أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - فينوس فائق - حديث الروح (2) هل صحيح أن الكورد أمام فرصة تأريخية؟؟ هذه هي نتيجة التنازلات الكثيرة والكبيرة.....















المزيد.....

حديث الروح (2) هل صحيح أن الكورد أمام فرصة تأريخية؟؟ هذه هي نتيجة التنازلات الكثيرة والكبيرة.....


فينوس فائق

الحوار المتمدن-العدد: 865 - 2004 / 6 / 15 - 08:02
المحور: القضية الكردية
    


عندما أرى الساسة العراقيون يحتلون شاشة التلفاز ، يخيل إلي أو أتوهُم أنهم فعلاً ساسة ، لا عجب هنا أن نسأل من هو السياسي الحقيقي ، هل هم من يخفون أنفسهم تحت أقنعة الخطب السياسية الرنانة ، أو يتخفون تحت البدلات التي أثمانها أغلى من الدماء التي تراق على الشوارع. أتسائل هذا في الوقت الذي كنت أتابع فيه صور خبرية من على شاشة تلفاز فضائية ، أعضاء مجلس الحكم العراقيون يجتمعون و يتناقشون في قضية تقرير مصير الشعب العراقي و إنتخاب أول رئيس جمهورية بعد عهد أعتى دكتاتورية في القرن العشرين .. أعضاء المجلس المبجلون ببدلهم إما الأمريكية الصنع و برائحة البرفانات الأوروبية و أحذيتهم اللماعة التي الله وحده يعلم كم دفعوا ثمناً لها ، يجلسون بأتكيت و يتناقشون بصوت عال و يتشاجرون بلباقة و يصرخون بأدب و ...و ... إلى أن يقررون و يا ليتهم لا يقررون .. فمنذ بداية الحرب الأمريكية ضد العراق و سقوط بغداد و وقوع صدام في أيدي الأمريكان و هناك حديث يدور بين جميع الأوساط مفاده أن الكورد أمام فرصة ذهبية و تأريخية وأن الكورد و اليهود هم الرابحان الأول الأخير من اللعبة التي يلعبها الأمريكان في المنطقة تحت ذريعة محاربة الإرهاب ، غير أن ما يحدث على أرض الواقع هو تماماً عكس كل التوقعات و إن الكان البعض يرفض الإعتراف بتلك الحقيقة ...
يقال أن السياسة فن الممكنات ، فماهو الممكن ضمن هذه الصورة المرعبة من الأحداث المتسارعة التي تقطع الأنفاس ، و ماهي السياسة و من يسيس من؟ الذي أفهمه أن السياسي هو من يتعرض للخطر و ليس من بالصدفة صار سياسياَ و صدفة واجه الخطر !! السياسي هو من يموت بشفافية و تراق دمه على الأزقة و الشوارع ، و ليس من يدعي الموت و هو محاط بالحراس !! السياسي هو من يموت بصدق ، و ليس من كان بالأمس جلاداً و صار اليوم و بقدرة قادر سياسياً و وطنياً محنكاً و يبيع الكلمات الرنانة.. إن سياسيينا و للأسف الشديد أبطال سينمائيون أكثر من كونهم سياسيون حقيقيون !! هاهم اليوم بلعبون دور منقذي الشعب على مسرح السياسة في بغداد ، و ها قد شكلو الحكومة العراقية المؤقتة في غفلة من الشعب المغلوب على أمره ، لقد قسموا العراق و ببساطة إلى قسمين : الشيعة و السنة و بطبيعة الحال الشيعة هم الأغلبية و السنة الأقلية (و طلع الكورد من المولد بلا حمص) "لا فُضَ فوك يا قذافي" ، فقد تكرم مجلس الحكم و إعتبر الكورد جزءاً من الأقلية السنة ، و إن ما نالته السنة من مناصب فيه نصيب للكورد بطبيعة الحال ، و كل المناصب و المراكز التي كان من حق الكورد منحت للعرب السنة ، متذرعين بأن الكورد أيضاً سنة و يكفيهم ذلك شرفاً..

هذه المهزلة تعود بي إلى الماضي الأليم و كل المؤامرات و الدسائس التي كانت تحاك ضد الكورد ، فجائت هذه المهزلة لتتوج التأريخ و التجارب المريرة التي عاشها و يعيشها الكورد على مر السنين على أيدي محتليه..
سؤلت عن رأيي عبر برنامج أذيع من القسم الكوردي بإذاعة صوت أمريكا في مناسبة المصادقة على قانون الحكومة العراقية المؤقت الفترة الماضية ، فقلت حينها أن هذه بداية النكسة و إن الحقوق التي يتضمنها القانون للكورد هي أقل من التي منحها صدام حسين أيام إبرام إتفاقية 11 أذار، و أضفت بأني لست متفائلة و سوف تشكل الحكومة و لن ينال الكورد سوى الخيبة ..لستُ بسياسية محنكة و لست محللة سياسية متخصصة ، لكني و من خلال متابعاتي للأحداث اليومية أستطيع أن أمييزو الحمد لله بين الأبيض و الأسود على الأقل ، و إن أي شخص بسيط مثلي بإمكانه أن يتوصل إلى تلك النتيجة و إن ماقاله القذافي يقوله حتى بائع الخضر في سوق الخضار من "أن الكورد طلع من المولد بلا حمص" أي أنه خرج من القصة كلها خالى الوفاض هذه المرة أيضاً ، فبالرغم من أن القذافي لم يأتي بجديد إلا أن كلامه لم يخرج من فراغ ...
لعمري فإن الكورد أصبح مثل الطفل الذي يقول له أبواه بإستمرا "إن من يكذب أو يرتكب الخطأ سيحترق بنار جهنم" ، و الكورد إذا تفوه بطلب دولة أو دويلة كوردية سيحترق بنار السياسة الأمريكية و الدولية ، و شر البلية ما يضحك..

في رأيي هناك بعض القضايا التي كان من الضروري التأكيد عليها خلال فترة تأسيس الحكومة المؤقتة لأنها ستكون بمثابة الأساس عند تشكيل الحكومة الدائمية كالتأكيد على مسألة تشكيل الحكومة على اساس عرقي و قومي و ليس الأساس المذهبي و الديني و هذا الكلام قد يغضب إخواننا الشيعة ، لكن هذه هي الحقيقة في واقع الحال و إلا فسيتعرض الكورد إلى نكسة سياسية أخرى أو أنه تعرض و إنتهى الأمر.
فحيث يعلم الكل أن تشكيل حكومة كالحكومة العراقية في هذا التوقيت المعقد من الأزمات السياسية و فترة ما بعد سقوط الدكتاتورية و دخول مرحلة جديدة و مهمة من بداية تأسيس مؤسساته الديمقراطية على كل الأصعدة و الميادين ، و في بلد متعدد الثقافات و القوميات و متعدد المذاهب و المعتقدات الدينية ، و بالأخص هذا العصر الذي بات الدين يزج نفسة في كل صغيرة و كبيرة في الحياة السياسية و باتت مسألة فصل الدين عن الدولة حلماً و كلاماً نقرأه و نسمعه في المقالات و الخطب السياسية الخيالية ، فإن تأسيس و تشكيل حكومة في بلد ملغوم بالدين و رجال الدين لا أظنه سيعطي الكورد حقهم و لن يكون عهدهم في أفضل الأحوال أحسن من عهد صدام حسين ، إذ أن الحقوق التي ستمنح من تحت العباءات لن تكون أكثر من الحقوق التي كانت تمنح في بالحديد و النار ..

و هنا لومي لا يقع فقط على الجانب العربي أو الشيعي بل يقع الجزأ الأكبر منه على القادة الكورد الذين تهاونوا إلى أبعد الحدود و تنازلو بشكل كبير لمن لا يستحق التنازل أمامه ، في حين كان من المفروض أن الإصرار على المطالبة بالحقوق الشرعية القومية و التأريخية للكورد لا يجدر به أن يفسد العلاقة (الأخوية) و(وإن كنت لا أؤمن شخصياً بنوعية هذا التعايش الأخوي ، و أفضل التعايش كجيران في المنطقة) أو يفسد شكل التعايش السلمي بين الشعبين الكوردي و العربي إن كانو يريدون التعايش معاً ، لكن يبدو لي في الكثير من الأحيان أن العرب لا يريد التعايش السلمي مع الكورد لكنه يفرضه و يفرض وهم العراق الموحد قفط كي يحول من أن يرى دولة كوردية في يوم من الأيام!! أو أنه يريد ذلك التعايش لكنه لا يرغب في أن يرى الكورد متساوياً معه في الحقوق و الواجبات و هذا يؤدي بنا بشكل منطقي إلى أن العرب إما لا يتقبل الكورد كإخوة لهم و هذا حقهم أو أنهم يريدونهم و كما فعلو منذ تأريخ طويل أن يكون الكورد أقل منهم في كل شيء و خاضعاً لهم و يرونهم مضطهدين ، و أظن أن كلتا الحالتين باتت غير مقبولة عند الكورد بعد كل ما جرى و كل ما حققه الكورد في السنوات الأربعة عشر الماضية ، و إن كانو هم فشلو في إزاحة مجرد تمثال صدام حسين بأيديهم فإن الكورد كان و لا يزال قادراً على الوقوف بوجه أعداءه و خصومه إلى النهاية ، فالكورد اليوم أمة قوية على الأقل بتجربته الديمقراطية الرائدة و الوحيدة في منطقة الشرق الأوسط على الإطلاق ، فزمن الرش بالأسلحة الكيماوية و الأنفالات قد ولى و الكورد يعي ما يدور و يحاك حوله ، غير أن السياسة الدولية اليوم لا تقبل بوجود قوة كوردية موحدة في تلك المنطقة تضاهي قوة إسرائيل و تتقاسم حب أمريكا..
هذا من ناحية و من ناحية أخرى فإني أرجع سبب كل هذا إلى ذلك القدر الكبير من التنازلات التي أبداها الكورد في غير موقعها و التي كانت غير ضرورية و التي كان الأجدر بهم أن يتوحدوا فيما بينهم و يتنازلوا لبعضهم البعض عندئذ كان سيكون للتنازلات معنى ، لكن التوجه إلى بغداد متفرقين و المطالبة بالحقوق كل من خندقه و قد نالت منهم سياسة (فرق تسد) التي تحاك حولهم منذ الأزل هو الذي أضعف من حضورهم السياسي و أضعف حتى من إيمانهم بجدوى المطالبة بحقوقهم القومية و جعل الأمور تختلط لديهم و تضيع الأولويات بين أن تكون عراقياً في المقام الأول أو أن تكون كوردياً في المقام الأول و في كل المقامات..
لقد تنازل الكورد حد العظم ، و هذه هي نتيجة التنازلات الكثيرة ، اليوم أقولها و بألم شديد أن الكورد أنفسهم إشتركو في إرتكاب جريمة أخري في حق الشعب الكوردي و ساهمو و للأسف بوعي في ضياع حقوقهم الطبيعية و تعريضهم لنكسة سياسية أخري.

فهنا أعود و أسأل من هو السياسي ؟ هل هو رجل الدين الذي لا يؤمن إلا بنفسه و يتخذ من الدين وسيلة لفرض نفسه و الذي لا ينتمي أصلاً إلى الجذور و الأصول العراقية و لم ير العراق إلا هذه الأيام ، و قد كان صدام وحده يعرف كيف يحكمهم و يسكتهم و كان يمنعهم حتى من ممارسة طقوسم الدينية التي تكشف سياسة الإرهاب و النزعة الإرهابية التي يدعون إليها و التي تسئ صورة الإسلام الحقيقية في أعين العالم و جعلت ليس أمريكا فقط بل العالم أجمع تحارب الإرهاب إنطلاقاً من إيمانها بضرورة محاربة الإسلام ، في الوقت الذي أن الدين الإسلامي برئ أساساً من تلك الممارسات ، تلك الممارسات التي تتم بإسم الدين و لا تقل شناعة عن ممارسات صدام الذي كان يقتل و يبيد بإسم الأيات القرأنية!!
أم السياسي هو من يلبس أو يتخفي تحت البدل التي خيطت على النمط الأمريكي ، أم هم المتبقون من النظام البائد و يحتلون الكراسي و المناصب الحساسة و التي إشتروها بالأموال التي كانو يتقاضونها من صدام حسين لقاء قيامهم بالجرائم التي كان يكلفهم بها ؟ أم هو من لم يقرأ يوما سطرا عن السياسة و لم يستمع يوما إلى خطابِ سياسي و بين ليلة و ضحاها صار سياسياً محنكاً ؟
أظن أن وهم فصل الدين عن الدولة الان بات من المستحيلات ، بل بات دمج الدين مع الدولة هو الأكثر إستجابة لمصالح العصر ، وإلا فكيف يمكن تفسير خوف و إستجابة (بريمر) لمطالب الشيعة أكثر من الكورد ، أم لأن الشيعة يمارسون سياسة الترهيب و التخويف و الكورد لا ، الشيعة يقطعون الرؤوس و ينالون مايريدون و الكورد لا؟؟..
لا أظن أن الكورد كان مغبوناً بقدر ما هو اليوم ، لأنه اليوم ينتكس في ظل شعارات ديمقراطية ، فأن تؤكل حقوقك و تهان و تقتل في زمن الدكتاتورية فذلك أمر طبيعي ، غير أنه ماهو غير طبيعي هو أن تهان بهذا الشكل و يمحى وجودك القومي في ظل الديمقراطية و تحت تسميات رنانة تخفي في جوفها نيات سوداء..
و لا يخفى على الكل أنه هنالك ثوابت للأسف في السياسة الدولية و بالأخص السياسة الأمريكية تجاه منطقة الشرق الأوسط و القضية الكوردية على وجه الخصوص ، و هذه الثوابت هي علاقة الأمريكان بتركيا و ضرورة هذه العلاقة بالرغم من التردد الأمريكي حيال دخول تركيا في الإتحاد الأوروبي مما جعل الترك يلعبون دور الشيطان مع الأمريكان ضد الكورد ، و مسألة إسرائيل و توازن القوى في المنطقة و الحلول من قيام قوة في المنطقة تضاهي قوة إسرائيل و تتقاسم في ولائها لأمريكا و دور إيران السلبي كالعادة في سير عجلة القضية الكوردية بدعم الإرهاب من خلال تزويد الشيعة بالأسلحة و لوازم قطع الرؤوس ، و سوريا التي هي نسخة طبق الأصل من نظام صدام حسين حيال القضية الكوردية و أهون عليها قيام دولة شيعية على النمط الإيراني من أن ترى الكورد ينعمون بالراحة و أخيرا الحرب الأمريكية ضد الرهاب و ضرورة وجود أرض صالحة لزرع بذور الإرهاب بعد أفغانستان و بقاء الساحة العراقية الساحة المثلى لممارسة الحرب ضد الإرهاب و إقناع المجتمع الدولي بأن العراق هو بؤرة الإرهاب ، أو الأصح يجب محاربة الأرهاب من الأراضي العراقية ...
لقد لعبت أمريكا و الحق يقال لعبتها الشيطانية بذكاء إبليس ، فأشعلت حرباً (لمحاربة التضخم السكاني) في العالم و ليس الإرهاب و أسست لها سوقاً لا نظير لها لتجارة السلاح و الهيرويين ، و خلقت حالة من عدم التعوازن في المنطقة و عداءاً مستميتاً بين شعوبها حتى يكون وجودها ضرورياً في تلك المنطقة ، و أن اللعبة الأمريكية تستهدف الكورد أكثر من العرب الشيعة و هذه حقيقة ، و هم يخططون لنقل التوترات و الخصومات و البلبلة السياسية إلى الساحة الكوردية ، و أتمنى أن أكون على خطأ فيما يخص السطر الأخير، و العالم يظن أن الكورد أمام فرصة ذهبية لن تتكرر!



#فينوس_فائق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث الروح رقم -1
- تعالوا نسأل الله


المزيد.....




- الأونروا: النظام المدني في غزة دمر تماما
- عاصفة انتقادات إسرائيلية أمريكية للجنائية الدولية بعد مذكرتي ...
- غوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- سلامي: قرار المحكمة الجنائية اعتبار قادة الاحتلال مجرمي حرب ...
- أزمة المياه تعمق معاناة النازحين بمدينة خان يونس
- جوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- العفو الدولية: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي
- مقرر أممي: قرار الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو وغالانت تاري ...
- جنوب السودان: سماع دوي إطلاق نار في جوبا وسط أنباء عن محاولة ...
- الأمم المتحدة تحذر من توقف إمدادات الغذاء في غزة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - فينوس فائق - حديث الروح (2) هل صحيح أن الكورد أمام فرصة تأريخية؟؟ هذه هي نتيجة التنازلات الكثيرة والكبيرة.....