أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - علي بداي - اممية المشرفين على -الحوار المتمدن - في زمن الطوائف














المزيد.....


اممية المشرفين على -الحوار المتمدن - في زمن الطوائف


علي بداي

الحوار المتمدن-العدد: 2854 - 2009 / 12 / 10 - 19:11
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


عرفنا زمن العولمة و"صراع الحضارات" و" القوميات" ثم " الطوائف" على ثوار جبال سابقين، وامميين لطالما صالوا وجالوا على صهوة " الاممية" منشدين النشيد الاممي مقرين بحق الامم في تقرير المصير، ترجلوا الان ليلتحقوا بمواكب الطوائف النادبة ، المنساقة خلف فرق الهوس القومي والطائفي بل والمناطقي..
وعبر سنوات عمر "الحوار المتمدن" كان ثمة من يحاول استفزاز المشرفين على موقع الحوار المتمدن، فتكلم سبابا وشتما بقوميتهم، واحسب هؤلاء الشتامين ممن كان يترقب ان تحجب هيئة التحرير مقالاتهم لكي يفتحوا باب التنابز القومي، والطائفي ويجعلوا من الحوار تراشقا...
الحوار مشروع اسسه ثوريون من القومية الكردية ليناقش باللغة العربية مشاكلنا جميعا، بروح اممية متقدمة لاتكاد تجد مثيلا لها في زمن الخراب والفساد الذي ولجناه بعد تسعينات القرن الماضي.
وبهذا شكل الموقع انطلاقة جديدة، باتجاه خلق وعي متقدم، يهشم بنى الوعي المتخلفة المتقوقعة في زوايا القوميات والعشائر والعصبيات التي ابقت شرقنا الاوسط في اسفل قائمة المتخلفين. وهو بداية التنبيه لضرورة التاسيس لحوار حضاري شامل بين الشعوب التي بنت اولى حضارات الارض ، والتي تقف الان على حافة التاريخ مهددة باخطبوط التخلف الذي يحاول عزلها عن موكب البشر الزاحف للمريخ ..
ولو كانت اممية الموقع الانجاز الوحيد للحوار المتمدن ، لاستحق عليه فقط، وسام تقدير من ارفع الدرجات.




#علي_بداي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -أيام بغداد- اجعلوني وزيرا بلا راتب ولاحماية!
- عبد الكريم اسكن الفقراء وبقي هو بلا بيت
- 1000 دولار مساهمتي لتاسيس فضائية اليسار العراقي
- عمائم.... وعشائر.... وشعر شعبي
- بسمه تعالى ....سنسرقكم
- كم يتقاضى قادة العراق الجديد؟
- ميثاق شرف لانقاذ العراق ....نداء للموقعين على نداء-مدنيون- و ...
- هل نحن امة عبيد ايها السيد المالكي؟؟
- شعب يعيش في المنافي وحكومته تستورد العمالة المصرية
- العراق ..من ارهاب البعث الصدامي الى الارهاب الديني
- عشرون غابة ورد على اجساد ضحايا حلبجة
- قصة رأس مطارد.... عبير والوحش
- بأسم الحسين
- قولوا لا للغزاة العثمانيين ، نعم لشرق اوسط ديموقراطي لاامريك ...
- بالسلامة يامالكي .. ولكن من لسليمة الخبازة؟؟؟؟؟
- هدية تركيا المسلمة الى جيرانها المسلمين بمناسبة العيد!!
- انا ..مع حزب العمال الكردستاني
- الخارجون من دين الله
- محقة احلام منصور ام لا؟؟
- فوز عراقي... على الطائفيين والمتخلفين


المزيد.....




- شاهد.. سياح يحتسون القهوة على طاولة معلقة في الهواء على ارتف ...
- وفد عراقي يلتقي أحمد الشرع في سوريا لأول مرة منذ سقوط بشار ا ...
- محكمة عسكرية باكستانية تصدر أحكاما بالسجن على 60 مدنيا
- رسالة خطية من بوتين إلى العاهل السعودي
- المعارضة في كوريا الجنوبية تدفع نحو عزل القائم بأعمال الرئيس ...
- تحليل منشورات المشتبه به في هجوم ماغديبورغ - بي بي سي تقصي ا ...
- كيف نجت عائلة سورية من الهجوم الكيماوي في دمشق؟
- -فوكس نيوز-: مشرعون جمهوريون يطالبون ترامب باستبعاد جنوب إفر ...
- حرس الحدود الفنلندي يحتجز ناقلة يشتبه بتورطها في انقطاع كابل ...
- الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا في محور كورسك تبلغ 230 جنديا ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - علي بداي - اممية المشرفين على -الحوار المتمدن - في زمن الطوائف