أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيد القمنى - أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب ( 3 من 4 )















المزيد.....

أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب ( 3 من 4 )


سيد القمنى

الحوار المتمدن-العدد: 2866 - 2009 / 12 / 23 - 15:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



البُعد الاجتماعي

عبر تاريخ البشرية الطويل ، و في كل مكان على الأرض ، بحث الإنسان عن العفة و طلبها وقنن لها الشرائع لحمايتها قبل ظهور الديانات الإبراهيمية الثلاث ، كما هو ثابت في شرائع مصر و الرافدين القديم . و لو حاولنا تعريف العفة سنقول إنها ذلك الدافع الداخلي للإنسان ، الذي يمنعه عن طاعة غريزته الجنسية ، إلا بما يقره المجتمع و يرضي عنه ، بمعنى أنها ما يمنع إقامة هذه العلاقة خارج إطار الزواج الذي وضعه المجتمع و تعارف عليه و قننه دينياً و مدنياً . و قد قننت الحضارات القديمة هذه العلاقة الزوجية للحفاظ على العفة ، و ذلك وفق ثقافة كل منها التي تصنعها علاقة الإنسان ببيئته الخاصة و مجتمعه . و ركزت على تفعيل معنى العفة تربوياً في الأسرة و المدرسة و دار العبادة لزرع وازع داخلي في الصغر ليكون كالنقش في الحجر ، كنوع من الفاكسين و التطعيم المسبق الواقي الداخلي من الإصابة ، لتصبح العفة أحد مكونات الضمير صداً لأي إغواء شهوي بمناعة هذا الضمير .
و باختلاف الثقافات يختلف معنى العفة ، و معنى الزنا ، فالمجتمع الذي كان منذ فجر التاريخ - و بعضه النادر لازال – يأخذ بنظام تعدد الأزواج للزوجة الواحدة ، يعتبر غير ذلك هو الزنا ، لذلك يختلف معنى العفة و الزنى إلى درجة التناقض ، فلو قارنا ذلك الزواج التعددي للأزواج بمجتمعات أخرى تقر عكسه و هو تعدد الزوجات كلون وحيد مباح للزواج و عكسه زنا ، نكتشف فارقاً هائلاً في دلالة معنى العفة . و هناك المجتمعات التي تقصر العفة على طبقة من طبقات المجتمع دون أخرى ، و هي مجتمعات تنتمي إلى حقب موغلة في القدم و البدائية في تاريخ البشرية ، هي حقبة الزمن العبودي ، حيث يقتصر طلب العفة فيه على الزوجات الحرائر فقط ، و لا ينسحب على الجواري و الإماء و العبيد ، و ذلك بغرض التمييز بين الطبقات لعدم الاختلاط مما يُضيّع نقاء الطبقة و نسبها ، و تأتي العفة هنا كصفة ارتقاء أخلاقي تضاف إلى الرقي الطبقي لتناسبه و تليق به و تسم أصحابه بها ، و قد حرص الخليفة عمر بن الخطاب على هذا النقاء الطبقي بشدة ، فكان يضرب الإماء و الجواري إن رآهن مخمرات كالحرائر ، لأن الشباب المسلم زمن النبوة و الخلافة من الفقراء الذين لا يستطيعون طولاً للزواج أو ملك اليمين ، كانوا يتربصون بالنسوة عند خروجهن إلى الغائط ، فإن وجدوا المرأة سافرة عرفوا أنها جارية فيتناولونها . لذلك أمرت الآيات نساء المسلمات بتغطية جيب الثديين بالخمار ، و بإدناء الجلاليب ، حتى يعرفن أنهن حرائر و تمييزاً لهن عن الإماء حتى لا يؤذين . و زنى الرجل في مثل هذا النظام يكون بلقائه جنسياً بامرأة من خارج نسوته و إمائه و لو كُنَ ألوفاً ، بينما تأخذ مجتمعات الغرب الحر اليوم بثقافة الحريات الحقوقية الفردانية ، و ترى أن جسم الإنسان هو أخص خصائصه و ممتلكاته التي لا يصح التدخل فيها أو الاعتداء عليها ، لذلك تقوم العلاقة الجنسية على لقاء ذكر بأنثى بكامل التراضي و الاتفاق دون استغلال ظروف طرف لطرف و دون إكراه ، و قد تتم بعقد زواج ديني أو بدون عقد زواج ، فكلاهما هو زواج سليم من وجهة نظر المجتمع و هو نموذج العلاقة الجنسية العفيف و المثالي ، و غير ذلك يعتبر اغتصاباً يتشدد معه القانون بعقوبات مغلظة ، حتى لو كان إكراهاً من الزوج لزوجته على الممارسة الجنسية ، لأنه سيعد اغتصاباً ، حيث لا يقف الإغتصاب عند المعنى الجنسي ، لأن الاغتصاب هو اغتصاب للإرادة و سحق للشخصية و إزدراء بالشريكة و إذلال لها رغم إرادتها ، و هذه هي الجريمة الكاملة عندهم .
و قد لوحظ في مسيرة البشرية ، أن الشعوب عندما تمر بفترات انكسار و طوارئ و ضعف في الأمان ، تلجأ إلى إجراءات احترازية لصون عفة نسائها ، لأن النساء عبر التاريخ كُن الطرف الأضعف ، لذلك مع الطوارئ في الحروب أو الغزوات أو الانفلات الأمني نتيجة للكوارث الطبيعية فإن النساء يتعرضن للهتك و الاغتصاب ، و في المجتمعات التي تضعف فيها تربية الضمير و الوازع الداخلي ، يستشعر الذكر فقد الثقة في نفسه مثله مثل كل المجتمع المهزوم المأزوم ، لذلك يفترض أن نساءه قابلات للسعي الشهوي الفاسد لاستكمال نقص لا يسده ذكر غير واثق من نفسه ، و ذلك بالتدخل الخارجي الميكانيكي القسري ، و هو تدخل لا علاقة له بالعفة كمعنى و ضمير ، هو تدخل يُحل الأداة الخارجية محل العفة الداخلية الحقيقة فلا يصبح لها لزوم فتذبل و تموت ، التدخل الخارجي استباق للحدث المرفوض اجتماعياً بصنع إجراءميكانيكى مانع كي لا تقع جريمة الزنا التي تهتك العفة . فتجد في بعض البلاد التي لازالت تعيش حالة الصيد و الارتحال بين المدارين ، يخيطون فرج الزوجة بما لا يسمح بالإيلاج لغياب الأزواج الطويل رعياً و صيداً ، كإجراء مانع لوقوع جريمة هتك العفة بالزنا . و يماثله في مصر ( و لازلنا بين المدارين ) الختان الجائر للفتيات و هن صغيرات بنزع البظر مع الشفرين الأصغرين لكبح الشهوة للحفاظ على العفة .
الكارثة في الختان الجائر هو أنه لا يمنع الاشتهاء و الرغبة الجنسية ، كل ما يمنعه هو وصول الأنثى إلى درجة الشبع ( الأورجازم ) . و تكون النتيجة أن المختونة لن تصل إلى الشبع مهما حاول الزوج من فنون ، و معلوم أن سبب انتشار المخدرات في هذه البلاد هو محاولة الرجال إطالة زمن المعاشرة لإرضاء الزوجة المتهيجة دون شبع . و عليه فبدلاً من أن يصون الختان العفة ، فإنه يترك المرأة كاملة الشهوة ، و في حالة تهيج جنسي مستمر بسبب العلاقة الزوجية التي لا تنتهي بالأورجازم ، فتظل الشهوة مستعرة تطلب الإشباع دون أن تخمد ، يوقظها الزوج و لا يتممها ـ فلا هي قضت وطرها و لا هي ظلت هادئة النفس و الجسد .
و مثل هذه الألوان من التدخل الخارجي للحفاظ على العفة هو ما لجأت إليه أوروبا في عصورها الوسطى بأداة ميكانيكية مُبتكرة أسمها ( حزام العفة ) ليمنع وصول القضيب إلى الثقب في حال غياب الزوج ، و مثله ما يلجأ إليه المجتمع الإسلامي في هذه الأيام بالحجاب و النقاب للحفاظ على عفة حريمه . و عليه فإن آليات العفة بتدخل خارجي هي : الحجاب ، و النقاب ، و الختان الجائر ، و خياطة الفرج ، وحزام العفة ، أما آلياتها الداخلية فشئ واحد فقط هو وازع الضمير الأخلاقي بالتربية الأولى للطفل في سنواته المُبكرة .
و عندما تكون العفة معنى و قيمة ذاتية داخلية تربى عليها الفرد في طفولته ، فإنها ستصبح إلزاماً لصاحبها ذكراً كان أم أنثى ، فهي تقف حائلاً داخلياً دون مجرد التفكير في هتك العفة ، لانتقاص ذلك من قدره الإنساني ، و لكن الواضح أن المجتمع المسلم قد اختار الحجاب و النقاب كوسيلة خارجية لصون عفة نسائه ، ليمنع به إثارة الذكر المسلم التقي بشكل قد يدفعه للاعتداء على المرأة أو مطاردتها لتزيين جريمة الزنا لها . و هو ما يعني اشتداد وطأة الأزمة في المجتمع ، و هي الأزمة التي دفعته لإختيار وسيلة الحجب بأدوات مخترعة ، بحسبانها أكثر طمأنية له من الأسلوب التربوي الذي يلزم الطرفين من الداخل .
الرجل المسلم معذور و هو يرى الشعب المصري و مثله معظم شعوب الدول الإسلامية يتوكل على الله تحت وطأة مشايخه ليعمل بنصيحة تكاثروا تناسلوا ، فتكاثروا و تناسلوا حتى لم تعد البيوت تسعهم فتربوا في الشوارع ، و لم يعد لدى الأم و لا الأب الذي يسعى لإشباع هذه الأفواه الجائعة وقتاً يكرسه لتربية وازع الضمير و القيم الأخلاقية في عياله . كيف لا يقلق المسلم و هو يرى هذا التكاثر الأرنبي ( لأن الله هو الرزاق ) دون أسرة حقيقية تربي و دون مدرسة تُهذب و تُعلم ؟ و يرى هؤلاء يكبرون أمامه خلٌوا من أي قيم تربوية سليمة ، و ينضمون إلى مدرسة الفساد المعمم سياسياً كان أم دينياً ، فلا يبقى أمامه للحفاظ على العفة سوى التدخل الميكانيكي الخارجي . رغم ما يلحق هذه الوسيلة من مثالب و نقائض كثيرة .
فالنقاب الذي يرفعون له شعار ( النقاب عفة ) لا يصنع للمرأة أي عفة ، هو يعف الرجل وحده لكنه لا يعف المرأة المنتقبة ، يجعل الرجل عفيفاً لأنه لا يرى منها شيئاً يثير شهواته ، لكنه أبداً لا يصنع للمرأة عفة ، و إن كانت داعرة و انتقبت فلن يحولها النقاب إلى عفيفة ، ستكون كاللص المحبوس يظل لصاً سيسرق أياً ما تطاله يده حتى لو كان نفايات ، و كذلك حبس المرأة خلف النقاب لن يمنعها من كسر العفة ، و لن يخلق لديها العفة إن لم تكن ضمن مكوناتها التربوية من الطفولة المبكرة ، و ستطلب الجنس و لو مع نفايات البشر .
و الشعار بهذا الشكل القطعي لا يقول : إن النقاب قد يخلق عفة للمرأة بصيغة الاحتمال ، بل هو صارم واضح ( النقاب عفة ) ، أي أن من طلبت العفة فعليها بالنقاب ، و من لم تُرد العفة فعليها عدم ارتدائه . و هكذا يعود بنا الشعار إلى التقسيم الطبقي العتيق البدوي ، فتصبح المنتقبة محمية من التحرش بها فهكذا يُعرفن فلا يؤُذين ، بينما تكون السافرة مستباحة ، و لأن معظم السافرات في بلادنا من غير المسلمات فهن من الأصل محل استباحة لأنهن من الطبقة الأشد دناءة و وطاءة في ترتيب المجتمع المسلم الطبقي ، طبقة الذميين ، (فشعار كهذا يلزمه فهم كذلك) ، لهذا هن غير عفيفات بالضرورة الحتمية كإماء الجاهلية يجوز امتطائهن ، فلا تأمن السافرات في بلادنا من أي انتهاك مفاجئ في مجتمعنا العليل بانعدام القيم ، و يخرج الشباب المتأسلم و المشايخ في التلفاز لتفسير ظاهرة التحرش و الاغتصاب المنتشرة في بلاد الصحوة الإسلامية ، بأن لبس البنات السافر و الخليع هو ما يدفع الشباب إلى هذا الهوس الجنسي ، بحسبان العفة تكون من المرأة وحدها ، أما الرجل فله حق الفُجر العلني دون أي قلق يصيب هذا المجتمع المُتدين .
هذا رغم أن العفة هي الوجه النقيض لذات العملة التي يشكل طرفاها ذكر و أنثى ، فالشهوة تتم من الذكر و الأنثى ، و الفعل الجنسي يتم بذكر و أنثى ، و العفة تتم بابتعاد أحدهما عن الفعل الشهوي بوازع من القيم الأخلاقية التي تربى عليها ، فالعفة تحتاج أيضاً لذكر و أنثى حتى يتم ابتعاد أحدهما عن إغواء الآخر تأكيداً لعفته .
في بلادنا تصبح الكارثة مضاعفة عن كل عصور وسطى كانت أو مظلمة أو قاتمة ، فنحن أولاً نلجأ لختان الذكر ( سُنة إبراهيم ) ، و هو ما يجعله عملياً سهل الاستثارة ، و يجعل عضوه أكثر حساسية من الأغلف ، و هو ما يؤدي إلى سرعة القذف و بلوغ الأورجازم بسرعة قياسية ، بالنسبة للأغلف الذي تطول ممارسته مما يشبع أنثاه بدورها ببلوغ ذات الدرجة من الإشباع لأنها غير مختونة و هو ما يساعد على سرعة بلوغها الأورجازم . و في الوقت ذاته نلجأ إلى ختان الإناث فلا نمنع الشهوة بقدر ما نعطل الوقت اللازم للوصول إلى الإشباع ، و هو ما يستدعي من الذكر بذل جهد مضاعف ، فتستحفل الأزمة ، و لا تمنع المخدرات النهاية المحتومة التي تشهد بأن عدد حالات الطلاق قد أصبح في بلادنا أكثر من حالات الزواج .
و بدلاً من المراجعة و اللجوء إلى الحلول العلمية وقفاً لمزيد من التمزق الأُسري الحادث ، و الانهيار القيمي الحاد ، يلجأ الرجل المهزوم سياسياً و إنسانياً و جنسياً إلى الحلول القديمة التي لم تحل شيئاً بقدر ما زادت من المشاكل ، فيحجب المرأة أو ينقبها أو يحبسها في البيت .
و للحديث بقية .



#سيد_القمنى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب2من4
- أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب( 1 من 4 )
- درس في البحث العلمي و أخلاقياته
- آلية الفتوى( تفكيك الخطاب )2 من 2
- رد وجيزعلى د. صالحة رحوتى وكل من هم فى زمرتها
- آلية الفتوى تفكيك الخطاب 1 من 2
- مؤسسات حقوقية ونشطاء يبدئون حملة للتضامن مع الكاتب والمفكر س ...
- خطاب مفتوح الى مفتى الديار المصرية
- حكاية الخمر فى عرس النبى (ص) بالسيدة خديجة ( رضى )
- هاهم يقفون عرايا!!
- بيان هام
- كم راهنت على غبائهم ... ؟ ! ! .
- نداء استغاثة لكل مثقفي و أحرار العالم!
- بيان
- أوباما تحليل الخطاب وردود الفعل 2 من 2
- أوباما تحليل الخطاب وردود الفعل 1من2
- فلما اشتد ساعده ......... رمانى !!
- الوطن والمواطنة عند الإسلاميين4 من 4
- الوطن والمواطنةعند الإسلاميين3 من 4
- الوطن والمواطنة عند الإسلاميين 2 من 4


المزيد.....




- مصادر فلسطينية: 400 مستعمر يقتحمون المسجد الأقصى في ثالث أيا ...
- ثبت تردد طيور الجنة الجديدة على القمر الصناعي بجودة هائلة
- في اليوم الثالث من عيد الفصح اليهودي.. الاحتلال يحول القدس ل ...
- آخر تطورات ما يجري بالضفة الغربية والمسجد الأقصى المبارك
- اليوم الـ84 من العدوان المستمر واقتحام المسجد الأقصى ودهس مج ...
- الشرطة الألمانية تعتقل شبانا حاولوا التسلق إلى كاتدرائية كول ...
- مستعمرون يقتلعون أشجاراً ويجرفون أراضٍ بالخليل وسلفيت
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يؤدون طقوسا تلمودية بالمسجد الأقصى ...
- مظاهرات حاشدة في مدن عربية وإسلامية دعما لغزة
- الخارجية الأمريكية تطالب الموظفين بالإبلاغ عن حالات التحيز ض ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيد القمنى - أبعاد ظاهرة الحجاب و النقاب ( 3 من 4 )