أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - بشار العيسى - هوس الحوار ونخوة المصالحة,لقاءات لندن وباريس نموذجا لاختزال الفعل المعارضي ...















المزيد.....

هوس الحوار ونخوة المصالحة,لقاءات لندن وباريس نموذجا لاختزال الفعل المعارضي ...


بشار العيسى

الحوار المتمدن-العدد: 861 - 2004 / 6 / 11 - 04:50
المحور: حقوق الانسان
    


طالعنا موقع مركز الشرق العربي مقالة تحت عنوان الملتقى الوطني للحوار...وفوبيا المواطنة و مابعد العاصفة في كلنا شركاء في الوطن, يجتهد أهله ,,, هيثم المناع وغيره في الرّد على منتقد يهم بتأكيد مشروعية ما يفعلون بشاعرية البسمة في مواجهة القتامة التي تلف حياة الوطن السوري باعترافهم بتبريرات لا تليق لا بالمقام ولابالمهمة في تحدّ الآخر الذي يرغب في أن يأتي العمل الوطني السوري في مستوى المهام المطلوبة لانجازمهمة ما وليس للترفيه أو الترقيع أو الحشد في غير مصلحة الوطن والمواطنين اذ لا يكفي ترداد أسماء الجغرافيا لتحيط بالوطن كقولهم لن نملّ من نصب خيمة الحوار الوطني في لندن وباريس والحوران والقامشلي ودمشق. خاصة وأن كلمة نصب العربية بتسكين لام الفعل تحوي مدلولات لا تكون دائما في مصلحة القائم بالفعل, وحاشى أن ينصب انسان خيّرعلى قضية وطنية لكن بالمقابل على فاعل الخير ألا يشك في فعلته بالتحصن وراء أهل بيته أو زقاقه في معرض التنطح لقضايا سامية من مستوى الوطنية والحوار والمصالحة وأن الدّعي بفتح الياء, وحده لا يكف عن اعطاء الآخرين دروسا في الديمقراطية أم في الثقافة أم في العقلانية وعلى المتصيد الاستشهاد بأصدقاء يتحولون بين ليلة وأخرى الى فوبيات ومرضى نفسيين.

اذا كان الحوار يحول الوحدة الوطنية من شعار الى واقع فلا يجوز ابتسار الأمر الى ميكانيكية صبيانية لا تليق على الأقل بالبعض من أهل الحوار ونقصد حركة الاخوان المسلمين وبعض المثقفين الكرد, في حين أن الآخر بحاجة الى الكثير الكثير ليقنعنا بموقعهم المكمل للوحدة الوطنية اذ في أيام شد السروج على غير أهلها يتسلل أهل من أين تلعق الكتف الجريحة فالكثير ممن حضر اللقاءات هذه نجهل حقيقة وشرعية تمثيلهم للوحدة الوطنية اذا لا يجوز استسهال تمثيل الوحدة الوطنية بالطريقة التي كان حافظ الأسد قائدا للأمة العربية وأبنه قائدا لمسيرة الحزب والشعب والدولة, أكلما التقى ربع على وليمة أصبح الوطن في حكم الممثـّل وبذا سنرى الوطن أوطانا وما أكثر من لقاءات العشت في هذه الأيام.
اما أن يتحول الشعار الى واقع بالكلام السهل فأنه لعمري ابتذال للمصطلح وللواقع وللحياة لو أن جلسة خلان كافية لأن تحول شعارا الى واقع لكانت مشاكل الوطن حلـّت من أزمان كثيرة خاصة وأن كثير من خلان هذه الندوات لا تربطه بخليله الا هنيهات الخلوة على ما فيه من هنات ومن احتيال ولو رجعنا الى ما تداول بعد هذه اللقاءات في تصاريح رسمية وغير رسمية مدسوسة وغير مدسوسة لكانت المهزلة سيدة الواقع الذي تمخض عن الشعار بعد الخلوة بدليل هذا الكمّ من الدفاع عن الخيمة التي نصبها العودات ونذكر أن الدفاع كله أنترتيّ زمن العولمة المتسطح في عقل آكل الصحن والباصق فيه, عيب.
يقول أهل الملتقى في دفاعهم التبريري في مواجهة بعض المتحسسين من لقاءات شرائح باريس ولندن في أنها, أي اللقاءات أتت بأكثر مما أمل منها الملتقون ـ حسب تعبيرهم ـ يكفي لنقف على حجم آمالهم المتواضعة لأن أغلب المشاركين وخاصة في لقاء باريس تبرأ منه قبل انفضاضه, بقي اذا أن آمال السيد وربعه وحدهما تحققت ولا ندري أين تلتقي آمالهم مع القضية الوطنية وأين تفترق خاصة وأن تاريخه النضالي جدا متواضع كثير التعارضات والمشاحنات سواء مع رابطة العمل الشيوعي أم من حول الحزب الشيوعي المكتب السياسي ,أم تحت خيمة الفدرالية الدولية لحقوق الانسان قبل أن يمتلك مفاتيح بطاقات الطائرات ومنامة الفنادق والله أعلم.
لاندري كيف وبأية وسائل أسقط اللقاء المراهنة على فوبيا المواطنة ذلك الانجاز القائم على التعاطي المزمن مع مرضى شتى الفوبيات والعلل النفسية .

يخلص أهل الملتقى الى دعوة المتخوفين والخائفين للانخراط في أو الانغماس في دفء العمل الوطني دون أن يحددوا أي عمل وطني يقصدون أذلك القائم على خدمة السلطة في تبييض ساحتها كالزيارة الشهيرة التي لم تفد أحدا سوى السلطة والأجهزة الأمنية التي تطال مهماتها أحيانا ترتيب ملفات الدولة بما يخص الشراكة الأوروبية وكل ما تسرب عن هذه الزيارة وليسأل السيد عودات أهل بيته في دمشق يثبت أنها لم تأت بما يشرف العمل الوطني ولا المعارضة ولا الثقافة ولا الديمقراطية وقيمتها الرمزية تجاوزت أو حتى أغاظت الجمعيات التي تدور في فلك سفارات النظام الذي تمادى أكثر فأكثر وبوحشية ـ بعد الزيارة وياما كال العودات لغيره تهم السقوط لمواقف دون فعلته بكثيرـ في سجله القمعي سواء في أحداث القامشلي أم في أحداث سورية الكردية أم ما يخص اعتقال السيد أكثم نعيسة وغيره من معتقلي الرأي كما نعتقد. أم أن للجمعية العربية لحقوق النسان رأيا آخرأم؟ من نوع تلك المماحكات القائمة على تفتيت ما لم يتفتت بعض من العمل الوطني ما بين هيثم عودات المناع وفيوليت داغر وأكثم نعيسة وغياث نعيسة ونزار نيوف وناديا قصار دبج وسلوى العلي وما أدراك من سلوى العلي الأنترنيتية, وهيثم المالح. أهي مهازل آخر الزمن العائلية أم أنها سوق الجمعة القائم أمام خطاب القسم الرئاسي وآخرها مهزلة الوارد على صفحات كلنا شركاء مؤخرا على لسان الدكتورهيثم مناع العودات كثير التهذيب: ) كان الحضور يمثل أوسع بانوراما سياسية ..الأخوان والتجمع الوطني الديمقراطي والأحزاب الكردية... تمكنت « معارضة » الشغب على الأنترنيت من تقديم عدة أخبار كاذبة في محاولة لتشويه الحقائق والواقع كون هذه المعارضة لا تعمل بوازع أخلاقي ... كذلك محاولات الصعود السريعة والمثيرة في عصر العولمة التسطيحي الذي ينجب مثقفين بلا ثقافة ومناضلين للبيع ونقاد سياسة أميين وصحافة بلا ضمير..فاذا كان الأنترنيت ...لم ينتظم بعد في القانون الدولي ,فيمكن تشويه سمعة خيرة مناضلي المعارضة الوطنية الديمقراطية في سوريا بثمن بخس ) وهنا نحيل أخلاق السيد عودات الى أخلاق الشريفة سلوى العلي (كان الباب مفتوحا للحضور لأعضاء عاديين في أحزابهم بحيث تمثل حزب صغير) يكيتي الكردي( بستة أشخاص وقوة كبيرة) الأخوان المسلمون ( بشخص واحد ولم يكن هناك مستوى واحد أو متقارب في النقاش لدرجة استدعت من أكثر من متدخل أن يشرح ألف باء السياسة لأشخاص بدون خبرة وبثقافة محدودة.( انتهى هنا مكارم أخلاق عودات الكلامية ولنا أن نتساءل, اذا وضعنا الأخوان المسلمين جانبا بأي حق يسمي العودات حزب يكيتي بالصغير, وأتحداه أن يتجاوز دائرة وحجم أحزاب ممثلي الأطراف العربية عدد سكان أصغر قرية كردية وأراهن أن هذا الحزب الصغير ولست منه يستطيع أن يحشد في أوربا قوة حزبية وجماهيرية أكثر من كل القوى العربية السورية بمن فيهم الأخوان المسلمون ببساطة لأن الجماهير الكردية مسيسة ومؤطرة أكثر من العربية بما لا يقاس, أما في الوطن فأحداث آذار أثبتت كم أن الجماهير الكردية متقدمة على الحركة السياسية الديمقراطية السورية العربية ولكم أن تضعوا تحت هذ اليافطة من تريدون واذا كان أغلب الحاضرين بحاجة لمن يشرح لهم ألف باء السياسة فلماذا هذا الشخير والنخير على الانجازات الهائلة التي تجاوزت أحلام الملتقين المنظمين؟ الا أن مما يؤسف له أشد الأسف هو انخراط فصيل ذي تضحيات مثل الأخوان المسلمين بتاريخهم وشهدائهم وشخصية محترمة مثل الأستاذ الحسناوي في مهزلة التعارضات هذه أم ذلك المعروض في سوق مزاد حقوق الانسان والديمقراطية لغايات ومرامي تنتهي دائما في غير مصلحة الحقوق والديمقراطية والا كيف نفسر منظمة حقوق انسان يدينها اسمها عندما تأخذ صبغة قومية في بلد متعدد الأعراق والقوميات والثقافات في حين أنها تعددية في مصادر تمويلها أم أننا نخطىء؟ ونتساءل أي عمل وطني وأية منظمة حقوقية ديمقراطية تلك التي يقوم القائم بأمرها بتغيير اسم الملتقى لغاية أم لفوبيا ما بين ليلة وأخرى لا بل يتفرد باصدار بيان باسم الملتقى دون الرجوع اليهم وبغير موافقتهم أم أنه من تجليات ثقافة الأنتريت المشحون بالجلـّة أم من تجليات دكتوراة بغير شهادة جامعية. أي ملتقى ذلك الذي يتبرأ أطرافه من دفئه أفرادا وجماعات ألديمقراطيته ذات الباب المفتوح أم للزعبرة التي أديرت بها أعماله وآماله ؟ أي انغماس وطني ذلك الذي يعلن أغلب أطرافه حضورهم بشخصياتهم الفردية وشخصياتهم الفردية تنتهي الى ما شاء الله في حين أن المنظمات التي يتبعونها سرا أوعلنا تدين ليس هذه اللقاءت وانما القائمين بأمرها ونحيل السيد مناع الى تصريحات الأستاذ الترك للصحافة اللندنية , لأكثر من شبهة فيهم أصغرها التعامل مع أجهزة السلطة السورية وأداء دور تغسييل الذمم في المحافل الدولية والشراكة السورية الأوربية وغيرها الكومسيونية لقيادة الأخوان المسلمين بالحسنى الى مربط خيل السلطة بحجة الحوار وليس آخرها الشك لدى المدعويين في مصادر التمويل والتعويل حتى للبعض من قيادات العمل الوطني السوري الذين لبوا دعوات السيد والسيدة القائمين بأمر الجمعية وروابطها الغزلانية.
واختتم المقال مجهول التوقيع فاقع الهوية بتأكيد أن الدعوة الى مؤتمر عام للمصالحة الوطنية في سورية غدا أكثر من ضرورة. وكأن سورية تنهي عامها الخمسين في لجة حرب أهلية تصارعت فيه أطراف وقوى وشرائح وجماعات من شتى المواقع والألوان, أصبح من المطلوب المصالحة بينها مهمة وطنية بامتياز في حين أن الحقيقة التي تفقع العيون أن البلد بأهله وجغرافيته وقواه الحية والميتة وأناسه غدا رهينة لدى سلطة استبدادية فاسدة عسكرية تحتقر القانون وحتى العرف والعادة واستكملتها بالاعتداء على الجمهورية بجعل الحكم وراثيا في أهل البيت الاستبدادي. لا ندري ما الذي يجعل البعض يتطوع في الترويج لبضاعة غير موجودة أصلا الا في باب الخدمات المصنفة في خانة الرذيلة القمعية على باب الحكام المستبدين عارضين خدماتهم وشطاراتهم وبهلوانيات لتلميع صورة وحذاء السلطان في أن يكونوا بديل مؤسسته المهترئة ومثقفيه الذين استهلكوا حتى النخاع.

عندما دعا الأخوان المسلمون القوى السورية بفصائلها السياسية الى لقاء وثيقة الشرف رفضت جميع هذه القوى داخل الوطن وخارجه الحضور معللة عذرها بذنب أقبح كون اللقاء يتم خارج أرض الوطن وكأن الأخوان مسؤولون عن جريمة تواجدهم خارجا. هذا أولا, وثانيا كأن أطراف التجمع الوطني الديمقراطي كافة لديها الامكانيات لتأمين اللقاء داخل الوطن للغمز من قناة الأخوان وعينهم على السلطة في رفض استقواء الاخوان بالخارج اللاوطني, والأنكى أن أهلهم في الخارج رفضوا الحضور بالحجة ذاتها والذي حضر باعتباره ماركسيا غير حزبي والكل يضحك على الكل والسلطة تضحك على الجميع ومن الجميع واليوم لا ندري ما الذي جدّ في الأمر ليلتقي الناصري والبعثي الأصيل وغير الأصيل والأخواني بالتحايل على الأكراد ـ حسب رأيهم ـ في ندوة كانت لتكون استكمالا للحوار العربي الكردي اذ بقدرة بهلوان تصبح بعنوان الملتقى الوطني للحوار لنصب خيم في كل مكان للهدف النبيل والحبر ما جف بعد عن بيان الندوة الحوارية التي عقدت في لندن منتصف أيار الفائت ألاثبات المثل الشعبي كلما كثر الطبيخة احترقت الطبخة أم أن موسم الخدمات قد بدأ ونترك الجواب لغازي كنعان والقائمين بأمر أهل المروءات أم أن الأخوان لم يعودوا قوة رجعية دينية وبالمناسبة, لليوم واذا استثنينا الحزب الشيوعي المكتب السياسي الثمانينات لا توجد قوة سورية واحدة أعلنت رفضها الواضح والصريح للقانون رقم 49 الذي يحكم بالاعدام علىالمنتمي الى جماعة الأخوان المسلمين, باعتباره القانون الأكثر فاشية في تاريخ الشرق الأوسط.
وحتى لا يبقى الساكت عن حرف الحقيقة عن مواضعها, شيطانا أخرس لنا وقفتان الأولى مع الأخوان المسلمين مع حفظ حقهم المسبق في احترامهم, يقول البند الأخير من بيان ندوة الحوار حول مستقبل العمل الوطني في سورية : ان المجتمعين يؤكدون أن المعارضة الوطنية الشريفة هي التي تعتمد على قوتها الذاتية في بناء وطن الغد وترفض الاستقواء على الوطن بالأجنبي في جميع الظروف.
هنا نسأل أخواننا في الحركة شيوخا ومجتهدين وعلماء أفاضل وأساتذة مرموقين ومناضلين شرفاء ماذا يسمون تحصنهم لسنين وسنين في العراق والسعودية والأردن وتركيا مالا وسلاحا ومعسكرات وجهادا, أكان ذلك في باب الوطنية الشريفة؟ أم ماذا؟ أم تم قلب الجاكيت على بطانته البريطانية والكل يتذكر الجولات المكوكية في رحلات الدرجة الأولى لقيادات وشيوخ الحركة. رحم الله الشهداء وعفى الله عما تقدم وتأخر من ذنوب أهل حماة وسكان تدمر أم أنه من باب فوبيا القومية للغمز من قناة الأكراد والشيعة هذه الأيام ؟ أم نحيلكم الى قول يسوع المسيح من كان منكم بلا خطيئة...

ثانيا : بالتعاون مع منظمة العفو الدولية قامت هيئة الخارج للحزب الشيوعي السوري باستصدار نداء عاجل بتاريخ 25 / 11 / 1984 نشر في العدد21ـ22 كما اعتادت المسار أن تفعله مع سجناء القوى القوى السياسية الأخرى بغية ارساء آليات الحوار والتضامن على سياسة ميدانية .من أجل انقاذ السجين السياسي يوسف ناصر العودات لأن السلطات السورية تصرفت على عكس نصيحة الأطباء الذين أجروا للسيد العودات عملية استئصال غدة البروستات . ويوسف ناصر العودات كان سجينا سياسيا يقضي حكما بالمؤبد في 2 آب 1971 خفضه حافظ الأسد الى الى السجن 15 عاما بتاريخ 21 / 11/ 1971 كان قد أتهم مع رفاق آخرين له من الموالين لبعث العراق بتهمة التآمر لقلب نظام الحكم بموجب المادة 263 ـ 310 .
لقد تبنت منظمة العفو الدولية قضية يوسف ناصر العودات في كانون الأول 1980 معتبرة اياه سجينا بسبب رأيه . يومها ـ 1984 ـ تقدم ولده هيثم العودات مناع باحتجاج شديد اللـّهجة لدى هيئة الخارج على فعلتها في تبني قضية مجرم مع مسبة/ شتيمة أقسى لوالده نحجم عن ذكرها, الذي دمر العائلة ـ حسب ادعائه مع أن الصورة التي نشرت مع المادة أتت عن طريق العائلة الكريمة ـ لانتمائه الى المجرمين البعثيين ولو يعود الأمر له لحكم عليه بالاعدام. يومها كان الداعية لحقوق الانسان اليوم , يساريا بامتياز وثوريا يحتقر الحزبيين وتقدميا يكره الرجعيين وكل من يخالفه الرأي ولله في خلقه شؤون غدا اليوم الناشط متعدد المهمات بين دمشق وباريس ولندن والله أعلم.



#بشار_العيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتزاع الشرعية بالعصيان المدني - قدر النخبة الكردية أن تقود ...


المزيد.....




- وزير الدفاع الإيطالي: سيتعين علينا اعتقال نتنياهو وجالانت لأ ...
- كندا تؤكد التزامها بقرار الجنائية الدولية بخصوص اعتقال نتنيا ...
- بايدن يصدر بيانا بشأن مذكرات اعتقال نتانياهو وغالانت
- تغطية ميدانية: قوات الاحتلال تواصل قصف المنازل وارتكاب جرائم ...
- الأمم المتحدة تحذر: توقف شبه كامل لتوصيل الغذاء في غزة
- أوامر اعتقال من الجنائية الدولية بحق نتانياهو
- معتقلا ببذلة السجن البرتقالية: كيف صور مستخدمون نتنياهو معد ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بإصدار المحكمة الجنائية الدولية ...
- البنتاجون: نرفض مذكرتي المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتني ...
- الأونروا: 91% من سكان غزة يواجهون احتماليات عالية من مستويات ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - بشار العيسى - هوس الحوار ونخوة المصالحة,لقاءات لندن وباريس نموذجا لاختزال الفعل المعارضي ...