أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - الوفاق الدولي للعمال والشعوب - رسالة مفتوحة إلى المشاركين بالمنتدى عالمي حول التربية ببورطو أليغري















المزيد.....

رسالة مفتوحة إلى المشاركين بالمنتدى عالمي حول التربية ببورطو أليغري


الوفاق الدولي للعمال والشعوب

الحوار المتمدن-العدد: 867 - 2004 / 6 / 17 - 07:18
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


رسالة مفتوحة إلى المشاركين بالمنتدى
العالمي حول التربية ببورطو أليغري
نحيطكم علما بالرسالة المفتوحة الموجهة من قبل مناضلين برازيليين ونقابيين بقطاع التعليم، إلى المشاركين بمنتدى ساو باولو )بالبرازيل( حول التربية، ونقترح عليكم توقيعها.
انعقد هذا المنتدى ما بين الأول إلى الرابع من أبريل الماضي بساو باولو تحت شعار "تربية مواطنة من اجل مدينة مربية"، واعتبر كتجمع إعدادي للمنتدى العالمي حول التربية الذي سينعقد ما بين 29 إلى 31 يوليوز المقبل ببورطو أليغري بالبرازيل.
ثمة هجوم عالمي تقوده الحكومات والمؤسسات الدولية )البنك العالمي، منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، الاتحاد الأوروبي...( على الحق في التعليم العمومي، وتضاعف المجهودات من أجل تخريب الأنظمة العمومية، اقتطاع الميزانيات العمومية، ضرب الشواهد المعترف بها في الاتفاقيات الجماعية والأنظمة الأساسية، إلغاء مناصب الأساتذة وكل فئات الموظفين والخوصصة. نفس المشاكل التي طرحت بمنتدى ساو باولو ستكون حاضرة بمنتدى بورطو أليغري.
نطرح السؤال التالي: هل بإمكاننا الدفاع عن الحق في "تعليم عمومي، علماني، مجاني وذي نوعية عالية" من دون التصدي للخوصصة؟ إذن كيف يمكن فهم النصوص التي تشكل مرجعية الدعوة لمنتدى بورطو أليغري ) التصريحان الذان تبناهما عامي 2001 و (2003 إذا كانت لا تشكل مرجعا من أجل خوض معركة ضد مسلسل الخوصصة بمختلف أشكالها والتي تطبق بأغلب البلدان؟
أيمكننا الدفاع عن التعليم العمومي والحق في المعرفة دون مواجهة سياسات الاتحاد الأوروبي، أي التصدي للسياسات الهادفة إلى خلق "فضاءات نظامية وغير نظامية" للتربية، تحت مبررات زائفة المسماة بالتربية أو التكوين مدى الحياة؟
تهدف هذه السياسة فرض المرونة، الهشاشة والفردانية في أوساط الأجراء: "من أجل تقريب التربية من المواطنين، يلزم إعادة تنظيم وتجديد طريقة استثمار الموارد الموجودة وذلك بإحداث مراكز ملائمة لاكتساب المعارف بالأماكن التي يقضيها المواطنون في حياتهم اليومية، بمقرات اجتماعاتهم، ليس بالمؤسسات التعليمية فقط، بل أيضا بالدوائر البلدية، المراكز التجارية، المكتبات والمتاحف، أماكن العبادة، الحدائق والساحات العمومية ومحطات القطارات والمحطات الطرقية، المراكز الطبية، أماكن الترفيه والمقاصف المتواجدة بأماكن العمل" )المصدر: مذكرة الاتحاد الأوروبي حول التكوين مدى الحياة(.
كيف يمكننا تقبل عدم التنديد بسياسات البنك العالمي، الذي يوضح في تقريره حول "المقاربة التشاركية للمجتمع المدني في التنمية ودور "الجيل الجديد" للمنظمات غير الحكومية:
"تشارك المنظمات غير الحكومية في بعض المناطق بشكل فعال في تنمية الثروات المحلية ولتحرر المواطنين: إحداث مشاريع تخلق فرص الشغل،) تعاونيات لتربية المواشي، مقاولات صغرى...(، دعم البنيات التحتية الأساسية )الكهربة، الربط بشبكة الماء الصالح للشرب، شق الطرقات...(، محو الأمية والتربية غير النظامية، إدماج المرأة، حماية البيئة. وتوضح أشكال الشراكة بشكل ملموس مشاركة كل الطاقات الوطنية في التنمية. يجب أن تكون هذه الشراكة بين كل الفاعلين: الإدارة المركزية والإدارات الجهوية، الجماعات المحلية، المجالس الجهوية، مقاولات القطاع الخاص، التعاضديات، النقابات، المنظمات غير الحكومية، وبشكل عام كل الهيئات التي تحضى بتمثيلية ديمقراطية لتجمعات اجتماعية".
إذن، كيف لنا فهم التصريح ال1ذي تبناه منتدى بورطو أليغري الذي انعقد عام 2001، ألم يكن بمثابة دعم لهذه السياسات:
"الفضاءات المختلفة والتجمعات التي يمكن أن تكون أماكن للتربية، هي أماكن المناقشات والحياة اليومية. تتحول المدرسة العمومية، في خضم هذا المسلسل إلى إطار ظرفي ومؤقت لالتقاء الرجال والنساء من كل الأعمار"
وهذا ما تدعم أكثر عام 2003 مع النداء من أجل "تطوير الصراع لتحويل الجماعات القروية والحضرية إلى فضاءات تربوية، وبناء المدينة المربية (éducatrice)، وذلك عبر هيكلة وتعبئة كل الموارد في كل القطاعات والهيئات".
ليس بإمكاننا التحرك بغموض. ولن نستطيع تحصين استقلالية المنظمات النقابية وربطها في نفس الآن بسياسات البنك العالمي والاتحاد الأوروبي.
لكوننا مهتمين بطرح هذه المشاكل للمناقشة، فإننا ندعوكم لتوقيع نص الرسالة المفتوحة أسفله الموجهة إلى المشاركين بمنتدى ساو باولو والتي ستوزع أيضا بمنتدى بورطو أليغري.

نص الرسالة المفتوحة


أيها الرفاق؛
بصفتنا نقابيين ومناضلين بقطاع التعليم، نتوجه إليكم لفتح النقاش الذي نراه ضروريا.
سينعقد لقاء للمنتدى العالمي حول التربية تحت شعار "تربية مواطنة من أجل مدينة مربية" بساو باولو بالبرازيل ما بين الأول والرابع من أبريل:
من الواضح أننا نعيش في الوقت الراهن، هجوما لتخريب الحقوق الاجتماعية وسيادة الشعوب وراء قناع "العولمة" الساعية إلى حماية امتيازات كبار ملاكي وسائل الإنتاج عبر دفع الإنسانية للحروب، للتفكك الاجتماعي وتحطيم كل الحقوق المنتزعة عبر نضالات العمال والشعوب.
يشارك رجال ونساء التعليم في مقاومة العمال والشعوب ضد هذا الهجوم التدميري. لقد تم التعبير على هذه المقاومة مؤخرا بإسبانيا، فبعد الأحداث الإرهابية والبربرية والتي ندينها بشكل جماعي، أسقط العمال، الشباب والشعوب حكومة أزنار وانتخبوا حكومة جديدة حملوها مسؤولية إجلاء القوات الإسبانية من العراق وكذا إعادة التنصيص على الحقوق الاجتماعية والعمالية التي حطمها حليف بوش.
وبنفس الحدة، يبقى التعليم العمومي، العلماني والمجاني، وبكل مستوياته هدفا لهذا الهجوم المدمر. وتضم أشكال التدمير المنتهجة بقطاع التعليم: تقليص الميزانيات العمومية المرصودة للتعليم العمومي، الخوصصة المحطمة لمجانية التعليم وإجبارية التمدرس والمخربة للشواهد والكفاءات.
جاء في دعوة اللجنة المنظمة للمنتدى العالمي للتربية ما يلي:
"يبحث المدرسون في العالم بأسره على كيفية توحيد مجهوداتهم لوضع أرضية للنضال لتحصين التعليم كحق اجتماعي غير قابل للتصرف ولا يمكن تحجيمه لمجرد بضاعة. باعتمادنا نفس مبادئ وأهداف المنتدى الاجتماعي العالمي، يتأسس المنتدى العالمي حول التربية كحركة كبرى حول قضية مشتركة: تربية أخرى ممكنة".
نطرح السؤال التالي: هل هناك طريقة أخرى لفهم كون التعليم "حق اجتماعي غير قابل للتصرف ولا يمكن تحجيمه لمجرد بضاعة" غير النضال من أجل احترام الحق في التعليم العمومي والمجاني؟
بالنسبة لنا، كما بالنسبة لكل شغيلة قطاع التعليم المدافعين عن الديمقراطية والتقدم الاجتماعي، فإن الجواب هو قطعا: لا.
وأول سؤال يطرح ها هنا، هو لماذا لم تتم الإشارة إلى الدفاع عن التعليم العمومي في الدعوة لعقد المنتدى العالمي بساو باولو، والتي تتحدث – أي الدعوة – على "مشروع شامل للتربية" و "تربية أخرى ممكنة"؟
إننا ندرك أن الشركات متعددة الجنسيات تعتبر التربية كسوق بملايير الدولارات، والذي يوجد لحدود اليوم خارج استثماراتهم. ولهذا بالتحديد، فمن الضروري التصدي الحازم لخوصصة التعليم العمومي ومقاومة تحطيمه بمختلف الأشكال التي يأخذها هذا التحطيم: التعليم الخاص، المناولة من الباطن (sous traitance) بالمدارس العمومية، الشراكة بين الجامعات والمقاولات الخاصة والمنظمات غير الحكومية، منح ميزانيات عمومية لمؤسسات التعليم الخاص...الخ.
لماذا إذن، نفي الإشارة إلى تحصين التعليم العمومي في الدعوة المذكورة؟ نقرأ في نفس الدعوة ما قد يكون السبب وراء هذا النفي:
"ميزة هذا المنتدى هو البحث على ضمان الحقوق الاجتماعية لكل الأشخاص، عبر مشاريع تحريرية في مختلف فضاءات التربية، النظامية، غير النظامية والتربية اللاشكلية، حيث الهدف هو تربية مواطنة من أجل بناء مدينة مربية".
ما المقصود بهذا الكلام؟ فالمصطلحات لها معنى، وهنا، وبشكل حرفي، تعاد شعارات البنك العالمي، منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية وكل الحكومات التي تنتهج سياسات تدميرية للمدرسة العمومية، وفرض "فضاءات مختلفة للتربية النظامية وغير النظامية".
جاء في تقرير منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية OCDE حول التعليم عام 1998: "من المعقول أن يتم التعلم بأشكال وصيغ مختلفة، النظامية وغير النظامية" موضحا أن "العولمة – الاقتصادية، السياسية والثقافية – تهمل المدرسة و"المدرس" .".
إذا كانت الفضاءات "النظامية" تضم التعليم الخاص )أين تكون التربية، وبشكل بديهي، مجرد بضاعة(، فالفضاءات "غير النظامية" الخارجة عن أي تقنين عمومي تقوي هدف تدمير المدرسة العمومية.
وهكذا، فالمقاولات الرأسمالية، الكنائس والمنظمات غير الحكومية مدعوة لتكون "فاعلا" ل"التربية غير النظامية" ومساعدة الدولة على الاستقالة من واجباتها إزاء ضمان الحق في التعليم العمومي، العلماني والمجاني في كل مستوياته.
أما فيما يخص التربية "اللاشكلية" (informelle)، فلن نفهم غير مقترح "التكوين مدى الحياة" المعروض للنقاش داخل المنظمة العالمية للتجارة، والذي يحضى بحماس الرأسماليين، وأين سيتم اعتبار الأفراد مجرد "موارد بشرية" قابلة لإعادة الانتشار وبأجور خاضعة لمتطلبات وحاجيات المقاولات؟
تقود هذه السياسة إلى القضاء المباشر على التعليم الكامل في إطار المدرسة العمومية، وتعويضه بالعمل "غير الناضج" (précoce)، بما في ذلك عمل الأطفال. وتحطم الحق الكوني في التعليم العمومي الذي يضمن الشواهد والكفاءات التي ترفع من قيمة ومؤهلات قوة العمل.
من أجل تعليم عمومي ومجاني، وميزانيات عمومية للمدارس العمومية فقط.
من بين ال 60.000 مشارك، حسب ما يأمله المنظمون للقاء التمهيدي بساو باولو والإعدادي للمنتدى العالمي الثالث حول التربية الذي سينعقد ببورطو أليغري في يوليوز المقبل، هناك العديد من النقابيين والمهنيين الذين يقفون في طرف الدفاع عن الشغيلة والشعوب، في طرف الدفاع عن الحق في التعليم العمومي، العلماني والمجاني في كل مستوياته|، في طرف الدفاع عن المدرسة العمومية.
نتوجه إليكم، أيها الرفاق لدق ناقوس الخطر الذي يمثله هذا النوع من "المنتديات"، التي تتأسس على "مبادئ وأهداف المنتدى الاجتماعي العالمي" كما جاء في الدعوة الموجهة من قبل اللجنة المنظمة لمنتدى ساو باولو. فعبر محو الفوارق الطبقية في ما يسمى ب"المجتمع المدني" – أين تلتقي كبريات الشركات متعددة الجنسيات، المؤسسات الخاصة، البنك العالمي، الحكومات، المنظمات غير الحكومية، نقابات شغيلة قطاع التعليم – فإن مبادئ وأهداف المنتدى الاجتماعي العالمي تختصر في شعار: "إعطاء وجه إنساني للعولمة"، لا يمكن "أنسنة" الرأسمالية، أيها الرفاق المدرسون، بل يجب مصارعتها.
أما اليوم، فالأمر يتعلق بالنضال ضد هيجان تدميري غير مسبوق، من أجل تحصين المكتسبات بما في ذلك إطار المدرسة العمومية والمجانية، ورصد الميزانيات العمومية الضرورية لتحسين وضعية موظفي القطاع وتلبية حقوق كل المواطنين في التعليم.
إن سياسة "المجتمع المدني" و "التربية المواطنة" التي تتجاهل الدفاع عن المدرسة العمومية، تهدف خلق وتخصيب الأرضية من أجل نشر أفكار ومقترحات حول "مشاريع تحريرية في كل فضاءات التربية النظامية، غير النظامية واللاشكلية".
وانطلاقا من هنا، ومن كون "كل شيء ممكن": قد تكون المدرسة الخاصة "تحريرية"، مكان لإعادة انتشار اليد العاملة حسب أهواء المقاولات.أما النقابات، فعوض تكثيف جهودها لتحصين التعليم العمومي والمجاني والنضال لتوجيه الميزانيات العمومية فقط للمدرسة العمومية، فهي مدعوة - في هذه المنتديات؛ المترجم – إلى إنعاش "مشاريعها حول التربية التحريرية".
سيعقد ببورطو أليغري أيضا، في يوليوز المقبل المؤتمر الرابع لأممية التربية، وهي منظمة تضم نقابات في كل القارات. ينعقد المؤتمر الرابع تحت شعار: "التربية من أجل التقدم الاجتماعي". ومن البديهي أن المساءل التي طرحت في هذه الرسالة المفتوحة ستطرح أيضا في هذا المؤتمر.
لهذه الأسباب، نتوجه إليكم أيها الرفاق بهذه الأفكار، لأننا نعتقد أنه آن الأوان، وأكثر من أي وقت مضى، ليتوحد عمال قطاع التعليم ونقاباتهم ليقولوا:
لا لخوصصة التعليم وتفكيكه!
الدفاع عن التعليم العمومي والمجاني، ك"واجب للدولة وحق للمواطن"!
الميزانيات العمومية للمدرسة العمومية فقط!
توجيه الميزانيات للمدرسة والخدمات العمومية، وليس للحرب أو لتسديد الديون الخارجية!

ساو باولو، 26 مارس 2004

أوقع وأساند هذه المبادرةالاسم الكامل:........................................................................................................................العنوان:..............................................................................................................................الصفة:...............................................................................................................................أقبل بنشر علني لتوقيعي: نعم ... لا ... أدعم ماليا هذه المبادرة: 5 أورو...، 10 أورو...، 20 أورو...، مبلغ آخر....أورو.لكل اتصال: Entente internationale des travailleurs et des peuples, 87, rue du Faubourg-Saint-Denis- 75010- Paris.
[email protected] أو: [email protected]



#الوفاق_الدولي_للعمال_والشعوب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- “الجمل” يتابع تطوير شعبة الفندقة بالجامعة العمالية لتعزيز ال ...
- وزارة المالية.. استعلام رواتب المتقاعدين وحقيقة الزيادة في ا ...
- وزارة المالية العراقية تحدد موعد صرف رواتب الموظفين لشهر ديس ...
- حصيلة بقتلى العاملين في المجال الإنساني خلال 2024
- 4th World Working Youth Congress
- وزارة المالية العراقية تُعلن.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر ...
- بيسكوف: روسيا بحاجة للعمالة الأجنبية وترحب بالمهاجرين
- النسخة الألكترونية من العدد 1824 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...
- تاريخ صرف رواتب المتقاعدين في العراق لشهر ديسمبر 2024 .. ما ...
- وزارة المالية العراقية.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر نوفمبر ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - الوفاق الدولي للعمال والشعوب - رسالة مفتوحة إلى المشاركين بالمنتدى عالمي حول التربية ببورطو أليغري