أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة رستناوي - العقل بين الميتافيزيقيا..و طرائق التشكّل















المزيد.....

العقل بين الميتافيزيقيا..و طرائق التشكّل


حمزة رستناوي

الحوار المتمدن-العدد: 2847 - 2009 / 12 / 3 - 15:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سأقف في مقالي هذا عند ثلاث نقاط أثارها الصديق الشاعر عباس حيروقة في مقاله"العقل هو البرهان ..و مرجعية البداهة"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=193556
المنشور في الحوار المتمدن 12-2009

* النقطة الأولى : يرى حيروقة " أن هناك بوناً شاسعاً بين العقل والدين .. وكلاهما يحاول أن يؤكد ويعزز أدواته في سبيل إضعاف و زعزعة الآخر .. "
أقول :
الاختلاف بين الدين و العلم هو اختلاف في طرائق التشكل و ظروف التشكّل
فالعلم و الدين كلاهما بعدي وجود الكينونة الاجتماعية
فعلمنة الدين , و تديين العلم , كلاهما ينافي مرجعية البداهة الكلية و المنطق البرهاني , حيث أن البعد العقائدي للكينونة الاجتماعية يتحوّى في مرجعيات عقدية فئوية لا تلزم إلا الموالين لها. و لكي تكون حيوية عليها ألا تتنافى مع مرجعية البداهة الكلية و المنطق البرهاني, و ليس تتطابق معها.
بينما البعد العلمي للكينونة الاجتماعية يتحوّى مرجعية البداهة الكلية و المنطق البرهاني , و لا يوجد مرجعيات عقدية فئوية علمية.
فمرجعية البداهة الكلية و المنطق البرهاني هي الحكم في كلا الحالتين
مع الأخذ بعين الاعتبار أن البعد العقائدي يتناول في كثير من الأحيان قضايا مستحلية البرهان.
و هو بعد- البعد العقائدي- يعنى أساسا بصلاحيات الحياة و "ما بعد الحياة" و حيويته ليست في علميته بل في صلاحياته النفسية و الاجتماعية ..الخ.
و أما العقل و العقلانية مشروطة بمرجعية البداهة الكلية المنطق البرهاني .
فهناك كثير من الايديلوجيات و الفلسفات و وجهات النظر التي تدّعي العقلانية و تسوّق نفسها باسم العلم ,بل و قد تبرر استبدادها كذلك..الخ
ما أود التركيز عليه , و لا أختلف معك في ذلك, هو ربط العقل بمرجعية البداهة الكلية و المنطق البرهاني , و عدم إلزام الناس بما لا تلزمهم هذه المرجعية.
* النقطة الثانية : يرى حيروقة أن " العقل جوهر من حيث هو مركز تدور في أمدائه مفردات الوجود … العقل من حيث هو منتج بدهي لكل ما هو عليه أو له و الذي لم ينتجه فهو شريك في إنتاج على الأقل من حيث إيجاد الاسم له .. العقل الفعال أو الكلي هو الصانع الواجد الخالق المعزز لمفردات الكون .. وهو مطلق ومعلم الأسماء أيضاً . "
انتهى الاقتباس

أقول:
"كيف يكون العقل جوهر و هو كينونة ,شكل/طريقة تشكّل و صيرورة حركية احتمالية نسبية تتحوّى مصالح و صلاحية تبعا لشروط و طرائق تشكل الكينونة.
فالعقل كمفهوم يوجد في صيغة عقول: عقل عيّوش ..عقل حمزة ..عقل عباس..عقل جاك..الخ
و الفلاسفة كمشتغلتين ذوي مرجعية هي العقل : متفاوتون و مختلفون أشد الاختلاف في طرائق تشكّل عقولهم و طروحاتهم الفلسفية..و تاريخ الفلسفة برهان ذلك.
و الإنسان الطفل يكتسب تقنيات و مهارات التفكير العقلي اكتسابا, ليس من جوهر الطفل "العقل" بمعناه الشائع؟!
فهو صيرورة ..و هذا الطفل قد يتعرض لأذية دماغية تفقده "العقل"؟!
و هل القطط لا تملك عقل على سبيل المثال؟
و كذلك شجرة الفاصولياء ؟
و ما هو عقل التلفيزيون أو الحجر؟
الصديق حيروقة يستخدم في توصيفه لغة شعرية مشبعة بنظرية وحدة الوجود ,متأثرة بالتراث الأرسطي
يؤله العقل؟
و من المفيد هنا البحث عن جذور مقولة العقل الفعال التي يعرضها الصديق حيروقة؟
فالعقل الفعّال – وفق أرسطو- هو عقل مفارق للمادة لا يفنى خالد, اشتق من الإله الأرسطي المستقيل المكتفي بعقل ذاته؟
و قد خضع هذا العقل لتأويلات من قبل المدرسة الأفلاطونية المحدثة جعلت من العقل الفعال الذي قال به أرسطو عقلا من جملة العقول السماوية
ووفق ابن رشد "وهذا العقل الفعال الذي هو الصورة الأخيرة لنا ليس يعقل تارة ولا يعقل أخرى، ولا هو موجود في زمان دون زمان، بل لم يزل ولا يزال، وهذا إذا فارق البدن فهو غير مائت ضرورة، وهو بعينه الذي يعقل المعقولات التي هاهنا عند انضمامه إلى العقل الهيولاني لكنه إذا فارق العقل الهيولانى لا يقدر أن يعقل شيئا مما هاهنا" "1"
ووفق الفارابي كشارح لفلسفة أرسطو إن واجب الوجود
"من تعقله لذاته يفيض عنه عقل أول، يكفي أن يعقل واجب الوجود ذاته حتى يصدر عنه عقل أول أي فعل التعقل فعل مبدع يصدر على سبيل الضرورة لا الإرادة والقصد. يصدر عقل من تعقله لما فوقه يصدر عقل آخر ومن تعقله لذاته يصدر فلك..الخ العقل الأخير هو العقل الفعال والفلك الخاص به فلك القمر.""2 "
فالعقل هو عقول ثلاثة في المنظومة الأرسطية "العقل الفعال- العقل بالقوة- العقل بالفعل
"و ينبغي أن تعلم أن ثاسطيوس وغالب المفسرين يرون إن العقل الذي فينا مركب من العقل الذي بالقوة والعقل الذي بالفعل، أعنى الفعال من جهة ما هو مركب لا يعقل ذاته ويعقل ما هاهنا إذا انضمت إليه المعاني الخيالية، وإن من قبل فساد هذه المعاني يعرض لمعقولاته أن تفسد ويعرض لها النسيان والخطأ، ويتأولان مثل هذا المعنى قول أرسطو" "3"
و العقل الفعال يقابله – في المنظومة الأرسطية العقل بالقوة " الهيولي " و هو قابلية التعقل أي العقل بالقوة القابل للوجود , و هذا يصبح عاقلا"العقل بالفعل" بعد تحقق المعقولات فيه.
فالعقل الفعال في إحدى وجوهه هو مصادرة يمكن التسليم بها جدلا لاستخدامها في منهج البحث؟
و في قراءة أخرى مجرد مقولة ميتافيزيقية؟
و هو – أي العقل الفعال- شكل و طريقة تشكل و صيرورة حركية احتمالية نسبية يعرض لمصالح مضى عصرها.
يرى الصديق حيروقة العلاقة بين الالهيين و العقلانيين عبر منظور منطق الثائيات
لاحظ قوله: " الأنسانوية من حيث اشتغالها على العقل الفعال بغض النظر عن مناسبة تدشينها .. فهي لا تتعارض مع الإلوهية إلا فيما يسن من سنن من شأنها إقصاء العقل جانباً أو من حيث فكرتها , وفيما يذهب البعض أنها قائمة على الغيبية .. بل الإلاهيوون هم الذين يتعارضون معهم ويصدرونهم على أنهم مخربون , مفسدون ..الخ , العقليون أدواتهم الحوار والحجة والبرهان و الإلهيون يجادلون بالغيبيات و.. الخ "
انتهى الاقتباس
أقول:
كلا الإلهيون و العقليون على اعتبارهم بشرا يفسدون و يخرّبون و يحاورون و يحاججون و يحسنون و يبدعون ...الخ
فهم بشر تعتورهم طريقة تشكل بشرية ؟
و العقلانيون في صيغتهم الماركسية أو المعتزلية أو الالحادية أو لليبرالية الغربية في بعض صياغاتها .. هم عقائديين, و العقيدة إحدى أبعاد الكينونة الاجتماعية بما يتجاوز الدين بالخاصة؟
القضية هي هو صلاحيات العقيدة و المصالح التي تعترضها ..بغض النظر مصالح قصور ثنائية الخير و الشر ,و العقل و الدين؟
العقل ككينونة يعرض لمصالح و صلاحيات, فهو أداة للفهم و التفهم باتجاه مصالح و صلاحيات أكثر أو أقل حيوية؟
العقل أداة و ليس غاية ؟
علينا تحسين فعالية هذه الأداة و ليس تمجيدها؟
و هو يمتلك صلاحيات و يرتبط بمصالح حيوية لا يمكن إهمالها عند دراسة البعد العقائدي للكينونة الاجتماعية.

ثالثا ً: يعلق حيروقة على مقايستي لنص كما وردت في كتابي أضاحي منطق الجوهر :
"الثبات من أجل الهداية " للتيجاني السماوي
".. أما الأمثلة على تعاملكَ مع مفاهيم الإيمان السائد أو الجوهر هذا تأتى من خلال محاكاتك لنصوص عدة من كتابك آنف الذكر ” التيجاني السماوي ” نموذجاً .. رغم محاولتك الابتعاد ما أمكن عن المنظومة المجتمعية. فمثلاً مقايستك للعنوان ” الجهاد من اجل الثبات على الهداية ” وحكمك الجذري المنطقي للمصالح بأنه شكل جزئي , السبب :مرجعية ذاتية غير برهانية ولا تتنافى معه . نعم غير برهانية نعم ولكن لماذا لا تتنافى معه , أليس فكرة الجهاد بحد ذاتها استفزازية قائمة على فرض أمر ما وضرب ما قبله أو تقويضه على الأقل . وإذا كان البرهان هو المطابقة مع المصالح الكونية إذاً هل الجهاد من أجل الثبات على الهداية يتطابق مع البداهة الكونية مثلاً "
أقول : :
ما هي المصالح المنافية للبرهان في عبارة "الجهاد من أجل الثبات على الهداية"؟
مع الأخذ بعين الاعتبار أننا نقايس عبارة "عنوان معزول" دون تقييد معاني الجهاد و الهداية ففئة أو فكرة أو شخص؟
فنحن كبشر نجاهد- من بذل الجهد- ما نراه هداية
و يختلف تأويلنا للجهاد و الهداية و المصالح المعروضة لا تقييد هذه المصالح؟
و إليك الحكم على مصالح هذه العبارة "العنوان المعزول "كما ورد في الكتاب
"الجذر المنطقي للمصالح
الحكم: شكل جزئي
السبب: مرجعية ذاتية غير برهانية , و لا تتنافى معه .
رغم التباس فهم مصالح الجهاد و الهداية بين فرد و آخر و جماعة و أخرى و لكوننا نقايس . إلا أنه لا يوجد أي قرينة من داخل المصالح المعروضة تتنافى مع البرهان أو البداهة الكلية أو تبرر ازدواجية معايير " انتهى الاقتباس"4"

و يعلّق الصديق حيروقة على مقايستي للفقرة الأولى من نص التيجاني السماوي
"وفي حكمك على الفقرة الأولى المقاسة بـ شكل جوهر كلي وتبرر ذلك , فتقول : ” المرجعية معتمدة على قول منسوب للنبي محمد (ص) أي غير متفق عليه وهو مثار جدل بين المسلمين أنفسهم والفقرة تكتفي بذكر القول المنسوب للنبي دون البرهنة على صحته ” . لا حظ صديقي : النبي (ص) من جهة, ومن جهة أخرى تقول تكتفي الفقرة بذكر الحديث المنسوب للنبي دون البرهنة على صحته ..؟! يا ترى كيف تتم البرهنة ..؟ و إن برهن على ذلك ألن يكون ذاتي غير ملزم .. وبالتالي ماذا يكون الحكم ؟"
أقول :
الصديق عباس حيروقة إليك كامل الفقرة المقاسة
متبوعة بالحكم على الجذور المنطقية مع قرائن هذا الحكم.
- مقايسة الفقرة الأولى:

الباحث عن أهل البيت و مكانتهم عند الأمة اليوم لا يجد إلا الاحترام و التقدير عند كل المسلمين بدون استثناء و لكن وصية الرسول "ص" لم تقتصر على الاحترام و التقدير لأهل البيت بل أمر بالرجوع إليهم و الالتزام بخطهم و منهاجهم و تقليدهم في كل شيء حتى قال" لا تتقدموا فتهلكوا, و لا تتأخروا عنهم فتهلكوا, و لا تُعلّموهم فإنهم أعلم منكم"

الجذر المنطقي للمصالح
الحكم: ش جوهر كلي
السبب: مرجعية غير برهانية , ملزمة للآخرين
فهي تعميم مرجعية إيمانية غير برهانية : هي مرجعية آل البيت فهي مرجعية غير معتمدة عند كل المسلمين , و المصالح المعروضة تلزم المسلمين بهذه المرجعية معتمدة على قول منسوب للنبي محمد غير متفق عليه و هو مثار جدل بين المسلمين أنفسهم , و الفقرة المقاسة تكتفي بذكر القول المنسوب للنبي دون البرهنة على صحته ..
والمسلمون الذين لا يلتزموا بمرجعية أل البيت و كأنهم يخونون وصية الرسول..لاحظ " بل أمر بالرجوع إليهم و الالتزام بخطهم و منهاجهم و تقليدهم في كل شيء"" و لا تتقدموا عليهم فتهلكوا..." . "5" انتهى الاقتباس من الكتاب

أقول :
بمراجعة قرائن الحكم على الفقرة يتبين وجود اعتلال في بداهة المرجعية العقدية الفئوية المعروضة في الفقرة
فهل مرجعية آل البيت تلزم البشر بوصفهم بشرا عقلاء؟
و إذا كانت لا تلزم كل المسلمين ,فكيف تلزم المصالح المعروضة بذلك؟
لاحظ قرائن الإلزام و هي ما وضع تحته سطر؟
فقرائن الحكم ليست خلاف حول نسبة حديث لمحمد النبي؟
حيث أن المصالح المعروضة تقر بصحة حديث غير متفق على نسبته لمحمد النبي عند عموم المسلمين.
و المقصود بالبرهان في سياق قرائن الحكم ليس البرهان الرياضي العلمي بل البرهان العقدي الفئوي ؟
أي أن ما تعرضه الفقرة من مصالح و قول منسوب لمحمد النبي ليس مثار قبول من عموم المسلمين فكيف تلزمهم استنادا إليه؟
- ورد في الفقرة موضوع القياس : الرسول "ص" و هذا أمر مفهوم حيث أن المصالح المعقودة عقدية فئوية تخاطب المسلمين ممن يقرّون بأن محمد "ص"
و ورد في سياق قرائن الحكم التي سقتها في الكتاب: النبي محمد- النبي- الرسول
مجردة من لازمة "ص" حيث أن مرجعية الحكم ليس عقدية فئوية ,بل هي ما يتوافق مع ما يمكن لعموم البشر الحكم به
و تعبير النبي و الرسول يقصد به التوصيف و التعريف , و ليس البرهنة على صدق نبوة أو رسولية محمد بن عبد الله من عدمها فهذا خارج نطاق الكتاب و موضوعات القياس.
و من هنا يغدو اعتراضك على ذلك ملتبس و غير واضح
لاحظ قولك:" لا حظ صديقي : النبي (ص) من جهة, ومن جهة أخرى تقول تكتفي الفقرة بذكر الحديث المنسوب للنبي دون البرهنة على صحته ..؟! "
انتهى الاقتباس
و كل عام و أنت بخير
عيد الأضحى 27-11-2009
* **
"1" " تلخيص كتاب النفس لابن رشد ص130
"2" موسوعة ويكيبيديا
"3" تلخيص كتاب النفس لابن رشد ص 130-131
"4" أضاحي منطق الجوهر- دار الفرقد- د.حمزة رستناوي دمشق 2009 ص177
"5" المرجع نفسه ص178



#حمزة_رستناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في البحث عن خرافة جوهر الانسان
- حول مصطلح نزع القداسة
- بيوت الله, أم بيوت في خدمة المستبد؟! طاجكستان نموذجا
- بوتريه الكهف
- الالحاد كإيديلوجيا شمولية ؟! ماجد جمال الدين نموذجا
- الشاعر غسان حنا في : -روحان لجسد واحد-
- العلمانوية .. و البحث عن محتوى لمقال فارغ؟!
- حول صلاحيات الايمان
- هل الالحاد إحدى طرائق تشكّل الايمان؟!
- ماجد العويد في الليلة الثانية بعد الألف
- شعرية العاطفة.... بين الشعبي و الثقافي
- قراءة للخطاب الاسلامي المعاصر في كتاب جديد - أضاحي منطق الجو ...
- هل الكاتب العربي متهم حتى يثبت العكس؟ وجهتي نظر
- قراءة في نيرمانا, و محاولات اصطياد الشاعر شريف الشافعي لكائن ...
- مقالة في الشكل الالهي؟
- قراءة في -لمحات حول المرشدية-- ج2/2
- قراءة في -لمحات حول المرشدية-- ج1/2
- الاسلام بأل التعريف/ و كيف نحكم بازدواجية المعايير
- اسلام بلا مذاهب قصيدة شعرية و أحلام هاربين
- بداهة رفض الظلم؟!


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة رستناوي - العقل بين الميتافيزيقيا..و طرائق التشكّل