أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صادق إطيمش - بصحتك يا وطن .....القسم الثاني -إشكالات علاقة الدين بالدولة















المزيد.....

بصحتك يا وطن .....القسم الثاني -إشكالات علاقة الدين بالدولة


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 2838 - 2009 / 11 / 24 - 23:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بصحتك يا وطن ....القسم الثاني
إشكالات علاقة الدين بالدولة
حرصت منظمة بيت الحكمة الكوردستانية على أن يكون اللقاء عاماً شاملاً بما يُطرح به من آراء وما تتبلور به من مواقف تجاه مشكلة من أعقد المشاكل التي تواجهها حركة التطور في البلدان النامية ألا وهي علاقة الدين بالدولة وما يُعبَر عن ذلك بالمصطلح العلمي : العلمانية .
لقد جاء المشاركون في طرح أبحاثهم حول هذا الموضوع من دول مختلفة ، وساد اللقاء تنوع لغوي من الإنكليزية والكوردية والعربية مع التهيؤ للترجمة الفورية إلى كل من هذه اللغات بالشكل الذي يجعل كافة المشاركين على بينة لما يجري في قاعة الندوة .
كان البحث الأول الذي تلى كلمة الإفتتاح الذي قدمها مدير منظمة بيت الحكمة الدكتور فاروق ينصب حول علاقة العلمانية بالديمقراطية . لقد حاول الباحث تجسيد هذه العلاقة من النواحي العلمية والسياسية والفلسفية وما يترتب على ذلك في ممارسة الحُكم . كما تطرق الباحث إلى تطور الديمقراطية في بلدان مختلفة بحيث ان الحديث عن العلمانية اليوم يكاد يكون مختلفاً تماماً عنه قبل عشر سنين مثلاً ، مشيراً إلى التغيرات المهمة التي طرأت على العالم والتي بلورت العلاقة بين الديمقراطية والعلمانية . وأشار إلى أن ذلك أدى إلى عدم وجود ديمقراطية كاملة وعدم وجود حرية دينية كاملة وبالتالي فلا يمكن أن توجد علمانية كاملة . ففي أوربا مثلاً لا يمكن الحديث عن غياب الدين في المجتمعات الأوربية وفي السياسة الأوربية بالرغم من تبني أوربا للعلمانية . وبما ان المحاضر من تركيا فإنه تناول التجربة التركية في تبني العلمانية مشيراً إلى محاولة تركيا الحديثة وضع الأسس للدولة الديمقراطية العلمانية . إلا أنه توقف عند المشاكل التي تعاني منها محاولات تطبيق العلمانية وذلك بسبب نشاط ألإسلام السياسي الساعي إلى عرقلة هذا التوجه .
لقد تعرضت هذه المحاضرة إلى مداخلات ونقاشات تناولت التجربة التركية من خلال تعاملها مع الأقليات القومية ، وخاصة القومية الكوردية ، ومدى إنسجام هذا التعامل مع التوجه الديمقراطي العلماني للدولة التركية .
أما البحث الثاني في هذه الندوة فقد عالج العلاقة بين مؤسسات الدولة والمؤسسة الدينية وما ينتج عن ذلك من إختلاف بين النظرية والتطبيق ، طارحاً عدة إحتمالات لبلورة هذه العلاقة وضرورة التعامل مع الواقع في كل بلد لتحقيق أفضل السبل لبلوغ هذا الهدف . لقد أكد الباحث على أن الغرب هو موطن العلمانية وذلك حينما سعت المجتمعات الغربية إلى تقليص دور الكنيسة والتوجه للعلاقة مع المنظمات الإجتماعية كالمدارس والمستشفيات وليس مع الكنيسة ، وعرَف العلمانية على أنها تعني الإنفتاح على العالم وهي إحدى مدارس الحداثة والمدنية وهي تطور تاريخي . ثم ذَكَرَ دور الإصلاح الديني في أوربا والذي لعب دوراً هاماً في هذا المجال حيث أنه إتجه وجهة إنسانية .
لقد كانت معظم الأسئلة والمداخلات في هذا البحث تتعلق بالإمكانيات الموجودة اليوم أمام المجتمعات لإختصار المدة الزمنية التي إحتاجتها أوربا لتحقيق العلمانية ولو باشكالها البسيطة ، وذلك بسبب التطور التقني والمعلوماتي الذي يمر به العالم في الوقت الحاضر مقارنة مع الوقت الذي مرت به أوربا في مراحل الصراع بين الدولة والكنيسة .
أما الباحث الذي ناقش العلاقة بين العلمانية والإسلام والسلام الديني في المجتمع وعلاقة ذلك بالسلام الإجتماعي عموماً وبالحداثة وحقوق الإنسان بشكل خاص فقد أكّد على أهمية العمل على إيجاد علاقة بين كل هذه الجوانب بحيث يمكن مواصلة المسيرة المشتركة بين العلمانية والدين خاصة في المجتمعات التي يلعب فيها الدين دوراً بارزاً. كما اكد على ضرورة تفهم كل من العلمانية والدين على وجود أنواع مختلفة من الممارسات العلمانية بجانب الأديان المتعددة أيضاً . ثم تطرق إلى دور الدولة ومؤسساتها التي لا ينبغي لها ان تسعى إلى السيطرة على التوجهات الدينية في المجتمع حيث أن ذلك يؤدي إلى خلل في السلام الإجتماعي الذي يجب ان تحققه المؤسسات الرسمية الحكومية إلى جانب المؤسسات الإجتماعية ومن ضمنها المؤسسة الدينية .
أما طبيعة العلاقة بين المجتمعات الأوربية والمجتمعات العربية الإسلامية وظهور العلمانية في أوربا كنتيجة لسياسة التنوير الدينية والتأثر بالفلسفة الإغريقية والفلسفة العربية الأندلسية فقد تطرق إليها باحث آخر أشار إلى وجود أسس الفكر العلماني في المجتمعات العربية الإسلامية من خلال تطرقه إلى حركة المعتزلة ونظرية خلق القرآن الذي جاء بها هذا الفكر العربي ألإسلامي الفلسفي . كما تطرق الباحث إلى أهمية الترجمات العربية للفلسفة ألإغريقية وتأثير هذه الترجمات على الثقافة الأوربية السائدة اليوم .
أما السؤال الذي طرحه أحد الباحثين في بحثه حول إمكانيات تحقيق العلمانية خارج المجتمعات ألغربية فقد تناول التطور التاريخي لعلاقة الكنيسة بالدولة في الغرب منذ القرون الوسطى التي نشأت فيها الدول الأوربية في حين أن نشوء الدولة في كل من آسيا وأفريقيا هو نشوء حديث العهد وله إرتباط وثيق بالجذور الدينية السائدة في المجتمعات ألإفريقية والآسيوية قبل نشوء الدول فيها . لقد جاء الباحث بفكرة تشبيه الدين بالنار التي لها فوائد ومضار، والسياسة بالنفط الذي سيساعد على تأجيج إشتعال النار لو وُضع عليها . ووصف الدين بأنه يرتكز على ثوابت في حين ان العلمانية تأخذ تطور المجتمعات والعلاقات السياسية والإقتصادية والإجتماعية المتغيرة السائدة في هذه المجتمعات بنظر الإعتبار. ثم تطرق الباحث إلى العوامل التي تحدد تطور العلمانية وشخصها بطبيعة الدولة القائمة وقوة أو ضعف السلطة السياسية فيها ، والدساتير التي تتبناها الدول المختلفة ومدى نصها على العلمانية ، وموقف المؤسسة الدينية ومدى تعاملها مع المؤسسات الحكومية .
أما الباحث الذي تطرق إلى الدور الإيجابي الذي يمكن ان يلعبه الدين في المجتمع فقد تناول الوضع في امريكا اللاتينية والدور الذي حاولت ان تلعبه الكنيسة هناك كحركة إجتماعية ايضاً وليس دينية فقط . وهذا ما أعطى للحركة الدينية قوة إجتماعية ، وأكد على إمكانية أي دين أن يلعب هذا الدور ألإيجابي في المجتمع. وعلى هذا ألأساس تبنى الباحث فكرة عدم اللجوء إلى إعلان الحرب على الدين ومهاجمته حيث أنه يمثل الممارسات الشخصية الخاصة بكل فرد والتي يجب إحترامها ضمن حدود الحرية الشخصية . ودعى إلى ضرورة كشف التوجهات السلبية في الممارسات الدينية والخطاب الديني .
وفيما يتعلق بالمفاهيم السائدة حول العلمانية تطرق البحث الذي تناول هذا الموضوع إلى تحديد أربعة مفاهيم يتعلق أولها بالعلاقة بين الدين والدولة ، وثانيها يتعلق بالطرق التي يمكن ان تتحقق بها العلمانية من خلال تطور المجتمعات وتطور الثقافة في هذه المجتمعات ، وثالثها التوجه نحو التغيير في المجتمع من خلال عمل مجموعات مختلفة وفي مناطق مختلفة بحيث يجري تنسيق العمل المشترك نحو تحقيق الهدف المشترك ، ورابعاً وأخيراً طبيعة العلاقة بين الثقافة والدين في المجتمع .
أما تطور الأديان فقد تناوله باحث آخر مؤكداً على الأسس التاريخية لتطور كل دين والتي قد تختلف من دين لآخر ، حيث ان التطورات التي جرت على الأديان في الحقب التاريخية المختلفة لم تكن متساوية في كل المجتمعات التي عايشت هذه التطورات . وقد أكد الباحث على أهمية التعليم وعلاقة ذلك بالدين سلباً وإيجاباً .
وأكد باحث آخر على ضرورة الإلتزام بثوابت ومبادئ الدين اُلإسلامي في المجتمعات التي تشكل الغالبية الإسلامية من سكانها ، واعتبر ثوابت الدين اُلإسلامي بانها لا تتعارض مع القناعات العلمانية لأفراد المجتمع ودعا إلى إمكانية التعايش بين الإلتزام الديني وطبيعة الحكم السائد مشيراً إلى بعض الشواهد في التاريخ الإسلامي وإلى مبادئ التسامح التي تنص عليها ثوابت هذا الدين .
لقد أُلقيت ألأبحاث والدراسات أعلاه باللغتين الكوردية والإنكليزية وجرى النقاش حولها والمداخلات بهاتين اللغتين أيضاً . لقد كانت النقاشات والمداخلات مثمرة وناجحة وهادفة في نفس الوقت وأشارت إلى قناعة المشاركين في هذه الندوة بأهمية هذا الموضوع وأهمية التعامل معه بكل جدية وعلمية .
أما الأبحاث التي أُلقيت باللغة العربية فقد تناولت بدءً ذي بدء مسألة اللفظ لمصطلح العلمانية وهل يتم بفتح العين أي ألعَلمانية أو بكسرها أي العِلمانية . وهذه إحدى خصوصيات اللغة العربية التي تعتمد على قاعدة الإشتقاق من المصدر وطبيعة مصدر الإشتقاق هذا . فالقائلون بفتح العين يستندون على علاقة هذا المصطلح بالعالَم ، أي الإنفتاح على الآخرين وعلى الناس أجمعين . والقائلون بكسر العين ينطلقون من علاقة هذا المصطلح بالعِلم والتعامل مع العلاقة بين الدين والدولة من ناحية عِلمية . أما الرأي الثالث الذي ألذي إعتبر المصدر الأساسي الذي يجري إشتقاق المصدرين المذكورين أعلاه منه هو الفعل عَلِمَ وهو مصدر مفتوح العين وعلى هذا الأساس فهم ينطقون العَلمانية بفتح العين. ولا أخفي سراً إن قلت بأنني شخصياً من مؤيدي هذا الرأي والداعين إليه .
لقد تطرق أحد هذه الأبحاث باللغة العربية إلى تعريف العلمانية ليس من خلال فصل الدين عن الدولة فقط ، بل ومن خلال فصل الإنتماء الحزبي للحاكم عن السلطة السياسية . أي ان الحاكم السياسي يجب ان يتخلى عن إنتماءه الحزبي أثناء إعتلاءه المناصب العليا في الدولة . وبعد أن تطرق الباحث إلى التطورات التي مرت بها العلمانية في الشرق والغرب وعلاقة ذلك بالآراء المختلفة التي نشأت حول مفهوم وممارسة العلمانية في المجتمعات المختلفة والعوامل الإجتماعية والسياسية والإقتصادية التي أثرت على هذه الممارسة ، عرج على العلاقة بين العلمانية والتحديث ، الحداثة وما بعد الحداثة ثم إلى الفوارق التي طبعت علاقة ألأديان المختلفة بالدولة مؤكداً على الدينين الإسلامي والمسيحي في هذا المجال . ولم ينس الباحث التأكيد على نبذ التطرف بشقيه الديني والعلماني مؤكداً على ان التطرف العلماني يقطع الصلة بالدين وإن التطرف الديني يلجأ إلى العنف لتحقيق ما يريده وكلاهما لا يصب في تطور المجتمع تطوراً يتماشى مع الحداثة .
أما البحث الآخر باللغة العربية فقد تطرق إلى نماذج الدول التي بلورت علاقتها بالدين من خلال إما قطع علاقتها بأي دين على الصعيد الرسمي ، وهي الدولة اللادينية . إلا أن هذه الدولة أللادينية رسمياً أخذت على عاتقها حماية كل دين يتواجد على مساحتها الجغرافية ، وذَكَر الدولة الفرنسية كمثال على ذلك . ثم الدولة الدينية " الثيوقراطية " التي تجعل السيادة فيها لدين واحد دون غيره من الأديان المتواجدة على مساحتها الجغرافية مُستندة في ذلك على مبدأ الأكثرية الدينية ، كدولة الطالبان سابقاً في أفغانستان ودولة ولاية الفقيه اليوم في إيران . ثم الدولة العَلمانية التي نظمت علاقتها على أساس الإعتراف الرسمي بالدين وبمؤسساته التي تعمل على مبدأ فصل الدين عن الدولة في كثير من مفاصل العمل الإجتماعي ، كالدول الأوربية مثلاً . ثم الدول الهجينة التي لا هي بالدولة الدينية ولا بالدولة العلمانية كالغالبية العظمى من الدول التي يضمها المؤتمر الإسلامي . وخلص إلى القول بأن النهج العَلماني هو النهج الذي ينبغي العمل به في وطننا والذي يؤكد على فصل الدين عن الدولة ومؤسساتها لا عن السياسة .
وكما جرى نقاش جاد ومثمر حول الطروحات الأخرى جرى نقاش جدي لهذه المواضيع باللغة العربية أيضاً .
لقد أُختتم هذا اللقاء العلمي الذي سادته أجواء النقاشات والمداخلات الهادفة بكلمة الدكتور فاروق مدير بيت الحكمة الذي شكر المشاركين والحاضرين جميعاً على مساهمهتم في إنجاح هذا اللقاء الذي إعتبره فاتحة للقاءات جديدة ستتكرر لمعالجة القضايا الآنية التي ستساعد على دفع عملية التطور والحداثة في كوردستان وفي العراق نحو الأمام وتُسارع في التغلب على مخلفات الحكم الدكتاتوري والجرائم التي إرتكبها والتي تركت آثارها على مفاصل عديدة في المجتمع .
لقد إنتهت هذه الندوة العلمية في كوردستان إلا أن العناق مع بقية مناطق الوطن الأخرى لم ينته بعد وهذا ما سيكون موضوع حديثنا القادم .
الدكتور صادق إطيمش







#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرثومة البعثفاشية تريد الإنقضاض عليكم مجدداً ....فكافحوها
- بصحتك يا وطن ..... القسم ألأول
- طارق حربي مناضل اسمى من أن ينال منه المتقولون
- مَن يُقيّم مَن ...؟
- صموئيل هنجنتون وانهيار نظرية السلفية الغربية
- وهل يمكن أن ننتظر غير ذلك من بعثفاشي كصالح المطلك.....؟
- في البدء كان الإرهاب أيضاً.....
- دكتاتورية ولاية الفقيه وأَعراب الكفر والنفاق ، بؤر الإرهاب ب ...
- نعيم التعددية وجحيم الأحادية القسم الثاني
- نعيم التعددية وجحيم الأحادية القسم ألأول
- لقطات من المهرجان الثقافي العراقي في برلين
- شموخ الثقافة العراقية في برلين
- أحزاب ألإسلام السياسي بالعراق .....قد فشلت وحان رحيلها
- هدية الشعب الكوردي إلى النائب البرلماني أسامة النجيفي
- واضربوهن....مرة أخرى / القسم الثاني
- واضربوهن....مرة أخرى / القسم الأول
- الفقهاء بين التيسير والتعسير
- إبن عربي رائد العلم الحديث
- نَفس عراقي أصيل يتهاوى أمامه الرقعاء
- النقاب ، ورقة خاسرة أخرى يلعبها الإسلام السياسي


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صادق إطيمش - بصحتك يا وطن .....القسم الثاني -إشكالات علاقة الدين بالدولة