أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - يوسف السعيدي - الحوار المتمدن....في ذكراه الثامنه...














المزيد.....

الحوار المتمدن....في ذكراه الثامنه...


يوسف السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2852 - 2009 / 12 / 8 - 17:35
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


إن أي مثقف وكاتب ينطلق من ثوابت أمته ويكتب تفاعلا مع همومها في وقتنا الراهن لابدأن يعتصر قلبه دما ليملأ حدقة الحرف دمعا كتعبيرصادق عن ما يخامره من الأسى والحزن لوضعية بات ممنوعا عليه أن يعبر عن رفضه لها ولو بقسمات وجهه.
لذا وجد كثير من حملة الأقلام والأفهام في عالمنا العربي وفي وطننا بالتحديد ضالتهم في ذالك الحرف المسكين الذي ظنوا لوهلة انه غيرمعني بدفع الضريبة المفروضه على من يحدث نفسه عن جور الزمن وضعف الحكام واستبداد قوى العالم الكبرى.... فكانت النتيجه أن: انهالت السياط من كل جانب دحوراًعلى ذلك الحرف المسكين وعلى الفكر الذي أنتجه....فسقطت قامات كبيرة فداء لحرف ماارتضت أن تبيعه...فعلى أرواح أهلها السلام.. ونكس آخرون رأس ذلك الحرف الذي بايعوه بالأمس على الولاء والطاعه...فكافأهم الزمن بأن أصبحوا من حاشية الحاكم وسدنة الحرف المزيف........ وتطرف آخرون ظنا منهم أن فحش القول والتعرض لأعراض المخالفين يمكن أن يحقق مجدا على أرض الواقع... فطفقوا يسبون هذا ويشتمون ذاك فغابت غاية الحرف النبيلة وهكذا كسفت شمس الحروف وأغطش ضحاها فاستوى ليل الحرف ونهاره رغم بعض المحاولات الجاده من بعض الغيورين على الحقيقه لطرح القضايا العالقه بطريقة موضوعية بعيدا عن المزايدات في أي جهة كانت.... فكان موقع الحوار المتمدن..فمددنا اليه يد المصافحه...فتحية حب وتقدير ل(الحوار المتمدن)...ومني لك اخي العزيز رزكار عقراوي...كل احترام وتقدير...





#يوسف_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجارة السياسي...نفوذ..واوهام
- بقايا من البعث المقبور...فصيل سياسي...ومنظومة فساد
- فن الحوار....مجرد رأي
- علاقة الديني بالسياسي....وجهة نظر
- قطعان القاده العرب...والعصا الاميركيه
- سقوط المزايدات السياسيه...وبركان التغيير العراقي
- فقه انتخابي..وجواز الحصول على ربع مقعد في مجلس المحافظه
- كرسي رئاسة البرلمان....لمن؟؟؟؟


المزيد.....




- إيران تعلن البدء بتشغيل أجهزة الطرد المركزي
- مراسلنا في لبنان: سلسلة غارات عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية ...
- بعد التهديدات الإسرائيلية.. قرارت لجامعة الدول العربية دعما ...
- سيناتور أمريكي: كييف لا تنوي مهاجمة موسكو وسانت بطرسبرغ بصوا ...
- مايك والتز: إدارة ترامب ستنخرط في مفاوضات تسوية الأزمة الأوك ...
- خبير عسكري يوضح احتمال تزويد واشنطن لكييف بمنظومة -ثاد- المض ...
- -إطلاق الصواريخ وآثار الدمار-.. -حزب الله- يعرض مشاهد استهدا ...
- بيل كلينتون يكسر جدار الصمت بشأن تقارير شغلت الرأي العام الأ ...
- وجهة نظر: الرئيس ترامب والمخاوف التي يثيرها في بكين
- إسرائيل تشن غارتين في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بعشرات ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - يوسف السعيدي - الحوار المتمدن....في ذكراه الثامنه...