أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!!(2)















المزيد.....

أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!!(2)


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2879 - 2010 / 1 / 5 - 23:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إما البعثيون الذين جسدوا تيارا راديكاليا قوميا منذ نشأتهم فأنهم استفادوا من أخطاء الشيوعيين والمد الناصري وتجربة الانقلابات العسكرية ليقعوا في مصفوفة من الخطايا السياسية الكارثيه في تنظيم لم يعرف ماتعنيه الديمقراطية ... بعد ان اختزل الحزب في القيادة القطرية ... التي ذوبت في سلطة القائد التاريخي.... وسلطة العشيرة والعائلة.
وتحول الحزب الى منضمة سريه يتحكم بمصيرها القائد المستبد الذي صفى قيادات الحزب تباعا بعد عام 1968 وليعلن نهاية حزب البعث صيف عام 1979 حين اعدم القيادة ألفعليه للتنظيم وقاد العراق في سلسله من المغامرات العسكرية و زج بالآلاف في أتون حروب كان البعثيون فيها الجلاد والضحية معا... فالذين لم يسقطوا في الحجابات سقطوا في عيون الجماهير التي لم تعد ترى فيهم سوى مخبرين وجلادين تلطخت ضمائرهم بالدم والعار.

وبدلا من نقد التجربة المريرة والاعتراف بالمسؤولية عن هذه المحرقة التي ارتكبت تحت يافطة (الوحدة والحرية والاشتراكية) فان ماتبقى من خلايا مرتبطة بالنظام السابق اومتذمره من اجرائات الاجتثاث والعقاب الجماعي لجأت الى التحالف مع خليط من تنظيمات سلفيه وفصائل متمرده وأجهزه استخبارات عربيه غالبا مانعتت انضمتها سابقا بالرجعية والعمالة لتتحول الى خلايا عنف دموي ربما كان بالإمكان تحجيمها لو تعامل النظام الجديد بحكمه وفرز عادل لبقايا هذا الحزب بعد عام 2003 .
إن اغلب محاولات اغتيال صدام حسين تمت على يد البعثتين أنفسهم وتقدم لنا تجربه التحول السياسي في شرق أوروبا الشيوعية سابقا نموذجا حيا لازال فيه الكثير من القادة والأحزاب الحاكمة من أعضاء الأحزاب الشيوعية سابقا رغم مرور عشرين عاما بعد ان انخرطوا في صفوف الأحزاب اللبرالية ووسط اليسار واليمين .
كما ان الإنصاف يدفعنا على التذكير بدور الجناح المعارض داخل صفوف هذا الحزب منذ منتصف الستينات والذي كان حاضرا مع الفصائل المعارضة في دمشق عام 1989 الى جانب التنظيمات الشيعية واللبرالية والأكراد والشيوعيين كما شارك هولاء في مؤتمري
المعارضة عام 1991 و1997 وكذلك فى مؤتمر لندن الذي سبق غزو العراق عام 2003 .

فإذا كان النظام العراقي قد استوعب عشرات الآلاف من المقاتلين الذين شاركوا في التمرد المسلح الى جانب القاعدة وقبل العمل تحت مضله البعث السوري على مدى ربع قرن من المعارضة..... وإذا كان الأكراد قد احتضنوا منذ أول يوم جميع أفواج الدفاع الوطني التي كانت رأس حربة للحرس الجمهوري في حروب قمع التمرد في كردستان .
..... فلماذا يهدد البعثيون الذين يعلنون براءتهم من ارث وجرائم النظام السابق والذين لم تتلطخ أيديهم بالجرم من المشاركة في صناعة القرار الوطني والمساهمة في أعاده بناء الوطن بفيتو في الدستور المليء بالألغام ؟
هل هي خطوة (غير ديمقراطية) للدفاع عن ديمقراطية فتية ومتعثرة تواجه تحديات مصيريه وإشكالات بناء نهج سياسي لأول مره خارج قدسيه الايدولوجيه والنص ؟

وفي مجتمع كالعراق حكمته الطائفية السياسية غير المعلنة منذ تأسيسه فشلت المؤسسة الشيعية التقليدية في تنظيم حركة الملايين من الأغلبية الذين كانوا يشعرون بالتهميش والإحباط وضعف تمثيلهم في سلطة الدولة وتحقيق تطلعاتهم المشروعة لكنها تركت للشعائر والطقوس المذهبية فرصة وحيدة للتعبير عن هذا الاحتقان السياسي والغضب دون إن تهتم بأزمة القيادة والسلطة.
في وقت تثور فيه التساؤلات يشان الأسباب التي حالت دون انتشار حركه الإخوان المسلمين في العراق على غرار ماحصل في مصر وسوريا والذي يرجعه البعض لهويه السلطة الطائفية غير المعلنة .
وسط هذا الواقع ولدت اهم حركة تجديدية في الفكر الديني السياسي في العراق على يد محمد باقر الصدر في 17 ربيع الأول عام 1957 حامل الثقافة الاشراقية والتوحيدية الذي حلم ان يجعل من الشيعة العرب في العراق جسرا بين إيران والعرب وبين شيعة العالم الإسلامي وسنته ... لكنة اصطدم بالمؤسسة التقليدية والسلطة معا وترك استشهاده فراغا كبيرا بين قوى الإسلام السياسي وحزب الدعوة الإسلامية بعد رحيله .
وتشير بعض المصادر إلى إن نجلي الحكيم محمد مهدي ومحمد باقر كانا أيضا من مؤسسي هذا الحزب، خلال اجتماع في منزل السيد محسن الحكيم في كربلاء ، الذي ولد في فتره تبني الولايات المتحدة لنهج احيا ءالاسلام في تركيا والعديد من الدول الاسلاميه لمواجه المد الشيوعي المتنامي في الشرق الأوسط.
لقد خضع الحزب لثقافة المؤسسة الدينية المذهبية واجتهادات قادة الحزب الذين لم تكن ليهم رؤية عميقة بالشأن العراقي ( الاصفي.الحائري. العسكري. الكوراني) والذين تخلوا عن الحزب في نهاية المطاف تاركين ورائهم تيارات وميول متعددة قادت الى انشقاقات متوالية مثل (جماعه الإمام) التي أسسها سامي ألبدري في الستينات وانشقاق عام 1979 وانشقاق عام 1980 في ايران و جماعة الشهيد( أبو ياسين ) وجماعة( أبو عقيل) وسقط المئات من الشهداء وهاجر ألاف من كوادر الحزب الى أوروبا.


ولم يشهد حزب الدعوة الإسلامي أي عملية تجديد فكري حقيقية لخط الشهيد الصدر حتى قيل الدخول في المشروع الأمريكي عام 2003 وما بعدها والذي قاد لدخول الحزب في المشروع لسياسي من خلال مجلس الحكم وهو أمر لاعلاقة له بفكر الصدر ومواقفه ألمعروفه . .
وبرحيل الشهيد عز الدين سليم فقد الحزب أخر منظريه العقائديين ليواجه استحقاقات السلطة والصراع عليها ومن اجلها دون ان ينجح في استغلالها لبناء قاعدة جماهيريه والخروج من البعد الطائفي الىالأفق الوطني. و لولا المواجهة التي قام بها المالكي في البصرة ومدينة الصدر وكربلاء ضد الصدريين والخارجين على القانون التي أظهرت قدرته كقائد ورجل دولة يتعامل مع الواقع ببراغماتية تجنح عن إطار الايدولوجيا لمواجهة ركام من الاستحقاقات التي لايمكن محاكمتها من منظور عقائدي ولولا ذلك لتعرض الحزب إلى نكسه خطيرة في أول اختبار للسلطة بعد تجربه الجعفري المليئة بالمطيات وتأجيل القضايا المصيرية والتمسك المحموم بالسلطة.حتى لو أدى الأمر الى انشقاق الحزب مجددا والتحالف مع تيارات أخرى .

وذا كان حزب الفضيلة قد خطا صوب استلهام الرمز من خلال تراث واستشهاد الصدر الثاني ومثل مشروعا واعدا لولا سقوطه في شبهات الفساد .... فان آخرين تصوروا ان القيادة والزعامة يمكن توريثها متناسين تماما اشتراطاتها وان المواقف ولرؤية الصائبة وقناعة القواعد والجماهير عبر مخاض عسير هي وحدها التي تبني القيادات لان الأمر يتجاوز كثيرا الكاريزما إلى ماهو ابعد من ذلك خاصة في بلد مثل العراق شكلت فيه أزمة القيادة أهم الأزمات التي أثرت على تاريخه القديم والمعاصر .

لقد أظهرت اغلب القيادات السياسية في العراق في الحقبة الامريكيه نزعه سلطويه وعدم انسلاخها عن جذور العائلة والطائفة وعدم تقدير دور العامل الإقليمي والعربي والدولي ومتغيرات السياسة الخارجية .و كررت الخطأ با نها الوحيدة القادرة على التفكير بدلا عن الجماهير وعقولها ووعيها .
في مقابل ذلك أظهرت شرائح كثيرة من هذه الجماهير في العراق لأسباب كثيرة ذات صله بحداثة الديمقراطية وعمق الأطر السابقة للدولة ألحديثه أنها كانت ولازالت الأرض الخصبة والمشجع على ظهور الدكتاتورية والتعصب والقائد المستبد لقبولها لمشاريع سياسيه قائمه على أساس الطائفية والعشيرة والفكر الشوفيني وأظهرت بذلك قصورا في الانتماء للدولة المدنية وإنها عدو ا الديمقراطية ومصالحها الوطنية وكان للنخب السياسية كما أسلفنا دور بارز في ذلك .

لقد شكلت مرحله ما بعد ربيع 2003 م في العراق اكبر بازار سياسي مزدحم في حاله الارتداد السياسي من الحزب العقائدي العابر للمذهب والطائفة والدين لتسقط في إشكالات إخضاع ألدوله لمعماريه الاثنيه بحيث عاد تأثير الأطر السابقة للدولة ألحديثه لتصبح جزءا من النظام الجديد بعد سقوط الجمهورية الخامسة .
إن هذا التحول الذي نحر على حافات تضاريسه الآلاف من الأبرياء في صراع داخلي لازال جزء منه مخبأ تحت الرماد نتيجة لتصدع ركائز الوحدة الوطنية التي تقوم عليها ألدوله ألحديثه .
لان ديمقراطيه ألطائفه دفعت العنف إلى أقصاه.. وتحول الوطن إلى جماعات غير متجانسة يسود بينها التباغض وعدم الثقة واستبدل الزعيم العقائدي الذي كان أبا روحيا للجميع بزعيم ألطائفه وشيخ العشيرة .مما يعني تحول الوطن إلى أوطان ورواج مشاريع الفدراليات بسبب عجز المشروع السياسي عن استيعاب التعددية الاثنيه والتمترس ورائها وتصريف السياسة وفقا لمقتضياتها وبالتالي صناعه هويات وتركيبها وفق جراحه بدون مخدر أحيانا .

إن خطوط التماس والفصل بين هذه الجماعات السياسية لم تعد تحكمها الايدولوجيه بل الطئفيه السياسية وبات الولاء للجماعة أكثر من الولاء للمذهب نفسه وتحولت بسرعة إلى عصبيه عدوانيه ضد الآخرين .وهي بالتالي الاداه وليست الهدف... فالصراع بين ألسنه والشيعة والعرب والأكراد الذي تتحمس له نخب وقيادات سياسيه يتصارع اغلبها من اجل اقتسام السلطة والثروة والنفوذ حتى بالاستعانة بالعامل الخارجي لتقود طائفيه سياسيه تعبر عن طموحات هؤلاء
وتكريس نفوذهم باسم ألطائفه والقومية في ظل انحسار الايدولوجيه ا لوطنية .
فهل تشكل التحالفات الجديدة في العراق التي تدعي نبذها للطائفية وتجمع خليطا متناقضا أحيانا من هذه النخب عن نضج سياسي .. أم أنها تحالفات تدفعها الرغبة بالمكاسب السلطوية بدليل أنها لاتمتلك قواسم مشتركه في الرؤيا والنهج المستقبلي وتقديم إجابات بشان التحديات المصيرية التي تهدد كيان العراق ووحدته؟؟

قد تبدو التحالفات السياسية بين أحزاب وقوى وشخصيات عراقيه تستعد لخوض الانتخابات التشريعية في العراق مؤشرا على نوع جديد من المركزة والتمركز في ظل تجربه التوافق الذي خلقته التعددية والموزاييك المركب للعراق الذي لم يمكن التحكم بنبضه الأمن خلال السلطة المركزية الغاشمة... والعادلة من وجهة نظر البعض القادرة على حماية وحده الخارطة ومواجهه الدول المحيطة بحدوده المترامية وثرواته النفطية ولذي تشرحه الباحثة الامريكيه( كرستين موس هلمز) التي زارت العراق في أوج استعار الحرب مع إيران وقابلت صدام حسين مرارا وعرضت تصوراتها . في كتابها (العراق الجناح الشرقي للعالم العربي ).

لكن الديمقراطية التوافقية لم تستطع إن تقدم دوما إجابات على الكثير من القضايا المصيرية والمعضلات التي واجهت المشروع السياسي لعراق في ألحقبه الامريكيه وتكاد ان تنسف المخطط الجديد برمته مما قد يفسر مشروع جو بإيدن لتقسيم العراق عام 2007 م القائم على انسحاب الأمريكيين وترك عوامل التصادم بين المكونات الاثنيه يعيد رسم خارطه العراق مجددا .

التاريخ سيبقى ذو وجهين.. وتشخيص الخلل لايعني الدفع نحو اليأس بل معرفه حقيقة النسيج الوطني . لكن سقوط الايدولوجيه وانحسار تأثيرها وأصابه التوافقية ألسياسيه بالإعياء ليدفع الكثيرين على انتهاج أسلوب الصفقات من اجل الفوز بالسلطة على حساب المشروع الوطني ووحده الخارطة ومصالح الملايين الذين أصابهم الإعياء والامبالاه.. ان الرغبة بإمساك طوق النجاة يدفعنا على السعي لإيقاف هذا النزيف وإلا فإننا سنواجه احتضارا بطيئا لايعني أطاله عمر الضحية بل إبقائها في موت سريري مؤجل .

يخارست





#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)
- شبح (الصحاف) في ستوديوهات( العراقيه )!!!
- مهرجون ..في بلاط السلطة( الخامسة )!!!
- وطن على صليب السياسة
- تماسيح الاسفلت!!!
- رسالة مفتوحة الى الرئيس مسعود البرزاني
- صهيل البطل المستبد!!! (2)
- صهيل البطل المستبد (3)
- صهيل البطل المستبد!!! (1)
- هل تفاهم المالكي مع بايدن حول مستقبل( جمهورية مهاباد) الثاني ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات
- كركوك وديعة. ...أم خديعة؟! الجزء الخامس
- كركوك وديعه... ام خديعه؟! الجزء الرابع
- كركوك وديعة....... ام خديعه؟!
- كركوك وديعة.... ام خديعة ؟!
- كركوك وديعة ....ام خديعة؟! الجزء الاول
- اعتذار تيودور جيفكوف ومسدس خضير الخزاعي !
- اغتيال( قمر) شيراز!!!
- المالكي......في مواجهة المالكي !!!
- المشهداني ..امام الامبراطور عاريا !


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الدفاعي - أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!!(2)