أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سندس سالم النجار - - هاكم شهاداتي , هاكم مناصبي واعطوني زوجا ً - ( دعوة توجيهية لل ..) !!















المزيد.....


- هاكم شهاداتي , هاكم مناصبي واعطوني زوجا ً - ( دعوة توجيهية لل ..) !!


سندس سالم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 2882 - 2010 / 1 / 8 - 08:49
المحور: حقوق الانسان
    


" هاكم شهاداتــي , هاكم مناصبي واعطوني زوجــا ً " ( دعوة توجيهية لل ..) !!

هاكم شهاداتي , هاكم مناصبي واعطوني زوجا وابتسامة طفل !!! دعوة توجيهية للحد من صناعة العوانس والأرامل والمنتحرات , لكل من :
ـ المثقف الأيزيدي .
ـ رجل الدين الايزيدي .
ـ امير الطائفة .
ــ المرأة الأيزيدية الصامدة .
يروي احدهم في عملية التعداد السكاني في فترة مــا , يقول :
من الآلاف ، ثلاثة قصص بل , مرثيات حقيقية , لبعض من ضحايــا العنوسة :
" خذوا شهاداتي واعطوني زوجــا ً, وخذوا مراجعي واسمعوني كلمة ( ماما ) "
" حرمك الله الجنة والدين كما حرمتني نعمة حقي السماوي بالزواج , يا أبي "
" فتاة لم تحلل اباها وهو يحتضر " !!!
دخلنا بيوتا كثيرة وجدنا عجائب وغرائب لا يتحملها التصور ولا يتقبلها العقل , امرأة في الثلاثين واخرى في الأربعين واخريات في الخمسين والستين , وكلهن من غير زواج .. !!
ودخلنا بيوت , وجدنا نساء ابكار في الستين والسبعين يلعن ّ الاقارب والمجتمع والدين ومن كان السبب في بقاءهنّ بمعزل عن الحياة الطبيعية كباقي اقرانهن ْ حتى هذه الفترةالملعونة من العمر , فهنّ لا يجدْن من يناولهنْ قدح ماء او علبة الدواء او يقودهنّ لقضاء حاجة بسهولة ويسْر , الآبــاء متوفون , وان كانوا موجودون فلا يفرق وجودهم من عدمه , الاخوة والاخوات الاخريات بأسرهم وازواجهم واطفالهم وحياتهم الفياضة حبا وسعادة وجمال ~ منهمكون ..!!
استَرسَل المرثية قائلا ! :
المرثية الاولى ~
دخلت احد البيوت وجدت ّ ُ , طبيبة تصرخ ـ خذوا شهاداتي واعطوني زوجــا ً !
ومن ثم تقول : انهضُ كل صباح لاعدُّ نفسي للرحيل الى الدوام , آآآهٍ كم يستفزني هذا الوقت , يصرعني , يستمطر ادمعي !
اركب خلف السائق متوجهة الى عيادتي بل الى زنزانتي بل الى قبري وانا حية !
مسترسلة تكمل ـ ادخل العيادة وعلى كتفي البالتو الابيض المصنوع من جلد الاسد , لكنه في نظري " لباس حداد علي ّ ! اتقلد سماعتي , لا , بل , حبل مشنقتي ملتفا حول عنقي !
انه العقد الرابع , ينتابني , يحاصرني كشبح يهدد كياني ,!
تصرخ وتصرخ ـ خذووووا مني شهاداتي , خذوووووا مني سمّاعاتي ومعاطفي الحريرية , وكل مراجعي الزائفة السامة واسمعوني كلمة ( مـــامــا ) !!
وتواصل وتترنم مرثيتها بهذه الأبيات :
كنت اتمنى ان يقال طبيبة
فقد قيل , فما نالني من مقالها !
فقل ْ للتي كانت ترى في قدوة اليوم
بين الناس يرثى لحالها !
وكلّ منالها بعض طفل تضمّه
فهل ممكن ان تشتريه بمالها ! !
المرثية الثانية ~
واضافت اخرى، بانها دخلت سن الاربعين ولم تتزوج بعد , وكلما تقدم لها خاطب , رفض الوالد تزويجها . تمرضت بمرور الايام والسنين ، وتحمل من الهم والحزن ما لا يعلمه غير الله ، واصبحت لا تُرى الا ّ بوجه حزين مبكي .
تمرضت على اثره ودخلت المشفى ,
فاتاها والدها لكي يزورها ويطمئن عليها !
فقالت له : اقترب مني يا ابي , فاقترب ْ !
قالت له ثانية : اقترب مني يا ابي , فاقترب اكثر !
فقالت له : قل ْ آميــن ,
قال آمــين ,
قالت له : قل آمــين ,
قال : آمــين ,
قالت له : قل آمــين للمرة الثالثة ,
قال : آمــين .
فقالت " حرمكَ الله الرحمة والجنة الى يوم الدين , كما حرمتني نعمة الزواج وحقي في الحياة الطبيعية , ثم " توفيت " !! ..
المرثية الثالثة ~
" فتاة لم تحلل أبــاها وهو يحتضر "
كان الاب على فراش الموت وهي لا ترضى مسامحته لانه منعها حقهاالسماوي من الاقتران باسمى " عاطفتين عرفهما الوجود " بالتحجج بحجج واهية , هذا قصير وذاك ثقافته ليست بالمستوى المطلوب واخر ليس ثري وووو ..حتى تعدتها فترة الزواج !
فلما حضرت وفاة اباها , طلب منها ان تحلله , فقالت :
تا والله , لا احللك , لما سببت لي من الم وحسرة وندامة وحرمان من احلى حياة !
قلي ّ , ماذا افعل بشهاداتي ؟ هل سازين بها جدران المنزل لعلي احصل على ابتسامة طفل ؟
قلي ّ : ماذا سافعل بكرسي ومنصب ؟ هل سانام معهما في السرير ؟
لم اضم طفلا الى صدري او رجلا الى روحي الممزقة واشكي له همي ويزيح عني دمعتي , فحبه ليس كحبك , وحنانه غير حنانك , ارحل عني , لا اطيقك ! واللقاء يوم القيامة , بين يدي عدل لا يظلم ,
حكم لا يهضم حق , عليك غضبي , اذهب ابعد فابعد , لن اترحم عليك , ولن ارضى عنك , حتى موعد اللقاء بين يدي ( الحاكم العادل العليم ) !!!

ــ ما مفهوم العنوسة لغة ً ؟
ما مفهوم العنوسة مصطلحا ً؟ ومتى يقال ان المرأة اوالرجل اصبح عانسا ؟
ــ هل العنوسة شبح يطارد الفتاة فقط ؟ ام انه يشمل الجنسين
ــ ما هو وجه الاختلاف بين العانس والارملة ؟
ــ ما هي مجمل الاسباب التي تقف وراء العنوسة والترمل وكوارثهما التي تفتك بالمجتمع ؟
ــ ما مدى تأثير العنوسة والترمل على المجتمع الايزيدي ؟
وما هي اسبابها ؟ ونتائجها الانسانية ؟ وانعكاساتها على الفرد والاسرة ومن ثم المجتمع والدين ؟؟
ــ ما سبب تزايد حالات الانتحار ؟

العنوسة لغة : " قيل عنست المرأة , اي كبرت وعجزت في دار والديها .
وقال الجوهري : عنست الجارية اي طال مكثها في منزل اهلها بعد ادراكها انها خرجت من عداد الابكار فان تزوجت مرة , لن يقال , ( عنست ) .
والمعتاد ان العنوسة , مصطلح , يستخدم للاناث فقط اللواتي تعدين سن الزواج المتعارف عليه , ولكن المصطلح , لا يطلق على الاناث فقط , ولكنه يشمل الرجال ايضا والاصح انه يشمل الجنسين ..
لالقاء الضوء بشكل جلي ومركز على ظاهرة استفحال العنوسة على المجتمع الايزيدي على وجه الخصوص , علينا ان نقودالموضوع او المشكلة الى اسلاكها المكشوفة والواضحة اولا ,
وثانيا , ليتنا نتوقف ونسأل انفسنا عن الاسباب والدوافع الحقيقية , ام ان هناك اسباب اخرى , نعلمها ونتجاهلها , او لا نعلم منها رأس ونتجاهلها بل ونهملها ! ؟
من الجدير جدا بالذكر والاهتمام , ان معرفة مسببات هذه الظاهرة اولا , الاعتراف بها ثانيا , ومن ثم دراستها مهما كانت مرارتها ومهما اثرت فينا .
فالعنوسة ظاهرةاجتماعية بل , ازمة وبائية مدمرّة , مستفحلة في المجتمع الايزيدي .
ولا شك , ان استمرينا في تجاهلنا بها فلن نجد انفسنا الا في الحضيض الاجتماعي ونحن نحاول ونسعى للخروج منه , فكلما وجدنا انفسنا نقترب من الحافة , سقطنا ثانية وثالثة ورابعة ووو ..
وكما ارى , على ارض الواقع ان تلك المسببات تختصر بالنقاط التالية :
1 ـ ثقافة حضر اللقاءات في المجتمع الايزيدي : تتلخص بعدم وجود آلية للمقابلات الاجتماعية بين العائلات لتتيح لكل من الفتاة والفتى من اللقاءات اليومية , بمناسبة وغير مناسبة , لتكن الآليه الفاعلة في قيام وتأسيس مؤسسة الزواج الاستراتيجية والناجحة .
2 ـ الكم الضئيل لموروثنا الثقافي الذي يحاول الحد من هذه الظاهرة , وثمة عادات وتفكير بدائي مخجل , وشروط شكلية داخلة على الخط غيرت مسارات كثيرة نحو الاتجاه المعاكس ..
3 ـ العامل السياسي : من الطبيعي ان عدد الولادات يرتفع مع كل حرب تشهده البشرية في عملية طبيعية للحفاظ على التوازن الطبيعي للسكان , وبالذات في مجال التوازن الجنسي .
فيرافق كل حرب انتشارا كبيرا لظاهرةالارامل والعنوسة وخلق اشكال جديدة لهذه الظاهرة . فالحرب لكونها اساس الازمات وبالذات الاقتصادية وتعمل على تدهور الجانب الاقتصادي وتبعد الشباب عن المجتمع الى ساحات غير انسانية تمارس فيها عمليات القتل المجاني الذي يؤدي الى خلق الارامل , وهي الوجه الجديد للعنوسةوالاكثر خطورة غلى الصعيد العلمي والنفسي .
فالحرب كونه امتداد عنفي للسياسة فهو عامل مركب في خلق وتنمية الظاهرة الاكثر وضوحا في التبصر بها .
4 ـ الصراعات القبلية والعائلية والطبقية في المجتمع الايزيدي , كالزواج القسري لاسباب ايجابية لصالح الزوج اواهل الفتاة باطماع مادية غير انسانية واخلاقية ..
5 ـ اسباب اخرى , كاصرار الاب على تزويج البنت الكبرى قبل الصغرى , طموح المرأة لبلوغ مستويات عليا علميا ومهنيا , غلاء المهور وعدم قدرة الشاب على تحمل اعباءها , الشروط التعجيزية من قبل اهل الفتاة او من قبل الفتاة نفسها احيانا ..
المنتحرات :
لو تحرينا الكوارث الاخرى التي تحدث في المجتمع الايزيدي , لوجدنا العديد من الفتيات اللواتي يُجبرن على الارتباط بازواج قسرا , ومن غير اية رغبة او حب , يقبلْن على الانتحار حرقاً .
التساؤل الذي يجعلنا مكتوفي الايدي , اليس الهدف من هكذا زواج هو ,اما , المصلحة المادية , او اتباع التقاليد المسخة لارضاء العشيرة او الوالد الجشع او ابن العم ( الخاطب الطلسم ) او ابن الغني الذي يرى بنفسه ( راس بوتين ) , وما الى ذلك ممن يعتبر نفسة ( زيرال نساء ) ! مستغلا امكانياته المادية او الاجتماعية اوالقبلية المتخلفة حتى النخاع , او السياسية , ليحضى باللؤلؤة الحلم ؟
اليس هذا ارضاء وخضوع للبناء القيمي الموروث الواطئ ان تقذف فتاة في احضان ( انصاف رجال وبالاحرى اشباه رجال ) ... وترتضي بقسمتها وترقص في حضرته ودهاليز قلبها يحاصرها الالم وعينيها تبكي دم ؟
مكسروة الخاطر مخدوشة الانوثة تبقى مرهونة ضمن بيت الزوجية مهما صدر من قبل الرجل من عنف , انحراف , استلاب لكرامتها , ممارسة البغاء العلن وووالقائمة تطول وتطول ...
السؤال يبقى :
"15,000 عانس وارملة في سن العشرينات والثلاثينات " ما هو موقف الدين من هذه الظواهر والمشكلات الاجتماعية التي تمخر بالجسد الايزيدي ، وما الذي صنعته السمنارات والمحاضرات المتواصلة والجهود القيمة التي كُرست لمناقشة وبحث الشخصيات التاريخية الدينية من علاج لهذه الظواهر ؟
كما اود التنويه الى دور الدين اولا ، لكونه احد النظم الوظيفية في البناء الاجتماعي في مواجهة تلك الظواهر والمحن الاجتماعية من جهة , ولكونه يشمل مقومات تغطي مجالات كثيرة..
علينا ان ندرك ونعترف بكل جرأة ان جوهر القضية هو ما تشكله هذه الظواهر من اضطراب ووهن وخطورة وتفكك واخلال , بتوازن البناء الاجتماعي وبشكل مباشر وغير مباشر .. لا شك اننا بحاجة الى علم اجتماعي تطبيقي لدراسة المشاكل والظواهر التي تمخر بجسد مجتمعنا ، وذلك من خلال ضخ وتسخير ثروتنا المعرفية ان وجدت كما ندعي , وكما نضخها في انجازات ومناقشات دينية سفسطائية برأيي ومع كل تقديري للدين ومن يقوم بتلك الخدمة ,
اواكتساب ثروة معرفية نظرية وعلمية وافية في التفسير والتحليل والتطبيق , وايجاد الحلول من منظور علم الاجتماع لا من منظور ثقافة العادات التي يأكلها الصدأ , والقيم البدائية المعشوشبة والمتجذرة في الكيان الايزيدي , بما يتناسب والتراكمات المتنوعة من العلل والاوهان الاجتماعية والتنظيمية في العلاقات والبنى والنظم الراكدة والغير سوية , والتي تقف حائلا امام تطورنا وتحقيق اي خطوة نحو التغيير والبناء والاصلاح , فقيل , ( بناء الارواح والقلوب ابلغ واكثر قبولا عند الله من بناء الجدران والمعابد ) ..
حقيقة وامانة لن اكتب لاجل الكتابة فقط ,لكنني , واناشد واناشد كل من يعنيه الامر واخص به ( المثقف الايزيدي ) , وان لا يعتبره سجال لا طائل منه او سفسطة كما يقال !
بل ادعوكم للنظر بجدية الى جوهر ما طرحته والاستعداد للمواجهةالعلنية لمناقشة الافكار والتطرق الى الكثير والمزيد من الاراء والمقترحات وان اختلفت , لذا علينا التطلع الى المستقبل والرقم المريع بلا شك لشعب لا يتعدى ال نصف مليون " نسمة , ( 15,000) ( فتاة ,انسانة , امرأة , أم , انثى )...!!!
( احياء موتى , منتحرات حرقا , مستلبات الروح والقلب والكرامة ) ...

سندس سالم النجار



#سندس_سالم_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سائلي عما يؤرقني !
- أمسية شعرية عراقية فى فيينا
- - نداء ٌ صريح- الى سمو الامير اللاجئ !! ليس لسيادتكم حرية ال ...
- الرجل الذي يتربع في ذات المرأة ، من يكون ؟؟
- - حبك يسكنني كجنين -
- - هلموا ايها الكرماء لمناصرة ( سمو الامير اللاجئ ) -
- -بعض الضوء على المجلس العالمي للكفاءات العراقية في المهجر- ( ...
- هل يعرف الرجل الحب ؟ نظرية مبهمة قيد التحليل والدراسة وستبقى ...
- هل سيبقى الايزيديون مواطنون ( نزلاء) في عقر دارهم ؟؟
- ايها الاحبة المتخاصمون تعاملوا كأطفال لا كرجال !
- الحب دواء الحرب- -
- هل سيتضمن البرنامج المستقبلي لقائمة -التغيير- وضع الايزيديين ...
- وألوذ ُ بضوع الذكرى~
- ~ مِقصَلة القصيدة ~
- - ربان سفينة الكرة العراقية وداعا ً-
- سفر الانتشاء!!!
- بحاجة الى الانتقام
- غيابك يلهب المكان
- الايزيديون وهاجس الانتخابات
- أضواء على برنامج ( عين على الديمقراطية ) الذي تبثه - قناة ال ...


المزيد.....




- الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة ت ...
- أثار غضبا في مصر.. أكاديمية تابعة للجامعة العربية تعلق على ر ...
- السويد تعد مشروعا يشدد القيود على طالبي اللجوء
- الأمم المتحدة:-إسرائيل-لا تزال ترفض جهود توصيل المساعدات لشم ...
- المغرب وتونس والجزائر تصوت على وقف تنفيذ عقوبة الإعدام وليبي ...
- عراقجي يبحث مع ممثل امين عام الامم المتحدة محمد الحسان اوضاع ...
- مفوضية اللاجئين: من المتوقع عودة مليون سوري إلى بلادهم في ال ...
- مندوب ايران بالامم المتحدة: مستقبل سوريا يقرره الشعب السوري ...
- مندوب ايران بالامم المتحدة: نطالب بانهاء الاحتلال للاراضي ال ...
- جدل في لبنان حول منشورات تنتقد قناة محلية وتساؤلات عن حرية ا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سندس سالم النجار - - هاكم شهاداتي , هاكم مناصبي واعطوني زوجا ً - ( دعوة توجيهية لل ..) !!