أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - مازن فيصل البلداوي - الذكرى الثامنة.......... وبعدها التاسعة!














المزيد.....

الذكرى الثامنة.......... وبعدها التاسعة!


مازن فيصل البلداوي

الحوار المتمدن-العدد: 2854 - 2009 / 12 / 10 - 12:43
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


هل يتوجب عليّ أن أحيي وأبارك هيئة أدارة الحوار المتمدن؟ وكتّاب المقالات وقرّاء صفحات الحوار المتمدن؟
نعم........ يجب عليّ ان افعل ذلك.
لماذا........؟
لأني وحسب أمكاناتي الفكرية البسيطة والغير المتعمقة في أغوار الأيديولوجيات الكثيرة المنتشرة بين صفحات التاريخ وثنايا أدمغة الكثير من البشر الذين يعتبرون من الأحياء وان كان بعضهم أموات في أجساد حية،فأن انطلاقة الحوار المتمدن كانت بداية لخطوة جريئة هدفها نشر الثقافة اليسارية لم تلبث ان تحولت الى خطوة لنشر كل انواع الثقافات فاستوعب انائها للجميع.
نعم...يجب ان أقف احتراما وتقديرا للقائمين على هذا الموقع،وكل العاملين به،والذين يقومون بجهد كبير قد لايشعر به الآخرون،جهد أصبح هدفه الأساسي الأبقاء على هذا الأمل بين حملة الثقافات المتشابهة والمختلفة ليتواصلوا ويتخاصموا ويتراضوا بتعليقاتهم التي لايرى احد منهم احيانا الا بعض صور من هم في الجهة الأخرى،لكنهم يتواصلوا بالكتابة والردود والنقاش.
وكما ذكرت في بعض المقالات والتعليقات سابقا،بودي لو ان هذا الجهد يتحول الى ان يكون مرئيا من على شاشات التلفاز،كأن يكون عن طريق محطة فضائية خاصة بالتمدّن الذي تحتاجه مجتمعاتنا ومجتمعات اخرى في هذا الوقت بالذات،او ان يكون جزءا من احدى المحطات الفضائية،لأن الوصول الى الشارع عن طريق التلفاز لهو أسهل وأيسر وأوسع كما يدرك الجميع.
التمدن... الذي تحتاجه أولا مجتمعات كانت هي الأولى بالتمدن والحضارة،مجتمعات أرهقها الطغيان والعبث بمقدراتها، مجتمعات تأنّ تحت نير الضياع الفكري والأيديولوجي وتجاذبات النفعية المقيتة التي مابرحت تقتل العقول قبل الأجساد كي تجرد الناس من عقولها وتسيطر على أجسادها فتستغلها لتنفيذ رؤيتها المشبوهة والضالة والبعيدة عن منطق التمدن والحضارة عقلا وروحا وتصرفا.
أسجل شكري مرة أخرى لهيئة الحوار المتمدن وأبارك لهم جهودهم في هذه المناسبة العزيزة،كما احب ان اسجل شكري الى كل الأخوة والأخوات الذين أسهمت مقالاتهم في أذكاء روح المنافسة الشريفة وأعادة الروح لبعض الأجساد التي كاد ان يقض عليها التآكل بعد ان انعزلت وابتعدت عن المسرح العام خوفا من ان لن يعرفها احد بعد ان تغير حاضرها وأصبح شبيها لماض سبق ماضي تحضّرها،فاستغربته وتراجعت كي تحافظ على حياتها.



#مازن_فيصل_البلداوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أغتصاب
- الكتابة بين المنطق والسياسة
- المواصفات والمقاييس............وحقوق الأنسان....1
- المواصفات والمقاييس..............وحقوق الأنسان
- سؤال الى الأخوة العزّل في فلسطين....!
- خلف بن أمين ...وكثرة الورثة!
- هل أستوعبنا ماسنقوم به في السنوات الآتية ..!
- هل حقا يعرفوك...!
- مذبحة القرابين
- العقل بين د. علي الوردي وصراع غزّة !!
- جدار كتاباتي........!
- هل نطلق لعقولنا العنان....!
- هل سنطلق العنان لعقولنا..........!
- الأسلحة وثقافة التسلّح الحربية...!
- قرار صحيح وشجاع ومثل يقتدى به...!
- تصرّف لاأخلاقي من مساعد المدرب....!
- لوحة مائية
- الى متى نبقى نجري وراء العناوين...!
- أحلام اليقظة تتهاوى.......!
- ال هايد بارك..........The Hyde Park


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - مازن فيصل البلداوي - الذكرى الثامنة.......... وبعدها التاسعة!