عشاق كاترينا العظمى يقهرون منتخب حضارة الاغريق وفرسان خوان كارلوس يعيشون لحظة الهزيمة في ملاعب البرتغال 2004

ايفان علي عثمان
شاعر وكاتب وصحفي مستقل
(Evan Ali Othman)

الحوار المتمدن-العدد: 872 - 2004 / 6 / 22 - 07:22
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

انتهت الحرب في المجموعة الاولى التي تضم البرتغال اسبانيا روسيا اليونان وتأهل منتخب تلاميذ لويس فيغو ( منتخب البرتغال ) ومنتخب حضارة الاغريق ( منتخب اليونان ) الى الدور الربع النهائي وخرج فرسان خوان كارلوس ( منتخب اسبانيا ) وعشاق كاترينا العظمى ( منتخب روسيا ) من بطولة كأس الامم الاوروبية في البرتغال 2004 .
بدأت مباراة فرسان خوان كارلوس مع منتخب تلاميذ لويس فيغو وكان مستوى المباراة من جميع النواحي من الطراز الملكي مباراة هجومية بنسبة 100% كانت مجريات المباراة في صالح المنتخب الاسباني ولكن البرتغاليون سجلوا هدف الانتصار في مرمى اسبانيا من جانب اللاعب البرتغالي ( نونو كوميز ) وصرخت الجماهير البرتغالية صرخة النصر ولكن المفاجاة كانت قاسية في صفوف الجمهور الاسباني هذه هي كرة القدم انثى مزاجية متقلبة المشاعر والاحاسيس ولكن الحرب انتهت وفرسان خوان كارلوس يعيشون اليوم لحظة الهزيمة في ملاعب البرتغال 2004 .
وبدات مباراة عشاق كاترينا العظمى المنتخب القادم من موسكو العاشقة مع منتخب اليونان منتخب حضارة الاغريق اليوم عشاق كاترينا العظمى يقهرون الاغريق بنتيجة 1/2 لصالح عشاق كاترينا هكذا هم عشاق كاترينا لا يعرفون لغة سوى لغة الانتصار .
الجولة الثالثة في المجموعة الاولى انتهت ووضعت الحرب اوزارها فرسان خوان كارلوس يعيشون لحظة الهزيمة في ملاعب البرتغال 2004 وعشاق كاترينا العظمى يعيشون لحظة الانتصار
المجد والخلود لكاترينا العظمى قيصرة العشاق .

#ايفان_علي_عثمان (هاشتاغ)       Evan_Ali_Othman#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات