أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - ج2/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: النزعة الثأرية لدى المالكي وسكوت المطلك عن جرائم البعث الصدامي / الجزء الثاني















المزيد.....

ج2/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: النزعة الثأرية لدى المالكي وسكوت المطلك عن جرائم البعث الصدامي / الجزء الثاني


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 2827 - 2009 / 11 / 12 - 15:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ج2/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: النزعة الثأرية لدى المالكي وسكوت المطلك عن جرائم البعث الصدامي / الجزء الثاني
علاء اللامي

من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني لا بد من تحالف شامل بين المالكي وعلاوي والبولاني والمطلك وأرشد الزيباري: النزعة الثأرية لدى المالكي وسكوت المطلك عن جرائم البعث الصدامي / الجزء الثاني
ذكرنا في الجزء الأول من هذه المقالة إننا لسنا في معرض تزكية أو تأثيم أحد، وعلينا أن نتوسع في هذا الفكرة ونرفدها بالتوضيح التالي: لسنا معنيين بتحقيق مصالحة بين هذا الطرف السياسي أو ذاك من الأطراف المدعوة من وجهة نظرنا لإقامة التحالف اللاطائفي والداعي لانسحاب الاحتلال الشامل، كما أن كاتب هذه السطور ومَن قد يشاركه الرأي، ليس بالضرورة طرفا سياسيا مكرسا ضمن هذه الأطراف أو قريبا منها ، بل هو قارئ وحسب للمشهد السياسي في وطنه ، ومجتهد يطرح رأيا يظنه صحيحا ومفيدا*، و هو إذ يُلْبِس فكرته هذه لباس الدعوة والخيار السياسي فهو ليس ناطقا باسم أحد، ولا يريد أكثر من إثارة النقاش بجرأة أكبر حول أمور وقضايا خطيرة تهم حياة بلده وشعبه. إنها دعوة إذاً، ولكنها أيضا شهادة تطرح علنا أمام العراقيين وتترك لهم تقييم الأطراف التي ستختار خيارا وطنيا حقا، ولا طائفيا واستقلاليا فعلا، وبين الأطراف التي ستواصل صراعات الديكة والتبرقع بالشعارات الوطنية بانتظار أن تعود إلى سليقتها وتندمج في أحزاب وتحالفات تناوئها اليوم .سنلقي الآن نظرة فاحصة على الكيانات السياسية الموجودة في المشهد السياسي العراقي، والتي تزعم أنها لاطائفية ترفض المحاصصة وتدعو إلى سحب قوات الاحتلال واستعادة السيادة الوطنية كاملة ولنبدأ بـ " ائتلاف دولة القانون " الذي يقوده رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي.
لقد دلل المالكي، وبالتالي حزبه والائتلاف الذي يقوده، على توجهاته المعادية للطائفية بالأقوال والأفعال، وخاض معارك فعلية ومهمة ضد المليشيات والتوجهات الطائفية داخل الطائفة التي ينتمي إليها وخارجها، وحقق إنجازات سياسية وأمنية أخرى أوقفت مذبحة قطع الرؤوس والتفجيرات العشوائية الفظيعة التي أعقبت جريمة تفجيرات سامراء خلال فترة قيادته للسلطة التنفيذية ، غير أن ذلك كله لا يعني أن المالكي وبالتالي حزبه وائتلافه أصبح لاطائفيا ووطنيا تماما بُنيةً وتوجهاتٍ لعدة أسباب منها:
- لا يزال حزب المالكي طائفيا من الناحية التكوينية والانتماء المجتمعي ضمن ما بات يعرف بالمكون الشيعي العراقي وبنسبة قد لا تختلف كثيرا عن تلك التي نجدها في كيانية جبهة التوافق أو حزب لمجلس الأعلى أو جبهة صالح المطلك.
- لا يزال حزب المالكي يستند إلى مرجعية فكرية و سياسية دينية طائفية تشكل جزء من تراث الحركة "الإسلامية الشيعية" ويعتبر نفسه كحزب جزء من هذا التراث.
- لا يزال المالكي وحزبه في حوار لم ينقطع مع الكيان السياسي الطائفي الأكبر في الطائفة الشيعية، أي الائتلاف الوطني العراقي بقيادة الحكيم الابن رغم كل التصريحات المناقضة والتي تستبعد الاندماج بين الكيانين ولكنه – ولهذا دلالة الخاصة والمهمة – يبقي الباب مواربا دائما على احتمال الدخول مع ذلك الائتلاف في جبهة حاكمة في مرحلة ما بعد الانتخابات، والحال: فلا فرق في العمل بين الاندماج مع تحالف الحكيم قبل الانتخابات أو الدخول معه في جبهة حاكمة بعدها والسبب هو ان المقدمات المتشابهة تعطي نتائج متشابهة، والطائفي قبل الانتخابات لن ينقلب إلى وطني ولا طائفي بعدها بقدرة قادر ودون مسوغات ومسببات حقيقية على أرض الواقع.
- لا تزال مظاهر التمييز الطائفي المُدَّعاة أو المؤكدة تسجل على ممارسات وإجراءات الحكومة التي يقودها المالكي، وخصوصا فيما يتعلق بالجانب الأمني وتحديدا نشاطات جهاز مكافحة الإرهاب الذي يرتبط به شخصيا، وبالجانب الإداري أيضا، رغم كل الجهود المعاكسة التي يبذلها اللاطائفيون في فريق عمل المالكي والمالكي ذاته غالبا.
غير إن هذه الأسباب وغيرها، لا تقلل من حقيقة أن هذا الكيان السياسي " ائتلاف دولة القانون" هو الوحيد من بين أحزاب الطائفية التكوينية الذي دلل بالأفعال والأقوال كما أسلفنا على لاطائفيته السياسية النسبية ، والتي يمكننا القول بأنه وصل إليها من خلال تجربته الحقيقية في قيادة السلطة ومراقبته عن كثب لآليات التدمير والهدم لتي كانت تمرسها الطائفية السياسية في الدولة والمجتمع وهذا النوع من اللاطائفية القادمة من واقع التجربة الحية معمدة بالدماء والمعاناة تكون في العادة أكثر عمقا وصلابة اجتماعية مما يجعل الجماهير تطمئن إليها وإلى رموزها أكثر من غيرها .
وما يقال عن "ائتلاف دولة القانون" يمكن أن يقال عن شخص نوري المالكي ذاته مع بعض الخصوصيات المهمة: فالرجل كما تأكد، صادق في عدائه للطائفية السياسية، مع أنه وصل إلى منصبه بفضلها، وبإمكانه ان يحتفظ به بواسطتها أيضا، ولكنه تمرد عليها وقاتلها وهو وإن كان يملك تصورا غائما وضبابيا لبديلها، ولكنه يفتقد إلى البرنامج الواقعي والإستراتيجية البديلة الشاملة ، كما إنه يتصف بنوع من القصوية والتطرف العاطفي في عدائه للبعث وتجربته ورموزه مما يمكن ان نجده لدى الناشط الحزبي العادي في الأحزاب الشيعية الطائفية والكردية العرقية وليس من النوع الذي ينبغي لرجل الدولة ان يتصف به.
إن القصوية في عداء المالكي للبعث ومشمولاته عموما وبإطلاق القول يتغذى ويتأجج من بعض المحيط به من المصابين بفوبيا البعث، ومن عدم قدرته وقدرتهم على التمييز أو الفصل بين البعث كمجموعة من المجرميين العصابيين والسيكوباتيين المتطرفين الذين يمثلهم تيار صدام حسين و الذين استولوا على حزب البعث والسلطة والدولة وكل شيء في بداية الثمانينات نهائيا وبشكل رسمي، وبين البعث كحزب سياسي كبير كان في فترة ما جزء من الحركة الوطنية العراقية الكلاسيكية و له تجربته العريضة والملتبسة في حكم البلد والتي يمكن ان يقال فيها الكثير والكثير جدا. ومن الطبيعي أن تؤجج ممارسات البعثيين الحاليين الإجرامية والمدانة وبخاصة تلك التي تقوم بها المجموعات البعثية التي يقودها البعثي المنشق محمد يونس الأحمد والعنجهية البالغة التي لا تخلو من النزوع الطائفي غالبا لدى المجموعات البعثية الأخرى التي يقودها عزة الدوري، تؤجج إذاً ذلك العداء القصوي والنزوع الثأري والانتقامي المتطرف لدى المالكي وطاقمه القيادي .
وخلاصة القول هي: إن كان المالكي يعتبر الطرف الذي دلل على رفضه وعدائه للطائفية بالأقوال والأعمال ،وهذا أمر واقع كما نرى، فهو مازال مترددا ، يقدم قدما ويؤخر أخرى في انفصاله التام والنهائي عن الطائفية وذلك لن يتحقق إلا حين يراجع المالكي ومن معه ثوابتهم السياسية والفكرية والتنظيمية باختيار الخلفية الإسلامية الديموقراطية العامة والتي تتناسب وخصوصية الانقسام الطائفي والقومي في المجتمع العراقي لهم كحزب ( الأمر الذي حاول طارق الهاشمي مقاربته مؤخرا بطريقة لا يمكن الجزم الآن بمقدار عمقها وموضوعيتها حين انفصل عن حزبه الإسلامي وجبهة التوافق وشكل قائمة انتخابية شخصية ) وان يختاروا دون تردد النهج الديموقراطي كائتلاف يريد أن يحكم بلدا خطيرا ومهما كالعراق .. وتلك لعمري مسيرة شديدة التعقيد والصعوبات ولكنها في الوقت نفسه تقدم جائزة بالغة الدلالة لمن يريدون أن يربحوا التاريخ .
يمكن القول إن الكثير من تفاصيل التحليل السالف، تنطبق إلى هذه الدرجة أو تلك، عند الحديث عن تجربة صالح المطلك، ولكن بكيفيات مختلفة نوعيا. فالمطلك يستمد لاطائفيته من تكوينه وتجربته القومية العروبية العلمانية ضمن حزب البعث الذي فصل منه سنة 1977 لأسباب غير معروفة، ولكنه يتأثر بالتركيبة الطائفية التكوينية لحزبه الحالي " الجبهة العراقية للحوار الوطني "وهي تركيبة المكون العربي السني العراقي. ومما يسجل على المطلك، وإلى درجة ما على حزبه فهو من النوع الذي يمكن أن نطلق عليه "الحزب الشخصي "والذي انتشر أنموذجه في العراق المحتل الأمور التالية:
- إحجامه عن اتخاذ موقف شجاع ينتقد الجرائم والتجاوزات البعثية الكبرى خلال تجربة حزب البعث في الحكم وخصوصا في عهد الرئيس السابق صدام حسين .
- إطلاقه لتصريحات متشنجة لا تخلو من عنجهية يمقتها العراقيون بخصوص جميع المسائل السياسية وغير السياسية، ودخوله في عداوات وإشكالات حتى مع الأحزاب القريبة منه سياسيا وفكريا ومجتمعيا ومع قياداتها .
- تذبذب علاقاته مع الأطراف اللاطائفية الأخرى وخصوصا بالملكي الذي ظل يحتفظ بعلاقة طبيعية وغير متشنجة معه، ومع خلف العليان، رغم قسوة التصريحات التي كان يصدرها المطلك خصوصا ضده ، وانعدام أية علاقة لكليهما أي للمطلك والعليان مع أطراف لاشك في لاطائفيتها وعلمانيتها كالحزب الشيوعي / جناح موسى الداخل معهما في ذات اللعبة السياسية في عهد الاحتلال ربما بسبب حسابات قديمة. وفي المقابل فهو – أي المطلك - لا يتردد عن بناء علاقة تحالفية عميقة مع مليشيات رجوي "مجاهدي خلق " الإيرانية، لا علاقة لها بأية مواقف تستحق التأييد أو تدافع عن أفراد هذه المنظمة من منطلقات إنسانية وتطالب بمنحهم اللجوء السياسي في العراق كمواطنين عاديين يعارضون الحكم في بلدهم الجار ورفض الضغوط التي تمارسها الحكومة الطائفية في طهران ضد السلطات العراقية لتسليمهم لها كأسرى حرب ومجرمين بل كعلاقة تحالف وتبني تثير العديد من علامات الاستفهام.
نختتم هذا الجزء بالاعتذار للقارئ لأننا لم نناقش جميع المفاصل التي وعدنا بمناقشتها و سنستكمل الحديث عن تجربة السادة إياد علاوي وجود البولاني وأرشد الزيباري وأحزابهم وموقفهم من الطائفية والعرقية السياسية في الجزء القادم أي الثالث.

* هامش : ردا على المعلقين المجهولين، والذين اكتفى أحدهم بان ذكر مهنته أو صفته كـ" خبير في التخطيط والتنمية!!" ، و الذين سمح لهم أحد المواقع التي نشرت الجزء الأول من المقالة، بنشر تعليقاتهم، فوجهوا لنا وابلا من الشتائم، لأننا بزعمهم نريد، عن طريق دعوتنا هذه للتحالف الشامل ضد الطائفيين، نريد للمالكي أن يسلم السلطة والدولة للبعثي صالح المطلك. وقد تكرر هذا الاتهام عدة مرات من معلقين ينصحوننا بمراجعة موقع "براثا" الطائفي لكي نطلع على الوثائق التي "تفضح صالح المطلك كجاسوس بعثي" ، هؤلاء المعلقون ركزوا على "البعثي والمخابراتي السابق صالح المطلك في زعمهم " متناسين أن قائدهم في حزب المجلس الأعلى ونائب رئيس الدولة عادل عبد المهدي كان بعثيا أيضا، وأن إياد علاوي الذي عرض عليه الراحل عبد العزيز الحكيم رئاسة الوزراء عند انتهاء ولايته الأولى مقابل التحالف معه فرفض كان بعثيا وعضوا في جهاز "حنين" الخاص والذي كان يقوده صدام حسين شخصيا، وان الكثيرين من الوزراء والمسؤولين الحاليين ومنهم جواد البولاني وقاسم عطا وعبد الكريم خلف وعبود كمبر وشيروان الوائلي كانوا بعثيين، فلماذا التركيز على صالح المطلك فقط من بين الأسماء التي وردت في مقالتنا؟ الجواب ببساطة لأنه ليس بعثيا شيعيا ، بل لأنه بعثي ومن العرب السُنة، وهذا التفسير يدلل على أن فكر هؤلاء المعلقين المجهولين فكر طائفي وتكفيري مرفوض وطنيا ولا يقل ظلامية عن فكر تنظيم القاعدة الذي يكفر ويفجر المسلمين الشيعة وغيرهم في الشوارع والأسواق والحسينيات. أما أحدث تعليقات الأخ "الخبير في التخطيط والتنمية" فهي إنه يطالبني بالاعتذار علنا عن إطلاق فكرة هذه المقالة بقوله ( ألا زلت لا تعتذر عن خطيئتك بنصحنا للتحالف مع أصحاب القبور الجماعية ؟) وهو لا قصد أصحاب القبور الجماعية أي الذين دُفنوا فيها بل يقصد المجرمين البعثيين الصداميين الذين دفنوهم فيها. وهذه كذبة شنيعة، فأنا لم أدعُ إلى التحالف مع هؤلاء البعثيين الصداميين أبدا بل مع سياسيين عراقيين لاطائفيين كان لبعضهم خلفيات بعثية وهم اليوم يقودون أحزابا أخرى وتربطهم بالمالكي ذاته علاقات حميمة وزيارات واجتماعات، فلماذا هذا الكذب يا سادة الزمن الجديد ؟ و عموما فإن مطالبتي بالاعتذار عن مجرد فكرة عبرت عنها في مقالة تؤكد الطابع الفاشي والظلامي لهذه العقلية " البعثية الصدامية " التي أوجدت محارق الكتب والاغتيالات بكواتم الصوت والاعتذارات والتعهدات الإجبارية بعدم مزاولة السياسة والمقابر الجماعية وإجبار المفكرين على إعلان التوبة لأنهم قالوا – مثلا - بأن الأرض تدور .. مشكلة هؤلاء الناس ليست في تعطشهم لدماء الضحايا فقط بل أيضا في أن الأرض تدور فعلا وستظل تدور حتى لو اعتذر لهم ضحاياهم ألف مرة !
ثمة ملاحظات وتعليقات أخرى نشرت في مواقع أخرى، نحترمها ونحترم اختلافها معنا وسنعلق عليها حين ننتهي من هذه المقالة المتسلسلة.



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج 1/ من أجل هزيمة الطائفيين في الائتلاف والتوافق والكردستاني ...
- عربدة الزعامات الكردية سببها ذعرهم من رحيل الاحتلال وليس الخ ...
- الأحد الدامي.. إستراتيجيتان: التدمير الشامل في مواجهة الخيبة ...
- الحكيم الابن ينقلب على سياسات أبيه بصدد الموقف من البعث وكرك ...
- صفقة - النفط العراقي مقابل مياه الرافدين - بين التكذيب الحكو ...
- تصحيحان لخطأين مطبعيين
- -فوبيا البعث- آخر معاقل الصداميين الجدد قبل الغروب!
- كتلة علاوي «العلمانيّة» والائتلاف الشيعي
- المالكي أو الطاعون ؟ ماذا بخصوص الخيار الثالث ؟
- سفينة العملية السياسية تغرق والفئران الطائفية تتقافز منها!
- الجزء 2/ خلطة من الفكاهة البريئة والتهريج والإسفاف المليشياو ...
- الأعمال التلفزيونية العراقية الرمضانية بين النقد و-النق-:خلط ...
- علاوي ينضم إلى الائتلاف الشيعي : وأخيراً، انضم المتعوس إلى ا ...
- الحادثة الطائفية المزعومة في جامعة تكريت حول الشاعر حسب الشي ...
- ج2/ البيان الانقلابي لثلاثي دوكان : اللعب بدماء العراقيين لأ ...
- بيان ثلاثي دوكان خطوة حمقاء لإنقاذ المحاصصة الطائفية المحتضر ...
- خيار المحكمة الجنائية الدولية : آن الأوان لتدويل قضية دجلة و ...
- آن الأوان لتدويل قضية دجلة والفرات وإلا فليتحمل أقطاب حكم ال ...
- ردا على البلطجة التركية والإيرانية : آن الأوان لتدويل قضية د ...
- تخبطات حكومة المالكي ورد الفعل السوري المذعور عليها: شتائم ر ...


المزيد.....




- لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق ...
- بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
- هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات- ...
- نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين ...
- أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا ...
- الفصل الخامس والسبعون - أمين
- السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال ...
- رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
- مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - ج2/من أجل هزيمة الطائفيين لا بد من تحالف شامل: النزعة الثأرية لدى المالكي وسكوت المطلك عن جرائم البعث الصدامي / الجزء الثاني