أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سعد الكناني - الحوار المتمدن .. حوار العقلاء والتجدد














المزيد.....

الحوار المتمدن .. حوار العقلاء والتجدد


سعد الكناني
كاتب سياسي

(Saad Al-kinani)


الحوار المتمدن-العدد: 2849 - 2009 / 12 / 5 - 22:37
المحور: ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟
    


الحوار المتمدن هو واحد من المواقع ذات الفعل المؤثر المصوب الذي ساهم في تعميق الوعي السياسي والثقافي وبحياديته المتميزة وهو في الحقيقة منبر حر للتعبير عن الفكر العلماني العقلاني الجاد الهادف وهذا يعكس قدرة القيادة الناجحة لادارة الموقع التي جذبت اليه المثقفين والاعلامين من المشاركة في هذا الموقع العملاق لبيان ارائهم وتحليلاتهم في شتى الميادين وصور حراك الفاعل اليومي للانسان وخصوصا المواطن العربي وبمساحة واسعة جدا اختص فيها ملف العراق وفلسطين .. نقول وبدون مجاملة ان ادارة الموقع عرفت كيف تكسب الكتاب والزائرين من خلال سلسلة التحديثات وعمليات التجديد لهذا الموقع المبارك في رأي المتواضع اعتبره هو موقع العلمانيين العقلاء وسوف يكون وكما هو منبرا تنطلق منه كل الافكار والتحاليل البنائة في معالجة القضية العربية بكل محاورها وابعادها وكيفية التعامل مع الواقع وفق تصور المنطق ولغة العقل لان العلمانية هي الخيار الوحيد في تحقيق الاستقرار الانسب بدليل ان معظم الاحزاب الاسلامية المتصدرة اليوم في حكم العراق قد تراجعت بعض الشىء عن الكثير من غلوها وتطرفها ليس حبا من اجل الكراسي والامتيازات ومباهج الحياة فحسب ولكن ايقنت ان العلمانية هي فعلا الخيار في عراق اليوم وراحت تطلق الكثير من المصطلحات والمفردات لن نسمع بها من قبل مثل ( مسلم حسيني ) تعبيرا مرادفا للتجدد والحياة واصبح هذا المصطلح ( في عراق اليوم ) تقيما لعكس منهجية الشخص الذي يريد ان يعمل في مكاتب الحكومة خصوصا مكاتب رئاسة الوزراء العراقية هذه حقيقة تؤكد ان لاخيار لمعالجة الملف العراقي برمته الا بطريق العلمانية وابعاد وفصل الدين كخط احمر عن الدولة وتفعيل مفهوم ان الدين لله والوطن للجميع مع الايقان المطلك بوحدوية الله جل وعلا وبكتبه ورسالاته وانبيائه ورسله .. الف مبروك لادارة موقع الحوار المتمدن والف مبروك لكل الاخوة والزملاء المشاركين فيه متمنين للجميع كل التقدم والازدهار من اجل حرية الكلمة




#سعد_الكناني (هاشتاغ)       Saad_Al-kinani#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقوق المواطن العراقي .. المعاناة والانتهاك
- تفاقم البطالة في العراق
- انهم الارهابيون
- تهديدات الخونة 00000 وعجائب افعالهم
- الواجهات المخابرتية الايرانية في العراق الجديد
- سؤالنا للمالكي لماذا لم تطلب تشكيل محكمة دولية ضد جرائم الاح ...
- دولة الرئيسة .. وحكومة الرئيسة
- صراع الكراسي.. وصراع الخروفين الاسود والابيض !!
- ليطلع الشعب العراقي .. قانون الانتخابات سيصدر بعد 15 /10/200 ...
- رسالة الى .. مسعود البرزاني ؟
- لماذا تصمت حكومة العراق على غضب الشارع الايراني !
- حدثونا في الخيانة !!
- أليس الصبح بقريب
- الانسحاب من المدن اصبح يوما للسيادة الوطنية !!
- ندا سلطان والديمقراطية الايرانية !!
- النفوذ الايراني في العراق = التوافق الامريكي!
- العراق والبند السابع
- نداء الساعة لاحرار العراق
- وجهه نظر رجل علماني اعرضها على.. حوزوية الحكومة!!
- الثقافة الفارسية دخلت مناهجنا !!


المزيد.....




- رد فعل غريزي مدهش.. فيلة تشكّل -دائرة تأهب- لحظة وقوع زلزال ...
- -يشمل نزع سلاح غزة-.. مسؤول في حماس يكشف تفاصيل المقترح الإس ...
- مؤتمر دولي حول السودان في غياب طرفي الصراع، وارتفاع الانتهاك ...
- الزائر الأحمر يربك سماء العراق وأكثر من 1800 حالة اختناق
- شركة يابانية تكشف عن ذئب آلي (فيديو)
- عريضة إلى نتنياهو من وحدة السايبر الهجومي والعمليات الخاصة ب ...
- مقتل 19 مدنيا وإصابة 85 آخرين بهجمات أوكرانية على مناطق روسي ...
- غوتيريش يعرب عن قلقه البالغ إثر استهداف مستشفى الأهلي في غزة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل قصف غزة.. قتلى وجرحى وتدهور غير مسبوق ...
- الخارجية اللبنانية: المحادثات مع الرئيس السوري كانت بناءة


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟ - سعد الكناني - الحوار المتمدن .. حوار العقلاء والتجدد