أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - طارق عيسى طه - الحوار المتمدن منبر العدالة الاجتماعية














المزيد.....

الحوار المتمدن منبر العدالة الاجتماعية


طارق عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2851 - 2009 / 12 / 7 - 19:53
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


لقد اثبت موقع الحوار المتمدن بانه الموقع الذي اتخذ جانب العدالة الاجتماعية والتضامن مع الضعفاء فهو لسان حال
المرأة والطفل والمدافع الامين عن الطبقة العاملة والفلاحين بفكر تقدمي ديمقراطي لا شائبة فيه,متخذا هدفا له السلام في العالم , ولم يتفق مع الاهداف الاستعمارية وسياسة العدوان والاعتداء الذي يمارسها القوي على الضعيف
ان موقع الحوار المتمدن التزم بالاسم الذي اطلقه على موقعه بما لهذه الكلمة وهذا العنوان من معنى انساني حضاري تقدمي,يدين سياسة الاضطهاد العنصري والطائفي يبشر بالمحبة بين الشعوب والقوميات والاديان المختلفة , يختلف
عن المواقع الكثيرة الجديدة, التي تحاول ابتزاز الكاتب وتسييره ضمن منهجيتها , في موقعه تتصارع الافكار والقاريئ هو الحكم الفصل والفكرة الجيدة هي التي تتغلب , انه حديقة مملوءة بالزهور والرياحين الفكرية سياسة كانت ام شعر ونثر , اما من الناحية المهنية فهو من اقوى المواقع العربية وله مكانة كبيرة بين المثقفين والذين لا صوت لهم في مجتمعاتنا , انني ادعو جميع الاصدقاء والذين تهمهم قضية العدل ونشر مفاهيم التضامن مع الاغلبية الصامتة, ان يتبرعوا ولو بمبالغ بسيطة وكذلك نشر الاعلانات التجارية ,اهنيئ كتاب وادارة الموقع لما احزوه من نجاح وتفوق واعتبر نجاح الموقع هو نجاح لكل من تهمه الامور الانسانية اي انه نجاح لحاملي الفكر التقدمي الديمقراطي الانساني




#طارق_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القضية هي قضية اخلاق ليس غير
- الى متى ىيستمر كاتم الصوت في محاولة كم الافواه؟
- عملية ما قبل الانتخابات تبدأ بداية سيئة
- هل للسجين العراقي حقوق؟
- زوبعة في فنجان
- وقبل ان تجف دماء الشهداء الطاهرة لايام الاربعاء والاحد
- العدل اساس الملك
- المجلس الوطني للشعب
- الهولوكوست الصهيوني وموقف الدول العربية
- التركة التي ورثناها من صدام تركة رهيبة
- الثقة بين الشعب والحكومة العراقية هي الحلقة المفقودة
- يوم الاحد الدامي
- االمواطنة بالدرجة الاولى
- قانون الانتخابات البرلمانية في العراق
- هل بيستطيع الشعب العراقي ان ينتخب قوى الخير؟
- العراق يمر بمراحل ولادة قيصرية عسيرة
- كلما اقترب موعد الانتخابات كلما زادت حدة الصراع بين الكتل وا ...
- هل هناك حكم بابادة الشعب العراقي ؟
- مفهوم حقوق الانسان في العراق
- ماذا يجب على الاحزاب تقديمه للجماهير للفوز بثقتها؟


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - طارق عيسى طه - الحوار المتمدن منبر العدالة الاجتماعية