أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - رغد، الرئاسة، مصير القرارات المتخذة والآفاق؟!‏ ‏2 من 2‏















المزيد.....

رغد، الرئاسة، مصير القرارات المتخذة والآفاق؟!‏ ‏2 من 2‏


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 872 - 2004 / 6 / 22 - 07:37
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


وترى تلك البيوتات بأن للأبنة اتباع من ابناء نواطير البساتين (1) الذين البسهم صدام النعال وربطة العنق ليكونوا رهن اشارته في النهب والقتل، من العوجة وحواليها خاصة، اضافة الى ضباع ومجرمي ابيها (الحنون) وقسم من وجبات المجرمين العاديين من (اصدقاء القائد) الذين تم العفو عنهم بحنان! ايام الحرب العراقية ـ الأيرانية واشتغلوا حينها بمهن رسمية مسجّل بعضها على الأقل في مزرعة الصويرة، اضافة الى من اعفي عنهم في حملات تنظيف السجون السيئة الصيت حين اعدم بلا رحمة مئات الألوف من خيرة بنات وابناء العراق، عرباً وكرداً وفيليين وتركماناً، ايزيديين وصابئة وكلدان، مسلمين ومسيحيين، سنّة وشيعة . . اضافة الى المجرمين الذين اطلق سراحهم عشية الحرب الأخيرة . . بكل (علومهم وعقائدهم) الأجرامية ولياقاتهم الجسمية .
اضافة لكونها غير محكومة بتهمة ما تخص النظام السابق، لعدم استلامها مسؤولية معلنة او مسجّلة رسمياً فيه، حسنة السمعة والسلوك ؟! ـ والله اعلم ـ رغم انها من عائلة مغطاة ببحور دماء مئات الآلاف من بنات وابناء العراق !!. واضافة الى (نضالها) المذكور اعلاه في الحروب، فأنها ايضاً من ضحايا صدام ؟!! لأنها فقدت زوجها الذي لم يطقْ اوامر المجرم عدي وطمع كحالها هي اليوم بالزعامة وخرج عن طاعة الدكتاتور آنذاك، وهرب دون موافقته باستصحابها كرهينة مخمّلية ! الاّ ان قدرات تفكيره المحدودة وضيق افقه جعله يحاول تزعّم حركة معارضة صدام التي لم تعترف به من جانبها، بل طالبت بالتحقيق معه كأحد اركان الحكم الدكتاتوري الرهيب، والقصة معروفة . . ومع ذلك تسعى بعض الجهات لتسويق سمعة له كمعارض سابق قُتل بسبب معارضته، رغم انه لم يكن الاّ نزاعاً بين الذئاب والضباع على السلطة وعلى مليارات العراق وعرشه، لاغير.
يضاف الى ( تضحياتها)، خسارتها اخويها . . رغم بشاعة دورهما الرهيب السادي وخوضهما الى قمة رأسهما بالدم والرذيلة والسفالة بحق نساء العراق وكل العراقيين، الاّ انها قد ترى انها فقدتهما في معارك التحرير؟! ناسية في غمار طمعها بالرئاسة ادوارهما المشينة في اشعال الحروب وسوق مئات آلاف شباب العراق الى جبهات الحروب والى فرق الأعدام وطواحين الموت، التي ادت هي وغيرها، الى النتائج التي دفع ويدفع ثمنها ابناء وبنات العراق واجياله.
وأخيراً فأنها أمرأة ! . . في زمان تدعو فيه قوى التقدم والتحضّر والديمقراطية الى انصاف المرأة والى تفعيل دورها في الحياة الأجتماعية الأقتصادية السياسية، وقد تصوّرَ من نصحها بالأعداد لترشيح نفسها للرئاسة في العام القادم، انها ستكسب اصوات النساء اللواتي يشكّلن اكثر من نصف المجتمع العراقي اليوم ( بسبب ارهاب وقمع وسجون واعدامات وحروب الدكتاتورية) في الوقت الذي لاتمثّل لاهي ولا من على شاكلتها حقوق وآلام، رغبات وطموح نساء العراق في العمل والتحرروالتمسك بالخلق القويم . . التي لم يسئ اليها في اي زمان في العراق، كما اساء اليها طاغية العراق ومن تربيّن على يديه ومنظماته وسط اجراءات مغرقة بالسفالة والقتل والذبح في رابعة النهار، وبشعارات منافقة كاذبة بـ ( الدفاع عن شرف العراقيات و عن حرائر العراق) . . على حد وصف وتعبير المنظمات والجمعيات والمشاريع النسائية العراقية اليوم .
ويرى كثير من المراقبين ان رغبة الأبنة بالتحرّك، يأتي ضمن تحرّك فلول ومجرمي صدام وارهابيي الزرقاوي وآخرين، لأعاقة استتباب الأمن والنظام واعاقة عملية تسليم السلطة وتحديد القوات الدولية ومهمتها، ولأعاقة عمل الحكومة المؤقتة في اداء مهمتها بالأنتقال والتهيئة لتوفير مستلزمات اجراء الأنتخابات من جهة، ولمحاولة الحفاظ على الثروات المسروقة ومحاولة فرض دور للدكتاتور المنهار بصيغ ومسميات تختلف عن السابق من جهة أخرى.
ويرى آخرون فيها، كونها محاولة لتثبيت سلطة ودور عائلة الدكتاتور في قيادة فلوله التي تشظّت، بعد انهيار حلقته الحاكمة العائلية الصغيرة التي ضمّت الدكتاتور الموقوف حالياً، ابنيه اللذين قتلا وابن عمه علي كيمياوي الموقوف ايضاً. وبسبب كبر زوجة الدكتاتور وانشغالها بالحفاظ على (ثرواتها)(2) . . تصبح رغد الآن كبيرة العائلة ( التي قد تصلح لوراثة ابيها قانونياً، بمعايير قوانين المؤسسات الدولية وغيرها)، يؤهلها مكانها وفق اعراف العوجة لتلعب دوراً على الأقل في حمل اسم عائلة صدام الكريه، لتجميع فلوله واصحاب المصالح حوله.
فيما يرى آخرون ان تلك التصريحات ليست اكثر من غطاء، لتغطية تحرّك يستهدف أعادة ترتيب ارصدة وصلات مع كبار مجرمي النظام السابق واعوانه الدوليين، تحت قيادة بيت صدام، وجزء من جهود ترمي لتمهيد الطريق للدكتاتور ليلعب دوره . . الأمر الذي يصطدم بالموقف الحازم لرئيس الوزراء الأنتقالي، الذي عبّر في تصريحاته الأخيرة عن اقصى الحزم في مواجهة صدام ومحاكمته، الأمر الذي تؤيده فيه اوسع الأوساط، وتنتظر مواصلته فيه .
وتتصوّر تلك البيوتات ان بامكان ابنة الدكتاتور ـ ان تمكنت من الترشيح ـ ان تفوز؟! اعتماداً على مالديها من اموال ( مضافاً اليها ماتناله بالوراثة قانونيا من ابيها )، في وقت يعاني فيه العراقيون من ازمات متنوعة، في مقدمتها اضافة الى الأمن، البطالة والفقر، اضافة لعدم معرفة اوساط واسعة من العراقيين مدى الهول الحقيقي ومدى فداحة جرائمه ـ التي لم يرتكب مثلها حتى هتلر بحق شعبه ـ الاّ بقدر ما مسّ الأوساط المعنية ذاتها، فكثير من ابناء الكورد على سبيل المثال قد لايعرفون حجم الفضاعات التي ارتكبت فعلاً بحق العرب، وكثير من ابناء العرب بالمقابل لايعرفون مثلاً ان ضحايا مجازر الأسلحة الكيمياوية في كوردستان العراق هم من اخوانهم الكوردستانيين ، وكذلك الحال بالنسبة لأبناء الطيف العراقي المتنوّع الآخر . . بسبب التعتيم المطلق الذي فرضته الدكتاتورية الدموية الذي ادىّ الى اعدام الآلاف لمجرد الحديث بها، او الأشارة اليها.
وفي الوقت الذي فرح فيه العراقيون حينه، لقرارات تجميد الأموال المنقولة وغير المنقولة لمجموعة بارزة من كبار رجال الدكتاتورية المنهارة لأنها اموال مسروقة من كدّ بنات وابناء العراق، ومن ثروات البلاد العائدة لأبنائها ولأمكانية استغلالها في الأجرام، الاّ انهم يقلقون بسبب التباطئ من جهة، وبسبب الأرتباكات التي تحصل نتيجة الأوضاع الأمنية و لكونها صدرت عن مجلس الحكم الأنتقالي الذي تم الأعلان عن حلّه اصولياً، في وقت يجري التساؤل فيه عن مدى استمرار قراراته بالنفاذ والفاعلية، بعد ان تشكّلت الحكومة الأنتقالية ويجري العمل على تسليم السلطة وانهاء حالة الأحتلال وانتهاء عمل سلطة التحالف تبعاً لذلك.
وفي الوقت الذي يصرّح فيه عدد من كبار المسؤولين الأميركان، وآخرهم السفير الأميركي السابق في كرواتيا، والذي ارسل ككبير اخصائيي الأدارة الأميركية الى العراق لغرض الأشراف على عملية اقرار قانون العمل الأنتقالي (3) . . بأن كل ما صدر من قوانين خلال فترة الأحتلال المزمع انتهائها في 30 حزيران الجاري، لاتعتبر نافذة مالم تكن قد أقرّت في مجلس الأمن باعتبار ان البلد محتل، وتجري تساؤلات عريضة عن معاني ذلك، في وقت تختلط وتُخلط المفاهيم فيه بين القرارات والقوانين، وبين القوانين النافذة محلياً والنافذة دولياً، في الظرف العراقي الشائك، الذي حكمته بعد الدكتاتورية المقيتة وقوانينها الخرافية، وبعد الحصار، الحرب ثم الأدارة الأميركية، وزارة الدفاع وسلطة التحالف ومجلس الحكم المعيّن، ويجري العمل على تسليم السلطة الى الحكومة الأنتقالية المؤقتة في نهاية الشهر الجاري، في تتالي زمني سريع غاية بالتعرّج، منذ سقوط الدكتاتور .
ان الناس تنتظر وضوحاً اكثر، سواءاً من الحكومة المؤقتة ومن الأدارة الأميركية والأمم المتحدة، او من اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني، بذلك الشأن الهام . . الذي ان لم يكن واضحاً قانوناً، يشكّل منفذاً لفلول مجرمي صدام وسعيهم للعودة بكل السبل التي تعرفها ملايين شعب العراق، والتي صوّتت ضدّهم سواءاً في انتفاضة آذار 1991 المجيدة التي أغرقت بالدم، اوعندما صوّتت مرة اخرى ضدّهم بعدم دفاعها عن صدام وقت اعلان الحرب، والتي لاتطيق عودته وفلول عصاباته من جديد، رغم المحن التي تعيشها اليوم.
ان عراقية لايرحّب العراقيون بانتمائها لهم كرغد، وفق اوسع آراء العراقيين والعراقيات ـ ان لم تعبّر على الأقل عن ادانتها لجرائم ابيها ونظامه الدموي الذي اوصل العراق والمنطقة الى هذا الحال، وعن استعدادها لدعم اعادة بناء البلاد لتنتظر الموقف منها ـ لم تكن لتجرؤ على مثل تلك التصريحات، لو لم يُسمح لها بالمغادرة، ولو لم تمر البلاد بالمحن التي تسببت بها عصابات ابيها والقوى الأرهابية الوافدة، اضافة الى اخطاء قوات الأحتلال. انها لاتحترم حتى البلد الذي سمح لها بالأقامة الأنسانية فيه بشرط عدم النشاط، حيث عبّرت الحكومة الأردنية عن تحذيراتها وقلقها من تلك التصريحات، كما تناقلت وكالات الأنباء.
وعلى طريقة ابيها الدكتاتور وكأن شيئاً لم يكن، انها ( توافق) الآن على المشاركة في انتخابات بأشراف الأمم المتحدة ـ على حد تصريحاتها ـ الأمر الذي طرحته اغلب القوى الوطنية وكل من اراد تجنيب العراق كوارث الحرب حينها على الدكتاتور، ورفضه بكل تعالي وغرور. انها لاتدرك لحد الآن مدى كره العراقيين للدكتاتورية، ومدى تعطشهم للحياة كبشر، لاأكثر .
وهي من اواخر من يحق لهم المزايدة باشتراط مغادرة الأميركان، وكأن العراقيين لايعرفون من كان الوالد (الحنون)، ومن البسه النعال وكيف صار (القائد الضرورة)، وكأنهم لايعرفون الى اي مدى كانوا يحكمون في زمانه، رغم المماحكات التي قد يخطأ من يعتقد انها لم تكن متوقعة(4)، الاّ ان الدكتاتور سفّ بغيّه واحتقر شعبه وافقره واذلّه واهان حقوقه وقومياته واعرافه ومقدساته.(انتهى)

21 / 6 / 2004 ، مهند البراك


ــــــــــــــ
(1) مع الأحترام لكل مهنة يعيش من ورائها الأنسان بشرف .
(2) التي يكفي وجودها طليقة اغراض التوقيع على الأقل، بتقدير عدد من المراقبين .
(3) جرت مقابلته في الـ بي بي سي ، في برنامج Hard Talk ، في 12 / 6 / 2004
(4) راجع ( وثائق يكشف عنها حديثا)، من الأرشيف الأميركي والبريطاني / لقاء هنري كيسينجر ـ
سعدون حمادي عام 1973 في باريس / وكالات / عن صحيفة "الوطن" السعودية، آذار 2004 .



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ‏رغد، الرئاسة، مصير القرارات المتخذة والآفاق؟!‏ 1 من 2‏
- محاكمة صدام خطوة حاسمة نحو تحقيق الأمن!‏
- ‏ من أجل درء خطر الدكتاتورية والحرب الأهلية ! ‏2 من 2‏
- من أجل درء خطر الدكتاتورية والحرب الأهلية ! ‏‏1 من 2‏
- حول الخصخصة في الحروب ‏2 من 2
- حول الخصخصة في الحروب 1 من 2‏
- تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 3
- تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 2
- تسليم السلطة وانهاء الأحتلال، ودور القوى الوطنية ـ 1
- الديمقراطية . . ونزيف الدم ؟
- كي لايكون العراق غنياً للعالم، فقيراً لأبنائه !
- لمناسبة عامه السبعين سلامٌ حزب الكادحين !
- لم ينلْ (الكيمياوي) من شعلة النوروز !
- المصالحة الوطنية كبديل للدكتاتورية
- حازم جواد لايتذكّر 2 من 2 الزعامة مهما كان الثمن ؟!
- في 8 آذار-الدفاع عن المرأة ودورها شرط اساس لتقدّم المجتمع
- المجد لشهداء عاشوراء ماهي خطة صدام بعد السقوط ؟
- حازم جواد لايتذكر ـ 1 من 2 محاولة عقيمة لتجميل الماضي
- نصفنا الآخر ـ 2 حقوق المرأة والصراع الأجتماعي الطائفي
- نحو 8 آذار، نصفنا الآخر ـ 1 قضية المرأة، قضية المجتمع بأسره


المزيد.....




- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟
- عاجل | مراسل الجزيرة: 17 شهيدا في قصف إسرائيلي متواصل على قط ...
- روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة. ...
- مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
- مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مهند البراك - رغد، الرئاسة، مصير القرارات المتخذة والآفاق؟!‏ ‏2 من 2‏