|
تصحيح بعض المعلومات في مقالة الأستاذ فائز الحيدر (اتحاد الطلبة العام وصالح المطلق)
محمد علي الشبيبي
الحوار المتمدن-العدد: 2865 - 2009 / 12 / 22 - 20:16
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
نشر الأستاذ فائز الحيدر قبل أيام على موقع الناس ومواقع أخرى مقالة بعنوان (صفحات خالدة من تأريخ الحركة الطلابية العراقية .....). لاحظت فيها بعض الأخطاء والمعلومات الغير دقيقة فرأيت من الضرورة تصحيحها وتوضيحها. سبق ووجهت دعوة للجميع في تسجيل ذكرياتهم ونقل تجاربهم للأجيال الشابة التي عاشت عقود من الحصار والتشويه الفكري في فترة البعث الصدامي الذي حاول تشويه وتزوير تأريخ نضالات حركتنا الوطنية ومنها الطلابية، على أن يتوخى الجميع الدقة والموضوعية في تسجيل تلك الذكريات. وقد تابعت بشغف كتابات الأستاذ فائز الحيدر وهو يتناول بعض ذكرياته ومساهماته. لا أعرف أن كان الأستاذ فائز يتذكرني أم لا؟ لأنه غيبني نهائيا كما غيب آخرين عن تلك الأحداث رغم دورنا الرئيسي فيها، لأننا كنا في قيادة اللجنة الاتحادية التي أشرفت وساهمت في قيادة العمل الاتحادي في كلية الزراعة عام 1966/1967 وكان ظرفا صعبا! المهم سيتعرف وربما سيتذكرني بعد أن أسرد بعض الأحداث وأصحح بعض المعلومات الغير دقيقة التي وردت في مقالته هذه لأني كنت أحد المساهمين الرئيسيين فيها. بعد خروجي من سجن نقرة السلمان في نهاية عام 1965 واجتيازي العام الدراسي 65/66 قبلت في كلية الزراعة للعام الدراسي 66/67. وبسبب روتين تنظيم القبول في الكلية وأقسامها الداخلية كان طلبة الصفوف الأولى يتأخرون في الدوام عن بقية الصفوف المتقدمة (أو على الأقل هكذا كان في تلك السنة). هذه التواريخ أثبتها لأني متأكد من صحتها فهي محفورة في مخيلتي، وهي تواريخ سأعتمدها لربط وتثبيت تواريخ الأحداث. أشار الكاتب في مقالته ما يلي (بعد هزيمة الخامس من حزيران عام 1967 بدأت الأزمات السياسية تجتاح أنظمة الحكم في العالم العربي ومنها الحكم العارفي ، يقابلها نهوض الأحزاب الوطنية وإشتداد النضالات الجماهيرية وتذمر الجماهير من السياسة الرجعية للسلطة العارفية بمعاداة الديمقراطية وتصعيد الحملة العسكرية في كردستان . كان الأتحاد في ذلك الوقت يسيطر على الساحة الطلابية في غالبية كليات ومعاهد جامعة بغداد ، وكانت كلية الزراعة إحدى تلك الساحات التي ضمت العديد من الكوادر الطلابية ومنها إنطلقت شرارة الأضراب الطلابي. كانت مطاليب الطلبة تدعو الى منح الخريجين لقب المهندس الزراعي أسوة ببقية الجامعات العربية ، وتحسين ظروف سكن القسم الداخلي ، وإجراء إنتخابات طلابية حرة ...) يستنتج من هذه الصيغة إلى أن إضراب كلية الزراعة حدث بعد هزيمة حزيران عام 1967 وأنه كان نتيجة النهوض الجماهيري ما بعد الهزيمة. هذا غير صحيح فالإضراب كان بالضبط مع بداية العام الدراسي 66/67 أي في أيلول 1966 وقبل هزيمة حزيران*. حيث تشكلت لجنة الإضراب قبل تشكيل اللجنة الاتحادية في الكلية. وضمت لجنة الإضراب في قيادتها الطلبة الديمقراطيين وكان من بين أعضاء اللجنة عبد الكاظم كاطع (من الصف الثاني) وظافر عبد الله (أيضا من الثاني)، وقررت لجنة الإضراب ضمي إليها ممثلا عن الصفوف الأولى. كانت اللجنة حريصة على الطابع المهني للإضراب وعدم ربطه بجهة سياسية لحساسية الموقف أولا ولجذب جميع الطلبة للالتزام به ثانيا، فالظرف السياسي كان يتطلب شحذ همم الطلبة في النشاطات المطلبية المهنية أولا قبل أن يتم زجهم في الأهداف السياسية. ولا أتفق مع الأستاذ فائز بقوله أن الإضراب لم يحقق أهدافه، لقد حقق أحد أهم أهدافه الرئيسية وهو منح الخريجين لقب مهندسن زراعي طبعا بعد تعديل المنهج الدراسي، وقد احتفلنا بنصرنا هذا في قاعة الخلد أحيته المطربة عفيفة اسكندر بتأريخ 8/12/1966. والغريب أن الكاتب لا يتذكر كل هذه الأحداث. يذكر الأستاذ فائز (ففي كلية الزراعة حيث بدأ الأضراب كان الأتحاد يعاني من الأنشقاق الذي حدث في صفوفه في 17 / 9 / 1967 نتيجة الأنشقاق في صفوف الحزب الشيوعي العراقي بقيادة عزيز الحاج ) ومرة أخرى يقع الكاتب بخطأ في تأريخ حدوث الإضراب. فالإضراب سبق الانشقاق الذي حدث في صفوف الحزب لأنه جرى كما ذكرت في أيلول من عام 1966. ورغم انقطاعي عن الكلية بسبب اعتقالي وفصلي من الجامعة بعد الانتخابات الطلابية ربيع عام 1967، ومن ثم خروجي من المعتقل بعد هزيمة حزيران كنت على اتصال دائم بظافر عبد الله سكرتير اللجنة الاتحادية في الزراعة (إضافة لمسؤوليته للتنظيم الحزبي) وكذلك بالزميل عبد الكاظم كاطع (عضو اللجنة الاتحادية) وكنت ألتقي معهم دائما وينقلوا لي صورة الوضع في الكلية ولم اسمع منهم بحدوث إضراب في الكلية غير الإضراب الذي حدث في أيلول 1966. وعند حدوث انشقاق (مجموعة القيادة المركزية) انظم عبد الكاظم كاطع إلى المنشقين وأصبح احد قادتهم في سكرتارية اتحادهم، وأعتقل بالحملة التي شنها البعثيون على مجموعة القيادة المركزية المنشقة، وأذكر انه أدان موقفه وسلوك المنشقين ونشاط القيادة المركزية من الإذاعة أو التلفاز! وتطرق الكاتب إلى انتخابات الطلبة التي أجريت في ربيع 1967، فجاء في مقالته (..... كان المطلك يقوم في ساعات الليل المتأخرة بجولات مع زبانيته على الأقسام الداخلية للطلبة وهم يحملون العصي والهراوات ويقوم بتهديد أعضاء أتحاد الطلبة والمرشحين منهم للأنتخابات وضرب العديد منهم بالعصي وقطع الطرق على الطلبة ومنعهم من دخول الكلية في بداية الدوام للمشاركة في الأنتخابات وكان كاتب السطور أحد ضحاياه ، دون أن تحرك عمادة الكلية ساكناً . لقد نجح المطلك في أرهابه هذا بعض الشئ وأنسحب بعض الطلبة المرشحين قبل بدء الأنتخابات بساعات قليلة مما وضع قائمة الأتحاد في موقف محرج للغاية ، ولكن جهودنا نجحت خلال الساعات الأخيرة ما قبل الأنتخابات بأقناع طلبة آخرين للترشيح وباءت خطط صالح المطلك وشلته بالفشل .) للأسف ليس دقيقا ما ذكره الكاتب في فقرته هذه وينافي الحقيقة. ولا بد أن أذكّر الكاتب أنني كنت أحد مؤسسي اللجنة الاتحادية في كلية الزراعة وأحد أعضائها والتي تشكلت عام 66/67 من ظافر عبد الله (الصف الثاني) وعبد الكاظم كاطع (أيضا من الصف الثاني) وكاتب هذه السطور وأعتقد كان معنا زميل رابع للأسف لا أتذكر اسمه. وأزيد في تذكير الأستاذ فائز أن سكرتارية اتحاد الطلبة رشحته مع صبحي مبارك للمساهمة في تركيب اللجنة الاتحادية للكلية. حيث كلفت شخصيا من قبل مرجعي الحزبي وأيضا باقتراح من رسول عبد الزهرة (طالب في كلية التجارة) عضو سكرتارية اتحادنا وربما كان رئيس الاتحاد حينها، بمفاتحة الزميلين فائز وصبحي لكنهما اعتذرا عن الأنظمام لقيادة اللجنة الاتحادية، وأبديا فقط الاستعداد بمؤازرتنا في نشاطنا الطلابي. كان القانون الانتخابي ينص على الترشيح الفردي دون قوائم و مندوبين عن كل صف. كان تشكيل لجنتنا الاتحادية حديثا، وكانت الحركة الديمقراطية مقموعة ومازالت قوى إتحادنا والحزب الشيوعي تعاني من آثار الهجمة الدموية التي وجهها لها حزب البعث في انقلاب 8 شباط 1963 وقد خسر إتحادنا كوادره المجربة، وواصل نظام العارفين قمعه للقوى الديمقراطية، فكانت الجماهير الطلابية حذرة في التعاطي الصريح والمكشوف مع سياسة إتحادنا ولكنها كانت متعاطفة بقوة معنا، وما ترَدْدْ الزميلين في الأنظمام للجنتنا الاتحادية إلا دليل على هذا الحذر، هذا ما فسرته وتفهمته حينها. في تلك الانتخابات تركت لنا قيادة إتحادنا حرية العمل والتفاهم مع القوى الأخرى. وتم التفاهم بيننا وبين ما يسمى حينها (الجناح اليساري لحزب البعث) على النزول متفاهمين في الانتخابات، وأعطيناهم مرشحين أثنين ولنا ستة مرشحين أو كان الاتفاق مناصفة، للأسف لا أتذكر بالضبط كيف تفاهمنا على تقاسم عدد المرشحين. كنت مرشحا عن الصفوف الأولى بعد أن اعتذر أيضا الزميلين (فائز وصبحي) عن ترشيح أنفسهما، لأن الحزب كان يميل إلى عدم ظهوري في الواجهة. ورفض الزميل عبد الكاظم تفاهمنا مع البعث (الجناح اليساري) ونزل للانتخابات مع مجموعة أخرى ديمقراطية منفردين. ولما كنت أحد أعضاء اللجنة الطلابية لإتحادنا كنت أتابع أوضاع طلبتنا. ولا أريد التباهي بموقفي وما عانيته في تلك الفترة القصيرة، وإنما لابد من ذكر الحقائق كما هي بعيدا عن المبالغة كي لا نفقد مصداقيتنا في تسجيل ذكرياتنا. لقد كنت الوحيد من بين زملائي الأكثر تعرضا لاعتداءات البلطجية من بعثيين وفي مقدمتهم حسن التكريتي وعصابته، وكذلك تعرض الزميل ظافر عبد الله ولكن بأخف مما تعرضت له بحكم علاقاته كونه طالب قديم وله علاقات واسعة، كذلك تعرضت مجموعة عبد الكاظم كاطع للاعتداءات أيضا. وانفردت بي عصابة حسن التكريتي وأخذت تلاحقني حتى داخل القسم وفي غرف النوم مما اضطرني إلى اللجوء إلى بعض الزملاء من القوميين العرب (من الطلبة الأردنيين) والذين وقفوا معي موقفا مشرفا أدانوا فيه سكوت القوى القومية الناصرية، وكذلك لن أنسى موقف الزميل محمد رشيد عبدان ودفاعه عني وموقفه الشجاع بوجه عصابة حسن التكريتي عندما حاولوا دخول غرفته في القسم الداخلي لإخراجي والاعتداء عليّ، مما أضطر إلى وضع أسرة النوم خلف الباب لمنعهم من دخول الغرفة. ولن أنسى زياراته اليومية لي في معتقل أبي غريب، دون زملائي في اللجنة أو من هم قريبين مني فكريا!؟. الغريب إن الكاتب في مقالته يذكر أن مرشحينا انسحبوا بسبب هذه الاعتداءات. وهذا ليس صحيحا بالمطلق ولم ينسحب في كلية الزراعة أي مرشح من مرشحينا رغم الاعتداءات، ولا أعرف من أين جاء بهذه المعلومة!؟. وحتى في يوم الاقتراع تركزت الاعتداءات فقط على ظافر وعلى كاتب هذه السطور وعلى عبد الكاظم كاطع ، لأن شلة البعث قد شخصت من هو لولب تنظيمنا الطلابي واعتقدوا خاطئين أن باعتداءاتهم علينا سيكسرون معنوياتنا ومعنويات جماهيرنا. وكل ما قامت به العمادة من إجراء هو التظاهر بحمايتنا في غرفة الأساتذة، أما الهدف هو أبعادنا عن الساحة الانتخابية للحط من معنويات مناصرينا. بينما كانت عصابة التكريتي تلازم وتراقب غرفة الأساتذة تنتظر خروجنا للاعتداء علينا، ومع هذا خاطرنا أنا وظافر بالخروج مرتين لمراقبة ما يجري. وبصراحة لم نكن متهيئين لمجابهة هذه الاعتداءات وتنظيم قوى صدامية لترد هؤلاء البلطجية. وبعد وصول أخبار الاعتداءات لزملائنا في سكرتارية الاتحاد أرسلوا لنا مجموعة من الزملاء الأشداء لإسنادنا ورد الاعتداءات، لكن وصولهم جاء متأخرا. وغادرنا الكلية أنا وظافر في باص الموظفين. ولم أسمع حينها عن اعتداء على غيرنا مطلقا وهذا ما ثبتناه في تقريرنا لسكرتارية الإتحاد وفي الشكوى التحريرية التي قدمناها للعميد د. حسين العاني عندما قابلناه نحن الثلاثة (ظافر، وكاظم، وكاتب السطور) لوضعه بالصورة. في مساء يوم الانتخابات بشرني أحد زملائي (غسان) بفوزي وحصولي على 72 صوتا مقابل بضعة أصوات لمنافسي البعثي محمد عبد الرحمن العاني. واحتفلنا في اليوم التالي بفوزنا ووزع طلبة الصفوف الأولى الحلوى مما أغاض البعثيين وهجموا عليّ في الصف. وتدخل بعض الزملاء من القوميين العرب دفاعا عني، ورافقوني للشارع العام لتأمين مغادرتي للكلية لتجنب الاعتداء. حينها قرر تنظيمي الحزبي (كنت ضمن تنظيم عمالي) أن يرسل معي حماية من رفيقين مسلحين إضافة إلى تسليحي لتأديب عصابة حسن التكريتي*. والغريب أن الأستاذ فائز يذكر بأنه أحد ضحايا الاعتداءات، دون أن يذكر الاعتداءات المتكررة على ظافر سكرتير اللجنة الاتحادية وعلى كاتب السطور عضو اللجنة الاتحادية ومرشحهم عن الصفوف الأولى أو على عبد الكاظم كاطع. والأغرب أنه لا يتذكر الدور الذي قام به رفاقي المكلفين من الحزب بحمايتي وتصديهم لشلة حسن التكريتي بالسلاح وإصابة أحدهم، ومن ثم اعتقالي في مخفر شرطة (أبو غريب) وفصلي من الجامعة وكل هذا حدث بعد يومين من الانتخابات، وقد هزت هذه الأحداث حينها الجامعة لموقفنا الشجاع والتصدي لكلاب البعث السائبة!؟. أما الحكومة وأذاعتها وصحفها الرسمية فقد أشادت من خلال إذاعتها المرئية والمسموعة بديمقراطية الانتخابات وحرية الطلبة بانتخاب ممثليهم، وإنها الخطوة الأولى في انتخابات المجلس النيابي، وغيرها من تعليقات وتحليلات تشيد بالجو والحماس الانتخابي. ولكنهم بعد يوم من الانتخابات اكتشفوا أن مندوبي اتحادنا (اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية) حصدوا أكثر من 75% من مجموع المندوبين، فكانت هذه النتيجة أكبر خيبة لقادة الحكم العارفي وللقوى الرجعية. وبعد المديح والإشادة بالانتخابات أصدر رئيس الوزراء حينها مرسوما بإلغاء الانتخابات. لكن اتحادنا رفض قرار الحكومة بإلغاء نتائج الانتخابات وقرر عقد مؤتمره بحضور المندوبين من الطلبة الفائزين وانتخب المؤتمرون سكرتارية الإتحاد برئاسة حسن الشمري (أحد طلبة التربية الرياضية). للأسف لم أحضر هذا المؤتمر لأني كنت ما أزال في المعتقل.
*- تفاصيل هذه الأحداث يجدها القارئ الكريم في الحلقة 19 من ذكريات الزمن القاسي على موقعي الشخصي في الحوار المتمدن وفي مواقع أخرى
#محمد_علي_الشبيبي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
استغلال المناصب الحكومية للدعاية!
-
تكتل جديد (تجمع الشعب لمحاربة المفسدين والامتيازات)!
-
أشتات /2
-
هل حقاً من رفع شعار (بناء دولة القانون) يقف ضد مسائلة وزيره!
...
-
مبروك جوازاتكم الدبلوماسية! إنجاز كله شهامة وغيرة وشعور بالم
...
-
أشتات/1
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ في زحمة الخطوب 8
-
كيف تلقى والدي خبر حكم الإعدام بشقيقه حسين الشبيبي (صارم)
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ في زحمة الخطوب 7
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ في زحمة الخطوب 6
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ في زحمة الخطوب 5
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ في زحمة الخطوب 4
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ في زحمة الخطوب 3
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ في زحمة الخطوب 2
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ في زحمة الخطوب 1
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 6
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 5
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 4
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 3
-
من تراث الراحل علي محمد الشبيبي/ رنين على الأجداث 2
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|