أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - افتيم ديلافيقا - للحوار المتمدن شكرا وللاخوه اعتذار














المزيد.....

للحوار المتمدن شكرا وللاخوه اعتذار


افتيم ديلافيقا

الحوار المتمدن-العدد: 2852 - 2009 / 12 / 8 - 00:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ان الانسان في بحثه الدؤوب عن الحقيقه يحاول ان يتعلم من الاخرين سواء المتفقين معه بالرؤيه او المختلفيين ويجب ان نتعلم ان الاختلافات الثقافيه والفكريه هي قيمه مضافه تزيد من المساحه الفكريه والذهنيه والطاقه الابداعيه لدينا ويجب ان ندافع بكل ايمان وصدق عن حق الاختلاف لان الاخر بالنسبه لي هو انا بالنسبه له فشكرا للحوار المتمدن لانه اعطى هذه المساحه المشروعه لحقنا في الاختلاف والتمايز واشكره ايضا لانه اعطاني الفرصه لان اعرض وجهة نظري الصائبه او الخاطئه من بعض المواضيع التي طرحتها فانا لست بكاتب ولم افكر في يوم من الايام ان اكون كزلك لان مهنتي بعيده كل البعد عن الادب ..واود في هذه المناسبه ان اشكر كاتبا احبه واحترمه كثيرا (ومن خلال كتابته تعرفت على الحوار المتمدن) انه ابن بلدي نادر قريط ...كما اود ان اعتذر من جميع الاخوه الكتاب او المعلقين الذين حصل معهم سوء تفاهم واخص الاخ رعد الحافظ والحكيم البابلي فلهم مني عميق الاعتذار فكلنا نتشارك بقيم الخير والمحبه والالم ولكن لكل منا طريقته ..شكرا للحوار المتمدن لانه اتاح لنا الفرصه لنعبر عما بخاطرنا ...فشكرا للحياة لانها دوما ما تفاجئنا مع مودتي للجميع




#افتيم_ديلافيقا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لكل دين عكاشته
- وفاء سلطان ضحية الصراع الاسلام السني العلوي
- الى نادر قريط
- ياسوع عندما يعاني الم الخطيئه (دراسه سيكولوجيه)
- محنة يهودا الاسخريوطي
- ربنا يسوع حمل غضوب
- مأساة ابونا ادم
- هل سمعتم صرخة الطفل كرم
- المرأه جسد وعوره
- يسوع ومحمد واتباعهما واشياء اخرى
- راشيل و الكنيسه وزعماء قبائل الجنجاويد المسيحيه


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - افتيم ديلافيقا - للحوار المتمدن شكرا وللاخوه اعتذار