|
شتات بين مارق ومرتد
محسن ظافرغريب
الحوار المتمدن-العدد: 2851 - 2009 / 12 / 7 - 18:08
المحور:
الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
عاش الشتات، اليهود فأورثوه الفلسطينيين، وعاشه وكلاء الإحتلال في حكومة الفشل الكلي والبرلمان الطفيلي في العراق القديم الجديد، بين إسلاموي مارق وبعثي مرتد . ما وراء قناع المأساة الملهاة، ما كان على خشبة مسرح الحياة، في العاصمة التاريخية لهولندا "أمستردام" باللغة الهولندية، عن فرقة مسرح الحافة التي قدمت مسرحية (اشتعال- انطفاء) للفنان المسرحي العراقي "صالح حسن فارس" المقيم في هولندا من اخراج الفنانة السويدية "كيتا حاخام"، عن موضوعة المنفى والفقدان باعتبارها ثيمة أس الحياة العراقية في المهجر، يطرح أسئلة موضوعة موصولة بالألم والتشبث بالأمل في لحظة انطفاء الحلم، ثيمة الاغتراب والموت من جوانب مختلفة، حيث التمزق الجسدي والروحي للكائن المغترب الذي يعيش لحظة التردد بين عالمين أو بين نارين نار الوطن ونار الغربة، ولحظة الخيبة، بعد أحلام عن الفردوس المفقود في البعيد. في مسرحية الشخص الواحد "اشتعال- انطفاء" يروي الراوي قصة مختلفة عما اعتاد أن يرويه: عن مهرج قادم من بغداد إلى الجنة. وبغداد تقبع تحت الأنقاض.. والجنة ليس سوى مكان جليدي بارد. من سيغادر الحكاية؟! المهرج أم الراوي ذاته؟!! السؤال المشرع: أأشتعل الضوء أم الحلم انطفأ؟. لا تقدم هذه المسرحية أجوبةً، بل تترك الباب مشرعاً للتأويل. عمل يمزج الحوار الشعري المكثف، ولغة الجسد المعبرة، والصمت وتكسراته، والسكون وتأويل الألم الإنساني:" حلمه انكسر/ لقد أيقظته واختفت/ كان يريد أن يتوغل معها داخل المدينة/ كان يريد أن يتوغل معها داخل الجنة.
فاز فيلم زنديق ketter = Heretic ، إنتاج فلسطيني بريطاني مشترك للمخرج ميشيل خليفي بجائزة مهرجان دبي السينمي الدولي للأعمال قيد الإنجاز لهذا العام وقدرها 25 ألف دولار أميركي. وتعد مسابقة الأعمال قيد الإنجاز جزءاً من ملتقى دبي السينمي سوق الإنتاج الذي ينظمه المهرجان ويهدف إلى دعم السينميين العرب في مختلف أنحاء العالم وإلى دفع عجلة نمو صناعة السينما في المنطقة العربية. وقال رئيس المهرجان عبدالحميد جمعة، للصحافيين، إن جائزة دبي السينمي للأعمال قيد الإنجاز تمثل حافزاً للمخرجين العرب للمضي نحو تحقيق طموحاتهم ومشاريعهم السينمائية و يتمثل أحد أبرز أهداف مهرجان دبي السينمي الدولي في تشجيع المواهب السينمية العربية وتوفير المنصة المناسبة لتطوير قطاع سينمائي قوي في المنطقة. فعلى مدى السنوات القليلة الماضية دخلت عدة إبداعات سينمائية عربية الساحة العالمية بقوة ونسعى في المهرجان الى أن نلعب دوراً محورياً في حفز الطاقات الإبداعية الشابة . وخاض "مجذف" زنديق من إنتاج عمر القطان، منافسة شديدة مع 17 مشروعاً في مسابقة الأعمال قيد الإنجاز ، وكان العديد منها ثمرة تعاون متعدد الثقافات. وجاء في المركزين الثاني والثالث مشروع ظلال المصري لمريان خوري ومصطفى حسناوي ومشروع بيت شعر للمخرجة إيمان كامل والمنتج طلال المهنا، وسوف يتواجد جميعهم في ملتقى دبي السينمائي في كانون الاول الجاري. ويقدم ملتقى دبي السينمي للمخرجين العرب منح مالية، كما يوفر جسراً للتواصل بالنسبة لأصحاب المشاريع قيد التطوير والأعمال قيد الإنجاز. وتتضمن جوائز المشاريع قيد التطوير 3 جوائز بقيمة 25$ ألف دولار من المهرجان للمشاريع في المراحل النهائية من عملية الانتاج و جائزة آرتيه للعلاقات الدولية بقيمة 6 آلاف يورو أخرى بـ10$ آلاف دولار. وينطلق مهرجان دبي السينمي الدولي في دورته السادسة 9 كانون الاول 2009م ويستمر 8 أيام.
محاكمة اليهودي المارق المؤلف: عبد الرشيد الصادق المحمودي الناشر: المجلس الأعلى للثقافة 2009 محتوى الكتاب عشر مقالات أهمها حول الفيلسوف الشهير "Baruch De Spinoza"، وأفكاره للانتصار للطبيعة، والخروج على الفكر اليهودي، ونقد العهد القديم وفكرة شعب الله المختار دون أن يتطرق إلى العهد الجديد، ما جعل اليهود يعتبرونه منحازاً للمسيحية ومن ثم اتهموه بخيانة أمته. الفتى الفيلسوف اليهودي "De Spinoza" اللاجى إلى غربي أوروبا العجوز بالأمس، العاصمة المطلة على بحر الشمال وعلى القنال الإنجليزي، العاصمة السياسية للقطر الأوربي الغربي الأصيل هولندا "لاهاي"، التي كرمه مسيحيوها بدفنه في مدافنهم، وأشاح عنه وتولى يهوديوها، فلم يجدوا لجثمانه جدثا في مدافنهم!، لأنه صبأ عن دين شعب الله المختار. قال Spinoza، في كتابه "دراسة في اللاهوت والسياسة"، بأن الطبيعة (الله) التي قننت القوانين، من غير المعقول أن تخالفها بذاتها!. Spinoza هولندي الجنسية والمثوى الأخير (1632 - 1677م)، أندلسي (الفردوس المفقود) الأصل يهودي من طائفة المارنيين الأهل قبل استيلاء ملوك الكاثوليك عام 1492م على غرناطة، وصدور مرسوم ملكهم فرديناند بطرد اليهود منها، وملاحقة محاكم التفتيش لهم. تعلم في مدرسة عبرية، ثم انتقل إلى المدرسة الإكليركية في بيريرا. والده تاجر ناجح أورثودوكسي متزمت للدين اليهودي، رعى تعليمه فأتقن لغات عدة منها الإسبانية والبرتغالية والعبرية. كما ألم بالثقافة الغربية السائدة القائمة على العناية بالتراث القديم اليوناني واللاتيني المسيحي. ودرس الرياضيات والطبيعيات وشيئاً من مبادئ الطب. انتقل إلى دراسة كوبيرنيكس وغاليلو وكبلر وهارفي وديكارت وجيوردانو برونو، ما جعله يبتعد عن اليهودية. وآثر حرية الفكر. فزاد سخط اليهود عليه. توفي والده فاضطر عام 1654م للدخول في نزاع قانوني حول ميراثه مع أخته غير الشقيقة. وكان همه الإثبات القانوني لحقه. ولدى ربحه القضية أمام القضاء تنازل عن ميراثه لأخته! عام 1656م قضى رجال الدين عليه بالحرمان الديني. ثم نفي إلى ضواحي العاصمة التاريخية لهولندا أمستردام، ثم عاش في عاصمتها السياسية لاحقا لاهاي. وكان يعتاش على صقل البلور وإصلاح المناظير المقربة. وضع كتابه «موجزة رسالة في الله والإنسان وسعادته». ووضع «رسالة في إصلاح العقل» في رينسبورغ كون للمعرفة درجات ليست على مستوى يقين واحد. ففي أدنى الدرجات توجد معرفة استقرائية، يحصلها الفكر من إدراك الجزئيات بطريق الحواس، وهي معرفة مهلهلة لا ترقى لليقين. تليها أعلى معرفة استنتاجية تستخلص حالة جزئية من حالة كلية، وإن كانت يقينية، لاترابط بين أجزائها. ثم أعلى الدرجات معرفة عقلية حدسية، تدرك ماهية الشيء، أو علته القريبة إدراكاً كلياً خاطفاً، وتدرك معها كل ما يترتب عليها، يقين، لأن موضوعاتها أفكار واضحة ومحددة. ووجد أن هذه المعرفة. شرع وفي مسائل فلسفة ديكارت وضع كتابه «مبادئ فلسفة رينيه ديكارت». حذف مقدمة ديكارت في الشك، واكتفى بالأفكار الواضحة. وضع Spinoza: «الأخلاق»: ثلاثة موضوعات يعتقد أنها مترابطة ترابطاً ضرورياً هي: الميتافيزيقا والنفس والأخلاق. يبدأ الجوهر وأنه واحد، وأنه يبدو طبيعة طابعة في الله، وطبيعة مطبوعة في العالم؛ فالله والعالم واحد، ثم الإنسان؛ وأنه حال من أحوال الجوهر؛ فالإنسان، جسم، حال من أحوال الامتداد؛ ونفس، حال من أحوال الفكر. ويدرسه في انفعالاته وإرادته. ويرى أنه خاضع للضرورة السببية. فلا يضع غايات أفعاله، ولا هو حر في تنفيذها. الحرية التي يشعر بها خداع؛ لأنه لو وعى حقيقته لأدرك أنه محكوم بضرورة كلية. وهذا يعني، أن أخلاقه أخلاق ضرورة، وأنها تابعة للضرورة السارية في أجزاء العالم كلها؛ وأن حكمته تتطلب منه أن يراعي هذه الضرورة، التي فيها خلاصه في نهاية المطاف. Spinoza،وضع «رسالة في اللاهوت والسياسة»: مزيج من نقد التوراة نقداً فلسفياً وفي النظرية السياسية، وثورة في التفكير الديني والسياسي، العقل وضع حداً يفصل به البدع الإنسانية عن التعاليم الإلهية: وفقاً لقاعدة ديكارت ألا يقبل فيهما شيئاً على أنه حق ما لم يكن كذلك. وأن فكرة النبوة ليست واضحة ولا محددة، وأن ما يأتي به النبي هو وليد الخيال، أكثر منه وليد العقل، وإن ما خالف العقل باطل. وفي السياسة؛ أنها تقوم على فكرة الحق الطبيعي، وواضحة ومحددة. وأن كل فرد له الحق في أن يحيا وفق طبيعته، سواء أكان جاهلاً أم حكيماً، وهذا لا يوفره إلا نظام ديمقراطي، يوافق العقل والطبيعة. لاثنائيات دين ولاثنائيات ديكارتية: ألغى تعدد الجواهر وثنائية الله والعالم. فالعالم لا وجود له إلا في الله وبالله. وألغى ثنائية الوحي والعقل؛ فلا علامة على الحقيقة غير موافقتها للعقل. وألغى ثنائية الميكانيكية الطبيعية وحرية الإرادة؛ ووحد بين العقل والإرادة، أن الضرورة كلية، وتهيمن على ظواهر العالم المادي والأفعال الإرادية. ومعرفة الطبيعة عقلية؛ ولا بد من تصور جوهر حقيقي يكون العلة الكلية لكل معلول طبيعي ناتج عنها، مثلما تكون الدائرة علّة خصائصها كلها. جوهر واحد غير المتناهي هو الله، وإذا كان واحداً، لم يكن هناك جوهر آخر أحدثه، علة ذاته. أن الو جود الحقيقي هو الجوهر الذي لا نهاية له، وأن المتناهي سلب له: فتمايز بين الأجسام ليس حقيقياً؛ كلها أحوال للامتداد. لكن التمايز ناشئ عن الحركة، حال للامتداد: تجزيء الامتداد لأجزاء تجعلها أجساماً. بيد أن كمية الحركة ثابتة في الطبيعة، وتتصف بالصفة ذاتها التي يتصف بها الامتداد، صفة سرمدية: تعبر عما ثابت وراء التغيرات المختلفة التي تطرأ على الطبيعة. الميتافيزيقة والأخلاق: يقول: «أنظر أفعال الإنسان كما أنظر الخطوط والسطوح والأجسام». يخضع العقل لسببية الفعل والانفعال، فالحادث العقلي السابق علة الحادث العقلي اللاحق. الإنسان من حالين: جسد ونفس، الأول حال للامتداد؛ والثاني حال للفكر. النفس فكرة الجسد الموجود بالفعل، فتبدأ منه وتنتهي إليه؛ علتها خارجة عنها تلتمس في أحوال الفكر؛ وأمر الجسد، فعلته خارجة عنه، تلتمس في أحوال الامتداد. بيد أن أحوال النفس تطابق أحوال الجسد. يقيم الأخلاق ميتافيزيقة، علم النفس وسيط بينهما: ضرورة منطقية مطلقة. ليس هناك إرادة حرة في عالم النفس، ولامصادفة طارئة في عالم الطبيعة. إن كل ما يحدث تجلٍ لطبيعة الله، ومن الخلط المنطقي أن تجري الحوادث خلافاً لطبيعته. أين الخير عندئذٍ؟ وهل كل ما يصدر عن الله خير؟ وماذا نقول عن الشرور التي نصادفها في حياتنا؟ أن الجانب الإيجابي في أفعالنا وحده خير، والجانب السلبي وحده شر. السلب ليس من صفات الجوهر، وإنما تبع لوجهة نظر الكائنات المتناهية، كائنات غير كاملة، الكامل الوحيد هو الله، وهو خير كله. الأفعال الآثمة لاوجود لها فيه، حينما يُنظر إليها على أنها أجزاء من طبيعته الكلية. ومن هنا كان الإنسان الحر، ذو الأفكار الواضحة، الذي يرى الخير فيما يتجاوز مقدرته على الفعل، والإنسان السلبي ذو الأفكار الغامضة يعد الخير مرتبطاً بتحقيق رغباته. يجعل الإنسان الخير يطلب الخير للآخرين، ويسعى إلى أن يكونوا أحراراً مثله، لايعاملهم بالكره والنفور، مثل هذه المعاملة لا يجدي. وكما طبق اسبينوزا منهج الأفكار الواضحة على كل ما تعرض له، طبقه على السياسة. الفرد موجود طبيعي، وبما هو كذلك له الحق في العيش والأمان والبقاء. لا يتحدد حقه الطبيعي بالعقل، بالرغبة والمقدرة إذ أن الطبيعة لا تخضع لقوانين العقل، بل لقانونها الخاص: فما في نظر العقل حسن، ربما لا يكون كذلك من الناحية الطبيعية. وما هو قبيح في نظر العقل، ربما لا يكون كذلك من الناحية الطبيعية أيضاً. حلبة صراع بينه الأفراد. فينتفي الأمان غاية الحق الطبيعي، وينتفي بانتفائه إمكان العيش والبقاء. لا بد من محاولة الخروج من حياة الطبيعة، التي لا يمكن الخروج منها إلا بتحكيم العقل طلباً للسلام. والحكيم من يحترم الآخرين ويعاملهم بالحسنى والعدل. صلة بين الدين والدولة، فاللاهوت الذي يأخذ به الدين ليس نظرية في الله فقط، بل يفضي إلى نظام اجتماعي. كذلك العقائد الدينية فهي ليست عقائد خالصة، بل تفضي إلى نظام سياسي. وحرية العقيدة مرتبطة بالحرية السياسية، ضرورة: إذ من دونها لا يمكن أن يكوّن الناس رأياً واضحاً في شؤون حياتهم. لا يحق للدولة احتكار الفكر، ولا التدخل في حرية تفكير المواطن، أو الانتصار لرأي فئة دينية على رأي فئة دينية أخرى. ففي مجال الدين تكثر الاتجاهات المختلفة، ولا يجتمع الخلق على الحق. الدولة لا بد أن تكون علمانية.
#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيلم اللمپجي
-
Valkyrie
-
الشرق الأوسط ليس للبيع
-
في ذكرى Auschwitz
-
العراق في مؤتمرللمناخ
-
أعياد سيد الروح
-
الظالم سيفي
-
الأدب المكسيكي و Pacheco
-
قناة اللافتة وبيان البنيان
-
فضائحية العريبي وغمز من قناة العربي
-
Oeroeg
-
Alphonse de Lamartine
-
مئوية مولد IONESCO
-
وزارة الهجرة وماذا عن
-
المشاعة الإفتراضية والفضائية
-
من حرث الثورة والحملة الفرنسيتين
-
فشل المالكي يثير جدوى الحرب أساساً
-
إعلام وأعلام المهجر ضد المالكي
-
الإتحاد الأوربي جار صديق
-
ثمانون حولاً Enzensberger
المزيد.....
-
فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN
...
-
فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا
...
-
لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو
...
-
المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و
...
-
الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية
...
-
أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر
...
-
-هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت
...
-
رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا
...
-
يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن
-
نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف
...
المزيد.....
-
العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية
/ هاشم نعمة
-
من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية
/ مرزوق الحلالي
-
الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها
...
/ علي الجلولي
-
السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق
...
/ رشيد غويلب
-
المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور
...
/ كاظم حبيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟
/ هوازن خداج
-
حتما ستشرق الشمس
/ عيد الماجد
-
تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017
/ الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
-
كارل ماركس: حول الهجرة
/ ديفد إل. ويلسون
المزيد.....
|