أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - محمد بودواهي - الحوار المتمدن منبر كل المحاصرين














المزيد.....

الحوار المتمدن منبر كل المحاصرين


محمد بودواهي

الحوار المتمدن-العدد: 2855 - 2009 / 12 / 11 - 21:28
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


ليس هناك أدنى شك أن موقع الحوار المتمدن يعتبر المركز الأهم للإشعاع الثقافي والفكري والسياسي بدون منازع , حيث أثبت حضوره بجدارة بين أوساط المثقفين والمفكرين والجمهور الواسع من القراء , وكذلك على مستوى الساحة الإعلامية ومواقع الإنترنيت الاليكترونية .
غير أن الأهم في حضور الحوار المتمدن هو كسره للحصار المضروب على جماهير الشعوب والأحزاب اللماركسية والاشتراكية والتقدمية والديموقراطية المناضلة وعلى المدافعين على حقوق الإنسان وحرية المرأة وعلى المطالبين بالعلمانية لرفع استغلال الدين من طرف الأنظمة الرجعية الحاكمة وقوى الإسلام السياسي الظلامي , وعلى المدافعين على الهويات الثقافية من امازيغ وأكراد وأقباط وآشوريين وآراميين ووأفارقة وفينيقيين وووو....للاعتراف بلغاتهم وقومياتهم المقصية والمهمشة من طرف القومجيين العروبيين على جميع أصنافهم المتسلطين على السلطة كأحزاب البعث في سوريا والعراق سابقا أو السائرين على دربهم من الأنظمة الأخرى ابتداء من اليمن وعمان وصولا إلى موريتانيا .
كما أن حضور الحوار المتمدن جاء ليساهم وبشكل قوي وناجح لرأب الصدع بين وجهات النظر المتقاربة وإرساء أسس الحوار الفكري والسياسي الحضاري بين القوى ذات التوجهات المتباينة ولتعرية وفضح الخطاب الظلامي والعرقي المتشددين وعن الدوائر المحتضنة والممولة لها , ولحمل لواء التغيير والحرية من عبودية الرأسمالية المتوحشة والأنظمة العالمثالتية التابعة لها , والمساواة بين مواطني المجتمع الواحد وكذا بين مواطني و شعوب العالم .
شكرا للحوار المتمدن التي حركت المياه الراكدة في بركات أوطاننا الآسنة بفعل الثقافة السطحية المتخلفة المتشبعة بموروثات الاستبداد الديني والسلطوي الرجعي .
كل التقدير والاحترام للرفيق العزيز رزكار العقراوي المحترم ولكل القائمين على هذا الموقع الشامخ المتميزفي هذه الذكرى الثمينة لتأسيس الحوار المتمدن .




#محمد_بودواهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة غير العلمانية وسياسة الإجحاف الديني
- الإنماء الاقتصادي رهين بالإنماء الثقافي
- الإقصاء والتمييز الهوياتي و سياسة التخلف
- النظام الرأسمالي وسيرورة التطور نحو الحتف
- استقلالات الوهم في ظل الاستعمار الجديد


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - محمد بودواهي - الحوار المتمدن منبر كل المحاصرين