اليسارالديمقراطي العراقي وفرص الفوز في الانتخابت البرلمانيه المقبله

محمد الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 2827 - 2009 / 11 / 12 - 23:49
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    

اليسار العراقي الذي يشمل جميع الاحزاب العلمانيه واحركات الوطنيه وبعض منظمات المجتمع المدني وشخصيات وطنيه لامعه ما يشق في نفس المثقف والوطني من عامه ابناء الشعب استمرار التشتت والانقسام في صفوفالعلمانيين العراقيين الذي يصب في مصلحه الاحزاب ولكتل الدينيه والطائفيه والطفيليه وقد ان لهذه القوى ان تستغل فرصه الضعف والهزال التي تمر بهاالشرذمه الحاكمه نتيجه الاخطاء الاقتصاديه والسياسيه التي اقترفتها وقد ان الاوان ان تتراجع قوى اليسار عن تعنتها وتسمح ببعض التنازلات كل للاخرمن اجل مصلحه الوطن والمواطن وترتفع فوق ايدولوجياتها ولا تعتبرها مبادىء سماويه التي هي الاخرى تعرضت للانتقاد والمناقشه -----ان وضع ميثاق عمل ملزم للجميع والاتفاق علىتقاسم السلطه وحسب الاصوات لكل شخص يفوز في الانتخابات البرلمانيه هذا اولا ثانيا يرشح الشخص الاكثر شهره في اوساط المجتمع وليس الاكثر خبره وثالثا حل مشكله التمويل المالي للدعايه الانتخابيه ولتكن العمل بكل الممكن ورابعاالوقوف بقوة امام احتمالات التزوير المتوقعه حتميا وخامسا وضع برنامج انتخابي يبرز بشكل واضح اهداف المرشحين التي تصب في حاجات الجماهير الملحه وليس تنفيذ ستراتيجيات حزبيه ضيقه تضمن الحريه والمساوات والنزاهه ----- احبتي ابناء شعبي الاوفياء لاتدعوا قطاع الطرق وعصابات النهب والسلب والجريمه والقتل والاختطاف سراق المال العام ممتهني المقاولات المشبوهه ذوي اللحى والمحابس والعمائم حالقي الشوارب(اغايه الدين في حف الشوارب||||||يا امه ضحكت من جهلها الامم------------انتم المنضلون الاوائل انتم الجواهري وسامي عبد الحميد وعلي الوردي والسياب وسلام عادل وناهده الرماح وعريان السيد خلف وكوكب حمزه ياعراق كومك شجعان كما يضعون مكبرات الصوت في المساجد انشروها بين الجماهير في كل مكان فقد بان تاثيرها في كل الانتخابت ادعوا الناس للتغيير اتصلوا بواسطه كوادركم جميع القرى والورش مع مكبرات الصوت منافسيكم يملكون اموالا طائله تغلبوا عليهم بابراز اخطائهم في الحكم التي باتت تؤرقهم ليل نهار كما صرح احد اقطابهم (علي الاديب) الذي قال لايجوزاستلال اخطاء الفتره السابقه للدعايه الانتخابيه----احبتي ان التاريخ لايرحم احد اان لكم المراجعه السريعه لمواقفكم والالتقاء من اجلنا جميعا الشجاعه ان تتنازل بالبعض من اجل الكل ولو ان الغايه لاتبرر الوسيله ولكن هذه احسن وسيله لبلوغ غايه -- من حق كل منكم الاحتفاض بايدلوجيته وشخصيته المستقله وليس بالضروره الاندماج وخاص الانشقاقت في الاحزاب فالحريه في الحكم العلماني اوسع ---صدقوني ان مثل(وعلى نفسها جنت براقش)سينطبق عليكم ولس بعده الا عض البنان والقت ضيق جدا الان الان وليس غدا ول يس غدا وليس غدا ولللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللييييييييييييييييسسسسسسسسسسسسسس غغغغغغغداااا

#محمد_الشمري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات