أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - كاترين ميخائيل - الحوار المنتج














المزيد.....


الحوار المنتج


كاترين ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 2855 - 2009 / 12 / 11 - 18:33
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


الحوار المتمدن هو الموقع الذي استطاع استقطاب اقلام وكتاب متعدد الاتجاهات والافكار مع المحافظة على نهج استقلالية الموقع وتميزها في مجال النشر الالكترني كمنبرا للراي والراي الاخر من خلال اناس يؤمنون بالتمدن . لثمانية سنوات وهذا الموقع يتبنى النهج العلماني ,اليساري , الديمقراطي , الليبرالي وايصاله الى الناس الذين يأمنون والذين لايأمنون او لا يعملون بنفس الاتجاه , من هنا جاءت اهمية الحوار المتمدن الذي انفتح على مختلف الاراء المتناقضة والمتطابقة والمتشابهة . هذا هو الحوار الديمقراطي المنتج .
ماذا حقق الحوار المتمدن خلال 8 سنوات ؟
* تتصارع وتتنافس الأفكار وتتحاور بكل حريه لتنتج فهما جديدا للواقع هو الأقرب للحقيقه والأكثر تشريحا لها وبحثا عنها، الحوار المتمدن هو المنبر الذي يأوي ويحتضن اتجاهات الرأي بمختلف توجهاتها ومن خلفيات مختلفة وهو الذي يؤدي الى فرزها في وعي القارئ ويمده بحقائق كانت مخفيه عن الدين والعلمانيه والليبرالية وحقوق المرأه وحقيقة الصراع الوطني والاقليمي والطبقي والعالمي وكل مستجداته .
* الحوار المتمدن ومن خلال التكنلوجية الحديثة استطاع ان يوصلنا بالعالم الخارجي من خلال رفدنا بأحدث الاخبار على المستوى العالمي .
* المعروف ان الافكار الديمقراطية هي من القوة بحيث لا يمكن ازاحتها بسهولة من الان فصاعدا لانها اخذت طريقها انها مبنية على اسس قوية من احترام حقوق الانسان بكل طوائفه وانتمائاته وقومياته وطوائفه. ستبقى صلدة امام هشاشة الافكار سواء جاءت من الحكومات الاستبدادية او من اناس اعداء الديمقراطية .
* ايصال الافكار التقدمية والوطنية والعلمانية والليبرالية الى الناس من مختلف مستويات ثقافية تنبع اهميته من ايصالها الى الاشخاص الذين لا يأمنون او لا يعملون بها وليس الى من آمن بها اصلا وعمل بها وعليه فان انفتاح الموقع على كافة الافكار ونشر كافة الاراء رغم معرفة الكاتب والقارئ عن وجهة الموقع هونهج ديمقراطي معروف في المنطقة هذا هو صميم الواقع الجدلي للمجتمع في هذه البلدان المتخلفة , اثبت الموقع باختلاف الاراء والحوار الهادئ المسالم يمكن ان نصل الى الهدف المنشود .
* استطاع هذا الموقع ان يجمع الاراء للاف الموقعين بحملاته الاحتاجية المختلفة وباسماء مرموقة وقورة . وجعل هذه الحملات وسيلة ضغط ضد الحكومات المستبدة التي تريد حجب الافواه الناطقة للحقيقة وفضح الظلم الذي تعانيه هذه الشعوب من حكوماتها اللا ديمقراطية .
* الحوار المتمدن مدرسة جيدة لنمو وتوعية وزيادة امكانيات المعرفة لدى الكتاب والقراء والمتصحفين وبالمجالات المختلفة من الحياة .
* عكس الموقع ثقافة ادبية وشعرية ونثرية واعلامية بمستوى عالي للقارئ العربي .
ماالمطلوب ؟
أأمل ان يتمكن هذا المنبر الى ايصال الفكرة الى اكبر عدد من ابناء شعوب المنطقة وخصوصا الاميين وهذا يأتي بالتفكير لتوسيع اعلام الحوار المتمدن ووضع خطة لاحقة لفتح قناة فضائية تحول هذه الكتابات الى نقاشات مرئية امام ابناء هذه الشعوب التي لاتقرأ وتكتب. يجب ان تصل اراء ووجهات نظر المشاركين الى الاكثرية الساحقة من التواقين للحرية والعدالة والديمقراطية لتشكيل جبهة قوية و واسعة ضد الفكر الشمولي والممارسات الدكتاتورية والشوفينية والعنصرية ليتمكن من ترسيخ الديمقراطية وتحقيق حقوق الانسان ,
*أأمل ان يفكر المشرفين على الموقع شراء ساعة واحدة من احدى الفضائيات العربية وقيام بحوارات بين شخصيات الحوار المعروفة وبمختلف المواضيع المنشورة على هذا الموقع .
*يجب التفكير بترجمة المواضيع المنشورة من العربية الى الانكليزية ومن ثم اللغات الاخرى .
اوائل ديسمبر 2009



#كاترين_ميخائيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايها البرلمانيون يبقى الشعب يتكلم
- البرلمان العراقي قمع لحرية الرأي
- انجازات البرلمان العراقي الموقر !!!!
- ايها الفاسدون اين استجواب الوزراء الفاسدين ؟
- مستقبل العراق بعد اشهر
- الصحفي الشجاع عماد العبادي
- نساء واسط(الكوت) في مجلس المحافظة في مأزق
- ردا على مقالتي (هل هذه هدية لصحيفة المدى؟) بتاريخ 9/11/2009
- هل هذه هدية لصحيفة المدى ؟
- ما المطلوب من جمهرة المؤتمر الشعبي الثاني للكلدوسريان اشور ؟
- رسالة الى رئيس حكومة اقليم كردستان
- تفجيرات الاحد جريمة ابادة جماعية
- ماذا نريد من مجلس الرئاسة الموقر ؟
- دور منظمات المجتمع المدني في الحملة الانتخابية
- قتل اللامسلمين حلال في العراق
- الى متى غبن القوميات الصغيرة ؟
- لماذا القائمة المفتوحة ؟
- اليات عمل لمكافحة ظاهرة مسطر النساء
- المراة العراقية وظاهرة مسطر النساء
- اتعلم ام انت لاتعلم بأن جراح الضحايا فم


المزيد.....




- -أرض العجائب الشتوية-.. قرية ساحرة مصنوعة من كعكة الزنجبيل س ...
- فيديو يظهر ضباط شرطة يجثون فوق فتاة ويضربونها في الشارع بأمر ...
- الخارجية اليمنية: نعتزم إعادة فتح سفارتنا في دمشق
- تصفية سائق هارب اقتحم مركزا تجاريا في تكساس (فيديو)
- مقتل 4 أشخاص بحادث تحطم مروحية تابعة لوزارة الصحة التركية جن ...
- -فيلت أم زونتاغ-: الاتحاد الأوروبي يخطط لتبنّي حزمة العقوبات ...
- مقتل عنصر أمن فلسطيني وإصابة اثنين آخرين بإطلاق للنار في جني ...
- بعد وصفه ضرباتها بـ-الوحشية-... إسرائيل تتهم البابا فرنسيس ب ...
- أكاديمي إسرائيلي: بلدنا متغطرس لا تضاهيه إلا أثينا القديمة
- كيف احتمى نازحون بجبل مرة في دارفور؟


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - كاترين ميخائيل - الحوار المنتج