أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مثنى حميد مجيد - نأمل أن يكون حوارآ إيجابيآ مع الأخ حميد الشاكر















المزيد.....

نأمل أن يكون حوارآ إيجابيآ مع الأخ حميد الشاكر


مثنى حميد مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 2812 - 2009 / 10 / 27 - 18:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شكرآ لأخي حميد الشاكر على مقالته وإستمرارآ في حوار يمكن أن يكون إيجابيآ ومثمرآ سأوجز ردي على أهم ما ورد فيها فأقول.أنت تضع نفسك في موضع متناقض مع قناعاتك الدينية بتوجيهك سهام نقدك للشيوعيين وعامة اليسار خاصة إذا كنت من الشيعة إذ إن اليساريين والماركسيين عامة يعدون علي عليه السلام وال بيته وصحبه كسلمان الفارسي وعمار بن ياسر وأبي ذر الغفاري رموزآ لهم يجلونها فهؤلاء هم الأساس الأقدم للشيوعية في العراق والعالم العربي والإسلامي إضافة إلى التراث السياسي للحركة القرمطية وحركة الزنج وحركة إخوان الصفا وتراثهم الفكري الزاهر.أما أنت ياعزيزي حميد فلا أجدك في الوقت الحاضر إلا من المدافعين عن برلمان المحاصصة أو سقيفة هذا الزمن الطائفي رغم إدعائك الإرتباط الروحي بإمام الكادحين ورمز العدالة والعفة والنزاهة الذي ضحى بأبنائه وبنفسة في سبيل إسلام حقيقي عادل وبمحتوى إجتماعي يضمن كرامة وحقوق الفقير ويحميه من المحتكر والمستغل واللص والدجال.هذا لا يعني إني أضمر موقفآ سلبيآ من أصحاب السقيفة فمن المحللين الماركسيين ومنهم العلامة المرحوم هادي العلوي من يعد أبا بكر وعمر أقرب إلى اليسار. وما أجدر من يدعون في الوقت الحاضر الإقتداء بهم من المتحاصصين أن يصلوا إلى تعددية عمر ورجاحة عقله السياسي.لقد طلب من عمالة في الأمصار أن يتركوا الناس على مذاهبهم ويتعاملوا معهم بتسامح فكان أول قائد سياسي في العالم يؤمن بالتعديية ولولاه ما وجدنا اليوم صابئة أو مسيحيين أو يزيديين أو مجوس في منطقتنا وبفضل فكره التعددي ظلت مصر لثلاثة قرون بعد الفتح الإسلامي ذات أغلبية مسيحية.إن مقولة ماركس كون التاريخ يعيد نفسه على شكل مهزلة تكاد تصح على وضعنا السياسي البائس الذي يعج بالدجالين ومنتحلي الإيمان فهؤلاء المتناحرين المتحاصصين المتقاتلين إلى درجة الحرمنة وتبني عصابات السلب والنهب واللصوصية وترويع وتهجير الناس لا يمتون بالمطلق لا لعلي العفيف ولا لعمر التعددي بأي صلة أو قرابة أو شهامة أو فكر.لقد وصلوا حاشى الوطنيين إلى مقاعدهم الوثيرة ورواتبهم المجزية بالإحتيال الرخيص على الضمير الديني للشعب إذ لولا صراعاتهم وطموحاتهم ونهبهم لمليارات النفط ما قامت للإرهاب قائمة ولما وصلت البلاد إلى هذه الدرجة المأساوية من سفك الدماء والتامر والنهب فأي صلة تربط هؤلاء المنافقين وتجار المذاهب بعلي وعمر. ما هؤلاء إلا مهزلة بدأ الشعب يعي تفاصيلها ومن هذا الباب يمكن تفهم شعورك بالقلق من الشيوعيين والديمقراطيين كخطر يهدد مشروعك الإسلامي المحدد بمقاسات سوط معاوية إذ ماذا سيحدث لك ولأصحابك لو تقوت شوكة الشيوعيين وقوى اليسار وفازوا في صناديق الإقتراع ولكي لا تصاب بالرعب سأخفف عنك وأقول لو إنهم حصلوا على نسبة 60 بالمئة أو حتى 40 فقط أو30 !.سؤالي لك أن تجيب بنعم أو لا هل ستقبل النتيجة برحابة صدر وروح رياضية ديمقراطية تؤمن بالتعددية وتداول السلطة السلمي؟

هذا الشعور المسبق بخطر تقدم الشيوعيين وقوى اليسار في أي إنتخابات قادمة هو الذي يحفز قلمك على تدبيج المقالات ضدهم والتهيئة والإستعداد لمواجهتهم إذا ما تقدموا في صناديق الإقتراع.أنت تقول في مقالتك -ان كان اليسار العراقي مخلصا ووفيا لشعبه ومحافظا على دماءه وتجربته السياسية الجديدة فليس هناك اي مبرر لا ليّ ولا لغيري للتعرض لسلبيات الشيوعية العراقية اليوم !.-هذا يعني إن ـ سلبيات الشيوعية ـ ليست مهمة ـ اليوم ـ للتعرض لها ما دامت أحزابك الطائفية تنشر الخراب في البلاد وتنهب الأموال العامة وتريد الشيوعيين والديمقراطيين حلوين وحبابين يصفقون وينشدون في خط الثورة أو عفوآ ـ العراق الجديد ـ كما تتصوره أنت وربما بالنموذج الإيراني الشمولي الديكتاتوري ولنقرأ مما أجدت به في فهمك لديمقراطية العراق الجديد الذي تحلم به أن يكون لك واحدآ احد أي 99% كما في زمن القائد المنصور-هذه هي المعركة الذي يقصدها حميد الشاكر مع الشيوعيين العراقيين الجدد ، وليست هي معارك الشيوعية مع الاقطاع الملكي ولاهي معركة الشيوعيين العراقيين مع البعث الاشتراكي المجرم الذي دخل الشيوعيين العراقيين معه بجبهة وطنية ثم بعد ان اكتشف البعث انه يعاشر حيّة تبن في عراق واحد لفظهم حتى الابادة ، ولامعركة الشيوعيين الايرانيين مع نظام جمهورية ايران الاسلامية الذي صوّت له الشعب ب 99% لقيامه كنظام سياسي يدير حياة الايرانيين جميعا ثم انقلب الشيوعيين على ارادة الامة الايرانية-

إذن هذا هو مستوى فهمك للشيوعيين ـ حية تبن ـ تثير القلق الدائم والرهاب المستمر سواء للإصولي المتجلبب برداء الإسلام أو للفاشي البعثي المتستر بالزيتوني العروبي.كلاهما لا يلعب مع الاخرين إلا بنسبة99% أو يخرب الملعب ويعتبر الناس أفاعي تبن تستحق الموت إلى درجة الإبادة.ألم أقل لك أيها العزيز إنك تخفي سوطآ وتتأبط شرآ. ومما يزيد خوفك من الشيوعيين تصوراتك الخاطئة والجاهلة عن مفاهيم تخلى عنها عامة الشيوعيين أو غيروا جذريآ إستيعابهم لها كدكتاتورية الطبقة العاملة والشرعية الثورية.الشيوعيون اليوم قوم يؤمنون بالديمقراطية الخالصة ويؤمنون بتداول السلطة وضرورة القطاع الخاص إلى جانب القطاع العام ويقدرون تقاليد الشعب وتراثه العريق ويقيمون الدين ويقدرون عاليآ الرموز الروحانية وتجد فيهم المؤمن وتجد فيهم الملحد لكنهم جميعآ يعتبرون الإيمان الديني مسألة شخصية فهم يميزون بين الدين والسياسة .وبودي أن أسألك ياأخي إنك لا سامح الله وأرجو لك كل الخير والسلامة لو كنت تعاني من مرض ما ووصف لك الناس طبيبآ ماهرآ يضمن لك الشفاء وأجره زهيد فهل ستسألهم إن كان مؤمنآ أم ملحدآ.السياسي في نظر الشيوعيين كالطبيب كالمهندس كالمحامي كالقاضي كالبائع كالإختصاصي كعالم الدين نقدرة بمهارته وعلمه ونظافة يده ومهنيته وقدرته على تنفيذ وعوده وخططه التي تحسن من حياتنا وتشيع السلم الإجتماعي والتسامح في صفوفنا والتقدم والبناء والصحة والرفاه والكساء.أنظر إلى اليابان البوذية والصين الشيوعية والهند الهندوسية وأوربا المسيحية وحتى أفريقيا الإرواحية التي كنا في الستينات نخاف من أكلة لحوم البشر في أحراشها. إنهم جميعآ يشيدون المصانع والجسور ويتنافسون في كافة مجالات التطور والرخاء إلا نحن نسفك دماء إخوتنا وأبنائنا ويتامانا وأراملنا ونشويها بالمفخخات .ستقول لي إن أحمدي نجاد قد بلغ الذرى في نيل العلا وأنه بنى تنورآ نوويآ بدولارات والام فقراء إيران وأنا أقول لك إن كل أسرار هذا التنور وخارطته قد سلمتها روسيا إلى إسرائيل كما سلمت من قبل إليها فرنسا أسرار تنور صدام وصواريخه البهلوانية في نفس الوقت الذي كان فيه ميتران يأكل السمك المسكوف مع القائد الضرورة وبطل الحفرة المشهورة.

أما حديثك عن جرائم الغوغاء في زمن الزعيم الشهيد عبد الكريم فهي جرائم بعثية قومجية وأنصحك بقراءة بحث الدكتورة ميسون البياتي في موقع الحوار المتمدن وتقصيها للحقيقة التاريخية من خلال قراءتها لمذكرات زوجة المرحوم نوري السعيد الذي تم سحله مع اخرين من قبل أتباع عبد السلام عارف وبتحريض إعلامي غوغائي مصري على أمل تحقيق الوحدة الفورية مع مصر وحرف الثورة العراقية المجيدة عن مسارها الشعبي وقيمها النبيلة وحين أحس عبد السلام برفض عبد الكريم لهذا الإسلوب البعثي البربري قام بمؤامرته ثم تبعه الشواف بالتامر وشراذم البعث الفاشي في محاولة عصابة صدام لإغتيال الزعيم وكان من أخطائه إصداره العفو عنهم لروحه الإنسانية المتسامحة فتامروا عليه ثانية في مذبحة شباط الأسود ومقتل ما يزيد على 10000 الاف شيوعي وديمقراطي .

أرجوأن لا تزعل من شدة نقدي لك فأخوك من قومك بالحقيقة.كان لي صديق عزيز في الناصرية هو الشهيد الجميل فاضل عطية . كان من أوائل المنظمين لحزب الدعوة في المدينة نهاية ستينات القرن الماضي. كنا في ريعان الشباب ورغم إختلافنا في الأفكار كنا نتحاور حتى ساعة متأخرة من الليل وكان شباب المحلة يجتمعون حولنا يستمعون ويشاركون. وكنا نتداول الكتب ونتناقش في محتواها. من الكتب التي أعارني إياها كتابي فلسفتنا وإقتصادنا للشهيد المفكر الصدر .ورغم إختلافنا كنا دائمآ نبحث عما نلتقي فيه ونتفق لإنحدارنا الطبقي الواحد الذي يجمعنا ويوحدنا إذ كنا ننحدر من والدين فقيرين كادحين .هذا هو الأساس الذي توصلنا إليه وعمق صداقتنا. الطبقة الكادحة التي ننتمي إليها فنكران طبقتنا هو الخيانة الحقيقية للقيم السامية التي توصلك إلى جهنم مهما إدعيت ورفعت عقيرتك به من إفتراءات ضد الشيوعيين. ولذلك امل أن تراجع نفسك وأولياتك بصدق وأن لا تعقب لمجرد الرد والعزة الفارغة بالنفس والإصرار على الخطأ فأنت جاهل حتى فيما تزعمه في مقالتك عن فلسفة الشهيد الصدر بتحاملك على مفاهيم لا تفقه منها شيئآ كالديالكتيك.من قال لك إن الصدر لم يكن جدليآ في طروحاته الفلسفية؟ أنت لا تمتلك حتى الحد الأدنى من الثقافة الفلسفية والتاريخية لقراءة أولية ممكنة لكتاب فلسفتنا ومع ذلك لو عدت إلى الكتاب لوجدت إن الصدر يقف بتعاطف مع كانت ويعتبره أقرب الفلاسفة إلى الإسلام. وقد كان كانت عقلانيآ موضوعيآ وتعد فلسفته ذات محتوى جدلي متقدم ويمثل أكبر مدرسة سابقة لهيغل الذي إستكمل إكتشاف الديالكتيك وليس ماركس إذ لم يقم ما ركس إلا يإستخراج مباديء الديالكتيك من فلسفة هيغل ولغته الميتافيزيقية الصعبة والصوفية.وبذلك أخرج ماركس الفلسفة كما يقال من رفوف الغرف المظلمة للفلاسفة إلى الهواء الطلق أي إلى الناس ووضع الديالكتيك كأداة عمل أو منهج تفكير بيد الكادحين فسميت فلسفته بالديالكتيكية. وأتذكر في أحد الأيام أن صديقي الشهيد فاضل عطية وبإلتفاتة طبقية واعية منه نبهنى إلى الروائي العمالي الشهير مكسيم غوركي فقد كان مؤمنآ وله ميول إسلامية ومع ذلك كان شيوعيآ وأقرب أصدقاء لينين.فهل تدرك ياحميد الشاكر ما أحاول إيصاله لك من معان طبقية عميقة إن كنت حقآ من أنصار الإمام علي عليه السلام ومخلص لقيم الكادحين والمظلومين في عراق جديد ومسالم وخال من الإرهاب والصراعات المدمرة.


يبقى أن أقول لك إني لم أتهمك ولم أقصد مطلقآ إنك من كتاب التقارير ولو كانت هذه الفكرة في رأسي لما عقبت على مقالاتك التحريضية ضد الشيوعيين لكنك سييء الظن ولا أقول إن أناءك نضح بما فيه خاصة وإنك تكتب في موقع وطني أي إن هناك أمل في إخراجك من ظلمة جهلك وموقفك المشين والمعادي لامال الكادحين المسالمين الطيبين.



#مثنى_حميد_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حذاء فان كوخ
- جا ئزة الفريد موفق نوبل الربيعي
- في ميزان العبقرية ، عبد الجبار عبد الله والفراهيدي
- تكريم المالكي للعالم عبد الجبار عبد الله خطوة جريئة
- عن قدم الصابئية المندائية وإنحيازها التاريخي لقضية الإنسان
- البعث الفارسي والبعث العربي كقط بسبعة أرواح
- رسالة حب إلى خالتي خيرية دبش في يوم المرأة العالمي
- حديث روحاني مع بعثي متصوف
- نبع يحيى بن زكريا ...الشاعر المبدع عماد عبد الرحيم الماجدي
- قراءة في مذكرات الشيخ حسن البنا ، التنظيم المثلي كبديل قمعي ...
- الديالكتيك في العملية التعليمية إلى طلبتي وطالباتي وزملائي ...
- نداء إنتخابي إلى أصحاب البسطيات ومن رسمتهم في الباب الشرقي و ...
- إنتخبوا الشيوعيين ، وأكرموا عماتكم النخيل ياأهلي
- غوانتنامو في السعودية لعراقيين أبرياء لا تعلم به البشرية
- نداء - كي لا تتحول المرجعية الدينية السيستانية إلى بؤرة للدك ...
- شجرة مثمرة بالعطاء والعلم إسمها فؤاد النمري
- المطلوب من المرجعية الدينية أن تلقم الدجال جلال الدين الصغير ...
- خطاب إلى ماركسي عروبي عن لينين ونجمة داوود
- إسماعيل هنية ، ثور حنيش وبقرتنا الطيبة الخيرة المعطاء
- الفرق بين سلفادور الليندي واسماعيل هنية،من ثمارهم تعرفونهم


المزيد.....




- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مثنى حميد مجيد - نأمل أن يكون حوارآ إيجابيآ مع الأخ حميد الشاكر