أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - جاسم محمد كاظم - هنا الوردة فلنجلس هنا......














المزيد.....


هنا الوردة فلنجلس هنا......


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 2854 - 2009 / 12 / 10 - 21:29
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


الحب بادا في
عيونك ياحبيبي
مخترقا جفونك
يمشي بلا عكاز
فاطلق كلمة الود
على الشفاة
كطيف ريح
فغدا اذا نهض الموتى
بدون بوق
فذلك...." لينين"
جاء يحمل شمسا للقمر
لكي تستقر على
الشفاة اغانينا
ونزرع في الجرح
وردا لنستريح

قد يسال سائل لماذا يختلف الحوار المتمدن عن باقي كل الصحافة الالكترونية ومواقع النشر الالكتروني.. قد يحتار ذلك السائل لاول وهلة لا لانة لايجد الجواب . ليس لان الجواب عضال . لكنة حين يعرف ان الحوار لايتحكم بهواة المزاج والاهواء الذاتية في نشر المقالات . فهو ليس كباقي المواقع التي لاتستسيغ الا نفسها واهوائها وتشترط نشرا يتماشى مع ماتريد . ولم يكن الحوار صوت متملقا وقصيدة مغناة من افواة الشعراء الجوالين المتملقين امام ابواب السلاطين وبوقا يغني ويتغنى للسلطة القذرة . لذلك كان الحوار المتمدن هوية قائمة بذاتها وثقافة ارست دعائمها خلال سنوات قليلة واستطاعت هذة الشاشة المفتوحة ان تنادي بحرية ذلك المستلب على الدوام الى الان من اجل ان ينزع عنة اغلالة . فكان الحوار ثورة ثقافية . فكرية قبل ان يكون كلمات واسطر متجاورة من اجل خلق انسان متمدن جديد . فكان غابة من ورود حمراء لكل من يطلب الحرية وينادي بها فكان كما قال "الخالد ماركس"
يوما
.... هنا الوردة فلنجلس هنا .....
جاسم محمد كاظم
[email protected]






#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لانها وطنية كاذبة فالحل هو حكومة من الامم المتحدة
- السلالة الفرعونية المباركية الثانية والثلاثون
- من هو الشهيد في العراق ؟
- اليمن عراق جديد قابل للتفتت
- هل تبرأ فالح عبد الجبار من ماركسيتة؟
- اضربوة بذيل البقرة
- صدقت ماركس حقا انة ...... الشعب
- تحقير العمل وتبخيسة في العراق
- ماذا لو اقرت القائمة المغلقة؟
- مليونيرية السلطة وشحاتي الشعب
- هل تغير لون السيناريو ياحزب العمال الشيوعي ؟
- لواء العقيدة اليمني
- أي نصر هذا الذي حصل في اكتوبر ؟
- واحدنة يعادل مليون....-بالمشمش-
- هل سيكون الاكراد القادة الجدد للدولة العراقية؟
- هدوء نسبي .. نموذج عروبي لتزوير التاريخ
- اية اللة ....خلاسي .....1
- ماذا لو قررهؤلاء 23 مليون مصري تغيير نظام الحكم؟
- كلمات من شفاة حمامة ماركسية
- منتظر الزيدي اشكالية حل خيوطها الرئيس بوش


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - جاسم محمد كاظم - هنا الوردة فلنجلس هنا......