أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - لا ننحت بالحجر بل كلمة ثورية بعقول البشر














المزيد.....


لا ننحت بالحجر بل كلمة ثورية بعقول البشر


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2873 - 2009 / 12 / 30 - 18:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بأسم العراق أفتتح الثناء
لا يارفيق..... نحن ننحت في عقول البشر... نحن الصحوة الفكرية التقدمية للناس... نحن الشيوعيين لاننظر الى السماء وليس لنا دخل بالسماء... ماينفع الناس يمكث بالارض ومايحلم به الفقراء يمكث بعقولها... حين نناضل من اجلهم من اجل تحقيق سعادتهم سعادة كل الشعب في وطنهم الذي نريده حر... لامحتل من قبل قوى خارجيه ومن دول السور ومخابراتها... ومن قبل القوة الغيبية المورفينية الأسلامية التي توعدهم للفقراء بجنة ليس لهم فيها كلمة صدق او شربة كأس او ربما حورية للحلم الذي اهلكه منذ الصغر!! وهم المرجعية والقادة الذين يأكلون السحت الحرام بالمال المسروق والفساد بكل انواعه والمحلل من فتوة ما؟؟؟ لمرجعياتهم التي يقدسونها (قشمرة) المنابر والروزخونيه وكأنهم يعطون مفاتيح الجنة او صكوك الغفران السيئة الصيت لمن والاهم... ومن هذه الرايات التي تدعي انها هي الناجية!! قولوا لي واحده فسوف اقول لكم كيف هي في الظلالة كلهم فتنة وظلالة...؟ يا رفيقي نحن ننحت باذان الناس كلمة طيبة صادقة شريفة لانكذب ولا نسرق ولانعتدي على احد لم ننتهك حرمة سيادة بلد والان انتهكت حرمة وطننا ومن يدعي انهم يرفعون رايات الله باطلا سكوت والاحتلال سكوت والشعب مخدر لطم و(تفشيك) الرأس وتشقق الظهر وتمزق الصدر لطما وزنجيلا وبالقامة والسيف.... واهريساه واكرسياه...اللهم اجعل بأسهم فيما بينهم...فلقد اوعدوا الشعب بالوهم... دجالوا العصر عمائم الوهم! منابر الخديعة والرذيله قتله، ارهابيون، بعثيون أبناء نطف الليل وميليشيات لكواتم الصوت موجهة للكلمة النظيفة التي تنطقها الاوفواه العفيفة الشريفة ، ذيول لأعداء العراق كل العراق قادة مستحوذة بمايسمى قبة البرلمان...برلمان بسوق الصفارين...؟ حي على العمل والنضال
نحن يارفيق لاننحت بالحجر ننحت بعقول البشر... تقدميون، مقاتلون، ثوريون، بالفكر السياسي ولنا باع طويل حين جعلنا البندقية تتكلم بالثورية بالروح الوطنية الأممية، نحن لاننحت بل نعمل ونناضل من اجل ان نعلم الناس كيف تنحت بعقولها للمطالبة بحقوقها المهدورة المنهوبة من قبل المتسلطين على الكراسي... كراسي الوهم... بأكاذيب صنعها لهم الاحتلال... هم ضد الشعب، ضد الناس، ضد الوطن، ضد الله وافكاره السمحاء، لا والف لا يارفيقي نحن لاننحت بالحجر....الى العمل، الى مسيرة الناس، نطرق الابواب ابواب القلب، ابواب الفقراء ابواب الناس، كل الحقول والمزارع، كل المعامل والمطارق، لنجرب الآخرين... لانمنعهم من التصويت ! نحثهم... لكن لهم الحق ان لاينتخبوا، لايؤيدون هذه المسيرة العفنه (غدروا بالشعب) ومن حق الآخرين ان لايصوتوا ويمتنعوا! كذلك لنشجعهم على مايحبون ان يقوله...! نحن رآيات للنضال وللحرية وللعمل من اجل غد افضل سيروا مع الناس بأكثر من هذا... لاحياة بعد الخنوع، عروهم، مزقوا عمائمهم، اشرحوا للشعب اكاذيبهم، قولوا انهم كلاب مسعورة من اجل الكرسي ومصالحهم الخاصة!! لادين لهم لا أيمان لهم نفاق ودجل... يحركون عواطف الناس بالغش والخداع (واوية العصر) فلقد تثعلبوا يارفيقي...نهم ضباع الجيف النتنه... يا رفاقنا عليكم الآن الشارع، المدرسة، السوق، المساطر، التجمعات النسويه،فلقد غطت رآيات العار جبالنا والاهوار...؟ امنحوا الناس وردة وكلمة صادقه وارشدوهم على طريق الناس.. طريق الشعب... اتحادهم... فالاتحاد قوة وليس الأمثال نافعة! نتحف بها عقول الناس الخائبة والمغيبة بمظلوميتها والظلام وطوارقه يعسعس على وطننا... ايها الشيوعيون العراقيون... نحن لاننحت بالحجر بل نحن منار وفنار لعقول البشر... تصبحوا على طريق اتحاد الشعب





#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عامنا يبدأ مع الحسين
- ثلاث ديوانيات في الشامية... للكرامة،للشهامة،للشيوعية
- ليس نصيحة! لكنها الحقيقة يادولة الرئيس نوري المالكي
- من نام ناطور الشعب!! فجروا السلة والعنب؟
- لقد صدقتم دعبد الخالق حسين وأ عبد المنعم الاعسم
- جلسة روزخونيه (لميمن فلته!) حول الأنتخابات؟
- مريم ع خديجة،عائشة،فاطمة،زينب رض هل كن مع محرم!؟
- دوالغ عراقية فلسفية! بمناسبة يوم الفلسفة
- أنتخبوا كاتم الصوت!! وألا... لاتدخلوا الجنة؟؟
- يا عراقيون: ما أشبه اليوم 2009 بالبارحة 1963 !!؟
- برلمان بسوق الصفافير!! والعاقل يفتهم؟
- (جَينَه انبوكم وانرد لَهَلنَّه)
- الى كل قرمطية عاشقة.... حبيبتي
- هل نقول الديمقراطية في العراق الجديد حبقة بسوق الصفافير!!؟
- هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج1
- هل كان صدام حسين عميلاً للمخابرات الأميركية؟!ج2 الآخير
- غزوة أفلونزا البعير! مع أفلونزا الرهز! للشامية وللعباد يا قا ...
- الى رئيس الوزراء العراقي : هذه الخليّة ( السرية) التي تسيّر ...
- بغداد تعويذة قرمطية
- شرفاء روما يحكمون بغداد والى متى الدماء


المزيد.....




- حماس: منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد ال ...
- على أنغام -طلع البدر علينا-.. وفد من رجال الدين السوريين من ...
- شاهد.. الزعيم الروحي للدروز يتهم الإدارة السورية بالتطرف
- قوات الاحتلال تقتحم مناطق بالضفة وتمنع الاعتكاف بالمسجد الأق ...
- بالصلاة والدعاء.. الفلبينيون الكاثوليك يحيون أربعاء الرماد ...
- 100 ألف مصلٍ يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
- مأدبة إفطار بالمسجد الجامع في موسكو
- إدانات لترامب بعد وصفه سيناتورا يهوديا بأنه فلسطيني
- الهدمي: الاحتلال الإسرائيلي يصعّد التهويد بالمسجد الأقصى في ...
- تزامنا مع عيد المساخر.. عشرات المستعمرون يقتحمون المسجد الأق ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - لا ننحت بالحجر بل كلمة ثورية بعقول البشر