|
؛؛لن يموت العراق؛؛ فكفى ذلا كفى موتا كفى تخاذلا ياارباب الشيطان
علي عبد داود الزكي
الحوار المتمدن-العدد: 2853 - 2009 / 12 / 9 - 00:15
المحور:
المجتمع المدني
لنرجم الشيطان لنرجم الشر لنهتف ضد السوء ومن يدعمه من قبل دول العربية والاقليمية وعلى راسها (السعودية ومصر والاردن واليمن وسوريا والامارات ..) لنهتف ضد من يعطش شعبنا تركيا وايران وسوريا... وضد من يتامر معهم من دول الخليج لاجل تعطيش العراق.. رباه رباه ارباه ماذا نفعل ماذا نفعل ماذا نفعل سوء.. سوء تخاذل تصريحات اتهامات لكل مشكلة وأزمة وصرخة الم مستغليين ومروجين وأعلام مبرمج لقهر الحقيقة والسلام... سوء وانفجارات ذل وانقسامات بلد التشظي الذي لم يمسك ألا بالقوة الظلم ... ضعفاء فقراء شعب مسكين ... سياسيون يتمنطقون بحلو الكلام المنافق ويتظاهرون بكرامة النبلاء رباه ماذا نفعل هل نسكت لنموت ببطيء أم نستعجل الموت بصراخنا وخروجنا على الظلم ... لكن على من نخرج على من يا ديمقراطية الغفلة نخرج على البرلمان ورجالات الصدفة ورجالات التسلق وحرباوات الزمان نخرج على الفاسد المستشري في هياكل مؤسسات البلد نخرج على الترهل وعدم الانضباط في جميع المؤسسات الحكومية.. الالوان نفس الالوان الظلم نفس الظلم بحر وبحور من الدماء يا عراق متى تشفى من أهات الغباء السلطوية؟ يا عراق متى تنفض غبار السواد غبار الضيم؟ يا عراق من سينهض بك من سينهض بك ؟.. صمتنا رهيب وصراخنا خيبة الم وأهات ..لقد بحت أصواتنا لا احد يسمعنا تحت ظلال الغباء الحكومية المسيرة بمصالح العصابات والسراق ومصالح التسلط والتجبر .... الرعونة والغباء أصبحوا حرفة العملاء لدول الحقد العربية.... من يقتل من يفجر من يدمر السلام يا عراق؟؟ عجبا عجبا .... من يفعل كل هذا عيوننا تدمع ونقول يا عراق متى ومتى ومتى.... لكننا نقول يا عراق!! نخاطب من عندما نقول يا عراق ؟ نخاطب الشرفاء فأين هم هؤلاء؟ نخاطب الشجعان أين هم هؤلاء؟ نخاطب الجيش أين هو جيش الوحدة للأمة العراقية جيش الحزم والنظام... نخاطب ساسة الغفلة وهم في مرقص الفجور وملاهي الرقص يلهون وهم في سكر لا يقوون على رفع أيديهم باوهن قرار... نخاطب من بكلمة عراق .. نخاطب التاريخ.. ونكتب للتاريخ لتبقى آثار الدماء يا أكد الحضارة... يا أكد البقاء.... أكد فينا نبض حياة .. هل نخاطب شعبنا المسكين المفجوع والمخدوع بكل هذا وذاك من المنافقين المتسلقين... من نخاطب من نهاجم... كيف نوقف السوء كيف نوقف زحف الصحراء ونارها الهوجاء كيف نوقف التحجر في عقول البشر كيف نحجم أمنيات الشيطان... نخاطب من؟ ونتكلم مع من؟ لا يوجد مشروع نجاة لا يوجد مشروع توحد... لا يوجد ألا أغبياء التلون والنفاق ولا يوجد سوى الماكرين الذي لا يهمهم سوى البقاء على قمة الوثنية هبل السلطة وتحت أقدامهم أشلاء العراق.... من نخاطب؟ ولمن نشكو وكيف يرفع هذا الجور؟ ...
الأكراد ساحة ملعبهم بعيدة ويتصرفون وكأنهم أحدى دول الجوار وكيدهم كبير للحصول على مغانم الصراع الداخلي..وللأسف البعض لا يفهم العراق وطنه ألا أن كان يتسيد رأس السلطة في العراق وان لم يتسيد فهو ثعلب جبان ماكر يحرق العراق ولا يبالي... يحرق العراق ويتبسم ويضحك على غباء حكومة الغفلة التي لا تستطيع أن تخرج من شللها الذي تعانيه في كل مفاصلها...وكل رجالاتها ما هم ألا رجال مساومات .. يقتل العراق والدماء تسيل ورجال السياسة في مساوماتهم غارقون ... يا رجالات بطولات النضال السابقة التي لم تحرر العراق من ظلم الغباء البعثي أين انتم الآن هل أصبحتم عاجزين لا تفهمون معنى نظام وسلطة؟ الأقدار والأحداث هي من تفرض قراراتكم الآنية التي لا ترون فيها سوى مصالحكم.... فما أسوء حكومة الأقدار الغبية ما أسوء حكومة الظلم...
والله لو كان هناك شرف ووطنية خالصة فيكم يا رجالات ساقطة التاريخ وذلة الديمقراطية لشق ثوب السلطة وأعلنت الثورة على الذات المتخاذلة في ديمقراطية الغفلة . من سيصفع الغباء من سيصفع جور التكفير من سيصفع الظلم؟ أين انتم يا شرفاء العراق؟ أين العراق؟ لا نجد ما يوحده ألا البكاء لنبكي لنبكي لعل دموعنا تروي أرضنا العطشى التي يبدوا أنها لا ترتوي ألا بالدماء... يا عراق يا عراق من أنت يا عراق؟ هل أنت البساطة والسلام؟ هل أنت الأبرياء والضعفاء؟ هل أنت دجلة والفرات ؟ من أنت يا عراق؟ هل وصلنا الى الاغتراب الذي لا نوقن فيه من نحن؟ ولا نستطيع تلمس طريق النجاة؟ .. من أنت يا عراق؟ ... نحبك يا عراق ... ويبدوا أن الغباء قد اغتالك ولم يبقى سوى أشباح ورماد... يا عراق هل ستنهض من الرماد ؟ هل ستشق ثوب الذل وثوب التخاذل يا عراق؟ أين لونك أين اسمك أين شموخك أين رجالاتك؟... يا عراق من لك يا عراق؟ ... الكل يهتف ويهتف ولا احد يتحمل مسؤولية !!!.... هل فقد المتسلطون شرف الاستقالة لعدم كفاءتهم بصد السوء ... لماذا السلطة ضعيفة هزيلة لا تقوى على أن تقول بجراءة من يقف وراء السوء وراء الإرهاب...
يبدوا أننا في حرب داخلية ممولة من دول الغباء العربية... رغم أن الشعب يعرف من يقف وراء الإرهاب ومن أي الدول يأتي التكفير ويأتي رجال الانتحار...أن دول الغباء العربية أخوة يوسف هم من يقفون وراء الإرهاب ودعمه ماديا ومخابراتيا ودعمه بكل ما يحتاج ... تصرف المليارات العربية لقتل العراق ... لكي تعود الساعة للوراء ولكي ويتسلق الإرهاب للسلطة من جديد وهذا هدف وغاية... كيف نفضح هذا كيف نقول أن هؤلاء هم أعداء العراق ويوجد بالعراق من لا يؤمن بالعراق ألا أن كان السلطة ملكا لهم وباقي العراقيين عبيد تحت قدميه ... العراق عدوهم ويعملون ضده الى أن ينالوا مبتغاهم ... غش نفاق إرهاب ترغيب ترهيب ... إفشال الحكومة بقتل الأبرياء هل هذا هو شرف الدعوة العربية للعراق ؟!!!...على المكونات السياسية أن تقول قولتها و لا تخشى شي لن نتوحد ألا بتحديد عدونا بجراءة وقوة لن نتوحد ألا بقول الحق ولا نخشى احد.... أن اتفق جميع السياسيون على عدو العراق الحقيقي سيشفى العراق لكن الكل متفقون بالشجب ومختلفين بالاتهام.... رغم أنهم جميعا يعرفون الحقيقة لكنهم مختلفون... وكان القتلة والتكفيريون هم أشباح لا ترى ..مضت 6سنوات والإرهاب الأعمى مستهترا بحقوق العراقيين مضت 6 سنوات والإرهاب تسلل الى مواقع السلطة.... نرى الكثير من الأبرياء في السجون ونرى المجرمون يطلق سراحهم ويجوبون الشوارع بحرية ويقتلون ويفجرون ويفعلون ما يحلو لهم اللصوص والسراق أسسوا مافياتهم وأصبحوا قوة كبيرة تعيث بالأرض فسادا وتروج لأفكار الاغتراب والكذب والغش والخداع ...هل هذه هي الديمقراطية ؟!!!!!!!! والله لو كانت هذه هي الديمقراطية فلا نريد أن نسمع بها ولا نريد أن نثقف عليها. عراقنا بعد سقوط وثن الغباء هبل بغداد أصبح أسير الكذب أسير الديمقراطية الغبية..
العدو الحقيقي لنهضة العراق الجديد كأنه مجهول وكأنه مختلف عليه وغير متفق على تشخصيه من قبل جميع الحركات السياسية المتسلطة... هنا نقول لهم عليكم الانتباه الى أنكم لا تمتلكون سمة العراقية الحقيقة ولا تستطيعون أن توجهوا الشعب بطريق التوحد والسلام والازدهار.. انتم لا تمثلون ألا التشرذم أذا لم تمتلكوا الشجاعة في تحديد رؤية موحدة لكل العراقيين..... لنبحث عن من يقف وراء الإرهاب لنتبصر ونقول من يقف وراء الإرهاب.. هل البعث هو يقف وراءه وهل هكذا حزب يستحق العودة للحياة السياسية وللسلطة ؟؟! البعث في اضعف حالاته لكن من يموله من يدعمه... الكل يعلم بان الدول العربية مصر والسعودية واليمن والأمارات وغيرهم من الدول العربية هم من يحتضنون البعث ليعبث بأمن العراق.... .. هل هناك موقف حكومي وبرلماني موحد من هذا؟ هل هناك حكومة شجاعة لتضع النقط على الحروف.؟ أن كان السياسيون المنتخبون غير متفقون على عدو واحد للعراق فهذا يعني بان العراق ليس شعبا واحد... وهذا يرجح عودة الحرب الطائفية والعرقية.... هذا يعني أن ما يدور بالعراق هو حرب داخلية مدعومة من قبل دول الجوار العربي والإقليمي... أذا الشعب العراق عبر منتخبيه وسياسيه لم يتفق بتحديده أعدائه ويحدد بويات الإرهاب ومن يقف معهم ويدعمهم فان ما يجري من سوء لن ينتهي.... لكن هنا نقول قد لا يكون هناك عدو واحد لكن من يقف وراء الإرهاب يجب أن يتم تحديده ويجب أن تكون هناك إستراتيجية لضرب الإرهاب والقضاء عليه بجراءة وحزم وتحديد المواقف السياسية من الدول التي تدعمه... نسال هنا ما الذي نحتاجه من دول الجوار لماذا العرق ضعيف السياسية اتجاه العرب خصوصا هل نحن بحاجة للعرب للنهوض بالعراق... نحن نحتاج الخير والسلام لا نحتاج صدقات احد ولا نحتاج أن نجامل احد على حساب حقوق شعبا... تبا لكل دول الغباء التي تمول الإرهاب وترسل الموت للعراق وشعبه...يجب رد الصفعة لكل الدول التي تدعم الإرهاب يجب أن يتم توفير ملاذ أمان في العراق لكل حركات التحرر من الدكتاتورية والظلم في الدول العربية يجب دعم وتهيئة معسكرات لرد الصفعات لكل المتآمرين والمتدخلين بالشأن العراقي...مضت 6 سنوات وهم لا يفهمون ولا يدركون بان لعراق امة وهذه الأمة سترد عليهم يوما ... لكن أين شجاعة القادة السياسية في رد الظلم الوافد.... لا نريد حكومة هزيلة لا نريد حكومة متناحرة لا نريد أعداء لكن لكي نوقف الأطماع يجب أن تكون لنا سطوة وقوة ويجب أن نصفع كل من تسول له نفسه التطاول على العراق وعلى كرامة العراقيين.... يجب قطع العلاقات الدبلوماسية مع جميع الدول(وخصوصا العربية) التي لا تحترم العراقيين ولا تستقبلهم بشكل لائق على أراضيها... يجب أن يعامل العراقي بكرامة خارج الحدود ويجب على الدولة أن تعمل على حفظ هيبة الدولة العراقية باحترام العراقيين خارج العراق....
العرب يرسلون الموت للعراق ويستهينوا بكرامة وحرمة العرقيين وحكومتنا تنحني لهم وتتمنى منهم أن يقيموا علاقة طيبة معها.... السوق العراقية للأسف الشديد لا يوجد فيها منتج عراقية بل اغلب المنتجات مستوردة من الدول التي تمول الإرهاب... يا حكومة الغفلة نريد موقف نريد موقف حقيقي نريد شجاع.. تبا للمناصب تبا للسلطة ومباهجها عراقنا ينزف ويئن وحكومة الغفلة ترفع راية السلام لمن لا يفهمها ألا ضعفا للعراق أنهم لا يدركون معنى السلام نبعث حمامات السلام فيستقبلها العرب ببنادق الغدر وبسمة مكر ... ألا تفهمون يا متسلطي ديمقراطية الغفلة ...ألا تدركون بان الوقت ليس لعبة بل انتم اللعبة بيد المارد الأمريكي ليلعب بكم مع أقزام المنطقة... في مسرح الألم والتراجع والاغتراب والتشرذم... لن يموت العراق ...العراق واحد.. العراق امة .. امة أكد هي من ستحكم الشرق الأوسط رغم أنوف الجميع.. العراق هو قلب العالم رغم أنوف الجميع... لنعمل من اجل ذلك...الأمة الاكدية هي امة العراق... وشمسها ستشرق وتحرق الظلام..
د.علي عبد داود الزكي [email protected]
#علي_عبد_داود_الزكي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التعليم العالي والبطالة وحاجة المجتمع وتنمية الاقتصاد ؛؛رؤية
...
-
؛؛مسلسل الالم العراقي؛؛ متى الحلقة الاخيرة؟
-
؛؛سجل ضمن الاصوات المطالبة بعدم؛؛ تعطيش العراق لا تقرا العنو
...
-
؛؛كيف نصحح الانتخابات العراقية؛؛ اسيرة الثورية الشبابية قليل
...
-
نعم للقائمة المفتوحة كلا لمزدوجي الجنسية ؛؛ من اجل العدالة و
...
-
؛؛ رجل القمر ؛؛ اسطورة الشرف الزعيم البطل عبدالكريم قاسم
-
المالكي ؛؛ لايعلم بوجود الفساد المرعب في دولة اللاقانون؛؛
-
الليبرالية العراقية ؛؛ بداية ام نهاية؛؛
-
مقومات الاقتصاد الزراعية؛؛ ولجنة الزراعة في مجلس النواب؛؛ فس
...
-
قائمة النزاهة الوطنية ؛؛ من سيطرحها بجراءة؛؛
-
المثقف العراقي وقوائم الخلاص الوطنية؛؛ الكاريزما المفقودة؛؛
-
البعثات والزمالات الدراسية؛؛ نريد الشفافية والواقعية؛؛
-
الديمقراطية واستبداد المحاصصة ..؛؛ وتعديل الدستور؛؛
-
؛؛قطعة ارض سكنية؛؛ لكل عراقي لنتضامن من اجل ذلك..
-
شؤون جامعية:لاننتظر شيء من ؛؛ حكومة الطرشان او من يضعون القط
...
-
الشخصنة عقد السلطة:؛؛ النفاق تسلق على اكتاف النضال؛؛
-
البطالة العراقية:؛؛ وكارثة جلب ايدي عاملة اجنبية رخيصة؛؛
-
دعوة للشباب العراقي للنهوض بفكر؛؛ الامة العراقية؛؛
-
يامثقفين لاتقفوا عند ؛؛ حدود الكلمات؛؛
-
احترموا معلمينا ؛؛ يادكتاتوريات المحاصصة والغباء؛؛
المزيد.....
-
إعلام الاحتلال: اشتباكات واعتقالات مستمرة في الخليل ونابلس و
...
-
قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحامها بلدة قفين شمال
...
-
مجزرة في بيت لاهيا وشهداء من النازحين بدير البلح وخان يونس
-
تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
-
الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة ت
...
-
أثار غضبا في مصر.. أكاديمية تابعة للجامعة العربية تعلق على ر
...
-
السويد تعد مشروعا يشدد القيود على طالبي اللجوء
-
الأمم المتحدة:-إسرائيل-لا تزال ترفض جهود توصيل المساعدات لشم
...
-
المغرب وتونس والجزائر تصوت على وقف تنفيذ عقوبة الإعدام وليبي
...
-
عراقجي يبحث مع ممثل امين عام الامم المتحدة محمد الحسان اوضاع
...
المزيد.....
-
أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال
...
/ موافق محمد
-
بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ
/ علي أسعد وطفة
-
مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية
/ علي أسعد وطفة
-
العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد
/ علي أسعد وطفة
-
الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي
...
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن
...
/ حمه الهمامي
-
تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار
/ زهير الخويلدي
-
منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس
...
/ رامي نصرالله
-
من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|