أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم الزيادي - مقاربات في الاعلام الاسلامي















المزيد.....


مقاربات في الاعلام الاسلامي


ابراهيم الزيادي

الحوار المتمدن-العدد: 2849 - 2009 / 12 / 5 - 10:26
المحور: الصحافة والاعلام
    


مقاربات في الإعلام الاسلامي (1-9)


مقاربات في إشكالية المصطلح







إبراهيم الزيادي

تتعانق النسبة الإسنادية ( ) بين الإسلام – وهو المنظومة المعرفية والحضارية الكبيرة – مع كثير من المفردات التي تختلف في دلالات مفاهيمها ، بل قد تصل إلى حد التناقض في انسجام المضاف والمضاف إليه ، أو الصفة والموصوف ، هذا التناقض يبنى على أساس ترابط مفهومي الإضافة ، أو الصفة بما يكوّن كائناً دلالياً يتصف بالقبول تارة ، وبالجدلية الخارقة للمقدس تارة أخرى ، فنلاحظ عبارات على شاكلة : قيم إسلامية ، مُثل إسلامية ، عباءة إسلامية ، ثقافة إسلامية ... الخ ( ) .
إن مثل هذه العبارات تتصف في بنيتها الدلالية الأولى بتبعية مفاهيمها إلى مفهوم الإسلام وبذا فإن اندماجها في بنية دلالية جديدة تعتمد على السيرورة نحو المفهوم المركزي الأوسع بما يخلق إيحاءً بالتصنيف الشكلي في دلالاتها لا يبتعد في قليل ، أو كثير عن المفهوم المعرفي للإسلام ، وبعبارة أخرى فإن هذه الألفاظ لا تملك تميزاً ، أو حرية تمنحها نفوراً في نسبتها الإسنادية للإسلام فهي أقرب في وجودها إلى أبواب البيت الواحد .
ونجد عبارة مثل: بيرة إسلامية !!! ... إذ لا يمكن تصور الترابط المنطقي والمعرفي بينهما، الأمر الذي يجعل حيز التعانق تنافراً أخفق من اقترحه وابتدعه، فقد أراد بظنه أن يلقي على المحرم صفة القداسة فحصل العكس تماماً حينما خرق المحرم الخطوط الحمراء للمقدس !!
ويذكرنا هذا بلعبة قديمة يختبر فيها ذكاء الأطفال ، وخلاصتها أن نضع ثلاث صور متشابهة والرابعة لكرسي ونطلب بعد ذلك من الطفل أن يُحدد لنا الأمر المختلف في هذه الصور، وبذا تتضح طبيعة العلاقة المتنافرة بين كثير من المفاهيم والإسلام، إذ لا يمكن بطبيعة الحال عقد صلة اقتران بينهما .
وفي هذا الصدد نواجه السؤال المشكل؛ هل يجري ما ذكرنا على الإعلام الإسلامي أيضاً ؟ بمعنى هل إن الإعلام الإسلامي من المجموعة الأولى التي تسير في فلك دائري نواته الإسلام؟ أم إنه من المجموعة الثانية فتكون العلاقة بينهما هي التنافر؟ بمعنى آخر، هل يمكننا أن نضع تعريفاً واضحاً، أو مفهوماً دقيقاً للإعلام الإسلامي ؟ وهل يصحّ أن نتبنى مفهوماً معرفياً له في ضوء ذلك التعريف ؟
وهل سنكون قادرين على تحديد نوع العلاقة بينهما ؟ وهل يمكن أن تتصف العلاقة بينهما بالايجابية التواصلية حيناً ، والسلبية التنافرية حيناً آخر؟
تناولت مجموعة قليلة من الكتب هذه القضية الخطرة ، إلا إنها وقعت في خلط ظاهر لمفهوم الإعلام الإسلامي، ومتابعة ما كتبه الإسلاميون في هذا الخصوص تظهر لبساًً في فهم التعريف ، والمفهوم معاً ، فهم يجعلون من الإعلام الإسلامي مرادفاًً لمعاني الدعوة والتبشير ، ويحاولون الربط بينهما ، فتصبح الدعوة إعلاماً ، يقول محمد منير حجاب ( ) : " يتحدد إطار الإعلام الإسلامي ، أو حدوده على ضوء مفهوم كلمة الدعوة ، وكلمة الدعوة من الألفاظ المشتركة التي تطلق اسماً ويراد بها الدين ، أي حقائق الإسلام ، وأركانه ، وتكاليفه... " . ويقول الدكتور محمد يوسف البر : " الدين الإسلامي دين إعلامي بطبيعته؛ لأنَّه يقوم على الإفصاح والبيان بعكس بعض الأديان الأخرى كاليهودية مثلاً التي لا تختص برسالة وتتذرع بالكتمان والسريةﭽ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞﯟ ﯠ ﯡ ﯢ ﯣ ﭼ .( )
يمتلك مفهوم الإعلام الإسلامي مفهوماً أوسع مما نظّر الإسلاميون في كتاباتهم، حين حاولوا أن يجعلوه مرادفاً لمعنى الدعوة، وبالتالي فهو من صلب العقيدة في وجوده.
وقد فصّل الدكتور البر في مصطلح الإعلام الإسلامي من وجهة تحاول الجمع بين المهني، والإيديولوجي، قائلاً: " ثالثاً: مفهوم الإعلام الإسلامي :
[1] تزويد الجماهير بحقائق الدين الإسلامي المستمدة من كتاب الله وسنة رسوله  بصورة مباشرة أو من خلال وسيلة إعلامية عامة بوساطة قائم بالاتصال لديه خلفية واسعة متعمقة في موضوع الرسالة التي يتناولها، وذلك بغية تكوين رأى عام صائب يعنى بالحقائق الدينية وترجمتها في سلوكه ومعاملاته .
[2] الأصل في الإعلام الإسلامي انَّه إعلام عام غير متخصص لمجتمع مسلم أو دولة إسلامية أو حكومة إسلامية، لكن الواقع لمجتمعاتنا الإسلامية يحتم علينا القول بأنَّ الإعلام الإسلامي في ظروفنا المعاصرة هو صورة من صور الإعلام المتخصص، وهو الإعلام الديني.
[3] إنَّ مفهوم الإعلام الإسلامي؛ إعلام عام في محتواه ووسائله يلتزم في كل ما ينشره أو يذيعه أو يعرضه على الناس بالتصوُّر الإسلامي للإنسان والكون والحياة المستمدة أساساً من القرآن الكريم وصحيح السُّـنَّة النبوية وما ارتضته الأُمَّة من مصادر التشريع في إطارها " . فالإعلام الإسلامي " وأهدافه المرحلية الموصلة إليها والمرتبطة بسموها وعظمتها فتختلف تمامًا شكلاً وجوهرًا وواقعًا عن الإعلام الجاهلي وأهدافه وغايته، إذ أن غاية الإعلام الإسلامي هي : تعبيد هذا الإنسان لخالقه وموجده والمنعم عليه وهو الله عز وجل، إذ أنها الغاية المحددة لوجوده في الحياة ... وانطلاقًا من هذه الغاية السامية سمت جميع أهداف الإعلام الإسلامي وهي لا تعد ولا تحصى ولكنها تجمعها قاعدة: "كل ما يؤدي إلى الخير العام للإنسانية وتحقيق العبودية الخالصة لله سبحانه ومراده في هذه الأرض والحياة من العمارة والاستخلاف فهو أحد أهداف الإعلام الإسلامي في الدعوة إليه" ( )
وفي كلامهم صواب ؛ لأن الإعلام بمفهومه التقليدي يعتمد أسلوبي الترويج للأفكار ، والدفاع عنها ، إلا أن المفهوم الحرفي ، أو الإصطلاحي يجعل هذا التنظير ناقصاً ؛ لأنه يخرج عن طوق الترويج والدفاع إلى حيّز النشر الشامل للمعرفة ، فهو تنظير آلي وتقني للمعلومات ، وبذا يتسع في أهميته عن التحجير التقليدي ، بعد الإنفجار التقني الهائل الذي اتسم به القرن الحالي ، وبعد أن تجاوز حد المعلومات الجغرافي كل العوائق الطبيعية ، والإيديولوجية . وهنا يدقّ ناقوس خطر المقاربة الحضارية بين ما هو مسموح تقنياً ، وما هو محرم ، أو مقدس .
وهذا الأمر يجعل البحث في تحديد مفهوم الإعلام الإسلامي شائكاً، وقلقاً في آن واحد؛ لأنه سيخوض في مقاربة تعارض التقنيات والمحرم.
وهو ما يسم الإعلام الإسلامي بعدم الوسطية ، ومسك العصا من الوسط ، فهو قلق بين التقنيات الحديثة التي لا تكف عن التطور في كل ثانية من جهة ، وما يحمل عقله الواعي ، وغير الواعي من ثيمات تتسم بالخطوط الحمراء التي تبقى متحجرة لا تقبل التحرك ، أو حتى النقاش في تحركها .
وبذا تتضح واحدة من أهم نقاط الضعف في الإعلام الإسلامي، وجوداً، وغاية، وفي أساليبه أيضاً، فهو يتعامل بحذر شديد مع كل جديد، قد لا يروق له أن يحاول المساس بتلك المحرمات.
يتضح مفهوم التعدية في صيغة إعلام صرفياً ، بما يوحي أن الإعلام يعتمد الآليات الإيصالية وسيلة في ديمومته ، وحركيته ، بل هي حقيقته التي يجب عدم التغاضي عنها عند الإسلاميين .
وقد تغافل الإسلاميون عن قيمة التواصلية ، والإيصالية في تنظيرهم للإعلام الإسلامي ، متناسين أن الرسول الأكرم (ص) كان بارعاً في خلق الآليات الإيصالية الإعلامية الناجحة ، حين اعتمد على النثر بديلاً عن الشعر في واجهته الإعلامية ، ولا سيّما في خطب الجمعة ، والعيدين ، وغيرهما .
إذن يمكننا أن نضع حدّاً وسطاً بين التقنيات الإيصالية ، والمقدس يعتمد على الدين نفسه ، وبذا يمكن أن يكسر الطوق الحذر التي يتقوقع خلفه منظرو الإعلام الإسلامي .
تكمن المفارقة وخطورتها في مثل هذا التصنيف - بالإعلام الإسلامي - إذ لا يمكن تصور وجود مثل هذا التصنيف في مخيلة منظري الإعلام الإسلامي لا تنظيراً ، بمعنى إنهم لم يصنفوا الإعلام على وفق المنظور الديني ، حتى يكون هناك إعلاماً إسلامياً ، وإعلاماً مسيحياً ، وإعلاماً يهودياً ، أو ملحداً ....الخ ( ) ، ولا تطبيقاً ؛ بمعنى إنهم وجدوا مؤسسة إسلامية جعلتهم ينظرون لوجودها ، وماهيتها , وفي هذا الحال لم يبق لنا إلا أن نحكم بجرأة أن الإعلام الإسلامي ولد في ظروف سلبية توضح رد فعل ، أو محاكاة ، وتقليداً للنسخة الأولى ؛ التي هي إعلام الآخر كالإعلام الغربي مثلاً .
إن الولادة غير التقليدية والنشوء المعتمد على ردّ الفعل أصبح صفة ملازمة للإعلام الإسلامي وجوداً ، وتفسيراً ، وغاية ، ولم تنجح المحاولات - إن وجدت- في الخروج عن هذه الصفة ، إذ ظلّ الإعلام الإسلامي حبيس رد الفعل تجاه الآخر , هذا الأمر جعل الإعلام الإسلامي يتصف بصفات ، منها :
1- السلبية: إذ يظلّ الإعلام الإسلامي معتمدا في وجوده على ما يصدر من الآخر حتى يتحرك، ولا يستطيع القيام بالحركة الأولى، فهو ردّ فعلٍ، لا فعل على الدوام
2- الاتكالية :إذ أصبح الترهل عبر الأزمان ، وعدم القدرة على الخلق والإبداع هو ما يميز ذلك الإعلام ؛ إذ يحتاج – كخلايا الدم البيضاء- إلى المحفز الوقائي ؛ حتى يستطيع العمل ، وبذا أصبح هذا الإعلام دفاعياً ، في وجوده وغايته .
3- فقدان الترسيخ: حين ظلّ الهمّ الشاغل لهذا الإعلام هو الدفاع، لا التبشير، أو الترسيخ.
4- فقدان الجرأة الأدبية: حين أصبح الإعلام الإسلامي انتظارياً ، لا يستطيع في أي حال من الأحوال اختراق الآخر مكتفيا بما يصدر عن الآخر حتى يستطيع إيجاد الهوية الخاصة به.
5- التبعية: وبذا أصبح الإعلام الإسلامي غير فعال؛ لأنه أصبح إعلاماً مهجناً يعتمد في تحريك أدواته وخطابه على الإبداع الأول.
هل نمتلك الجرأة - ونحن نتحدث عن الإعلام الإسلامي - أن نضع الإعلام الإسلامي مرادفا معرفيا للإسلام ؟ بمعنى هل إن الإعلام الإسلامي هو الإسلام؟
إن أي انتقاد يوجه إلى الإعلام الإسلامي يظهر سلبياته، ومدى ضعفه، يمكن أن يكون انتقادا ظاهراً للإسلام ؟؟
ذكرنا سابقا إن النسبة الإسنادية تجعلنا نحكم جازمين أن الإعلام الإسلامي غير الإسلام ، فالإسلام منظومة معرفية حضارية متكاملة ، والإعلام وسيلة لإيصال تلك المنظومة المعرفية إلى الآخرين .
إن ناقوس الخطر يدق حينما تتبنى المؤسسة الدينية ذلك الإعلام، لتظهر الإسلام بشكل خاص ، مما يوهم المتلقي بذلك الارتباط الوهمي بين جزأي النسبة الإسنادية ( الإعلام – الإسلام ) فالمتلقي يحكم على الإسلام من خلال ما يطرح في الساحة الإعلامية الإسلامية ، من أفكار ، ورؤى ، ومعتقدات ، وصور ، وخير مثال على ذلك الفكرة المشوهة التي يتلقاها الإنسان الغربي عن الإسلام من خلال ما يطرح من مشاهد القتل ، والذبح التي تمارسه الجماعات المتطرفة ، وتبثه في الإنترنيت ، وبعض القنوات الفضائية .
لعبة الإعلام تبنى على أساس هذا التوهم في عدم الفصل بين الإعلام الإسلامي، والإسلام. وهي لعبة الحقيقة والسراب ، إذ يلجأ الإعلام الآخر إلى إبراز الإسلام بصورة مشوهة بالتركيز على المظاهر السلبية التي يعاني المسلمون منها ، وفي الوقت نفسه فإن الإعلام الإسلامي لا يمتلك من وسائل الإقناع السليم التي تكبح من جماح الماكنة الإعلامية المضادة القادرة على التلاعب بالحقائق ، والأوهام على حدٍ سواء .
لم يمتلك الشيعة في وسائلهم الإعلامية المتنوعة القدرة على إيضاح المعتقد الموروث بشكل سليم، بما أعطى خصومهم الإمكانيات الحقيقية لتشويه معتقداتهم، واكتفى إعلام الشيعة بالرد الساذج الخالي من المهنية. وهذا الأمر ينطبق على أهل السنة أيضاً، فلم يستطع إعلامهم أن يعطي صورة واضحة تكشف الفرق بين الدين السليم، والتطرف الديني.



#ابراهيم_الزيادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كازاخستان تحسم الجدل عن سبب تحطم الطائرة الأذربيجانية في أكت ...
- الآلاف يشيعون جثامين 6 مقاتلين من قسد بعد مقتلهم في اشتباكات ...
- بوتين: نسعى إلى إنهاء النزاع في أوكرانيا
- -رسائل عربية للشرع-.. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تش ...
- برلماني مصري يحذر من نوايا إسرائيل تجاه بلاده بعد سوريا
- إطلاق نار وعملية طعن في مطار فينيكس بالولايات المتحدة يوم عي ...
- وسائل إعلام عبرية: فرص التوصل إلى اتفاق في غزة قبل تنصيب ترا ...
- الطوارئ الروسية تجلي حوالي 400 شخص من قطاع غزة ولبنان
- سوريا.. غرفة عمليات ردع العدوان تعلن القضاء على المسؤول عن م ...
- أزمة سياسية جديدة بكوريا الجنوبية بعد صدام البرلمان والرئيس ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - ابراهيم الزيادي - مقاربات في الاعلام الاسلامي