أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - فاطمة الفلاحي - المرتد والمعتزل أرنستو ساباتو- ( المكتبة الالكترونية )















المزيد.....

المرتد والمعتزل أرنستو ساباتو- ( المكتبة الالكترونية )


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 2834 - 2009 / 11 / 19 - 21:02
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


• إنك تسألينني من أكون… ليتني أعرف!…إني أجهل من أكون مثلما أجهل إلى حد الآن من هو إلهي.

• أحدنا لا يكون الشخص ذاته إذا اختلفنا
أصدقاء كنا أو عشاقا
كتلك الآلات التي تستخدم في دروس الفيزياء والتي يستجيب فيها وتر ما لنغمة معينة
في حين تبقى الأوتار الأخرى صامتة غافلة غريبة عما يحدث ،
تنتظر نداء يحتاج إلى استجابتها قد لاتصل في بعض الأحيان أبدا
حينئذ فأن تلك الأوتار الصامتة تقضي أيامها غريبة
ووحيدة ، كأن العالم قد نسيها !! أبطال وقبور ..ساباتو

• روحك تحكم جسدك

• "كان أمرًا لا مفر منه. إن أي تفحص لا يرحم يمكن أن يجر إلى مصاعب مع أغبياء ومرائين. لم يُكتب "التقرير" بدوافع منحطة ولمجرد استساغة الفضيحة، أو ما إلى ذلك، فتلك الأهواء المنحطة نحمل جميعا بذرتها، بمن في ذلك، (وبشكلٍ خاص) أولئك السادة الذين يستنكرون"..
التقرير عن العميان – ارنستو

• أريحية الدولة تجاه الفن أخطر من لامبالاتها

• لا يمكن لأي رجل عاقل وشريف ومحترم أن يدعم الظلم بأي شكل من أشكاله. أنا أقف الى جانب التغيير الاجتماعي. ولكني أريد العدالة الاجتماعية مع الحرية. ولا أريد أن تحل العبودية السياسية محل العبودية الاقتصادية. فكل العبوديات تثير اشمئزازي.

• العظم واللحم وحدهما لا يكفيان لبناء محيا، ولذلك فإن الوجه " أقل مادية " من الجسد إلى حد كبير




"ارنستو المرتد"

• في 1934 ساورته الشكوك حيال الفكر الشيوعي ونظام ستالين .

• فأرسل من قبل الحزب الشيوعي الارجنتيني للالتحاق بمدرسة " لينين الدولية" لمدة سنتين.."مكان ملتزم فيه اما ان تتحول الى شيوعي او ان تكون معتقلات الغولاغ ، هي مستشفى الامراض العقلية ،مستقرك الاخير "

• ارسل الى بروكسيل كمبعوث من قبل الحزب الشيوعي الارجنتيني للمشاركة في لقاء " المؤتمر ضد الفاشية والحرب" .

• بات خائفا ، هلعا يفكر في امكانية بقائه في موسكو ويعني ذلك لا امل في عودته لبلده
فترك المؤتمر وفرّ الى باريس، وكتب فيها روايته الاولى وكانت بعنوان " لا فويتي مودا" والتي لم تنشر مطلقا ،لغاية الوقت الحاضر .




"ارنستو المعتزل "

• الكاتب وكوابيسه ،أغنية لموت خوان لابايِّ ،ملاك الجحيم في النفق ومعالجته في الادب، وبسبب قصور ذاته وهربه من الجمود الذي ترفضه وتكرهه روحه، بات فارغا، مدمرا باللاإيمان ،يسمو باحثا في الذرة نهارا وثائرا ،فوضويا، مسرفا، ثملاً بين اقرانه في العالم السوريالي حيث مقهيي " الدوم" و "دوماغو" ليلا، متخليا عن دكتوراه العلمية ..ليعيش لوثة الادب.




"ساباتو الكاتب"

• إرنستو ساباتو أحد أهم رموز ازدهار أدب أمريكا اللاتينية.

• كاتب ارجنتيني ، ايطالي والباني ، ولد في روخاس في ريف بونيس ايرس في العام 1911. تخلى عن دراسته في السوربون ،عمل في مؤسسة مدام كوري. بعد الحرب العالمية الثانية اتجه للكتابة. واول من وضعه على درب الالهام هو استاذه القديم البروفسور بدرو هنريكي يورينا.

• كان عضوا ناشطا في التجربة الشيوعية

• قام بتأسيس مجموعة " انزوركسيت غروب" ذات المثل والفكر الشيوعي في العام 1933 مع كل من هكتور اغوستي وانجيل هورتادو دو مندوزا وبولينو غونزاليس

• في 1936 عاد الى بونيس ايرس فتزوج من ماتيلد كوزمنسكي ريتشر.

• في العام 1938 ولد ابنه الاول خورفي فيدريكو

• في العام 1939 نقل الى مؤسسة ماساشوستس للتكنولوجيا في اميركا .

• عاد في العام 1940 الى الارجنتين ،متخليا عن دكتوراه الفيزياء والرياضيات .عليه ان يصفي التزاماته بسبب المنحة الدراسية .

• فبدأ التعليم في الجامعة " يونيفرسودا دو لابلاتا" في اختصاصات الهندسة والنسبية المتعلقة بنظرية اينشتاين

• في 1943 نتيجة " ازمة وجودية" تخلى عن عالم العلوم وبشكل نهائي واتجه للكتابة والرسم

• تعرض الكاتب في أمريكا اللاتينية للمطاردة, وللقتل في بعض الاحيان.




"قراءات "

• كان يؤوم الحركة السوريالية ، خلال تواجده في فرنسا، فبدأ يضع قراءات ودراسات معمقة لاعمال الكاتب اوسكار دومينغيز والشاعر بنجامين بيريه ، و اعمال الرسام روبرتوماتا واستبان فرانسيس..فأثرت تلك القراءات على كتاباته.

• في عمله المسرحي “أغنية لموت خوان لابايِّ”، وهو نشيد حول ولاء 170 رجلا يتبعون جنرالهم إلى أن يلاقي الموت الذي لا مفر منه.

• نشر " النفق" في العام 1948. رواية بسيكولوجية ، سيطرت الوجودية على مجمل روح النص، تحكي.. اعترافات رسام يدعى خوان بابلو كاستل الذي قتل المرأة الوحيدة التي كان يفترض ان تفهمه وتتفهمه .

• في الأبطال والقبور.. رسم واقعه كاملا ، آماله ، إحباطاته ، الحياة والموت ،الخير والشر.

• أليخاندرا تمثل الواقع الفنتازي وواقع كل النساء ولم تاتي من فراغ .

• في “تقريره حول العميان” الذي استنكره القراء ينتهي بهذه العبارات الرمزية: “إن الحيلة والرغبة في الحياة واليأس، كل ذلك جعلني أتخيل ألف مهرب، وألف طريقة للإفلات من القدر. ولكن كيف يمكن للإنسان ان يهرب من قدره المحتوم؟

• في 1941 نشر ساباتو اول اعماله الكتابية وهو مقالة حول كتاب للكاتب المعروف ادولفو بيو كاساريس وذلك في مجلة " تيسيو" في لابلاتا

• في 1942 عمل في مجلة " سور" يكتب مراجعات نقدية للكتب الادبية.

- كان مسؤولا فيها عن قسم المواعيد الثقافية وشارك في تحرير عدد خاص بالكاتب الارجنتيني الكبير بورخيس
- كتب ايضا مقالات في صحيفة " الوطن" .
- نشر ترجمته لكتاب " ولادة وموت الشمس" للكاتب جوزف غامو

• في 1943 نشر ترجمته لكتاب الفيلسوف برتراند راسل " مبادىء النسبية".

• في 1945 صدر كتابه ( الفرد والكون )

- في عام 1945م هجر العلوم بصورة نهائية ليكرس وقته للأدب

- في 1945 نشر كتابا حين كان من مؤيدي مذهب حرية الارادة والحركة الانسانية بعنوان " اونو ايل يونيفرسو" فهو مجموعة مقالات ينتقد فيها الحيادية الاخلاقية ومحذرا من التقدم اللاإنساني في المجتمعات التكنولوجية.

- في 1945منح جائزة بلدية بيونس ايرس.

• في 1948 بعدما رفضته عدة دور نشر في بيونس ايرس نشر ساباتو كتابة "النفق"

• في عام 1948م نال ساباتو جائزة "ميجيل دي سرڤانتس"، وهي أرفع جائزة للآداب الإسپانية".

• في الكاتب وكوابيسه ، يقول أرنستو ساباتو عنه بأنه يوميات بل مجموعة شكوك لكاتب من أميركا اللاتينية يملك عذاباته الخاصة. ويوضح الأسباب التي دفعته الى إختيار العلوم البحتة.

• "أبطال وقبور" عام 1961م.كانت على شفا الدمار حين قام بحرق نتاجه بغية التطهير ، كما اشار

• ملاك الجحيم - أبدون" عام 1967م.وفي فقرة مقابلة فيه ان رغبتم تعرفوا من ارنستو اقرأوا كتبي تدلكم علي .

• في عام 1983م كلَّفته الحكومة الدستورية برئاسة اللجنة الوطنية للتحقيق في قضية المفقودين نتيجة القمع السياسي في أثناء حكومات الطغمة العسكرية، وقد قدمت تلك اللجنة تقريرًا عن نتائج أعمالها كان له وقع مثير.




"تجذبني أنوثة المرأة ، قال لايزابيل الليندي "

• اكتب لاجل القارئ

• إن الكتابة تسبب لي آلاما في المعدة , وعسرا في الهضم , أعاني من الأرق ومن آلام الكبد
هذا غير الالام الجسدية , والمعنوية , إنها تعني لي نوعا من التمزق

• الإنسان،هو الحيوان الأكثر شؤما من بين كل المخلوقات. كيف يمكنني أن أواصل العيش إن لم أكن أؤمن بالإنسان؟

• أنا أحب التشيلي كثيرا، وقد فكرت في بعض المرات في حياتي أن أرحل إلى هناك

• - لا أريدك أن تنشري أي شيء زيادة على ما أعطيك إياه مكتوبا، فلا أريد أن تحرف أو تبتذل

• يجذبني في المرأة أنوثتها. فالمرأة المسترجلة تثير فيّ الذعر

• عن “التعصب الذكوري” يجيب : ساباتو دون تردد أن أكثر ما يحزنه أنه في الصراع حول المساواة في الحقوق قد ضاع ما هو جوهري وهو أن الرجال والنساء مختلفون و”ليحيا الاختلاف!”.

• الذي لا يبدو لي انه رجل ذو تواضع، زائف

• رغم تعدد نسائه الا انه اهدى كتابه لأمراة واحدة فقط : ” اهدي هذه الرواية إلى المرأة التي شجعتني بعناد في اللحظات الكثيرة التي فقدت فيها ايماني. فبدونها ما كنت أبدا سأملك القوة اللازمة لإنهائها. وبالرغم من أنها تستحق شيئا أفضل، فانه كتابها حتى على حالته تلك، بكل نقائصه”. هي زوجتي.

• كان بودي أن أكون عالم آثار أو عالم لغة. أو أن تكون لي ورشة ميكانيك صغيرة في حي غير معروف




• " قالوا فيه "

• يكره الكتابة، و يسخر من “ازدهار أدب أمريكا اللاتينية” ويخاف خصوصا من أن تبتذل أفكاره و تؤول بشكل خاطئ. ايزابيل الليندي

• إن كل شخصياته قد خرجت من قلبه...إبسن

• إن الإنسان بقدر ما يتعمق في قلبه ( ارنستو) يتعمق في قلوب الآخرين.. كيركغور

• “مادام بوفاري هي أنا نفسي”. ان الشخصيات المركزية لأي رواية هي أغلى من التهويمات المختلفة التي تعيش في أعماق ذاتنا. المراهق، العجوز، المفكر، الفنان، الملاك، الشيطان. كل شيء يخرج من هناك. وأليخاندرا أيضا تخرج من هناك. خصوصا أليخاندرا. إنها من الشخصيات التي ربما تمثلني أكثر من غيرها...فلوبير

• بالكاد يكون نتاج أفضل أحاسيسي، التي هي أقل من نتاج ار... برونو

• "ساباتو رجل مثير للجدل على نحو مريع، وهو غير مستقر، وكئيب، لكنه يعي بوضوح قيمته، يتأثر بكل ما هو سلبي، ويتوق للحنو والعطف، مثلما يمكن لطفل متشرد أن يكون. تلك الحاجة إلى الحنان التي تكاد تكون حالة مرضية تجعله يفهم بالطريقة نفسها المعوقين والمتشردين ويحس بهم. ولكنه أيضًا تعسفيٌّ وعنيف وعدواني أيضا، ويجب أن أؤكد هنا أن تلك صفات تخمد فيه يومًا بعد يوم- وإن كنت أعتقد أن هذه العيوب ناجمة عن نفاد صبره- فهو يحتاج لكي يكتب، لكي يتحرر من هواجسه وجروحه، إلى أن يكون محاطا بسياج من الحنو والتفاهم والعطف (...). كان منذ طفولته روحا تُفكر وفنانًا ينطوي على دخيلة كئيبة، ولكنه في الوقت ذاته متمرد وصاخب، قيدته العلوم بشكل مريع، فكان أمرا منطقيا أن يبحث عن المنفذ الوحيد الذي يمكن أن يساعده على التعبير، على تقيؤ عذابه الداخلي: الرواية". ماتيلدي كوسمنسكي ريختر - زوجته



"والصحافة عن لسانه" :

عن عرض سالم

• شعاري المقاومة

• كتبي ليست مشوقة ولا أنصح أحداً بقراءتها

• كلنا نمارس السياسة, ونلوذ بالصمت أمام جرائم خطرة- وليس من الضروري أن يعمل الكاتب أو الفنان بالسياسة, أو أن يسخر لها فنه, لأن الأعمال الفنية التي تُصنع للدفاع عن حزب أو كنيسة سطحية دائمًا, إن لم تكن مثيرة للاشمئزاز.

• أمقت جميع أشكال الديكتاتوريات, ولذلك فإنني أُنادي بالكفاح الديموقراطي من أجل إقامة العدالة.

• لم يُقدر كونفوشيوس الفن إلا لما يمكن أن يقدمه من خدمات للدولة.

• لم يقبل أفلاطون من قصائد الشعر إلا تلك التي تُكرس لتكريم النبلاء والآلهة، وحظَر بالقوانين كل فن لا يكون مفيدا للجمهورية.

• علنا قالوا العدميين الروس بأن زوجا من الأحذية أكثر فائدة من أعمال شكسبير..

• على الكاتب أن يحافظ على "عدم ولائه", وليس على أي شيء آخر سوى حقه بأن يقول الحقيقة دائمًا ضدَّ جميع أنواع التبعية السياسية والأخلاقية والعقائدية.

• الأهواء الصغرى والمعيبة: تلك الرصانة المزدراة, لأنها أخت الجبن, وذلك الإباء المصطنع لأنه صنو الغرور, وذلك الإعجاب الذي تربطه صلة قرابة بائسة بالحقد لأنه ضرب من الحسد.

• افضل الطيبة المطلقة.

• اسامح على اساس الضعف البشري, ولكن ليس النذالة.

• انا مكتئب على مصير وطني.

• اود ان اموت واعيا لذاتي, لا حقن ولا عمليات فظيعة, كما أنا: وليس ككومة قمامة مغلفة مخدرة.




ولكم روابط بمؤلفاته


الجحيم أبدون

http://www.4shared.com/file/21274444/a12acd31/mlak-aljhem-abdwn-rwaeh-sab.html



معالجات في الادب

http://www.4shared.com/file/116368597/e9e9c217/___online.html



الكاتب وكوابيسه
ترجمة : عدنان المبارك
http://www.mediafire.com/?mowju2wtyjm



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الخَوْنُ
- نصبني على الهامش
- مزار
- الغرور في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- الساخر أناتول فرانس – ( المكتبة الالكترونية )
- عزفني إنتظاره
- إختراق للأعراف
- الحب في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- رحيل
- نسيان
- تخلي أندريه مارلو عن الشيوعية – (المكتبة الالكترونية )
- الوحدة في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- هالني لغبي
- أزقة
- مقدمة في ديوان ذاكرة معلقة
- الوجودية مذهب انساني للبير كامي – ( المكتبة الالكترونية )
- المرأة في فكر يكتنزه الورق – قرأت لهم
- محاولة إتصال
- سأرحل
- وجودية البيرتو مورافيا – ( المكتبة الألكترونية )


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - فاطمة الفلاحي - المرتد والمعتزل أرنستو ساباتو- ( المكتبة الالكترونية )