أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - حامد حمودي عباس - لتتوحد كافة الأصوات الوطنية والتقدمية في بلادنا من أجل نصرة قائمة ( إتحاد الشعب )














المزيد.....

لتتوحد كافة الأصوات الوطنية والتقدمية في بلادنا من أجل نصرة قائمة ( إتحاد الشعب )


حامد حمودي عباس

الحوار المتمدن-العدد: 2829 - 2009 / 11 / 14 - 21:51
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


سيكون لشعبنا العراقي محك مباشر مع أمانيه المفقودة ، والتي خضعت لتجربة قاسية أفقدته الكثير جراء هيمنة القوى التي لم تكن طيلة التجربة السابقة قادرة على تخطي صعاب المرحلة الحالية والحساسة جدا من عمر الوطن .. فلقد إستبشرت جماهير شعبنا ألأبي ببزوغ نجم تحالف وطني جديد كان وليدا طبيعيا لنضالات الجماهير المعدمة متمثلا بقائمة ( إتحاد الشعب ) .. وأضحى من الواجب الان أن تلتف كافة القوى الوطنية الحقيقية لتنتصر لهذه القائمة والدفع بها الى الامام ، من أجل أن تنال قصب السبق في الحصول على أكثر عدد ممكن من مقاعد البرلمان ، حينها فقط سوف تتوفر عناصر السعي نحو خلق جو مناسب لتحقيق المكاسب المفقودة لجماهيرنا التي سحقتها سبل التحايل على مقدراتها والتلاعب بقوتها وعدم التعامل الجدي مع حاجتها لتوفير ضرورات الحياة .. والايام القليله القادمة والمتبقية على حلول موعد الانتخابات ، يجب أن تكون حيزا تجتمع فيه كل الاصوات المؤثرة من احزاب وتجمعات وشخصيات ثقافية تحمل اعتبارا رفيعا وسط الجماهير، لتساهم من خلال شتى فعالياتها من أجل الانتصار للقائمة المعبرة عن مصالح شعبنا وبلدنا بعد طول انتظار .
لقد أصبح الان من الضروري بمكان ، أن تجند أقلام المخلصين لقضايا العراق الوطنية ، وبكل قوة ، من أجل تنبيه الجماهير قبل ان تتوجه الى صناديق الاقتراع ، الى وجود ممثليها الحقيقيين والمخلصين لتحقيق أهدافها العادلة والمنصفه ، وأضحت خلال هذه الايام ، من الاهمية بمكان وحدة جميع الرؤى الوطنية للسعي صوب تحقيق النجاح المؤزر لقائمة الشعب والمعبرة عن أمانيه .. ولابد أن تكثف جميع الطاقات الخلاقة لإستنهاض الشعب العراقي بكافة أطيافه وقومياته من أجل نصرة الوطنيين الاحرار، من تقدميين وعلمانيين ، ليكونوا أمناء على مصالح الوطن بعد أن خربته إرادات لم تكن تقوى على حمل المهام الجسيمة بالاقتدار الكافي خلال المراحل السابقه .







#حامد_حمودي_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين هموم النخبة الثقافية ، ومعاناة الجماهير .. مسافات لا زال ...
- ألبغاء .. وحياء المجتمع .
- صوتها من داخل الطائره
- لتتوقف جميع دعاوى التصدي الرجعي للمفكر والكاتب التقدمي سيد ا ...
- حملة من أجل إطلاق سراح الملكين المحجوزين بأرض بابل
- ألقطيعة بين قمة الثقافة العربية وقاعدتها .. أزمة تبحث لها عن ...
- ترى .. من يحمي بناتي من أجلاف البشر ودعاة أعراف الموت ؟؟
- ما ألمانع من خلق جبهة تتوحد فيها قوى التحرر القومي والوطني ا ...
- هذيان اللحظة الأخيره
- صرخة ألم في فضاء عذابات المرأة العراقية .. بائعات الملح يبصق ...
- عشق ما بعد الستين
- إعتذار
- نداء عاجل لكافة الوطنيين والتقدميين في العراق
- فلتسقط السياسه .. وليتوقف تدمير عراق النهرين والشط
- تحدي
- إشراقات خارج حدود وطن الأزمه
- ألعقلية العربية وتصدير الأزمات
- ألعقلية العربية لا شأن لها بثقافة التغيير والديمقراطيه
- عشق غير مألوف
- متى ياعراق ؟؟


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - حامد حمودي عباس - لتتوحد كافة الأصوات الوطنية والتقدمية في بلادنا من أجل نصرة قائمة ( إتحاد الشعب )