أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الله أوجلان - العقل والعقلانية الرأسمالية (3)















المزيد.....

العقل والعقلانية الرأسمالية (3)


عبد الله أوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 2868 - 2009 / 12 / 25 - 21:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يُعتَرَفُ بالدورِ الرئيسيِّ لعاملِ العقلانيةِ في ولادةِ الرأسمالية. ونحن نشهد من خلاله تصنيفاً يُسَمّى بنمطِ التفكير الغربي، حيث يَطرَحُ العقلانيةَ وكأنها خاصيةٌ مميِّزةٌ لشكلِ المجتمع الغربي. إنّ هذا الافتراضَ يَحكُمُ على المجتمعاتِ الأخرى وكأنها لم تَأخذ نصيبَها الوافي من العقلِ طيلةَ مسارِ التاريخ. يُقال أنهم استخدَموا عقلَهم وخَلَقوا العلم. ولدى إثباتهم أنّ العلمَ قوة، تَغدو هيمنةُ النظامِ القائم أمراً لا مفر منه. وبطبيعةِ الحال، فوضعُنا الحالي ونحن محاصَرون بنظامٍ سلطويٍّ مهيمنٍ نابعٍ من هذا العقل، ويُشرِفُ عليه أربعُ موظفين رؤساء؛ إنْ دلَّ هذا الوضعُ على شيء، فهو يَدُلُّ على جديةِ خطورةِ هذه المزاعم. ولأجلِ التمكن من تعريفِ النمطِ العقلي لهذا النظام، والذي يحافظ على بقائه بسياساتِ الإرهاب النووي، فمن الضروريِّ تعريفُ العقلِ بِحَدِّ ذاته، وبالتالي، تعريفُ الإنسانِ وخصائصِه التي ينفرد بها كنوعٍ بيولوجيٍّ حيوي.
باستطاعتنا تناوُل هذه القضية من طريقَين مختلفَين: كنوعٍ بيولوجي، وكتطورٍ اجتماعي. لنعملْ على بلوغِ التعريفِ بإيجادِ نقاطِ التقاطعِ في كِلا الطريقَين، بحيث يُتَمِّمان بعضَهما البعض.
1- بالمقدورِ الحديث عن ذهنيةِ الإنسان كنوعٍ بيولوجي. ولكي نَتَحَكَّمَ بمجرى الموضوع، علينا التساؤل عن المعاني التي يُمكِن أنْ يَتَضَمَّنَها العقلُ ضمن نظامِ الكائنات الحية، وحتى ضمنَ الأبعادِ الكونية بمعاييرها الصغرى والكبرى. لا مَهرَبَ من الحديثِ عن نوعٍ من العقل في النظرياتِ الفكرية القائمة على الجزيئياتِ ما تحتِ الذرية، وذلك بهدفِ إيضاحِ التنوع والاختلاف إضافةً إلى التطور. فالمحركُ الأساسيُّ لكافةِ التطورات في الكون هو حركةُ الجزيئيات والموجاتِ المتحولة دوماً إلى بعضها البعض، والمتواجدةُ في مكانٍ جِدِّ صغيرٍ بحجمِ الذّرّة لا يُمكِنُ تَصَوُّرُه، والمتميزةُ بسرعاتٍ قصوى لا يمكن تصورها، والمؤديةُ بالتالي إلى التطوراتِ الملحوظةِ ضمن هذا الكَمٍّ الهائلِ من التنوع. لا يَقتَصِرُ ذلك على العوالمِ الفيزيائية الطبيعيةِ فحسب، بل إنّ التطورَ بهذا التنوع يَجري ضمن هذا الإطارِ في العوالمِ البيولوجية أيضاً. لننتبه، إننا نَتَجَوَّلُ ونَطُوفُ في الحدودِ الميتافيزيقية.
يمكننا صياغة تَصَوُّرٍ مشابهٍ بشأنِ الكون الأكبرِ أيضاً. فالكونُ بنفسِهِ وجودٌ مؤلَّفٌ من موجوداتِ التصنيفاتِ الأساسية، مِن قَبِيل: الحي – الجامد، المنتهي - اللامنتهي، المتشابه – المختلف، المادة – الطاقة، والجذب – الدفع. أي أنه كلٌّ متكاملٌ يُشَكِّل فيه ما تحتَ الذرة وما وراءَ الكونِ ثنائيةً جدليةً أولية. ويُعَبِّرُ الزمانُ عن العمق، والمكانُ عن النطاق، لِيَتَحَقَّقا معاً بشكلٍ متكامل، أو لِكي نُدرِكَهما ونراهما بشكلٍ واضحٍ ومفهوم. أما التساؤل: ولِمَ الكونُ موجود؟ فهو أَشبُه بالمفهوم الميتافيزيقي البحت، مع أنه من العسيرِ الزعمُ بعدمِ أهميته وجدواه. لكن، علينا ألا ننسى أنّ المتسائلَ هو الإنسان، وهو بدورِه كائنٌ اجتماعي. فعِلمُ الظواهر لا يُؤْمِنُ كثيراً بوجودٍ أبعد مما نحسه ونستشعره. فنحن (حسب علم الظواهر) موجودون بقدرِ ما ندرك ونحس، بل وحتى بقدرِ ما نفكر. وعلى العكس، فالماديةُ نفسها تَعني الموجوداتِ المنعكسةَ في الحس والفكر. إني مدركٌ لهذه القرينة التي تَخبُلُ العقولَ وتختلها، وأُشَدِّدُ على ضرورةِ تجاوزها والتغلبِ عليها، حيث لا تَلُوحُ إمكانيةُ فهمِ الكونِ عن طريقِ هذه القرائن. فالفصلُ بين الفكر – البدن إنما هو تحريفٌ فلسفي، بل وحتى ديني، يُفضي إلى إنكار الحياة أكثر من أي شيء آخر؛ في حين، لا مشكلةَ للكونِ مِن هذا القَبِيل.
حيث نَتَلَمَّسُ عنصرَ الذكاءِ الخارق حتى في ترتيباتِ أبسطِ الكائناتِ الحية. وأولُ مَزِيّةٍ نلاحظها هو انشطارُ هذا الذكاء ضمن فتراتٍ لحظيةٍ سريعة، لِيَجنَحَ إلى نزعةِ التخليدِ السرمدي. حيث لم يَفنَ أيُّ كائنٍ أوجَدَ نفسَه. فمقاومةُ هذا الكائنِ الأولِ في الوسط الذي أوجَدَ فيه نفسَه قد مَهَّدَت السبيلَ لتطوراتٍ وَصَلَت في نهايةِ المآل إلى آفاقِ وطاقةِ الذكاءِ الكامنة في النوعِ البشري. فكيف حصلَ وتَطَوَّرَت الطاقةُ الكامنةُ في الحيويةِ داخلَ كائنٍ وحيدِ الخلية، وتَنَوَّعَت لِتَصِلَ حالةَ كائنٍ حيٍّ ذي ذكاءٍ مذهلٍ كالإنسان؟ لَرُبما كان التكاثرُ والانشطارُ أساساً حتى لدى أبسطِ خليةٍ حية، أو لدى العوالم الصغرى. والتكاثرُ بِدَورِه تَطَلَّبَ التغذيَ من الوسطِ المحيط، وهذا بدورِه استلزمَ القدرَ الكافي من حمايةِ الذات أساساً. ولربما لا تستطيع الجزيئياتُ تحت الذرية أنْ تتلافى مشاكلَها في التكاثرِ والتغذيةِ والحماية بنسبةٍ تَضمَنُ لها البقاءَ وعدمَ الفناء، إلا على منوالِ هذا العالمِ الأصغر. أي أنّ الحدودَ التي تَستَنِدُ إليها هي الحدودُ اللامتناهيةُ في التكاثرِ والتغذية والحماية. يمكننا الإمساكُ هنا بنبذةٍ موجزةٍ من الجوابِ عن بحثنا في الذكاءِ الكوني. ولكن، علينا ألا نَعتَبِرَ هذا الكونَ خارجَنا. فكلُّ أطرافِنا محاطةٌ ومليئةٌ به. وربما كان بحثُنا عن التكاثرِ والغذاء والحماية تعبيراً ملموساً عن الانعكاسِ الموحَّدِ الكاملِ لهذا العالَم (الكون الأصغر). وربما الكون الأكبر أيضاً نشأ على نفس المنوال. وإذا ما أَضَقنا الخناقَ على الزمان والمكان، فهو مُقَرَّرٌ في حدود اللانهايةِ مِن التعاظمِ وسلوكياتِ الذكاءِ الآمنة. وانعكاسُ الكونِ الأكبرِ في ذكاءِ الإنسان هو أحد الاحتمالات أيضاً.
إني مدركٌ لإفراطنا في التصور، ولكن، من المفهوم أيضاً عدم استطاعتنا تفسيرَ طاقةِ الذكاءِ الكامنة في الإنسان وكأنها مُنَزَّلَة من السماء. كَم بالمستطاع التفكيرُ بذكاءٍ مجرَّدٍ من الوجودِ والتطور الطبيعي؟ كَم هو واقعيٌّ التفكيرُ بحصرِ ظاهرةِ الذكاءِ بالإنسانِ فقط؟ فحتى الموتُ يَتَبَدّى كضرورةٍ اضطراريةٍ لإدراكِ الحياة، وبالتالي الوجود؟ حيث بمقدورنا الجزم باستحالةِ إدراكِنا للحياة لو لم يَكُن الموت. فالحياةُ اللامتغيرة إلى اللانهاية تَعني في مضمونها اللاحياة. ذلك أنها تَعني وسطاً لا نَعرِفُ فيه أيَّ شيء، ولا وجودَ فيه لأيِّ شيء. حتى في هذه الحالة يَبدو الموتُ وكأنه ضرورةٌ لا ملاذَ منها لكي تَتَحَقَّقَ الحياة. إذن، والحالُ هذه، لِمَ نَهابُه ونخافه وكأنه نهايةُ الحياة، رغمَ وجوبِ اعتبارِه نعمة؟ وعوضاً عن الخوف من الموت، من الأنسب – حسب رأيي – فهمُ وإدراكُ الحياةِ الممكنةِ بفضل الموت، والانطلاقُ منها لنيلِ النتائجِ المرجوة للمشاركةِ الكونية. فكيفما يَستحيلُ الفرارُ من قبضةِ الموت، فكذا مُحالٌ الهربُ من الحياةِ أيضاً. أو بالأصح، يَلُوحُ أنّ الهدفَ الوحيدَ من الحياةِ هو العثورُ على لغزِ الكونِ وأسرارِه في تحليلِ هذه الثنائية.
حسناً، وماذا يتحقق من بلوغِ معاني الحياةِ القديرةِ وفقاً لضرورةِ حلِّ هذه الثنائية؟ يبدو لي أنّ هذا السؤالَ في غير محله وضروريٌ جداً في الآن نفسِه. إذ، بمستطاعنا تسمية وضعِ المعرفةِ التامةِ والوقوف عند أسرارِ الكون وإدراكها بالنصرِ النهائي للحياة. من هنا، يمكننا النظر إلى مفهومِ الجنة في الكتبِ المقدسة، وحالةِ النيرفانا في البوذية، وحالةِ الوُجْدِ الكامل في التصوف؛ على أنها تقديس الحياة وتصييرها عيداً دائماً.
بعضُ المفكرين الغربيين يَصُوغون أفكاراً تَعتَمِدُ على الملاحظاتِ المعروفة للقول بِأنّ اقتصارَ الحياة على كوكبنا فقط هو محضُ صدفة، وأنه لدى فناءِ النظام الشمسي سَيَزول كلُّ شيء ضمن عِلمِ نشأةِ الكون الذي لا مَعنى له أبداً. وهذا ما يُشبِهُ تصويرَ جهنم. وثمةَ براهينُ وحججٌ يَستَنِدُ إليها هذا الشكلُ التصوري، إلا أنه أكثرُ التصوراتِ سُقماً وعُقماً في تحليلِ الحياة. إذ لا ندرك الكونَ كلياً عبره، ولا نَبلُغُ المعاني القديرةَ للحياة به. لذا، فالحججُ والذرائعُ ليست قويةً في مثل هذه التصورات. فَدُنيانا – بالعادة – حيويةٌ وعادلة، بحيث لا تَسمَحُ بحياةٍ لا تتميز بالوسطِ المناسبِ كفايةً، تماماً مثلما تَمنَحُ وسطَ الحياةِ لكلِّ كائنٍ حيٍّ في الوقت المناسب، وبما يتناسب وطاقتَه الكامنة.
وبقدرِ أهميةِ عدمِ مَحوَرَةِ قصةِ نشوءِ النوعِ البشري حولِ منظورِ الأنا المركزية ben-merkezli، فالتقليلُ من شأنها سوف يَكُون إجحافاً بِحَقِّ الدورةِ الكونية المذهلة. من هنا، فالميتافيزيقيةُ الأسوأُ هي المدرسةُ الوضعيةُ المنزلقةُ في وضعِ سردِ ظاهرةِ الإنسان بعدَ تجريدها من عمومِ الكونِ. وأنا على قناعةٍ بأننا سنُضفي المعاني الأسمى على الحياة، وسوف نُجِلُّها ونُقَدِّرُها أكثر، عندما نَبسُطُ للعيان روابطَ الرأسماليةِ مع المدرسةِ الوضعية باعتبارها أكثر الماديات فظاظة.
خلاصةً؛ وكأننا محظوظون بالقدرةِ على معرفةِ الكون بأفضلِ الأشكال داخلَ الإنسان باعتباره نوعاً بيولوجياً حيوياً. إنّ الانتباهَ إلى هذه الطاقةِ الكامنة وإدراكَها شيء، وتَحَقُّقَها شيءٌ آخرٌ مختلفٌ كلياً من حيث المراحل. وكأنّ عبارةَ "كلُّ الوجودِ موجودٌ في الإنسان" الشائعةَ في الفكرِ الشرقي قد أَدرَكَت هذه الحقيقةَ الواقعة. أَعُود وأوضحُ أنّ الفكرَ المنزلقَ نحو النزعةِ الإنسانيةِ المركزِ يرى كلَّ حيٍّ وجمادٍ، وجميعَ الطبيعاتِ الأخرى مسخَّرةً لخدمةِ الإنسان، وبالتالي يؤدي إلى العقليةِ التصورية الأبعدِ عن الحياة. أو بالأحرى، هو ثمرةٌ من ثمارِ هذه العقلية، باعتباره يُهَيِّئُ – وبكلِّ وضوح – الأرضيةَ الفلسفيةَ لمفهومِ السلطة الاستبدادية والتوتاليتارية الهرمية. كما أنّ بعض الفلسفاتِ الأيكولوجية، التي ترى الإنسانَ بَلاءً مُسلَّطاً على الطبيعة، إنما تَصُبُّ في نفسِ المجرى، وإنْ بَدَت وكأنها مناقضة له. فالنظرُ إلى نشوءِ النوع البشري كبلاءٍ مسلَّطٍ على الطبيعة، إنما هو حصيلةُ فلسفةٍ سقيمةٍ عقيمةٍ وذاتِ تَصَوراتٍ هشةِ الروابطِ مع الحياة. فالتعاطي الذي لا يولي الأهميةَ القديرةَ لتطورٍ بلغَ مرحلةَ الإنسان، إما أواصرُه مع الحياةِ واهنةٌ خائرة، أو هو مرتبطٌ بالأنظمةِ المُشيَّدةِ على أساسِ المغالاةِ في الاستعمار والاستغلال.
فالتطورُ الطبيعي البالغُ مرحلةَ الإنسان يَبسُطُ أمامَنا قضايا أخلاقيةً بالغةَ الأهميةِ والجدية. وقبلَ الدخولِ في هذا الموضوع، لنعملْ على تعريفِ روابطِ العقلِ مع المجتمع.



#عبد_الله_أوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤثرات ولادة الرأسمالية – لص من أهل البيت- (2)
- إعرف نفسك، تنجو من براثن الرأسمالية (1)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (13)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (12)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (11)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (10)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (9)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (8)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (7)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (6)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (5)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (4)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (3)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية (2)
- العصرانية الديمقراطية وقضايا تجاوز الحداثة الرأسمالية
- التعنت على مفهوم الدولة القومية الفظّة يؤدي إلى الفاشية!
- تسعون بالمائة من المجتمع التركي حلفائنا الطبيعيين
- يمكن لهذا الكونفرانس أن يكون نواة للتحالف الديمقراطي
- كان التحالف مع الأكراد سبباً للنصر دائماً
- الشعب الكردي سيتخذ القرار بنفسه


المزيد.....




- تحليل: رسالة وراء استخدام روسيا المحتمل لصاروخ باليستي عابر ...
- قرية في إيطاليا تعرض منازل بدولار واحد للأمريكيين الغاضبين م ...
- ضوء أخضر أمريكي لإسرائيل لمواصلة المجازر في غزة؟
- صحيفة الوطن : فرنسا تخسر سوق الجزائر لصادراتها من القمح اللي ...
- غارات إسرائيلية دامية تسفر عن عشرات القتلى في قطاع غزة
- فيديو يظهر اللحظات الأولى بعد قصف إسرائيلي على مدينة تدمر ال ...
- -ذا ناشيونال إنترست-: مناورة -أتاكمس- لبايدن يمكن أن تنفجر ف ...
- الكرملين: بوتين بحث هاتفيا مع رئيس الوزراء العراقي التوتر في ...
- صور جديدة للشمس بدقة عالية
- موسكو: قاعدة الدفاع الصاروخي الأمريكية في بولندا أصبحت على ق ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الله أوجلان - العقل والعقلانية الرأسمالية (3)