاقباط في نظر السادة الحكام الاعمي لاناس .. صدقوني هذه عقيدتهم وفكرهم بغض النظر اننا اصحاب البلاد وهم الغزاة المحتلين وان لم نكن هذاكما يقول المجرم معاوية من ابي سيفيان منذ زمن بعيد لماذا يهدروا حقوقنا ويستهينوا بارواحنا ويستحلوا دمائنا . تاتي ساعة فيها يظن كل
من يقتلكم انه يقدم خدمة لله" انجيل يوحنا 16 : 2).
سيبقي الحال السئ علي ماعليه .. ونحن في نظر الذي اصابهم العمي لاناس... .. وماذا نحن فاعلون في الداخل والخارج.. لن يحترمنا العالم او يناصرنا ونحن ضعفاء اونركن الي الصمت ونلتمس رحمة الدولة.. لتحريك القضية لابد ان نكون اشداء اقوياء في الداخل نطالب بحقوقنا بكل قوة لانخاف ويكون لنا صوت في الانتخابات لانه من ليس له صوت لايكون له أهمية ولابد ان ندرك جيدا ان الحق يغتصب ولا يمنح والغاصبون يختطفونه لا يلتمسوه .
نريد ان نسمع صوت اخوتنا المسلمين العقلاء وهم كثر والحمد لله ..وان يكون لهم دورا اساسيا في الدفاع عن الحق القبطي لابد ان يرفعوا صوتهم ويدافعوا لان صوتهم اعلي واقوي , وهم مخلصون ومحبون ونتبادل الحب معهم كالايام الخوالي قبل ثورة العسكر.
وأقول للمسئولين ليس كل مرة تسلم الجرة ففي هذه المرة طار الخبر الي جميع محطات العالم كله وعلي سبيل المثال سمعت الخبر في عدة محطات امريكية, قبل ان ينشر في الجرائد المصرية ووجدته علي مواقع عديدة جدا علي الانترنت و بالفيديو علي كثير من المحطات الاوربية والامريكية ,وكان الخبر مصحوبا بالاستنكار وتوجيه اللوم علي المسئولين في الدولة المصرية وبعض القنوات اشارت الي الحوادث السابقة واعتبرت مصر خارجة عن حقوق الانسان, لقد بدأ العالم يتحقق من الظلم الواقع علي الاقباط والفتن الطائفية ضد حقوقهم ..ان هذه المرة لم تستطع الدولة باجهزتها واعلامها الفاسد ان تعتم علي الحادث الدموي .. وهذا اول خطوة ناجحة لاقباط الداخل وليس خفي الا ويعلن.. وننتظرمايحمله قادم الايام .
اود ان اشكر الرجل العاقل الحكيم د.طارق حجي علي مقالته الرائعة والتي تحمل كل معاني الحب للاقباط وحزنه وغيظه من التصرفات البذيئه وتهاون الدولة في دماء الاقباط ...وايضا مواساته لنا في هذا المصاب الجلل .



#لطيف_شاكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتقال المهندس عدلي ابادير كبير الاقباط
- رأس الشهور الميلادية
- الكريسماس والوثنية
- اختلاف تاريخ عيد الميلاد
- في مسألة التبني
- شجرة الكريسماس اصلها فرعوني
- ثورات الاقباط في ظل الاحتلال الاسلامي
- الدم ..الدم..الهدم ..الهدم
- السخرة الاسلامية المجحفة
- الاستعلاء الاسلامي الاحمق
- هل انتهت الذمة في مصر
- الجباية
- الخراج
- الحوار المتمدن شمعة مضيئة
- الارتباع
- القومية المصرية والغزو العربي
- لماذا غزا العرب مصر
- امس اسيوط واليوم فرشوط وغدا.......
- مخطوطات نجع حمادي او الابوكريفا
- مخطوطات وادي قمران ولفائف البحر الميت


المزيد.....




- حملة اقتحامات تخللها اعتقالات في مناطق متفرقة بالضفة
- أوراق التوت الأخيرة.. المجاعة بغزة تكشف عورات العالم!
- الأمم المتحدة تكشف عدد اللاجئين السودانيين المهجّرين إلى تشا ...
- السعودية تنفذ الإعدام بحق البارقي لقتل جذمي والجريمة بحادث س ...
- نتنياهو يعقد اجتماعا طارئا ويؤكد: مذكرات الاعتقال من الجنائي ...
- أمريكا تعلق على إصدار-الجنائية الدولية- مذكرتي اعتقال بحق وز ...
- الخارجية الإماراتية: الشراكة مع روسيا وأوكرانيا ساهمت في نجا ...
- طواقم الدفاع المدني تنتشل 7 شهداء في محيط مخازن الأونروا برف ...
- الأمم المتحدة: 10 أطفال يفقدون ساقاً أو ساقين في غزة يومياً ...
- تحذير من تداعيات -حرب صامتة- بالضفة وحصيلة جديدة للاعتقالات ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - لطيف شاكر - امس اسيوط وفرشوط ...واليوم نجع حمادي وغدا.....