أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود حافظ - ثقافة الشرق الأوسط الجديد وتأثيرها فى الحراك الإجتماعى والسياسى















المزيد.....

ثقافة الشرق الأوسط الجديد وتأثيرها فى الحراك الإجتماعى والسياسى


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2820 - 2009 / 11 / 5 - 18:48
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


إستكمالا لما بدأناه حول ثقافة الشرق الأوسط الجديد وهى أحد الأشكال الأساسية التى تمارسها الرأسمالية العالمية فى صراعها الطبقى أساسا وصراعها مع دول الأطراف رئيسيا وهو الصراع الذى عرف فى القرن الماضى وبعد الحرب العالمية الثانية بشكل الصراع بين الإمبريالية وحركات التحرر الوطنى وتحدثنا عن دور الإتحاد السوفيتى كقوة ثانية عالميا مساندة للحق التحررى هذا الصراع الذى بمقتضاه ظهرت قوة مجموعة الدول غير المنحازة والتى كان لها قوة مؤثرة فى المجتمع الدولى إبان تشكيلها وقد لعب العالم الثانى بقيادة الإتحاد السوفيتى الدور الرئيسى المساند والداعم لهذه القوة الجديدة حتى إنتهى الصراع بين العالمين الأول والثانى بتفكيك العالم الثانى بتفكيك الإتحاد السوفيتى وإخفاء تأثير القوة الإشتراكية الكبرى من المجتمع الدولى وإن وجدت هذه القوة الإشتراكية فى المجتمع الدولى داخل مجموعة دول عدم الإنحياز فقد كانت الصين ممثلة كقوة إشتراكية يقودها حزبا شيوعيا وكذا كوريا الشمالية وكوبا التى أشاعت روح وجذوة الثورة الإشتراكية البوليفارية فى أمريكا اللاتينية حتى طغت هذه الروح على معظم دول القارة اللاتينية ونالت بهذه الثورة الإشتراكية إستقلالها بعد إن كانت تابعة تبعية مطلقة للإمبريالية الأمريكية فقد كانت أمريكا اللاتينية الحديقة الخلفية لأمريكا فقد ظهرت بلدان كالبرازيل وفنزويلا ونيكاراجوا وغيرها من بلاد القارة اللاتينية كبلاد يقود حركة النمو والتقدم فيها أحزاب إشتراكية .
تختلف الصورة تمامافى منطقة الشرق الأوسط فبعدما نالت هذه الدول إستقلالها وقامت بحركتها التحررية وقعت مرة أخرى فى براثن الإحتلال والتبعية وقد كان أحد الممارسات الأساسية هى نشر ثقافة الشرق الأوسط الجديد بعدما تم التمهيد بنظرية الشرق الأوسط الكبير والتى تحاول فيها الإمبريالية العالمية تسويق ديموقراطيتها النيوليبرالية عن طريق الفريق التابع والمرتبط بمصالح الأمبريالية .
هذه الثقافة التى تحدثنا عنها فى السابق والتى طغت على بلدان الشرق الأوسط الجديد كان لابد لها أن تتطور لإاى أيديولوجيا .
فإذا كانت الإمبريالية العالمية قد فرضتها بصفتها القوة المهيمنة فعلى الطبقة الكولونيالية التابعة والمسيطرة أن تجعلها أيديولوجيا فالأيديولوجيا هى تفعيل الثقافة فى المجتمع وهى فى الأساس البنية الفوقية فى المجتمعات ولكن فى مجتمعاتنا الشرق أوسطية وبفعل الصراع لابد من إزالة البنية التحتية وهى البنية الأساسية فى البناء الإجتماعى وإحلال البنية الفوقية مكانها فتحل الأيديولوجيا كبنية فوقية محل الإقتصاد والإنتاج كبنية تحتية اتصبح دول الشرق الأوسط مفرغة من محتواها .
إن الأساس فى الدولة أنها عبارة عن مجموعة من الطبقات الإجتماعية تتصارع طبقا لمصالحها الحياتية والطبقة الأقوى هى التى تفرض سيطرتها وفى عصرنا هذا فإن الطبقة الأقوىعالميا هى الطبقة الرأسمالية بصفتها المالكة لوسائل الإنتاج ونقيضها الإجتماعى الطبقة العاملة والتى تبيع قوة عملها للطبقة الرأسمالية وتدخل معها فى علاقة تاريخية صراعية كل طرف من أطراف الصراع فى سبيل المسك بحقوقه فالرأسمالى كل همه الحصول على أكبر قدر من المكاسب والعامل كل همه ألا يستغله الرأسمالى لجنى أكبر ربح من وراء العامل ولن يتأتى ذلك ألا فى حالة تشغيل العامل ساعات أكثر لحسابه الخاص فيما يعرف بنظرية فائض القيمة , ولأن هذا الموضوع ليس همنا الآآن فيما نطرح فالمهم هنا توضيح أن المجتمع والذى يأخذ شكل الدولة هو عبارة عن مجموعة طبقات متصارعة طبقا لمصالحها فهناك صراع آخر بين الفلاح ومالك الأرض وهناك بين هذه الطبقات طبقات أخرى تسيير الأعمال بدءأ من البرجوازية الصغيرة إلى البرجوازية المتوسطة فى حالة تسمية الطبقة الرأسمالية المسيطرة بالبرجوازية الكبيرة , فإذا كانت البرجوازية الصغيرة فى المجتمع والتى تقوم بتسيير الأعمال والحفاظ على أمن الدولة والتى تتكون من صغار الموظفين ورجال الأمن على سبيل الإختصار فإن البرجوازية المتوسطة هى الطبقة الوسيطة بين الطبقة المسيطرة الحاكمة والطبقات الكادحة والتى عمادها الرئيسى العمال والفلاحين فى ظل سيادة الرأسمالية والتى تقوم برعاية المصالح للطرفين وتنشأ من الأسفل لترقى إلى الأعلى وهى تتكون أساسا من كبار موظفى الدولة فى أجهزتها المختلفة وكبار رجال الأمن والجيش إضافة إلى المحامين والأطباء وكبار رجال البنوك وهم ذوى الخبرة فى الإدارة وكما قلنا سلفا هى الطبقة الوسطى التى تسيير الأعمال وهى التى تترقى لتصل إلى الطبقة العليا وهى الرأسمالية المسيطرة على الحكم فإذا كانت هذه التركيبة هى التركيبة الإجتماعية فى المجتمع العصرى الآن ونقصد بالمجتمع العصرى هو مجتمع النظام الرأسمالى المسيطر فهناك طبقات كادحة تقوم بالدور الرئيسى فى العملية الإنتاجية وهناك طبقة مالكة لوسائل الإنتاج سواء كانت مصانع أو أرض وهناك طبقات بين الأدنى والأعلى وازنة وهى تنشأ من الأدنى لتصل إلى الأعلى نتيجة تسييرها للأعمال وخبرتها وكفاءتها وهذا ما يعرف بالحراك الإجتماعى , أما التناقض بين الطبقات الكادحة وأساسا الطبقة العاملة ومعها طبقة صغار الفلاحين المتحولة إلى عمال زراعيين وطبقة أصحاب وسائل الإنتاج من أصحاب مصانع وكبار ملاك أراضى هذا التناقض الذى يعرف بالحراك السياسى من خلال العلاقة الإنتاجية التى تربط الطرفين .
إذاغ كان هذا هو الناموس الطبيعى للمجتمعات بشكل عام تناقض أساسى إقتصادى يشمل التطور الطبيعى بين قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج وتناقض رئيسى فى العلاقة بين الطرفين بين من يبيع قوة عمله ومن يشترى هذه القوة هذه التناقضات هى التى ترسم بتفاعلتها البنية الفوقية الأيديولوجية فهذه البنية تنتج أساسا من الثقافة الإنتاجية وأن هذه العملية الإنتاجية تتم فى المجتمع من خلال قاعدة إنتاجية تنتج سلعة تتداول فى السوق وهذه السلعة يتحكم فيها الرأسمالى ويبيعها للمشترى والمشترى هنا داخل هذا النطاق الوصفى للصورة العامة هو الذى يحصل على ثمن الشراء والقاعدة العريضة للمشترين فى السوق هم الذين يبيعون قوة عملهم فالرأسمالى يحصل على قيمة سلعته من العامل والفلاح الذى أنتج هذه السلعة إضافة إلى الطبقات الوسيطة التى تقوم بتسيير العملية الإنتاجية فالثقافة العامة هنا تنتج من أن الكل يعمل فى سبيل المجتمع فالكل هنا مواطن ينتمى طبقيا إلى طبقة معينة والكل يتصارع فالكادح يتصارع لنيل حقوقه من المالك والمالك يتصارع لمزيد من الإستغلال من ناحية وتطور سلعته من ناحية أخرى وهنا يدخل فى هذا الصراع العملية التعليمية لغرض الحداثة كما يدخل فيها أيضا تنظيم العلاقة بين القوى المتصارعة من هنا تسن القوانين التى تحافظ على السلام الإجتماعى بين الطبقات آخذة فى إعتبارها العلاقات الإجتماعية بين الطبقات وما بينهم من أعراف وتقاليد وهذا مايكون البنية الفوقية فى المجتمع الطبيعى وهنا التساؤل بين هذه البنية وهذه الثقافة وبين ثقافة الشرق الأوسط الجديد ؟
فأن ثقافة الشرق الأوسط الجديد التى تحدثنا عنها فى السابق وهى الثقافة الطائفية المذهبية الإثنية هى ثقافة السلفية القبلية والتى لاتعترف بالآخر وتحركها فى المجتمع يتم بواسطة طبقة هامشية فى البنية الإجتماعية هى الطبقة المسيطرة الآن على المجتمعات الشرق أوسطية والتابعة للهيمنة الرأسمالية العالمية وهى تعرف بالطبقة الكولونيالية أو الكومبرادورية وهذه الطبقة عدوها الأساسى هو العملية الإنتاجية فهى طبقة نقول عنها مجازا تقوم ببيع باطن الأرض فى مجتمعاتها أى ما يعرف بالصناعات الإستخراجية والمواد الأولية للصناعة بتروال وغاز ومواد خام للدول المهيمنة وتشترى سلع هذه الدول المهيمنة لتباع فى أسواق مجتمعها .
إذن فهذه الطبقة فى الأعم ضد الحداثة ولايهمها الحداثة التكنولوجية المساهمة فى العملية الإنتاجية لغرض تطور قوى الإنتاج وبالتالى فهى ضد الأبداع والإبتكار وبهذا وبصفتها طبقة مسيطرة ستكون العملية التعليمية لديها تنتفى منها الإبداع والإبتكار وروح الحداثة وتبنى عمليتها التعليمية على التلقين هذا من الناحية التعليمية المساهمة فى البناء الفوقى أى فى الأيديولوجيا .
ولما كانت هذه الطبقة تسير عكس الناموس الطبيعى للمجتمعات الحديثة فهى تتجه إلى إعادة إنتاج العلاقات الإنتاجية السابقة من عصور ما قبل الحداثة فهى تعيد إنتاج عادات وأعراف سلفية قد قضى عليها المجتمع خلال عملية تحديثه فتعمل على إعادة السلفية والأصولية فتظهر ثقافة السلف بأقبح صورها وهى الصورة التى تخدم ناموس هذه الطبقة وتخدم معها مصالح الطبقة المهيمنة عالميا فهى تنتج ثقافة القبلية بصراعلتها الطائفي والإثنية .
ومن خلال العلاقة بين الطبقة المسيطرة والطبقة المهيمنة العالمية يتم سن القوانين التى تخدم هذه العلاقة لتكتمل ثقافة الشرق الأوسط الجديد لتصبح أيديولوجيا فى المجتمعات الشرق أوسطية والتى ترتبط بالرأسمالية العالمية .
ولأن هذه الأيديولوجيا حلت محل القاعدة الإنتاجية فبالتالى كان تفعيلها يتم بناءا على منظومة ضرب العلاقات الإنتاجية وتعميم نظرية الفساد العالمية من خلال العلاقات القبلية وأعرافها وعاداتها والتى تعمل على تأصيل ظاهرة التوريث فى المجتمع هذه الظاهرة الكفيلة وحدها على القضاء على الحراك الإجتماعى فإبن الطبيب يورث مهنة أبيه كطبيب وكذا إبن أستاذ الجامعة وإبن القاضى وإبن الضابط كل يورث مهنته لإبنه ومن ليس له وريث يتم شراء له وريث ومن هنا تتسلل الرشوة والمحسوبية فلكى يكون لك إبن وكيل للنائب العام أو ضابط شرطة أوجيش أو يكون لك إبن يعمل فى وظيفة تدر دخلا محترما فعليك أن تدفع المقابل .
أضف إلى هذه الظاهرة التى تنعدم فيها الكفاءة إنعدام الخبرة والتى تتولد من خلال العملية الإنتاجية فإذا كانت هذه الطبقة ليست فى حاجة إلى العملية الإنتاجية فهى بذلك أيضا ليست فى حاجة إلى الخبرة كما أنها ليست فى حاجة إلى الكفاءة وهى تجد البديل عن الخبرة فى من ينفذ أوامرها .
هذه هى بعض ملامح أيديولوجية الشرق الأوسط الجديد ناهيك عن تأبيد المركزية وإهدار الوقت فى تنفيذ أى عملية إنتاجية باقية من زمن مرحلة التحرر الوطنى .
نخرج من هذا الطرح أن هذه الثقافة الشرق أوسطية الجديدة وأيديولوجيتها والتى تقوم على الطائفية والفساد المصاحب لها فى عرضها من شأنها أن توقف الحراك الإجتماعى وكذا يكون الحراك السياسى آخذا طابعا مختلفا عن الحراك السياسى الطبيعى المبنى على الصراع الطبقى فالحراك السياسى هنا حراك صراع بين الطوائف ينتهى عامة بحروب إبادة أهلية وأن وقف العملية الإنتاجية ينتج البطالة والبطالة مع الطائفية تنتج العنف الطائفى كما تنتج الإنحلال الإجتماعى وإشاعة الفوضى الغراائزية ويصبح المجتمع الشرق أوسطى مجتمعا أجوفا تحركه مصالح الإمبريالية العالمية والتى تجند جيشا من الأجراء يوهمون الناس بالرخاء المنتظر حتى وصل هذا الرخاء المنتظر إلى حافة الهاوية فى أزمة لمت السيد المهيمن أفقدته ومازالت فاقدة له صوابه ومازالت تداعيات الأزمة المالية فعالة ومازال جيش المحرضين على الفتن أيضا يعمل بنفس كفاءته ...



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة فى ثقافة الشرق الأوسط الجديد
- حول ثقافة الشرق الأوسط الجديد
- الحوار المتمدن كنافذة يسارية علمانية .. وثقافة الشرق الأوسط ...
- مأزق اليسار العربى .. من خطاب أوباما بالقاهرة .. ثم الإنتخاب ...
- يوم الطفولة العالمى
- الرأسمالية ..... الطبقة العاملة .... فن ممارسة الصراع
- فى ذكرى النكبة ....... ومفهوم الصراع
- فى ذكرى عيد العمال ....... ذكرى للصراع ودور اليسار
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -6
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -5
- طارق حجى - فؤاد النمرى مساجلة بلا قاعدة
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -4
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -3
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -2
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -1
- المرأة وحالهامع شهر مارس ( آذار ) ودورها التاريخى فى الصراع
- من الدوحة إلى شرم الشيخ ثم الكويت لأجل غزة .. ووقفة إستقبال ...
- قمة غزة فى الدوحة .. وحديث عن الراحلين
- اليسار فى مواجهة التحدى.. فى ظل الإنهيار الرأسمالى العالمى.. ...
- محرقة غزة


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمود حافظ - ثقافة الشرق الأوسط الجديد وتأثيرها فى الحراك الإجتماعى والسياسى