|
الشخصية الليبرالية ج1
راغب الركابي
الحوار المتمدن-العدد: 2823 - 2009 / 11 / 8 - 19:29
المحور:
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
ننطلق هنا نحن في - الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي - في تبيان الشخصية الليبرالية لأعتبارات ومفاهيم نعدها نحن من لوازم مجتمعنا العربي والمسلم ، ولذلك ومن أجل رفع الإلتباس والتشابك الذي تصنعه قوى مضادة لليبرالية تسعى لتشويه الحقيقة وتضليل الناس بالدعاية الفاسدة كما هو دأب مجاميع الظلام والقوى الجشعة والفاشية والعنصرية ، من أجل هذا كله نقول : إن الشخصية الليبرالية هي شخصية إجتماعية بالطبع .
لأنها صاحبة رسالة للإنسان وللحياة ، ولأنها كذلك لابد لها ان تعيش حركة الناس وردود أفعالهم تستمع لهم وتأخذ منهم النصيحة والمعلومة والخبرة ، تخالطهم ، تتعامل مع مشكلاتهم وتسعى من أجل إيجاد الحلول السريعة لها ، تبادلهم الأخذ والعطاء ، وهذه الصفات هي موجبات فعل وحياة ووجود الليبرالية ، وهي صفات - واقع فعل و فعل واقع - تنتمي إلى منظومة قيم ثقافية وفكرية رصينة .
فالإنسان الليبرالي : هو إنسان يتميز عن غيره بالسعي الدؤوب لخلق مجتمع التكامل والتكافل الإجتماعي ، ينطلق في ذلك من إيمانه - بالعدل والحرية والسلام - ، وهو في هذا يمكن ان نعتبره شخص كامل أو شخص يسعى للكمال ، والشخصية الليبرالية لا يمكن قياسها بالشخصية الأخرى التي تربت على البراء والولاء السلبيين تربية برجوازية أو رأسمالية جشعة ، ولا يجوز قياسها كذلك بما قدمه فكر فلاسفة العصور العتيقة والمروجين لهم .
وفي هذا الأعتبار تعتبر الشخصية الليبرالية شخصية راقية من وجوه عده : لأنها تسعى للرقي والإرتقاء بحياة المجتمع ، ولأنها كذلك تستند على منظومة القيم التي ذكرناها آنفاً ، والتي تحدث عنها الميثاق العام - للحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي - والتي مارسها المنتظم الحزبي على صعيد الواقع ، وجعل منها منهاج حياة في الفكر وفي الواقع ، فالشخصية الليبرالية صادقة بالطبع ولذلك عممت هذا السلوك في الحياة ، وهذا التعميم نطالعه في الأدب الليبرالي وفي الثقافة الليبرالية ، المدون والمقرؤ والذي يدهشنا من غزارتة وسعته واستيعابه ودقته ، إذ لم يدع جانباً من جوانب الحياة الإجتماعية والسلوكية إلاّ تناوله ، وقال كلمته فيه ، مشير إلى الهدف النبيل الذي يسعى إليه ، ولهذا نقول : إنه متى ما أستقر الوعي الليبرالي في عقل وضمير وإرادة الإنسان تحول ذلك الإنسان بالفعل إلى صانع للحياة .
وطبيعي كلامنا هذا يكون في حدود الممكن والمتاح في ساحة العمل ، والذي يمثل عندنا أصل أو قاعدة من قواعد الفكر الليبرالي الذي يعكس طبيعة المضمون الثقافي والمعرفي لليبرالية ككل ،
فالصدق مثلاً : هو صفة معيارية ملازمة للشخص الليبرالي ملازمة وجود وعدم ، أي إن الليبرالي لكي يكون كذلك لا بد ان يكون صادقاً ، فلو كان غير ذلك لم يصح إطلاق صفة وأسم الليبرالية عليه ، والملازمة المقصودة تتجلى كذلك في الحياة وفي الفعل ، ذلك لأن منهج الليبرالية وقيمها حين تتغلغل في كيان الفرد تجعله صادقاً بالطبيعة والصادق في الطبيعة صادق بالفعل ، وهذه الجدلية السيكيومعرفية تجعل من كل صادق ليبرالي وإن لم يدعي ذلك ، وهذا الأمر أو هذه الدعوة إنما جاءت من خلال النواظم والمحددات التي نظمت وعينت حدود وموجبات وحقوق الليبرالي في الحياة ، نقرأ ذلك مثلاً في ملاحق الميثاق العام الذي جاء فيه : [ أن الصدق يهدي للعدل ، وان العدل هو أساس الحياة ، إذ لاحياة بلا عدل ، كما لا عدل بلا صدق ، وإن الكذب يهدي للظلم ، ولا حياة مع الظلم ] .
لهذا نقول إن الليبرالي هو من يتحرى الصدق في أقواله وأفعاله ، ولا يعد الإنسان ليبرالياً إن لم يكن صادقاً ..
وحين يكون المرء ليبرالياً صادقاً فانه لا يغش ولا يخدع ولا يغدر ، ذلك أن مقتضى الصدق النصيحة والإنصاف والوفاء ، وليس الغدر والخديعة والغش ، وهنا نقول إن وجدان الليبرالي الصادق لا يطيق الغش والخديعة في الأساس ، لأنه يرى في ذلك إنسلاخاً عن الليبرالية في محتواها وفي فكرها وفي قيمها ، كما إن مجتمع الليبرالية هو مجتمع عامر بالحب والصدق والوفاء ، ولا مكان فيه لمخاتل ومخادع غدار ، ومن يدعي إنه ليبرالي ويغدر ويفجر ويمارس السياسة كما تمارسها قوى الظلام فهو كاذب منتحل صفه ، من أجل هذا شنت الثقافة الليبرالية حملة تنديد شديدة ضد الغش والخديعة والغدر والنفاق بكل شقوقه ورسومه ، كما حاربت الليبرالية المنافقين بكل صورهم وتلاوينهم وحضت على تجريمهم ، كما ورد ذلك في ثقافة الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي قوله : لا يصح ان يكون الليبرالي فرداً سوياً ومعه خصلة من نفاق ، فالليبرالي الحق هو الصادق المؤتمن الذي لا يغدر ولا يفجر ولا يخون ..
والليبرالي الحق شخص تحلى بالخلق الإيجابي الرفيع ، خلق الوفاء بالعهد وإنجاز الوعد ، وفي ذلك لا نبالغ إذا ما قلنا إن أهم عوامل نجاح الليبرالي في مجتمعه هو هذه المزايا وتلك الصفات ، فالعهد في المذهب الليبرالي ليس كلمة وحسب ، بل هو تعبير عن معنى ومضمون وجوهر الإلتزام والمسؤولية ، كما جاء في البند التاسع من ملحق الحقوق في الميثاق العام : [ إن الوفاء بالعهود هو الشرط المسبق الذي يحقق لليبرالي كينونته ووجوده ] ، ولهذا ربط المشرع الليبرالي في القانون وفي المسؤولية [بين القول والفعل ] وجعل من القول ملازم للفعل ، مذكراً بوجوب الوفاء بالعهد وعدم التحلل منه تحت أي ظرف ، طالما يحقق ذلك مصلحة للفرد ومصلحة للجماعة .
ومن صفات الليبرالي الشخصية الأخرى ، إنه حسن الخلق ، لين القول ، لا يبالغ في الوصف حباً أو كرهاً ، إذ إنه لا يقول إلا الحق ، ولا يوصف إلا الصدق ، لا يتكبر ولا يبخل على الناس بمشورة أو رأي أو قضاء حاجة ، همه سعادة الإنسان وحمايته ، فالتربية الليبرالية تكفلت بخلق مجتمع حضاري متقدم وفاعل ومنتج ، والليبرالي الحق لطيف متأن رفيق بالناس ، حين يحسن اللطف ، ويستحب الرفق ، فاللطف والرفق خصال حميدة ، لأنها تكسب الإنسان دماثة في الخلق ، ورقة في الجانب ، وتجعله حسن المعشر ، قريباً من النفوس ، محباً إلى قلوبهم ، ولقد جاء في الأخلاق الليبرالية مايلي نصه : [ لا يجوز المساوات بين الفعل الحسن والفعل القبيح ، ولا بد من فعل الخير حتى لمن هو في صف المخالفين والمعادين وناشرين البغض والفحشاء ] ، ولقد أكدت الثقافة الليبرالية على ضرورة الرفق معتبرة إيآه صفة ملازمة لمن يتحدث عن القيم الليبرالية في حياة الشعوب والأمم ، ولهذا قيل إن الليبرالي رفيق يحب الرفق في كل شأن وفعل وعمل ، والرفق المقصود عندنا هو عدم التعسير وتسهيل الأمور للناس في حياتهم ومعاشهم
...
وللحديث بقية
راغب الركابي .
ج 1
ننطلق هنا نحن في - الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي - في تبيان الشخصية الليبرالية لأعتبارات ومفاهيم نعدها نحن من لوازم مجتمعنا العربي والمسلم ، ولذلك ومن أجل رفع الإلتباس والتشابك الذي تصنعه قوى مضادة لليبرالية تسعى لتشويه الحقيقة وتضليل الناس بالدعاية الفاسدة كما هو دأب مجاميع الظلام والقوى الجشعة والفاشية والعنصرية ، من أجل هذا كله نقول : إن الشخصية الليبرالية هي شخصية إجتماعية بالطبع .
لأنها صاحبة رسالة للإنسان وللحياة ، ولأنها كذلك لابد لها ان تعيش حركة الناس وردود أفعالهم تستمع لهم وتأخذ منهم النصيحة والمعلومة والخبرة ، تخالطهم ، تتعامل مع مشكلاتهم وتسعى من أجل إيجاد الحلول السريعة لها ، تبادلهم الأخذ والعطاء ، وهذه الصفات هي موجبات فعل وحياة ووجود الليبرالية ، وهي صفات - واقع فعل و فعل واقع - تنتمي إلى منظومة قيم ثقافية وفكرية رصينة .
فالإنسان الليبرالي : هو إنسان يتميز عن غيره بالسعي الدؤوب لخلق مجتمع التكامل والتكافل الإجتماعي ، ينطلق في ذلك من إيمانه - بالعدل والحرية والسلام - ، وهو في هذا يمكن ان نعتبره شخص كامل أو شخص يسعى للكمال ، والشخصية الليبرالية لا يمكن قياسها بالشخصية الأخرى التي تربت على البراء والولاء السلبيين تربية برجوازية أو رأسمالية جشعة ، ولا يجوز قياسها كذلك بما قدمه فكر فلاسفة العصور العتيقة والمروجين لهم .
وفي هذا الأعتبار تعتبر الشخصية الليبرالية شخصية راقية من وجوه عده : لأنها تسعى للرقي والإرتقاء بحياة المجتمع ، ولأنها كذلك تستند على منظومة القيم التي ذكرناها آنفاً ، والتي تحدث عنها الميثاق العام - للحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي - والتي مارسها المنتظم الحزبي على صعيد الواقع ، وجعل منها منهاج حياة في الفكر وفي الواقع ، فالشخصية الليبرالية صادقة بالطبع ولذلك عممت هذا السلوك في الحياة ، وهذا التعميم نطالعه في الأدب الليبرالي وفي الثقافة الليبرالية ، المدون والمقرؤ والذي يدهشنا من غزارتة وسعته واستيعابه ودقته ، إذ لم يدع جانباً من جوانب الحياة الإجتماعية والسلوكية إلاّ تناوله ، وقال كلمته فيه ، مشير إلى الهدف النبيل الذي يسعى إليه ، ولهذا نقول : إنه متى ما أستقر الوعي الليبرالي في عقل وضمير وإرادة الإنسان تحول ذلك الإنسان بالفعل إلى صانع للحياة .
وطبيعي كلامنا هذا يكون في حدود الممكن والمتاح في ساحة العمل ، والذي يمثل عندنا أصل أو قاعدة من قواعد الفكر الليبرالي الذي يعكس طبيعة المضمون الثقافي والمعرفي لليبرالية ككل ،
فالصدق مثلاً : هو صفة معيارية ملازمة للشخص الليبرالي ملازمة وجود وعدم ، أي إن الليبرالي لكي يكون كذلك لا بد ان يكون صادقاً ، فلو كان غير ذلك لم يصح إطلاق صفة وأسم الليبرالية عليه ، والملازمة المقصودة تتجلى كذلك في الحياة وفي الفعل ، ذلك لأن منهج الليبرالية وقيمها حين تتغلغل في كيان الفرد تجعله صادقاً بالطبيعة والصادق في الطبيعة صادق بالفعل ، وهذه الجدلية السيكيومعرفية تجعل من كل صادق ليبرالي وإن لم يدعي ذلك ، وهذا الأمر أو هذه الدعوة إنما جاءت من خلال النواظم والمحددات التي نظمت وعينت حدود وموجبات وحقوق الليبرالي في الحياة ، نقرأ ذلك مثلاً في ملاحق الميثاق العام الذي جاء فيه : [ أن الصدق يهدي للعدل ، وان العدل هو أساس الحياة ، إذ لاحياة بلا عدل ، كما لا عدل بلا صدق ، وإن الكذب يهدي للظلم ، ولا حياة مع الظلم ] .
لهذا نقول إن الليبرالي هو من يتحرى الصدق في أقواله وأفعاله ، ولا يعد الإنسان ليبرالياً إن لم يكن صادقاً ..
وحين يكون المرء ليبرالياً صادقاً فانه لا يغش ولا يخدع ولا يغدر ، ذلك أن مقتضى الصدق النصيحة والإنصاف والوفاء ، وليس الغدر والخديعة والغش ، وهنا نقول إن وجدان الليبرالي الصادق لا يطيق الغش والخديعة في الأساس ، لأنه يرى في ذلك إنسلاخاً عن الليبرالية في محتواها وفي فكرها وفي قيمها ، كما إن مجتمع الليبرالية هو مجتمع عامر بالحب والصدق والوفاء ، ولا مكان فيه لمخاتل ومخادع غدار ، ومن يدعي إنه ليبرالي ويغدر ويفجر ويمارس السياسة كما تمارسها قوى الظلام فهو كاذب منتحل صفه ، من أجل هذا شنت الثقافة الليبرالية حملة تنديد شديدة ضد الغش والخديعة والغدر والنفاق بكل شقوقه ورسومه ، كما حاربت الليبرالية المنافقين بكل صورهم وتلاوينهم وحضت على تجريمهم ، كما ورد ذلك في ثقافة الحزب الليبرالي الديمقراطي العراقي قوله : لا يصح ان يكون الليبرالي فرداً سوياً ومعه خصلة من نفاق ، فالليبرالي الحق هو الصادق المؤتمن الذي لا يغدر ولا يفجر ولا يخون ..
والليبرالي الحق شخص تحلى بالخلق الإيجابي الرفيع ، خلق الوفاء بالعهد وإنجاز الوعد ، وفي ذلك لا نبالغ إذا ما قلنا إن أهم عوامل نجاح الليبرالي في مجتمعه هو هذه المزايا وتلك الصفات ، فالعهد في المذهب الليبرالي ليس كلمة وحسب ، بل هو تعبير عن معنى ومضمون وجوهر الإلتزام والمسؤولية ، كما جاء في البند التاسع من ملحق الحقوق في الميثاق العام : [ إن الوفاء بالعهود هو الشرط المسبق الذي يحقق لليبرالي كينونته ووجوده ] ، ولهذا ربط المشرع الليبرالي في القانون وفي المسؤولية [بين القول والفعل ] وجعل من القول ملازم للفعل ، مذكراً بوجوب الوفاء بالعهد وعدم التحلل منه تحت أي ظرف ، طالما يحقق ذلك مصلحة للفرد ومصلحة للجماعة .
ومن صفات الليبرالي الشخصية الأخرى ، إنه حسن الخلق ، لين القول ، لا يبالغ في الوصف حباً أو كرهاً ، إذ إنه لا يقول إلا الحق ، ولا يوصف إلا الصدق ، لا يتكبر ولا يبخل على الناس بمشورة أو رأي أو قضاء حاجة ، همه سعادة الإنسان وحمايته ، فالتربية الليبرالية تكفلت بخلق مجتمع حضاري متقدم وفاعل ومنتج ، والليبرالي الحق لطيف متأن رفيق بالناس ، حين يحسن اللطف ، ويستحب الرفق ، فاللطف والرفق خصال حميدة ، لأنها تكسب الإنسان دماثة في الخلق ، ورقة في الجانب ، وتجعله حسن المعشر ، قريباً من النفوس ، محباً إلى قلوبهم ، ولقد جاء في الأخلاق الليبرالية مايلي نصه : [ لا يجوز المساوات بين الفعل الحسن والفعل القبيح ، ولا بد من فعل الخير حتى لمن هو في صف المخالفين والمعادين وناشرين البغض والفحشاء ] ، ولقد أكدت الثقافة الليبرالية على ضرورة الرفق معتبرة إيآه صفة ملازمة لمن يتحدث عن القيم الليبرالية في حياة الشعوب والأمم ، ولهذا قيل إن الليبرالي رفيق يحب الرفق في كل شأن وفعل وعمل ، والرفق المقصود عندنا هو عدم التعسير وتسهيل الأمور للناس في حياتهم ومعاشهم وللحديث بقية
#راغب_الركابي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عيسى المسيح وأمه مريم
-
قصص من الكتاب المجيد
-
ضياع الهوية الوطنية
-
الليبرالية الديمقراطية والسلطة
-
العراق والمرحلة المقبلة
-
الليبرالية الديمقراطية و حاجات الأمة
-
إيران والإصلاح
-
صور صداميه تعود من جديد
-
الليبرالية الديمقراطية ومفهوم الدولة
-
الإنتقال إلى الدولة
-
الليبرالية الديمقراطية هي الحل
-
التغيير و الإصلاح
-
الدين لله والوطن للجميع
-
الإسلام بالمفهوم الليبرالي
-
الأخلاق الليبرالية
-
الليبرالية الديمقراطية في الوعي التاريخي
-
المرأة في الإسلام
-
كلمة في اليوم العالمي للمرأة
-
كيف هرب الدايني أو هُرب ؟
-
العدالة الإجتماعية . . . مفهوم ليبرالي
المزيد.....
-
صحة غزة: مقتل أكثر من 90 شخصا في غارات إسرائيلية خلال 48 ساع
...
-
إعلام: هواوي تطلق إنترنت -10 G- في الصين
-
-سي إن إن-: هدنة عيد الفصح ستتسبب بصعوبات لأوكرانيا
-
سوريا.. اندلاع حرائق ضخمة في مدينة مصياف بريف حماة (صور)
-
مظاهرات في عواصم ومدن أوروبية عدة تطالب برفع الحصار ووقف حرب
...
-
مسؤول أميركي يتحدث عن إحراز تقدم بمفاوضات النووي مع إيران
-
سيناتور روسي يعلق على تصريح زيلينسكي بشأن هدنة عيد الفصح
-
نيجيريا.. مسلحون يقتلون 56 شخصا في ولاية بينو وسط البلاد
-
مصر.. المشدد 5 سنوات وغرامة في حق المقاول محمد علي بتهمة -غس
...
-
ألمانيا.. مقتل شخصين بإطلاق للنار في بلدة شمالي فرانكفورت
المزيد.....
-
الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات
/ صباح كنجي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو
...
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت
...
/ ثامر عباس
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد
...
/ كاظم حبيب
-
لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3
/ كاظم حبيب
المزيد.....
|