أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)















المزيد.....


أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)


عزيز الدفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 2878 - 2010 / 1 / 4 - 20:47
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في خضم الوضع السياسي العراقي الذي اختلط فيه حابل كل شي بنابل كل شي قبل موعد الانتخابات التي استدعت حضور الراعي الأمريكي لفك العقدة التي أثارها نائب الرئيس العراقي كورقة انتخابية مبيتة وتواصل مسلسل الأيام الدامية واحتلال إيران المحير لأراضي عراقيه ..
وفيما تشهد الأروقة المخملية تجاذبان شديدة واحتقانا تحول إلى طفح يظهر استمرار الحالة السريرية للنخب الحاكمة وحساباتها السلطوية التي تشحذ الفضول وتسيل اللعاب وفق منطق
معروف من الإلف الى الياء ... يفضح النظام ومن حوله ويحيله إلى أصفا رمن وجهة نضر معارضيه .. بينما يتواصل الجدل حول دوافع هذا الكم الهائل من الأحزاب العراقية التي تتأهب لخوض الانتخابات وطبيعة.الاختلاف بين شعاراتها التي تركز على الخدمات ومحاربه الفساد أكثر من الايدولوجيا التي انحسر نطاق سحرها .
لن ندعي إننا سنقول ما لم يقله آخرون حول إشكاليات صياغة معادلة السلطة الجديدة في العراق في الحقبة الأمريكية التي لم تحصل بعد على شهادة حسن سلوك حيث تراوح النضرة الشعبية لهذه النخب بين الشر المطلق والخير المطلق وفق( مانوية ) نسبة الى الفيلسوف العراقي (مانو)الذي ولد في المدائن عام 216 م والذي ينسبه البعض خطا إلى فارس .
. ولكننا قد نتفق اليوم على ان الخطاب السياسي الذي جعل الجميع يتنازلون عن شعاراتهم وخاصة الأحزاب الدينية التي تناست حلم الدولة الإسلامية لترضخ لاشتراطات السلطة والواقع الجديد بكل ارهاصاتة وتحدياته.. باستثناء الطرف الكردي.. باتت أكثر بعدا عن الايدولوجيا وأكثر قربا من الميكيافلية التي لم تكن مجرد وصايا كتبت للأمراء قيل أربعة عشر قرنا بل هي وصف بدون رتوش لأساليب إدارة السلطة وفق ما يرى الفيلسوف الايطالي انطونيو غرا مشي(1891 ـ1931) .في كتابه (الأمير الجديد) والذي يمنح للعوامل الفوقية الاهميه على العكس من ماركس الذي يركز على أهميه البنية التحتية في عمليه التطور .

أنها المرة الأولى التي سيتوجه فيها الناخبون مدفوعين لاختيار القائد قبل الايدولوجيه دون إسقاط ألطائفه والنزعة القومية بعد إن شهد العراق وعلى مدى عقود ثنائية اليسار واليمين والدين اوالعلمانيه ...فهل فقدت الحياة السياسية الطاقة وكهرباء الثقافة وفق تصورات جوزيف كمبل (البطل بألف وجه )؟

وهل يؤشر ذلك نهاية الايدولوجيا وبداية لصياغة اطر سياسية أكثر واقعية بغض النظر عن التسمية والأهداف والدوافع بعد ما يقارب سبع سنوات من المخاض المؤلم على وقع ودوي الانفجاريات والمجازر التي استدعت جراحات شعبية وعقائدية لربط الذاكرة بالمعدة ... واستئصال الزائدة الأيديولوجية!!!

أم ان الأمر كان يستدعي ملايين الأحزمة الناسفة لغسل الذاكرة بالدم والذي لم بعادلة سوى سرقة المال العام وغسل الأموال وكلاهما يولد رغوة دافقة سوداء تحجب كل شيء حتى تعاليم الإباء المؤسسين.
أن هذا الواقع الذي هو في طور الجنينية يظهر أيضا إن الديمقراطية التي طالما شهدت أزمات في منابعها الغربية والتي دخلت غرفة الإنعاش في العراق لازالت بحاجة( للكلوكوز) الأمريكي الذي يساعد على إعادة الوعي للمريض بدل تركة مجرد مشلول فاقدا -للحياة والنفوذ والقدرة على التنفيذ معا.
قد بوشر أفول الايدولوجيا الراهن نوعا من الإحباط من جيل الرواد إلى الأحفاد وقد سقطت المسئولية عن الجميع وفي مقدمتهم النخب المثقفة التي أصبحت في كثير من الأحيان ملزمة بضبط مواقفها على إيقاع السلطة ومعارضيها قبل التفوه بأي كلمة .

والأمر الأخر إن غالبية الذين عارضوا المشروع الأمريكي بالأمس باتوا مستعدين لحفظ تعاليم البيت الأبيض والسعي لإلقاء خطاب داخل الكونغرس يتحدث ببسالة عن عودة البعثتين الذين أمسوا ورقة مزايدة بين المطلك والحكيم وعلاوي وغيرهم مادامت ترضي واشنطن التي أوجدت وحمت اغلب قادة العالم الثالث...أنها ازدواجية الخطاب بين الرغبة برحيل الاحتلال والإقرار بأنه الضامن الوحيد لمنع تفتيت ألدوله والذي يفسره اعتراف سافر من واشنطن في خضم مجزره الثلاثاء بالمطالب الكردية محل الخلاف مع المكون الأساس .

بينما بقيت قلة قليلة رافضة لمنطق الألفية الثالثة وواقع القوة ونهاية عصر الايدولوجيا غير مصدقين لما حدث وباتوا مثل التائهين في الصحراء رغم أن الآخرين الذين عبروا البحر وبالمعجزة الأمريكية أيضا لم يمتلكوا حتى ألان أي بوصلة وخارطة طريق وطنية .

لقد نشأت اغلب الأحزاب الايدولوجيه في رحم حركات التحرر من الهيمنة التركية والحقبة الاستعمارية لاحقا لكنها وجدت نفسها أسيره الانقلابات والتضحية بالديمقراطية . ورغم ذلك فان صراع القطبين ودور العامل القومي التحرري ساهم في بلوره العقائدية التي صبغت السلطة وطغت على الساحة السياسية العربية ويضمنها العراق ودعمت فكره ألدوله الواحدة والهوية الوطنية .
والسؤال الذي طالما ارق الكثيرين هو: هل تمتلك القوى السياسية الفاعلة على الساحة العراقية اليوم مشروعا وطنيا واضح المعالم لبناء الدولة بعد سقوط الشعارات التي رفعت سابقا حول الاشتراكية والحرية والعدالة والإسلام والتي فشلت في ترجمتها على منصة الشارع الذي شاهد كيف أجادت هذه النخب دورا واحدا فقط هو خسارة القضايا التي طالما بشرت بها كقدر سماوي بيد أنها في النهاية لم تستطع تحقيقها.؟
لأنها وببساطة ودون الخوض في المتاهات عملت على إسقاطها بسبب نرجسيتها أو تبعيتها أو استحالة ترجمتها إلى لغة يومية.... وكان لقيادات هذه الأحزاب دور كبير في هذه الكارثة التاريخية التي بددت نصف قرن من التاريخ الوطني. ولابد من التأكيد هنا على الاستنتاجات التالية.:-*

* لقد تعاملنا مع الايدولوجيه وفكر المؤسسين لها كجزء من الثوابت والمقدسات التي لا يمكن المساس بها دون التعرض للعنة أو التخوين حتى لو أقدم على ذلك( الحواريون) ولم نشهد مراجعات جدية بعد الانقلابات والنكسات والسقوط المدوي سواء قبل ساحة الفردوس وبعدها .

* أن أزمة القيادة ودور النخب ومفهوم البطل في المشروع السياسي العراقي شكل العنصر الحاسم في الاتجاه العام للإحداث مقابل تقليص دور الجماهير ومؤسسات المجتمع المدني رغم تأكيد جميع الأحزاب على دور الديمقراطية والتفاعل بين القواعد والقيادات في صناعة القرار.

* تعود اغلب الانشقاقات التي شهدنها الأحزاب العراقية والتي ساهمت في إضعافها في اغلب الأحيان لتقاطعات بين قياداتها إزاء إحداث غالبا ما تمحورت حول السلطة أكثر من كونها اختلافا في النهج العقائدي والرغبة في أغناء الفكر وتحول رفاق الأمس إلى أعداء على الطريقة التروتسكيةا .


ومثلما اخطأ اغلبنا في تعامله مع النص والايدولوجيه كمقدسات تعاملنا مع المرجعيات الفكرية كمقدسات معصومة عن الخطأ وهو منطق يتناقض وجوهر الديمقراطية التي لم تكن وليدة العقل العربي وهو أمر أسهب في شرحه مفكرون معاصرون مثل محمد عابد الجابري ومحمد اركون وعلي حرب وحسن حنفي و ادوارد سعيد وغيرهم .
لان الذي يرى في غير الله تعالى ومن جباهم من عبادة بالعصمة الواردة في النص مقدسا يكون أول الضحايا ويحول الايدولوجيا إلى نوع من الإرهاب ضد أصحاب الرأي الأخر.
وللأسف لم تتعامل اغلب الأحزاب السياسية في الماضي والحاضر مع بعضها البعض وفق قواسم مشتركة غير قابلة للمساومة إذا تعلق الأمر بالمقدسات الوطنية كالسيادة ووحدة
التراب-والتحديات الخارجية والشراكة العامة في ملكية وسائل الإنتاج والثروة .

أن الأفكار التي تبنتها النخبة في العراق وقعت ولازالت أسيرة الفكر المسبق والنماذج السياسية المهجنة ومسبقات الفكر ولقائد التاريخي الرمز والضرورة والسقوط في محور واسر الشعاررومحاولة رسم التاريخ بمسطرة .

ان البعد العاطفي والرمز التاريخي المستحضر بثقل يتجاوز أحيانا حقائق الإحياء لصالح الموتى القادرين على التحكم بمصائرنا من داخل لحودهم ..... وغياب التخطيط الاستراتيجي لصالح الانفعال والطوباوية.... والركون للعناوين دون أي تحديد لمصطلحات الخطاب ومنظومة القيم التنموية والسياسية... وطرح شعارات مخدرة ومضللة ساهم بدور كبير في سرعة احتضار الايدولوجيا في العراق.
ولعبت تداعيات الصراع الدولي والقضية الفلسطينية التي ألقت بضلالها على المشروع السياسي العراقي على حساب استحقاقات البناء الذاتي وتأجيل الديمقراطية لعقود و تعامل صناع الايدولوجيا ومروجوها كسلعة غير قابلة للتغير رغم تسارع إيقاع التطور والتحديات و غير قابلة للمقاربات وخنقتها حين لم تمنحها حرية التجربة والتعديل والمناقشة وفق متغيرات الواقع العراقي المضطرب.
ولقد جسدت اشكلات التنمية والبحث عن مخرج لكسر طوق التخلف إحدى أهم المؤشرات على تلك ألنزعه لإخضاع السياسة ألاقتصاديه للنظرية دون مراعاة الخصوصية المحلية .فطريق التطور الاراسمالي الذي صاغه منضرو المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي عام 1956 كطريق لبلدان العالم الثالث ساهم في تكريس سلطه النظام الفردي وتعميق التبعية وتعثر تجربه التنمية المستدامة.أن كتاب سمير أمين حول تجربه( العراق وسوريا) يقدم دليلا مقارنا عن نتائج تلك النظرية رغم انه كتب قيل أكثر من ثلاثة عقود..

لهذا لم تنجح النخب الوطنية مثلا في صياغة فكر قادر على تطوير الرؤى اللبرالية للحزب الوطني الديمقراطي بعد رحيل المرحوم كامل ا لجا درجي وتلميذة حسين جميل الذي كتب أروع دستور في تاريخ الدولة العراقية الحديثة حافظ على هوية الدولة وانتمائها وسلطاتها
دون ان يغيب عنة حقوق الأغلبية اوالاقلية بعد تجربه 14 تموز 1958.

إن الأفكار الإنسانية قد تذبل وتموت إذا لم يستطع المجتمع والفئات المثقفة تداولها بحيث تساهم في تغير حياتهم بقدر مايساهمون في أغنائها وتطويرها بحيث تصبح وكأنها من إبداع عقول الجماهير وتنبع من واقعهم وبيئتهم وتطلعاتهم .

إن الحزب الشيوعي العراقي أوسع حركة شعبية منظمه في العراق واهم الأحزاب الشيوعية في الوطن العربي عانى منذ تاسيسة عام 1934( ترجمة للأممية الثالثة) من اضطرابات ونكسات متلاحقة ذات صلة بتطبيق الايدولوجيا في بلد متخلف يلعب الدين والهياكل السابقة للدولة المدنية دورا أساسيا في الحياة.. وعانى من إشكالية الاستقلالية في اتخاذا لقرار الوطني ودور القيادات التي أضعفت من دور وحضور الديمقراطية .
وظهر المأزق بعد إعدام فهد عام 1938 والرهان على المشروع ألقاسمي الذي أضعفهم واضعف الزعيم أيضا بعد عام 1958 وتصفية كوكبة من كوادر الحزب ومناضليه مما قاد إلى تصدعات داخل صفوفه بعد إعدام سلام عادل عام 1963 واحتجاج القواعد على خط ا ب 1964 الذي اهملتة القيادة مما مهد للانشقاقات لاحقة ليقع الحزب في فخ( الجبهة الوطنية) مع البعثتين والأكراد إلى درجة وصف انقلاب 1968 بالثو رة الوطنية في أدبيات ونشرات الحزب آنذاك .
وصولا الى حمل السلاح عندما كان العراق يخوض حربا ضد إيران لتنتهي تلك المرحلة في مجزرة ارتكبها مقاتلو الاتحاد الكردستاني في بشت شان عام 1983 ضد الانصارمقابل 12مليون باون وعد بها صدام حسين مرتكبي المجزرة ولم يدفع منها شيئا .

يشير حنا بطاطو إلى إن اغلب القيادات الكردية في الحزب الشيوعي العراقي كان ولائها القومي يطغي على ولائها الاممي وإنها وجدت في مبادئ الأممية بشان حق تقرير المصير للقوميات ماشجعها على الانتماء للحزب الشيوعي العراقي الذي خسر كثيرا من شعبيته ومؤيديه لأنة لم يستوعب ضرورة تجديد الفكر حتى بعد سقوط جدار برلين وضرورة استيعاب التوجهات الجديدة في العراق وأهمية الاهتمام بالجوانب الروحية والدينية في المجتمع التي أهملها الشيوعيون وضرورة عدم تكرار تحالفاتهم السابقة التي أضرت بشعبية الحزب وسمعته لتدفعه إلى هامش المسرح السياسي ..
يتبع الجزء الثاني
بخارست



#عزيز_الدفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شبح (الصحاف) في ستوديوهات( العراقيه )!!!
- مهرجون ..في بلاط السلطة( الخامسة )!!!
- وطن على صليب السياسة
- تماسيح الاسفلت!!!
- رسالة مفتوحة الى الرئيس مسعود البرزاني
- صهيل البطل المستبد!!! (2)
- صهيل البطل المستبد (3)
- صهيل البطل المستبد!!! (1)
- هل تفاهم المالكي مع بايدن حول مستقبل( جمهورية مهاباد) الثاني ...
- الدبلوماسية العراقية ...اشكالية الهوية وضبابية الاولويات
- كركوك وديعة. ...أم خديعة؟! الجزء الخامس
- كركوك وديعه... ام خديعه؟! الجزء الرابع
- كركوك وديعة....... ام خديعه؟!
- كركوك وديعة.... ام خديعة ؟!
- كركوك وديعة ....ام خديعة؟! الجزء الاول
- اعتذار تيودور جيفكوف ومسدس خضير الخزاعي !
- اغتيال( قمر) شيراز!!!
- المالكي......في مواجهة المالكي !!!
- المشهداني ..امام الامبراطور عاريا !
- هل ستعلو راية العباس(ع)....علماً للعراق؟!


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عزيز الدفاعي - أحتضار ألأحزاب ألايدولوجيه في العراق ..و عوده (الامير)!! (1)