يوسف السعيدي
الحوار المتمدن-العدد: 2842 - 2009 / 11 / 28 - 15:45
المحور:
حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
حياتنا التي نعيش في بيئة معيّنة
وفي مجتمع محدّد أو بين مجموعة بشريّة ننتمي
إليها، من الطّبيعيّْ ألاّ تخلو من إجراء
الحوارات بأنماطها المختلفة
·•• والحوار
حاجة طبيعيّة بين النّاس للتفاهم والتّواصل،
وتبادل وجهات النّظر في مناحي الحياة
·••
وليس من الضرورة أن يكون الحوار مع من تتفق
معه بالرؤيا والهدف، وقد يختلف الحوار من شخص
لآخر
·•• فقد يكون الحوار مع أفراد العائلة
أو مع الأصدقاء أو الزّملاء، وقد يجري مع
الجيران ومع من نلتقي بهم يوميّا
·•• وليس
الحوار فقط بين الأدباء والمفكّرين وأصحاب
الإختصاصات ا�...
عندما يصدح بالحوار انسان ذا اوفق واسع
ومتحرر قدر المستطاع من اطره النفسيه
والفكريه والاجتماعيه عندها يصبح هناك حوار
ومحاور ويكون للحوار شجون اما العكس فسيصبح
مهاتره او سمه ما شئت غير الحوار
نحن بحاجه
الى مزيد من الوقت وكثيراً من الحوار
لإجترار مخزوننا الثقافي عبر هؤلاء
المحاورين مع يقيني بأن ما نملكه من مخزون
ثقافي هو أصلد من المكان وأبعد من الزمان فلا
يخيفك الحوار ولا الاختلاف لأنه في النهايه
لا يصح إلا الصحيح.......
#يوسف_السعيدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟